logo
انتخابات في فنزويلا وسط مقاطعة المعارضة.. وتوقعات بفوز "التشافيزية"

انتخابات في فنزويلا وسط مقاطعة المعارضة.. وتوقعات بفوز "التشافيزية"

العربيةمنذ 2 أيام

باشر الناخبون في فنزويلا الإدلاء بأصواتهم لاختيار نوابهم وحكامهم في اقتراع من المتوقع أن تخرج منه السلطة منتصرة بفارق كبير، لا سيما في ظل مقاطعة المعارضة لها بعد 10 أشهر من إعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو والتي طعنت فيها.
وتم نشر أكثر من 400 ألف عنصر من الأمن لضمان حسن سير عملية التصويت التي تبدأ من الساعة 06:00 حتى الساعة 18:00 بالتوقيت المحلي (10:00 حتى 22:00 بتوقيت غرينتش) على أن تُعلن النتائج مساءً.
وشهدت الانتخابات اعتقال المعارض البارز خوان بابلو غوانيبا المقرب من زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، والذي دعا إلى مقاطعة الانتخابات، الجمعة.
والنائب السابق متهم بأنه كان ينتمي إلى "منظمة إجرامية" حاولت تخريب الانتخابات التي تجري اليوم.
وأثار هذا الاعتقال تنديداً واسعاً، لا سيما من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الذي اعتبر أنه "غير مبرر وتعسفي".
وفي 19 مايو (أيار)، علّقت فنزويلا الرحلات الجوية مع كولومبيا، منددةً بتسلل "مرتزقة" من جارتها بهدف "تخريب" الانتخابات التشريعية والمحلّية، بحسب زعمها.
ممثلو إيسيكويبو
وتعتزم الحكومة من هذا التصويت انتخاب حاكم وثمانية نواب لمنطقة إيسيكويبو، الواقعة في غويانا المجاورة والغنية بالنفط والتي تشكل موضع نزاع مع فنزويلا. وفي الأسبوع الماضي، قال عرفان علي، رئيس غويانا، لوكالة الأنباء الفرنسية إن التصويت يمثل "تهديداً" وإن كان يجري فقط في الجانب الفنزويلي من الحدود.
ويسيطر أنصار "التشافيزية"، التي أسسها الرئيس الفنزويلي الراحل هوغو تشافيز الذي خلفه مادورو، حالياً على 19 ولاية من أصل 23، ولديهم 253 مقعداً من أصل 277 في البرلمان الفنزويلي.
وتوقعت استطلاعات الرأي حصول حزب مادورو على الأغلبية المطلقة في البرلمان.
ورجح محللون فوز المعارضة في ولايتين فقط من أصل 24، هما زوليا، الولاية النفطية، ونويفا سبارتا في جزيرة مارغريتا.
وأوضح الخبير السياسي خيسوس كاستيلو أن "أغلبية المعارضة لن تصوت، مما يُرجّح فوز السلطة. في 25 مايو (أيار)، ستكون لدينا خريطة حمراء للغاية" في إشارة إلى "التشافيزية".
واتسمت الحملة الانتخابية بالهدوء، سواء من جانب المعارضة أو الحكومة.
وقال مادورو: "مع 54 حزباً وأكثر من 6500 مرشح.. هناك ما يناسب الجميع"، متعهداً أن يحقق معسكره "فوزاً ساحقاً".
من جانبها، نددت ماتشادو بـ"المهزلة الضخمة التي يريد النظام تنفيذها ليواري هزيمته (في الانتخابات الرئاسية) في 28 يوليو (تموز)". وقالت "سنصادق.. على هذه الهزيمة من خلال الغياب التام.. بجعل جميع مراكز الاقتراع فارغة".
وتؤكد المعارضة، المنقسمة حول نسبة المشاركة في التصويت، على فوزها في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، والتي تقول إن عمليات تزوير شابتها.
وأدت الاضطرابات التي أعقبت الانتخابات إلى مقتل 28 شخصاً واعتقال 2400 (تم الإفراج عن 1900 منهم حتى الآن).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التنافس الانتخابي في العراق يبدأ مبكراً
التنافس الانتخابي في العراق يبدأ مبكراً

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

التنافس الانتخابي في العراق يبدأ مبكراً

في وقت بدأت تتضح فيه خريطة الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق نهاية العام الحالي سواء لجهة التنافس أم الحظوظ، فإن ضبابية المشهد الانتخابي والصراع السياسي بدأ يلقي بظلاله على جميع المتنافسين وهم الأكثر منذ إجراء أول انتخابات في البلاد عام 2005 بعد سنتين من سقوط نظام صدام حسين. الزعيم الشيعي عمار الحكيم الذي يترأس تحالف «عراقيون» قال في تجمع انتخابي مبكر بغداد إن «الانتخابات حق أساسي لكل مواطن وواجب وطني يتحقق بالمشاركة لبناء البلد»، مردفاً بالقول إن «مقاطعة الانتخابات ليست تنازلاً عن حق أساسي، بل تراجعا عن واجب وطني يزج بالبلد إلى مخاطر جمة». وتابع بالقول: إن «الانتخابات القادمة هي الأهم منذ عقدين، فالمتغيرات الاجتماعية والسياسية والأزمات كلها تدفعنا بضرورة تغيير المعادلات والأنماط التقليدية عبر صناديق الانتخابات». وبينما يوشك باب تسجيل القوائم والتحالفات أن يغلق فإن الجميع لا يزال ينتظر الوقت بدل الضائع الذي يمكن أن يدخل بموجبه زعيم التيار الصدري الانتخابات عبر تحالفه «التحالف الوطني الشيعي». ورغم تضاؤل الفرص بإمكانية دخول الصدر ساحة التنافس الانتخابي في البلاد إن كان في المناطق الوسطى والجنوبية المحسومة للقوى الشيعية ممثلة بالإطار التنسيقي ومعهم الصدر بالدرجة الأساس أو في المناطق المختلطة، فإن القوى السياسية العراقية هيأت كل ما تتطلبه الانتخابات من عوامل التنافس للفوز بأكبر عدد من المقاعد. رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي يترأس «تيار الفراتين» كان أول من دخل ساحة التنافس الانتخابي عندما أعلن تسجيل كيانه الذي ضم عدداً من أبرز الشخصيات السياسية في البلاد في المقدمة منهم رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي. المفارقة التي لفتت نظر الجميع هي دخول السوداني مرشحاً عن محافظة بغداد مع أنه ينتمي إلى محافظة ميسان في الجنوب العراقي والتي كان قد فاز عنها عبر 3 دورات برلمانية بعد عام 2003. ويرى خصوم السوداني وغالبيتهم من داخل بيئته السياسية والمذهبية وبالدرجة الأولى بعض قوى الإطار التنسيقي أنه «يتنافس اليوم على بغداد بوصفه رقم واحد، بينما وصل إلى منصب رئيس الوزراء بحصوله على مقعدين فقط في الانتخابات الأخيرة عام 2021 طبقاً لما يقوله خصومه من داخل القوى الشيعية»، حسب سياسي شيعي تحدث لـ«الشرق الأوسط». نقطة تفتيش في أحد شوارع بغداد (أ.ب) السياسي الشيعي أضاف أن «كل المؤشرات تذهب إلى القول إن السوداني حجز مكانه رقم واحد في بغداد وبرقم ربما يشكل مفاجأة بالقياس إلى منافسيه من الزعامات السياسية التي اختارت بغداد مكاناً للتنافس الانتخابي». السياسي الشيعي يقصد دخول كل من زعيم دولة القانون ورئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي منافساً على بغداد، بينما هو من محافظة كربلاء وزعيم حزب تقدم محمد الحلبوسي رئيس البرلمان السابق الذي دخل هو الآخر ساحة التنافس على العاصمة بغداد، بينما هو ينتمي إلى محافظة الأنبار القريبة من بغداد والتي كان حصل فيها على أعلى الأصوات في انتخابات 2021. في هذا السياق، وطبقاً لرؤية السياسي الشيعي فإنه «في الوقت الذي يراهن فيه السوداني على كمية وطبيعة ما حققه من إعمار في مدينة بغداد فضلاً عن قراراته الأخيرة التي تخص مناطق حزام بغداد، وإيقاف هدم العشوائيات المحيطة بالعاصمة وهو ما سوف يتيح له الحصول على أكبر عدد من أصوات الناخبين، فإن رهان المالكي في الدخول منافساً على بغداد يبدو غريباً، لا سيما أنه ترك البرلمان منذ أكثر من دورتين، والأمر نفسه ينطبق على زعيم منظمة بدر هادي العامري». وعلى صعيد تحديد الأرقام الأولى في هذا التنافس الزعاماتي فإنه في الوقت الذي يصعب فيه على القيادي السني محمد الحلبوسي منافسة السوداني في الساحة الشيعية في بغداد، فإن السوداني، طبقاً لشعبيته في مختلف المناطق والأحياء السنية في بغداد، يمكن أن يحوز عدداً كبيراً من الأصوات السنية، بينما سياسيون آخرون مثل المالكي أو العامري أو حيدر العبادي لا توجد أي مؤشرات شعبية أو أرقام انتخابية تجعلهم ينافسون السوداني في تلك المناطق، وهو ما يجعل فرص السوداني في الحصول على رقم كبير في بغداد عالية جداً. رغم اشتداد التنافس الشيعي ـ الشيعي للحصول على أكبر عدد من المقاعد وسط خلافات حادة، وتسقيط متبادل بين عدد من قيادات الإطار التنسيقي، فإن قيادات هذا الإطار وجدت نفسها تصطف مذهبياً في المناطق المختلطة مذهبياً مع أرجحية سنية فيها، وهي ديالى ونينوى وصلاح الدين. وقالت الدائرة الإعلامية للإطار التنسيقي، في بيان لها، مساء الاثنين، إن الإطار التنسيقي عقد اجتماعه الاعتيادي رقم (229)، وبحث «استعدادات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، وسط التأكيد على ضرورة توفير الدعم اللازم، وإكمال جميع الإجراءات». وأوضح البيان أنه «بناءً على مخرجات الماكنة الانتخابية، فقد قرر الإطار التنسيقي الدخول بتحالفات موحّدة في محافظات ديالى وصلاح الدين ونينوى». يذكر أن الإطار التنسيقي كان قد قرر قبل أكثر من شهر، أنه سيشارك في الانتخابات بقوائم منفردة طبقاً لبيان كان قد صدر قبل شهر جاء فيه أنه «بالنظر لما أفرزته الماكنة الانتخابية له، قرّر الإطار التنسيقي الدخول إلى الانتخابات بقوائم متعددة تلتئم عقب نتائج الاقتراع، لتشكيل كتلة «الإطار التنسيقي» التي تضم جميع أطرافه.

العراق.. عشيرة صدام تدرس خيار المشاركة في الانتخابات
العراق.. عشيرة صدام تدرس خيار المشاركة في الانتخابات

الشرق السعودية

timeمنذ 13 ساعات

  • الشرق السعودية

العراق.. عشيرة صدام تدرس خيار المشاركة في الانتخابات

تحاول عشيرة الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، البحث عن مرشح يمثلها في الانتخابات البرلمانية المقررة نهاية عام 2025، على الرغم من تحفظ شديد تبديه أوساط مؤثرة فيها، بالتزامن مع حراك غير مسبوق تقوده فصائل مسلحة لاستقطاب جمهور محافظة صلاح الدين. كانت عشيرة البو ناصر، تمتنع عن ترشيح نواب يمثلونها صراحة في البرلمان بسبب العداء المشحون ضدها منذ سنوات، إلى جانب القلق من تعرضهم لمحاولات "نبش الماضي" من قِبل جماعات متنفذة في بغداد. في الوقت نفسه، لا تزال عائلات بارزة في العشيرة غير قادرة على العودة إلى قرية العوجة التابعة لمحافظة تكريت، حيث وُلد صدام حسين؛ نظراً لأن المنطقة تخضع لسيطرة اللواء 35 التابع لـ "الحشد الشعبي". وخلال الأسبوع الماضي، تزامن حدثان في المحافظة الواقعة شمال بغداد، ذات الغالبية السنية، يمكن اعتبارهما مدخلين لفهم الخريطة الانتخابية؛ إذ التقى أمين "عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي، عدداً من مشايخ وشخصيات تكريت، مركز صلاح الدين، وأثير لغط بشأنه نيته التحالف مع عشيرة صدام. في المقابل، كان وجهاء بارزون في العشيرة يعقدون اجتماعات لبحث إمكانية اختيار مرشح من العشيرة يمثلهم في مجلس النواب، وفق مصادر مقرّبة من مشايخ العشيرة، لكنهم لم يتوصلوا إلى أي اتفاق. وقالت المصادر، إن "عائلات في العشيرة مترددة في خوض هذه التجربة؛ بسبب القلق من تحوّل التنافس السياسي حبل مشنقة (بالمعنى السياسي) لما تبقى من وجود عشيرة صدام". ويقول تيار في عشيرة صدام إن محاولة إعادة التموضع ضرورية لحل مشكلات مزمنة يعانون منها، أقلها عودتهم إلى معقلهم في العوجة، لكن تياراً آخر يدفع باتجاه الابتعاد عن المسرح؛ لأن الضريبة التي ستدفعها العشيرة من وجود نواب يمثلونها "ثقيلة لا يستطيع أحد دفعها". ويميل مراقبون إلى الاعتقاد بأن الوقت مبكر جداً على اندماج عشيرة صدام بنجاح في العملية السياسية، من خلال تحالفات مع قوى شيعية. مع ذلك، يرى المتحدث باسم مجلس شيوخ صلاح الدين، مروان الجبارة، أن "(البو ناصر) يحاولون تغيير أوضاعهم من خلال المشاركة السياسية، وإن كانت رمزية حتى الآن". وقال الجبارة، لـ "الشرق الأوسط"، إن "العشيرة تفكر في الانخراط في عراق دون صدام حسين، مدفوعين ربما بالتفكير في مستقبل منطقتهم والعودة إليها، باعتبار أنهم يعيشون خارجها وغير مسموح لهم بالعودة"، لكن الأمر ليس سهلاً على الإطلاق. وأضاف الجبارة أن "عشيرة صدام لا تمتلك حاضنتها السكانية والشعبية". وأفادت مصادر بأن الكتلة التصويتية لهذه العشيرة بالكاد تلبي أصوات مقعد واحد، أو مقعدين في أفضل الأحوال، ولو حدث أن شاركت العشيرة في الانتخابات فإنها تتنافس على مركز تكريت؛ نظراً لسيطرة فصيل "سرايا السلام" على مدينة سامراء، و"كتائب حزب الله" على مدينتي بلد والضلوعية. وفي تكريت يتوزع الجمهور السني بين استقطاب قبلي، وهي إلى جانب عشيرة صدام حسين، عشائر الجبور وطي والبو عيسى. وخلال الجولات الانتخابية شاركت هذه العشائر في تحالفات متحركة، ولم تكن عشيرة صدام طرفاً فيها، ورغم ذلك، تفكر العشيرة في الاندماج السياسي، ويرجّح الجبارة أن "لديها الآن مرشحاً للانتخابات المقبلة". "العصائب" في تكريت بعد لقاء الخزعلي بشخصيات من تكريت اشتعل جدل واسع؛ إذ يتعرض زعيم "العصائب" لانتقادات من خصومه السياسيين، بدعوى أنه لجأ إلى التحالف مع "أقارب لصدام حسين" لدوافع انتخابية، في المقابل، تواجه شخصيات سنية اتهامات للعشيرة بأنها على وشك التحالف مع "فصائل شيعية"، وسارع تجمع قبلي في المحافظة إلى نفي التحالف من الأساس. وجاء في بيان موقَّع باسم "عشائر تكريت": "نود أن ننفي بشكل قاطع ما تم تداوله بشأن دخول عشيرة البو ناصر في الانتخابات ضمن كتلة (صادقون) التابعة لقيس الخزعلي". وأضافت العشائر في البيان: "نؤكد أن عشيرة البو ناصر لم تتخذ أي قرار بالمشاركة في الانتخابات مع الكتلة المذكورة، وأن أي تصريحات منسوبة إليها لا تمثل رأيها أو موقفها". ويستبعد الجبارة انخراط "البو ناصر" مع "عصائب أهل الحق" أو أي جهة شيعية أخرى، فهم "يفضلون التحالف مع قوى محلية وازنة في صلاح الدين"، كما استبعدت مصادر مقرّبة من مجلس محافظة صلاح الدين إمكانية نجاح تحالف من هذا النوع. وقال مصدر، طلب عدم الكشف عن اسمه، إن "الشخصيات التي التقت الخزعلي لا تتمتع بثقل عشائري أو سياسي، وبالتالي فهي غير قادرة على منافسة القوائم المحلية، حتى في حال تحالفت مع الخزعلي". وأضاف المصدر أن "عصائب أهل الحق"، رغم نفوذها الأمني في بعض المناطق، "لا تملك القدرة على تغيير اتجاهات التصويت؛ لأن السكان يصوّتون وفق شروط معروفة، لقوائم لا تضم شخصيات من خارج السياق المحلي وجهة مسلحة". والحال، أن "العصائب" بدأت حملتها الانتخابية مبكراً في صلاح الدين؛ إذ أفادت مصادر محلية بأن الفصيل الشيعي يتحرك لاستقطاب آلاف الشباب من خلال وظائف مدنية وأمنية على أمل بناء كتلة تصويتية في صلاح الدين. وجاءت هذه التحركات بعد إعلان صهر الرئيس الراحل، جمال مصطفى، قيادة حركة تحمل شعار "الإصلاح والتغيير" ضمن إطار "التجمع الوطني العراقي". وكان رئيس البرلمان الأسبق، محمود المشهداني، ألمح في وقت سابق إلى إمكانية ترشيح رغد صدام حسين للانتخابات، على خلفية أنها "غير منتمية إلى حزب البعث"، وأن القانون لا يحظر ترشيحها. هذا المحتوى من جريدة "الشرق الأوسط".

القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما
القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما

الرياض

timeمنذ 20 ساعات

  • الرياض

القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق، المزيد من التقدم والازدهار. وفي موضوع ذي صلة، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store