logo
البيضاء.. مسير وعرض لطلاب الدورات الصيفية في مديرية السوادية

البيضاء.. مسير وعرض لطلاب الدورات الصيفية في مديرية السوادية

البيضاء- سبأ :
نظمت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية والسلطة المحلية في مديرية السوادية بمحافظة البيضاء، اليوم، مسيراً وعرضاً لطلاب الدورات الصيفية النموذجية في المديرية تضامنًا مع الشعب الفلسطيني.
وردد الطلاب في المسير والعرض، الذي تقدّمه وكيل المحافظة علي السقاف والقيادات المحلية والتنفيذية، شعارات البراءة من أعداء الإسلام وطغاة العصر "أمريكا وإسرائيل".. منددين بجرائم الكيان الصهيوني الوحشية في غزة وصمت المجتمع الدولي والأمم المتحدة إزاء هذه الجرائم.
وثمّنوا المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني في نصرة الأشقاء الفلسطينيين في غزة.
وأكد المشاركون في المسير وقوفهم إلى جانب أطفال وابناء غزة.. داعين أطفال العالم إلى التضامن مع المظلومين والمستضعفين في غزة.
وأشادوا بجهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية المبذولة في تزويدهم بهدى الله والقرآن الكريم، وإكسابهم المهارات الرياضية والثقافية، وصقل مواهبهم، وتحصينهم من الثقافات الخاطئة.
وفي المسير، أكد وكيل المحافظة السقاف اهتمام القيادة الثورية والسياسية بالدورات الصيفية، ودورها في تحصين الشباب من مخاطر الحرب الناعمة، وبناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغوط داخلية وخارجية على صناع القرار الأوروبي.. هل أصبحت أوروبا على قناعة تامة بوقف العدوان على غزة؟ أوروبا
ضغوط داخلية وخارجية على صناع القرار الأوروبي.. هل أصبحت أوروبا على قناعة تامة بوقف العدوان على غزة؟ أوروبا

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 31 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

ضغوط داخلية وخارجية على صناع القرار الأوروبي.. هل أصبحت أوروبا على قناعة تامة بوقف العدوان على غزة؟ أوروبا

تشير العناوين الواردة من عواصم القرار الأوروبية بشأن تواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلي على غزة إلى لحظة سياسية فارقة في العلاقة بين أوروبا وكيان الاحتلال، فبعد أكثر من عام من العدوان، ومع تصاعد الخسائر البشرية والدمار غير المسبوق، تتبلور في أوروبا قناعة سياسية وشعبية متزايدة بأن هذا العدوان لم يعد يمكن تحمّله – لا أخلاقياً، ولا سياسياً، ولا أمنياً. أولاً: من التعاطف إلى القطيعة السياسية التدريجية شهدت المواقف الأوروبية منذ بداية الحرب تحولات تدريجية. ففي البداية، أظهرت معظم العواصم الغربية تماهياً مع ما تعتبره 'إسرائيل' مخاوف أمنية بعد 7 أكتوبر، إلا أن طول أمد العدوان، وجرائم الحرب والضحايا المدنيين، والانهيار الإنساني في غزة – كلها عوامل دفعت أوروبا إلى إعادة تقييم موقفها. تصريح وزير بريطاني بأن 'بريطانيا لم يعد بوسعها تحمّل الهجوم على غزة' يأتي كمؤشر واضح على نفاد الصبر الأوروبي، خصوصاً أن بريطانيا تعتبر راعياً رئيسياً 'لتل أبيب' ومن أكثر الدول الأوروبية قرباً منها. هذا التحول يُترجم في فرنسا، إيطاليا، وإسبانيا إلى خطوات عملية: استدعاء السفراء، والتلويح بمراجعة اتفاق الشراكة مع 'إسرائيل'، وهو أمر غير مسبوق. ثانياً: ضغوط داخلية وخارجية على صناع القرار الأوروبي شهدت شوارع أوروبا احتجاجات ضخمة مؤيدة وتضامنية مع غزة، ومع تزايد الجرائم المروعة على المدنيين، باتت الحكومات الأوروبية تحت ضغط داخلي من الرأي العام، والأحزاب اليسارية، ومنظمات حقوق الإنسان، وحتى بعض الأصوات في اليمين المعتدل. كما تُظهر الحرب على غزة تناقضاً صارخاً بين ما تدّعيه أوروبا من التزام بالقانون الدولي وحقوق الإنسان، وبين دعمها وتواطؤها مع 'إسرائيل'. ومع استمرار الحرب على غزة، أصبح من الصعب على الدول الأوروبية تبرير موقفها أمام مواطنيها والعالم. الادعاءات الأوروبية بشأن التخويف من الإسلام (الإسلام فوبيا) وداعموا هذه السياسات، كلها أصبحت اعتبارات أمنية زائفة وانعكس تأثيرها في بين شعوب العواصم الأوروبية، ما سيدفع أوروبا لمواقف أكثر تشدداً تجاه 'إسرائيل'. وعن ملامح التحول في الاستراتيجية الأوروبية تشكل الخطوات الدبلوماسية الجارية، مثل استدعاء السفراء ومراجعة اتفاقيات الشراكة تعبيراً عن الاحتجاج على الحرب الإسرائيلية ومقدمة لعقوبات أو قيود على العلاقات المستقبلية مع 'إسرائيل' إذا استمرت الحرب، هذا التحول لا يعني بالضرورة دعماً مباشراً للمقاومة الفلسطينية، لكنه يُمثل اتجاهاً نحو فرض وقف إطلاق نار إنساني، وفرض مسار سياسي لحل الدولتين، كوسيلة لحماية الاستقرار الإقليمي والعالمي. رغم كل ذلك فإن أوروبا، التي لطالما بدت متخاذلة في الماضي بشأن دعم حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية خلال عقود طويلة مضت، بدأت الآن في اتخاذ خطوات سياسية حاسمة تُعبّر عن نفاد صبرها من العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة. فاستمرار الحرب سيضع العلاقات الأوروبية–الإسرائيلية على مسار تصادمي قد يتطور إلى قطيعة سياسية جزئية أو كاملة. وهذه لحظة اختبار حقيقية لمدى قدرة أوروبا في الدفاع عن ما تدعيه. وأنها تمتلكه. من قيم ومبادئ إنسانية والتزام بالقانون الدولي وحقوق الإنسان.

وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يهنئان قائد الثورة بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية الدفاع
وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يهنئان قائد الثورة بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية الدفاع

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 31 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يهنئان قائد الثورة بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية الدفاع

القوات المسلحة تحذر الكيان الصهيوني.. ضرباتنا القادمة ستصيبكم في مقتل رفع وزير الدفاع والإنتاج الحربي اللواء الركن محمد العاطفي ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد الغماري، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو فيما يلي نصها: مع ثبات المواقف وصمود الرجال الصادقين تشرق أنوار النصر، وفي سجل الأيام الخالدة تتجلى ذكرى الـ22 من مايو1990م كواحدة من أسمى المحطات في تاريخ شعبنا وأمتنا، يوم تحققت فيه الوحدة اليمنية برغبة الشعب وإرادته الحرة، لينتهي عصر التقسيم الذي فرضته قوى الاستعمار والتسلط، واجتمعت كلمة اليمنيين تحت راية واحدة، وبمناسبة احتفال شعبنا اليمني الأبي بهذه الذكرى الوطنية، يطيب لنا أن نرفع إلى مقامكم الكريم، نيابة عن قيادة وزارة الدفاع وجميع منتسبي قواتنا المسلحة البواسل المنتشرين في ميادين العزة والكرامة، أصدق التهاني وأعطر التبريكات، داعين المولى عز وجل أن يكلل مسعاكم بالتوفيق وأن يمنّ عليكم بوافر الصحة والعافية، لمواصلة قيادة سفينة الوطن إلى بر الأمان تحقيقاً لطموحات شعبنا ورفعة أمتنا وأن يوفقكم في قيادة مسيرتنا الجهادية وسط هذه التحديات المصيرية التي تواجه بلدنا وأمتنا العربية والإسلامية. إن احتفالنا بهذه الذكرى المجيدة يأتي في وقت تشهد فيه المنطقة أحداثاً جساماً وتحديات مصيرية، حيث يتعرض إخواننا في غزة ـ الخط الدفاعي الأول عن الأمة العربيةـ لأبشع جرائم العدوان الصهيوني، بينما تتخاذل الأنظمة العربية وتتفرج على الإبادة الجماعية، بل بعضها وصل به الحال أن يخنع لإملاءات قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وربيبتها إسرائيل، فليعلموا أن غزة اليوم تدافع عن وجودهم فإن سقطت ستتهاوى أنظمتهم عما قريب، وفي خضم هذه العاصفة، يبرز موقفنا الإيماني اليماني الثابت كالجبال الراسيات، مؤكدين أن اليمن العزيز لن يتخلى عن نصرة إخوانه المضطهدين، وسيظل صوته مدوياً في وجه الظلم والاستبداد، وبفضل الله سبحانه وتعالى ودعمكم اللامحدود وتوجيهاتكم الحكيمة أثبتت قواتنا المسلحة البطلة بإيمانها بالله وبعدالة القضية وبقدراتها العسكرية ورجالها الأشاوس أنها قادرة على كسر شوكة الأعداء وتفنيد أكاذيبهم التي أوهموا بها العالم، وكشفت هشاشة قوتهم ومشاريعهم أمام صلابة رجالنا الذين لا يعرفون سوى لغة النصر أو الشهادة، وليعلم العدو الصهيوني أن صواريخنا وطائراتنا المسيرة قد شقت سماء فلسطين المحتلة وأذلت جباههم بقوة الله وتأييده ونصره.. ولن نتوقف عن دعم ومساندة إخواننا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار، ولن نتردد في الرد على كل من يعتدي على ديننا وبلدنا ومقدساتنا أو يمُس سيادتنا وكرامة أمتنا، فليحذر الصهاينة وأعوانهم فإن ساعة الحساب قد اقتربت، متوكلين على الله ومعتمدين عليه نعم المولى ونعم النصير. إن القوات المسلحة، بكل صنوفها وتشكيلاتها المرابطة على الجبهات وفي كل مواقع الشرف والبطولة، تعلن لكم ولشعبنا اليمني العظيم أنها في أتم الاستعداد لتنفيذ توجيهاتكم الحكيمة، وأنها لن تدخر جهداً في الدفاع عن الوطن والأمة، وليعلم أعداء الله أن اليمن الغيور لن ينسى دماء الشهداء، ولن يغفر للخونة والعملاء، وسيظل سيفاً مسلطاً على رقاب المستكبرين حتى يتحرر كل شبر من أرضنا ومقدساتنا بإذن الله تعالى. المجد لليمن الشامخ.. والخلود لشهدائنا الأبرار.. والشفاء العاجل للجرحى.. والحرية للأسرى.. والعزة والكرامة لأمتنا الإسلامية.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

بعد زيارته لقطر... نشطاء "الإصلاح" يبالغون في تمجيد ترامب
بعد زيارته لقطر... نشطاء "الإصلاح" يبالغون في تمجيد ترامب

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 31 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

بعد زيارته لقطر... نشطاء "الإصلاح" يبالغون في تمجيد ترامب

خلال ولايته الأولى في البيت الأبيض، لم يزر ترامب دولة قطر، واقتصرت استفادته آنذاك على النظام السعودي، وهو ما أدى إلى تداعيات كبيرة، من أبرزها الأزمة الخليجية وحصار الدوحة سياسيًا واقتصاديًا. وقد ساهم ذلك في تأليب الإعلام القطري على السعودية، واحتل موضوع الـ550 مليار دولار النصيب الأكبر من الحملات الإعلامية التي شنها نشطاء التيارات المموّلة من الدوحة، وعلى رأسهم حزب الإصلاح، الذي يمتلك قاعدة واسعة من الموالين المستجيبين للريال القطري بأقل التكاليف. أما اليوم، فقد ذهبت قطر إلى ما هو أبعد من السعودية، إذ قدّم تميم ووالدته ما يُقدّر بـ1.2 تريليون دولار، إلى جانب باقة من الهدايا الشخصية الباهظة، شملت الطائرة الإيرباص، والقصر الرخامي المنتظر، وغيرها من مظاهر البذخ. هذا الموقف وضع الدوحة في حرجٍ بالغ أمام قاعدتها الشعبية التي شكّلتها عبر الإعلام على مدى عقود، فاضطرت لتوجيه ذبابها الإلكتروني نحو تمجيد ترامب باعتباره 'قائدًا عظيمًا'، وترويج فكرة أن حكام الخليج، ومنهم تميم، يجلبون الرفاه لشعوبهم أكثر من غيرهم، لا سيما في اليمن. وسرعان ما تغيّرت لهجة الخطاب، فراح بعض نشطاء الحزب يثنون على محمد بن سلمان ومحمد بن زايد، بعد سنوات من مهاجمتهما. هذا التحوّل، رغم ما فيه من تناقضات، كان الهدف منه رفع الحرج عن تميم، الذي ظهر على حقيقته، بخلاف الصورة المثالية التي رسمها الإعلام القطري، مدعيًا أن حكام الدوحة يختلفون عن نظرائهم في السعودية والإمارات. لذلك، ليس من الغريب أن تتبدل مواقف نشطاء حزب الإصلاح في اليمن فهم يتقاضون المال مقابل كل منشور أو تصريح، ولا جديد في الأمر سوى أن الجهات المانحة أصدرت توجيهات جديدة تناقض ما سبق. وهكذا هو حال الباطل وأتباعه، تتغيّر مواقفهم باستمرار وفقًا للمعطيات. ولا ننسى المثال الأبرز في هذا السياق، الناشطة توكل كرمان، التي غيّرت مواقفها من السعودية مرارًا، فتارةً تصفها بـ'الشقيقة الكبرى'، وتارةً بـ'الكوبرى'، وفقًا لسياسات قطر تجاه الرياض. فقد كانت تصريحاتها قبل الأزمة الخليجية تختلف جذريًا عمّا بعدها، وهو ما يعكس بوضوح أن المال هو الفيصل في مواقف حزب الإصلاح، الذي ظلّ ديدنه الارتهان للتمويل، ما يبرر وصفهم بالمرتزقة. أما عن مواقفهم تجاه أنصار الله، فإن تخفيف المنصات الإعلامية التابعة لقطر من لهجتها ضدهم في فترات محددة، فإن ذلك عائد إلى انشغال قطر نفسها بالتوتر مع الرياض، ولا طاقة لهم عندئذٍ في مواجهة خصمين في الوقت نفسه، ولذلك رأينا نشطاء من أمثال المسمري والصلاحي وغيرهم من الرخاص يخففون لهجتهم تجاه الأنصار، لكنها سرعان ما تتغير حسب توجيهات المال القطري ومقتضيات المصالح الخليجية بشكلٍ عام. وهنا نذكر بأن التبدّل السريع في مواقف نشطاء حزب الإصلاح والإعلام المحسوب على قطر، ليس وليد الصدفة أو اجتهادات فردية، بل هو انعكاس مباشر لعلاقات تمويل وتوجيه سياسي تتحكم فيها المصالح لا المبادئ. هذا النوع من الخطاب المتقلب لا يعبّر عن موقف وطني ثابت، بل عن ارتهان كامل لأجندات الخارج، حيث يتغيّر العدو والصديق تبعًا لحجم الحقيبة المالية وتوجهات الممول. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store