
سعر الدولار مساء اليوم 17-6-2025
انخفض سعر الدولار مقابل الجنيه في نهاية تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 17-6-2025، مقارنة بما كان عليه أمس الإثنين.
وبلغ معدل تراجع الدولار مقابل الجنيه نحو 47 قرشا علي مستوي البنوك العاملة في مصر.
وسجل متوسط سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.09 جنيها للشراء و 50.19 جنيها للبيع داخل البنك المركزي المصري
أقل سعر
وبلغ أقل سعر دولار مقابل الجنيه نحو 50.07 جنيها للشراء و 50.17 جنيها للبيع في بنوك " الكويت الوطني، أبوظبي الوطني، المصري لتنمية الصادرات، المصرف العربي الدولي"
وسجل ثاني أقل سعر دولار مقابل الجنيه نحو 50.08 جنيها للشراء و 50.18 جنيها للبيع في بنوك " التنمية الصناعية، أبوظبي التجاري"
وبلغ سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.09 جنيها للشراء و 50.19 جنيها للبيع في البنك العقاري المصري العربي".
سعر الدولار في أغلب البنوك
وسجل سعر الدولار مقابل الجنيه في معظم البنوك نحو 50.1 جنيها للشراء و 50.2 جنيها للبيع في بنوك " نكست، القاهرة، المصرف المتحد، الأهلي الكويتي، ميد بنك، التجاري الدولي CIB، مصر، الأهلي المصري، البركة، العربي الافريقي الدولي، فيصل الاسلامي".
وصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.11 جنيها للشراء و 50.212 جنيها للبيع في بنك HSBC.
وبلغ سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.12 جنيها للشراء و 50.22 جنيها للبيع في بنك كريدي أجريكول
وسجل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.13 جنيه للشراء و 50.23 جنيها للبيع في البنك المصري الخليجي.
ووصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.14 جنيها للشراء و 50.24 جنيها للبيع في بنوك " قطر الوطني QNB، الإمارات دبي الوطني، بيت التمويل الكويتي"
وبلغ سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.19 جنيها للشراء و 50.31 جنيها للبيع في بنك التعمير والاسكان
أعلي سعر
وسجل أعلي سعر دولار مقابل الجنيه 50.25 جنيها للشراء و 50.35 جنيها للبيع في مصرف أبوظبي الاسلامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 40 دقائق
- صدى البلد
آخر تحديث لأقل جرام ذهب اليوم 18-6-2025
ثبت سعر أقل جرام ذهب في بداية تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 18-6-2025؛ داخل محلات الصاغة المصرية أقل جرام ذهب اليوم وتضمن أقل جرام ذهب من عيار 14 الأدني فئة داخل محلات الصاغة. آخر تحديث لسعر عيار 14 اليوم وبلغ آخر تحديث لسعر جرام الذهب من عيار 14 الأقل فئة نحو 3193 جنيها للبيع و 3210 جنيها للشراء سعر الذهب اليوم واستقر سعر الذهب في مصر مع بداية تعاملات اليوم الأربعاءوذلك مستوي الاعيرة المختلفة. آخر تحديث لسعر الذهب اليوم وكان سعر جرام الذهب قد ارتفع أمس بقيمة 100 جنيها علي الأقل معززا باشتداد تداعيات الصراع الإسرائيلي الإيراني. سعر عيار 24 اليوم وسجل سعر عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5474 جنيها للبيع و 5502 جنيها للشراء سعر عيار 21 اليوم وصل سعر عيار 21 الأكثر تداولا نحو 4790 جنيها للبيع و 4815 جنيها للشراء سعر عيار 18 اليوم وبلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 4105 جنيها للبيع و 4127 جنيها للشراء سعر عيار 14 اليوم ووصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3193 جنيها للبيع و 3210 جنيها للشراء سعر الجنيه الذهب اليوم وبلغ سعر الجنيه الذهب نحو 38.32 ألف جنيه للبيع و38.52 ألف جنيها للشراء سعر أوقية الذهب اليوم وبلغ سعر أوقية الذهب نحو 3395 دولار للبيع و 3396 دولار للشراء. ارتفاع الذهب عالميا انتعشت أسعار الذهب في تعاملات أمس الثلاثاء، بدعم من تصاعد حالة عدم اليقين الجيوسياسي جراء استمرار القتال بين إيران وإسرائيل، ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إخلاء طهران، ما دفع المستثمرين للإقبال على أصول الملاذ الآمن. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% ليصل إلى 3393.64 دولاراً للأونصة، بعد أن كان قد تراجع بأكثر من 1% خلال جلسة الاثنين. في حين تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.16% إلى 3411.80 دولاراً. وقال تيم واترر، كبير محللي الأسواق لدى «كيه. سي. إم تريد»، إن «المعنويات في الأسواق لا تزال تتأرجح بين التصعيد والتهدئة بشأن تطورات الشرق الأوسط، وهذه التحولات المستمرة هي ما يدفع الذهب إلى التحرك صعوداً وهبوطاً حول مستوى 3400 دولار». وكانت إسرائيل قد شنت غارة على هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية يوم الاثنين، فيما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقوع أضرار جسيمة بأكبر منشأة إيرانية لتخصيب اليورانيوم. في السياق ذاته، دعا ترامب، الذي عاد مساء الاثنين مبكراً من قمة مجموعة السبع في كندا، الإيرانيين إلى إخلاء العاصمة طهران، مشيراً إلى رفض بلادهم للاتفاق النووي الذي يهدف إلى الحد من تطوير الأسلحة النووية. وأشارت تقارير إلى أن ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الأمريكي البقاء في حالة تأهب بغرفة العمليات تحسباً لأي تطورات مفاجئة.


شبكة النبأ
منذ ساعة واحدة
- شبكة النبأ
العمل ليس رفاهة
الناس، عندما يتمتعون بالأمان المالي، يتخذون قرارات أفضل فيما يرتبط بالعمل، ويستثمرون في التعليم، ويخوضون المجازفات في ريادة الأعمال، ويساهمون بقدر أكبر من الإنتاج في الاقتصاد. الواقع أن تكاليف الإبقاء على الوضع الراهن ــ في هيئة خسارة في الإنتاجية، وارتفاع في الإنفاق على الرعاية الصحية، والاستجابة للأزمات الطارئة... بقلم: أدانا تشوكوما واشنطن، العاصمة ــ كانت وظيفتي الأولى في مقهى إلكتروني. كنت أدرس في كلية الطب في نيجيريا، بلدي الأم، لكن الدراسة في الكلية لم تكن منعقدة، لأن أساتذتنا كانوا مضربين عن العمل طلبا للحصول على أجور أعلى. وعلى هذا فقد حصلت على وظيفة بدوام كامل في تقديم الدعم لعشرات من الأشخاص المنحنين على أجهزة كمبيوتر مكتبية. كان تعويضي متغيرا، يُدفع لي نقدا عندما يحقق العمل "ربحا كافيا". وبالكاد كان ذلك يغطي نفقات معيشتي، ولم تكن المزايا من الرعاية الصحية إلى الإجازات المرضية مشمولة. تعلمت كثيرا من تلك الوظيفة. ولكن لعل الدرس الأكثر أهمية كان أن العمل لا يضمن الرفاهة. على مدار عقود من الزمن، تعاملت سياسات وبرامج التنمية مع العمل والرفاهة على أنهما مترادفان. وبينما يعتبر نموذج الرفاهة الذي يتمحور حول العمل غير كافٍ في بعض الحالات ــ على سبيل المثال، بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة ــ فإن السؤال حول كيفية تحقيق الرفاهة المالية يُـقابَـل عادة بإجابة واحدة: ابحث عن وظيفة. وقد ركزت مبادرات التنمية في كثير من الأحيان على تسهيل هذه العملية. الأسباب وراء هذا وجيهة. فالوظيفة من الممكن أن تعمل كمصدر للكرامة والغرض. ومن الممكن أن توفر بِـنية للحياة اليومية، وروابط مع المجتمع، وفرصا للنمو الشخصي وتنمية المهارات. ولعل الأمر الأكثر أهمية هو أن الوظيفة توفر دخلا، وهو أمر بالغ الأهمية لتحقيق الأمان الاقتصادي. ولكن، كما رأيت عن كثب في ذلك المقهى الإلكتروني، فإن كثيرا من الوظائف منخفضة الأجر إلى الحد الذي لا توفر معه أي مظهر من مظاهر الرخاء، وهي غير مستقرة إلى درجة تجعلها عاجزة عن توفير الاستقرار المالي. وفي حين أن نسبة البطالة العالمية وصلت إلى أدنى مستوياتها التاريخية عند مستوى 5%، فلا يزال أكثر من ملياري عامل في مختلف أنحاء العالم يعانون من انعدام الأمان المالي. في عام 2021، وجد البنك الدولي أن 63% من البالغين في الاقتصادات النامية أفادوا بأنهم "قلقون للغاية" بشأن نفقة مالية أو أكثر من النفقات الشائعة، وأفاد 45% بأنهم لن يتمكنوا من الوصول إلى أموال إضافية لتغطية نفقات ضخمة غير متوقعة في غضون 30 يوما. والأحوال ليست أفضل كثيرا في البلدان المرتفعة الدخل. في الولايات المتحدة الأميركية، 59% من الأشخاص لا يملكون ما يكفي من المدخرات لتغطية نفقات طارئة غير متوقعة بقيمة 1000 دولار أميركي. أما أدنى 60% من الأسر الأميركية دخلا فتعجز عن تحمل النفقات اللازمة لتوفير "الحد الأدنى من جودة الحياة". هذه المشكلة من المتوقع أن تتفاقم. فمن الصراع العنيف إلى الإرباك التكنولوجي، أصبحت الصدمات الكبرى متكررة وشديدة حتى أن أي وظيفة ــ حتى لو كانت جيدة ــ لم تَـعُـد توفر الأمان الحقيقي. من ناحية أخرى، يؤدي التضخم إلى تآكل القوة الشرائية، وخاصة بين الأسر الأدنى دخلا، في أجزاء كثيرة من العالم، وهذا يعمل على تقويض المرونة المالية. ما يزيد الأمور سوءا على سوء أن كثيرا من البلدان تواجه شيخوخة سكانية سريعة، وهذا يعني أن عددا أقل من البالغين في سن العمل يعيلون مزيدا من المتقاعدين. ومن المتوقع أن تنهار خطط المعاشات التقاعدية التقليدية التي تركز على التوظيف عندما يتجاوز أكثر من ربع السكان سن العمل. وسوف نتجاوز هذه العتبة على مستوى العالم في عام 2030. يواجه صُـنّـاع السياسات ومجتمع التنمية الآن اختيارا ملحا: فإما أن نشاهد الفجوة بين العمل والرفاهة تستمر في الاتساع، أو أن نراجع نهجنا بحيث لا يركز على تعظيم التوظيف، بل على تحقيق الرفاهة المالية الشاملة. وهذا يعني أن يتمكن الجميع من تغطية نفقاتهم المعيشية بشكل يمكن التعويل عليه وادخار ما يكفي لمواجهة معظم الصدمات دون اللجوء إلى الاقتراض العالي التكلفة. قد تشمل التدخلات الفعالة سياسات العمل التي تضمن دخلا كافيا ومزايا قابلة للنقل حتى لصالح العاملين في وظائف مؤقتة والعاملين في القطاع غير الرسمي؛ وعوامل التثبيت التلقائي، مثل التأمين ضد البطالة وعلاوات الأطفال؛ وبرامج الادخار التي يمكن الوصول إليها، بل وحتى الإلزامية. بالإضافة إلى ذلك، من الممكن أن تعمل الحملات التثقيفية على تحسين قدرة الناس على اتخاذ قرارات مالية جيدة. بعض هذه التدخلات تحدث بالفعل. إذ يعمل صندوق الادخار المركزي في سنغافورة على تعزيز الأمان المالي الطويل الأجل من خلال مساعدة المواطنين على تجميع المدخرات لمجموعة واسعة من الأهداف، بما في ذلك التقاعد، وملكية المنازل، والرعاية الصحية. وقد أظهر برنامج KiwiSaver في نيوزيلندا، وهو برنامج طوعي يركز على مدخرات التقاعد، أن التسجيل التلقائي يزيد بدرجة كبيرة من الأثر. ويعمل برنامج ضمان الطفل في الاتحاد الأوروبي على تأمين إمكانية حصول الأطفال المحتاجين على الخدمات الرئيسية، فيخفف هذا من الضغوط المالية المفروضة على الأسر. لا يزال مزيد من هذه المبادرات قيد التطوير. في الولايات المتحدة، سيعمل قانون البرنامج التجريبي المقترح للمزايا المحمولة لصالح العمال المستقلين على اختبار نماذج لتسليم المزايا للعاملين في وظائف مؤقتة. ولكن إذا كان لنا أن نتمكن من بناء عالم يتمتع فيه كل شخص بالأمان في موارده المالية في الحاضر والمستقبل، فلا يزال العمل اللازم لتحقيق هذه الغاية ضخما. قد يزعم المنتقدون أن فصل الرفاهة عن العمل من شأنه أن يقلل من الحافز الذي يدفع الناس للمشاركة في سوق العمل. لكن التجربة أظهرت أن الناس، عندما يتمتعون بالأمان المالي، يتخذون قرارات أفضل فيما يرتبط بالعمل، ويستثمرون في التعليم، ويخوضون المجازفات في ريادة الأعمال، ويساهمون بقدر أكبر من الإنتاج في الاقتصاد. الواقع أن تكاليف الإبقاء على الوضع الراهن ــ في هيئة خسارة في الإنتاجية، وارتفاع في الإنفاق على الرعاية الصحية، والاستجابة للأزمات الطارئة ــ تجعل تكاليف الاستثمار في الرفاهة المالية الشاملة تبدو ضئيلة بالمقارنة. أشعر بأنني محظوظة لأنني لم أعد أعمل في وظيفة لا تقدم أي مزايا أو دخل كافٍ للادخار. ولكن لا ينبغي لهذه الحال أن تكون مسألة حظ. فالجميع يستحقون الرفاهة المالية الأساسية، ولعل الأمر الأكثر أهمية هو أننا نملك الوسائل اللازمة لتحقيقها. * أدانا تشوكوما، المديرة الأولى لقياس الأثر العالمي في فيزا، هي زميلة في مشروع OpEd ومنظمة Equality Now.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. ارتفاع في أسعار الذهب
انتعش الذهب يوم الثلاثاء، إذ تسبب تنامي الضبابية الجيوسياسية الناجمة عن القتال بين إسرائيل وإيران ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران إلى إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 3396.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين. واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3416.30 دولار. وقال تيم واترر كبير محللي الأسواق لدى كيه.سي.إم تريد 'لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التحولات في المعنويات ذهابا وإيابا هي ما يقود تحركات سعر الذهب على جانبي مستوى 3400 دولار'.