
تشكيلة برشلونة المتوقعة في الموسم الجديد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
اختيار صعب يؤرق برشلونة قبل انطلاق دوري أبطال أوروبا
يحتاج نادي برشلونة الإسباني برئاسة خوان لابورتا لاتخاذ قرار مهم، قبل مشاركة الفريق المرتقبة في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بالموسم الجديد 2025-26؛ حيث يستهدف "البلوغرانا" استعادة الكأس ذات الأذنين، التي تُوج بها لآخر مرة قبل 10 أعوام، وتحديدًا في موسم 2014-15. ومن المُقرر أن تنطلق منافسات "مرحلة الدوري" في دوري أبطال أوروبا يوم 16 سبتمبر/ أيلول المقبل، لكن قواعد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" تلزم الأندية المشاركة في البطولة القارية بتحديد ملعبها بحد أقصى يوم 28 أغسطس/ آب الجاري، وهو موعد إجراء قرعة المسابقة في إمارة موناكو. ويواصل البارسا العمل على تجهيز ملعبه الرئيس "كامب نو" في أقرب وقت ممكن، علمًا أن خطة لابورتا الحالية تستهدف أن يعود الفريق لخوض مبارياته البيتية في "كامب نو" بدايةً من مواجهة فالنسيا يوم 14 سبتمبر/ أيلول المقبل، ضمن الجولة الرابعة من بطولة الدوري الإسباني "لا ليغا". برشلونة غير واثق من جاهزية ملعب كامب نو لكن المشكلة أنه لا يوجد يقين حتى الآن من قدرة ملعب "كامب نو" على استضافة مباريات بطل إسبانيا بدايةً من 14 سبتمبر، بسبب استمرار الأعمال الإنشائية، ما ينذر بخوض البارسا مبارياته في "مرحلة الدوري" بدوري الأبطال في ملعب آخر. ويلزم اليويفا الأندية باختيار ملعب واحد لاستضافة كل مبارياتها البيتية في مرحلة الدوري بدوري الأبطال. ويطمح لابورتا ومعاونوه أن يقع اختيارهم على "كامب نو"، لما يحمله هذا الملعب من قيمة تاريخية للنادي. واستضاف ملعب "لويس كومبانيس" الأولمبي مباريات البارسا البيتية في آخر موسمين، وقد أعرب مشجعون للنادي عن استيائهم من هذا الوضع، بسبب بُعد الملعب جغرافيًا عن وسط المدينة، مقارنةً بملعب "كامب نو". بأوامر هانز فليك.. برشلونة يحدد أولى صفقاته في صيف 2026 اقرأ المزيد واضطر برشلونة إلى إغلاق ملعب "كامب نو" أمام جماهيره، بسبب خطة التطوير الإنشائي للملعب، الذي سيصبح قادرًا على استيعاب 105 آلاف مشجع بعد انتهاء الأعمال الإنشائية قاطبةً، علمًا أن سعة الاستاد السابقة كانت تبلغ 99 ألف مشجع.


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
أفضل 10 ثنائيات هجومية في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز
تييري هنري ودينيس بيركامب شكلا ثنائيًا أسطوريًا خلال فترتهما في أرسنال (Getty) مع التحول الكبير في أساليب اللعب الحديثة واعتماد أغلب الأندية على خطة 4-3-3، أصبحت الثنائيات الهجومية الكلاسيكية عملة نادرة في الدوري الإنجليزي الممتاز والكرة الأوروبية عمومًا، بعد أن كانت تمثل القلب النابض لخطوط الهجوم في السابق. ومع اقتراب انطلاق الموسم الـ34 من الدوري الإنجليزي الممتاز، حان الوقت لنسترجع أبرز الشراكات التهديفية التي خلدت أسماءها في ذاكرة المسابقة. أفضل الثنائيات في الدوري الإنجليزي الممتاز قبل انطلاق مباراة افتتاح موسم 2025-2026، مساء الجمعة، بين ليفربول وبورنموث، نستعرض أعظم 10 شراكات هجومية في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. 10- إيدور غوديونسون & جيمي فلويد هاسلبانك (تشيلسي) عرفا بلقب "النار والجليد"، اجتمع الثنائي في صيف 2000 وشكّلا نقطة انطلاق لمشروع تشيلسي الكبير قبل قدوم رومان أبراموفيتش. سجلا معًا 109 أهداف في الدوري خلال فترة شراكتهما، واشتركا بشكل مباشر في 13 هدفًا، رغم أن لقبهما الوحيد كان كأس الدرع الخيرية عام 2000. 9- كيفين فيليبس & نيال كوين (سندرلاند) أحد أبرز أمثلة "الثنائي الكلاسيكي" الذي يجمع بين لاعب طويل وقوي ولاعب صغير وسريع. في موسم 1999-2000، سجلا معًا 44 هدفًا في البريميرليغ (30 لفيليبس و14 لكوين)، وهي واحدة من أعلى السجلات الثنائية في موسم واحد. 8- آندي كول & بيتر بيردسلي (نيوكاسل يونايتد) سجلا معًا 55 هدفًا في موسم 1993-94، وهو رقم قياسي لثنائي هجومي في موسم واحد بالدوري الإنجليزي. كان بيردسلي صانع اللعب المثالي لكول الذي تُوج بالحذاء الذهبي آنذاك بـ34 هدفًا. 7- لويس سواريز & دانييل ستوريدج (ليفربول) رغم قصر الفترة الزمنية، فإن موسم 2013-14 كان كافيًا لدخول هذا الثنائي تاريخ نادي ليفربول. سجلا 52 هدفًا مجتمعين في الدوري، وكانا على بُعد خطوة من التتويج بلقب الدوري الإنجليزي، وكانت شراكتهما قصيرة ولكن لا تُنسى. 6- هاري كين & هيونغ مين سون (توتنهام) أكثر ثنائي في تاريخ البريميرليغ تسجيلاً للأهداف عبر تمريرات مباشرة بين بعضهم البعض (34 هدفًا)، ورصيد إجمالي يتجاوز 200 هدف في الدوري. ومع ذلك، تبقى عدم تحقيق أي لقب محلي أو قاري النقطة السلبية الأبرز في طريق المجد الكامل لهذا الثنائي. 5- آلان شيرار & كريس سوتون (بلاكبيرن روفرز) كانت فترة آلان شيرار إلى جانب كريس ساتون في الدوري الإنجليزي الممتاز، قصيرة نسبيًا، لكنها ألهمت بلاكبيرن في تحقيق لقبه الأسطوري في موسم 1994-1995. شيرار سجل 34 هدفًا وسوتون 15 في ذلك الموسم، وما زالت شراكتهما مرجعًا كلاسيكيًا في تاريخ الدوري الإنجليزي. 4- محمد صلاح & ساديو ماني (ليفربول) قدّما نموذجًا حديثًا للشراكة الهجومية، ساعدت في إعادة ليفربول إلى القمة محليًا وقاريًا. سجلا مجتمعين 195 هدفًا في الدوري، واشتركا مباشرةً في 29 هدفًا، وكانا حاسمين في موسم 2019-2020 الذي شهد تتويج الريدز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. 3- كريستيانو رونالدو & واين روني (مانشستر يونايتد) خلال 5 مواسم كاملة، سجلا معًا 145 هدفًا في البريميرليغ و209 في جميع المسابقات، وقادا الفريق إلى ثلاثية الدوري الممتاز، بالإضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا 2008، وهو مزيج فني لا يتكرر كثيرًا. 2- آندي كول & دوايت يورك (مانشستر يونايتد) الثنائي الأشهر في البريميرليغ بالنسبة للكثيرين، فشراكتهما خلال موسم الثلاثية التاريخي 1998-99 لا تزال تُذكر بكل فخر، مع تسجيل 53 هدفًا في جميع البطولات. ورغم أن عدد أهدافهما المباشرة المشتركة في الدوري بلغ 9 فقط، الانسجام التام بينهما جعلهما نموذجًا يُحتذى به. محمد صلاح يرصد 3 أرقام تاريخية ضد بورنموث بالدوري الإنجليزي اقرأ المزيد 1- تيري هنري & دينيس بيركامب (أرسنال) رغم أن أرقامهما قد لا تكون الأعلى، يمنح المزيج بين المهارة، الاستمرارية، والنجاحات الجماعية، هذا الثنائي الأفضلية؛ إذ سجلا معًا 200 هدف في الدوري الإنجليزي، واشتركا بصورة مباشرة في 18 هدفًا. بيركامب كان المايسترو وصانع اللعب، فيما حمل هنري مهمة التسجيل، ليقودا أرسنال إلى لقبين في البريميرليغ، أحدهما دون هزيمة في موسم 2003-2004.


WinWin
منذ 6 ساعات
- WinWin
الركراكي يلعب ورقته الأخيرة لإقناع خصم يامال بتمثيل المغرب
يُواصل وليد الركراكي، المدير الفني لمنتخب المغرب مساعيه الحثيثة لإقناع اللاعب الواعد أيوب بوعدي، نجم نادي ليل الفرنسي، بتمثيل المغرب، وذلك في ظل تزايد الاهتمام الفرنسي به واحتمالية استدعائه مستقبلاً لتمثيل منتخب "الديوك". التحرك الجديد للركراكي يأتي في سياق استعداداته لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، حيث يهدف إلى تعزيز صفوف المنتخب بعناصر شابة تمتلك مهارات فردية عالية ونضجًا تكتيكيًا واضحًا، وهو ما ينطبق على بوعدي، الذي خطف الأنظار خلال الموسم الكروي الماضي مع فريقه في الدوري الفرنسي. مشروع استباقي لمواجهة الإغراءات الفرنسية ما يُميز تحرك الركراكي هذه المرة هو طابعه الاستباقي؛ إذ يدرك جيدًا أن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يراقب تطور بوعدي عن كثب، ويُحضّره لخطوة قادمة قد تكون الانضمام إلى منتخب فرنسا الأول، خاصةً أن اللاعب ينشط حاليًا ضمن الفئات السنية لفرنسا. وحسب مصادر خاصة لموقع "winwin"، فإن مدرب "الأسود" يعتزم القيام بزيارة خاصة إلى مدينة ليل، لعقد لقاء مباشر مع بوعدي وعائلته، في محاولة لإقناعهم بالمشروع الرياضي الذي يحمله منتخب المغرب، وبالفرص التي قد تُتاح للاعب في حال قرر تمثيل بلده الأصلي. الركراكي يراهن على بوعدي في خط وسط منتخب المغرب ويرى وليد الركراكي أن أيوب بوعدي يمتلك مقومات تؤهله لأن يصبح من الأعمدة المستقبلية في وسط ميدان المنتخب المغربي، لما يتميز به من رؤية مميزة للملعب وانضباط تكتيكي وقدرة على التأقلم مع نسق اللعب السريع. الجمهور المغربي يتحرك من أجل تتويج أشرف حكيمي بالكرة الذهبية اقرأ المزيد وبحسب مقربين من الجهاز الفني، فإن الركراكي مدرب المغرب يرى بوعدي كقطعة محتملة ضمن توليفة تجمع بين الخبرة والشباب، إلى جانب أسماء مثل سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، أمير ريتشاردسون، وأسامة العزوزي، وهو ما قد يُشكل قاعدة صلبة للمنتخب في السنوات القادمة. أرقام بوعدي تثير الإعجاب رغم صغر سنه وعدم تسجيله الأهداف في الموسم الماضي، تُؤكد مشاركته في 36 مباراة مع نادي ليل، وصناعته لهدفين، إضافة إلى حضوره المميز في دوري أبطال أوروبا، أنه لاعب يُعوّل عليه في الأدوار التنظيمية وصناعة اللعب من الخلف، فهو ليس مجرد صانع أهداف تقليدي. الأكثر من ذلك، أن بوعدي يُعد من الأسماء المرشحة هذا العام لجائزة كوبا، التي تُمنح لأفضل لاعب شاب تحت سن 21 عامًا، إلى جانب نجوم صاعدين أمثال لامين يامال وباو كوبارسي من برشلونة وديزيريه دويه من باريس سان جيرمان، ما يعكس المكانة التي بات يحظى بها اللاعب على الصعيد الأوروبي. القرار بيد بوعدي حتى الآن، لم يحسم اللاعب البالغ من العمر 17 عامًا قراره النهائي، حيث طلب مهلة للتفكير رفقة عائلته، في ظل صغر سنه وتعدد الخيارات أمامه. ومع ذلك، يرى متابعون أن تحرك منتخب المغرب في هذا التوقيت الحساس قد يصنع الفارق في مسار اللاعب الدولي.