logo
كولومبيا تعيّن أول سفير لها لدى فلسطين

كولومبيا تعيّن أول سفير لها لدى فلسطين

الرأيمنذ 3 أيام

عيّنت كولومبيا، خورخي إيفان أوسبينا، أول سفير لها لدى الأراضي الفلسطينية.
وقال السفير الجديد، المقرب من الرئيس غوستافو بيترو، إنّه لا يعلم بعد ما إذا كان سيزاول عمله من رام الله أم من «دولة مجاورة».
وكان الرئيس اليساري أعلن في مايو 2024، قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، واتهم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنها تنفذ «إبادة جماعية» في غزة.
وأوسبينا، رئيس سابق لبلدية كالي، ثالث أكبر مدينة في كولومبيا، وانتمى إلى حركات يسارية، وهو ابن إيفان مارينو أوسبينا، أحد قادة منظمة «إم - 19» المسلحة سابقاً، التي كان بيترو أيضاً عضواً فيها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كولومبيا تعيّن أول سفير لها لدى فلسطين
كولومبيا تعيّن أول سفير لها لدى فلسطين

الرأي

timeمنذ 3 أيام

  • الرأي

كولومبيا تعيّن أول سفير لها لدى فلسطين

عيّنت كولومبيا، خورخي إيفان أوسبينا، أول سفير لها لدى الأراضي الفلسطينية. وقال السفير الجديد، المقرب من الرئيس غوستافو بيترو، إنّه لا يعلم بعد ما إذا كان سيزاول عمله من رام الله أم من «دولة مجاورة». وكان الرئيس اليساري أعلن في مايو 2024، قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، واتهم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنها تنفذ «إبادة جماعية» في غزة. وأوسبينا، رئيس سابق لبلدية كالي، ثالث أكبر مدينة في كولومبيا، وانتمى إلى حركات يسارية، وهو ابن إيفان مارينو أوسبينا، أحد قادة منظمة «إم - 19» المسلحة سابقاً، التي كان بيترو أيضاً عضواً فيها.

رئيس «أميركية بيروت» ضمن مصاف الروّاد العالميّين عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية
رئيس «أميركية بيروت» ضمن مصاف الروّاد العالميّين عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية

الرأي

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

رئيس «أميركية بيروت» ضمن مصاف الروّاد العالميّين عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية

انتخب الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت لبنان وقبرص، الدكتور فضلو خوري، زميلاً في «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثّرة. وتُعتبر «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم» التي تأسّست في العام 1780، محفلاً علمياً وصرحاً بحثيّاً يتّسم بالعراقة والتميّز، بحيث يجمع روّاد العالم الاستثنائيّين المشهود بإمكانياتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصّصات، والذين تمكّنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية. هذا، ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائبٍ للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بُودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين، أمّا الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن. ويشكّل انضمام رئيس الجامعة الأميركية في بيروت إلى «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، شهادة فخريّة تُضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات. وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، بالدكتور فضلو خوري «الذي برز كقائد متميّز منذ توليه منصبه في العام 2015، فتمكّن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة «كوفيد – 19». وبالتزامن، حقّق الدكتور خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصّة الإلكترونيّة للجامعة (AUB Online)، وافتتاح «الجامعة الأميركية في‮ بيروت‮ - مديترانيو‮»، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجّلت ارتفاعًا لافتًا ضمن التصنيف العالمي». ورأى قديفة أنّ «انتخاب الدكتور خوري يُعدّ شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم». وأعرب خوري عن اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري، الذي رشّحه لهذه العضوية، استنادا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيّين في الجامعة خلال العقد الماضي. وتابع: «اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والروّاد العالميّين، يشعرني بالفخر والامتنان، وممّا لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتُخبت ضمن عداد نخبةٍ سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة». ورأت رئيسة الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم لوري باتون أنّ «إنجازات الزملاء الجُدُد تجسّد بتنوّعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنّهم شهادة صارخة تؤكّد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا، لذلك ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة».

«هيومان رايتس» تتهم إسرائيل بقتل 36 مدنياً في غارتين «عشوائيتين» على لبنان
«هيومان رايتس» تتهم إسرائيل بقتل 36 مدنياً في غارتين «عشوائيتين» على لبنان

الرأي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

«هيومان رايتس» تتهم إسرائيل بقتل 36 مدنياً في غارتين «عشوائيتين» على لبنان

بيروت - أ ف ب - اتّهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية، إسرائيل بشنّ غارتين جويتين «عشوائيتين على المدنيين» على بلدة في شمال شرق لبنان أسفرتا عن مقتل أكثر من 30 شخصاً، داعية إلى التحقيق في هاتين الضربتين «كجرائم حرب». وعلى خلفية الحرب في قطاع غزة، خاضت إسرائيل و«حزب الله» اعتباراً من أكتوبر 2023، نزاعاً تحول حرباً مفتوحة في سبتمبر 2024. وأسفرت المواجهات عن مقتل أكثر من أربعة آلاف شخص في لبنان، قبل سريان وقف لإطلاق النار في 27 نوفمبر. وأفادت «هيومان رايتس» بأن غارة في 25 سبتمبر على يونين أسفرت عن مقتل «عائلة من 23 شخصاً جميعهم سوريون وبينهم 13 طفلاً»، بينما أودت ضربة ثانية على البلدة ذاتها في الأول من نوفمبر، بعشرة أشخاص بينهم طفلان وخمس نساء وثلاثة رجال. وأوضحت أنه «في إحدى الغارتين على الأقل، أُلقِيت قنبلة جوا مزودة بمجموعة توجيه ذخائر الهجوم المباشر المشترك (Joint Direct Attack Munition) الأميركية الصنع. يجب التحقيق في هذه الهجمات كجرائم حرب». وأكدت المنظمة الحقوقية أن الغارتين «شكّلتا هجومَيْن عشوائيَّيْن مفترضَيْن على المدنيين»، مشيرة إلى أنها لم تعثر على «أي دليل على وجود نشاط عسكري أو أهداف عسكرية في أي من الموقعين». ونقلت عن سكان في البلدة بأن الجيش الإسرائيلي «لم يُحذّر المدنيين بضرورة الإخلاء قبل أي من الغارتين»، مشيرة إلى أنها وجّهت في 24 مارس رسالة الى الجيش في شأن التحقيق الذي تجريه «لكنها لم تتلقَّ أي رد» بشأنها. وقال الباحث في «هيومان رايتس» رمزي قيس «تظهر أدلة متزايدة على أن القوات الإسرائيلية تقاعست مراراً وتكراراً عن الالتزام بحماية المدنيين والتمييز بشكل وافٍ بين المدنيين والأهداف العسكرية في غاراتها على لبنان عامي 2023 و2024». وحضّ الباحث الحكومة اللبنانية على «توفير سبيل لتحقيق العدالة للعائلات التي فقدت ذويها، يشمل منح المحكمة الجنائية الدولية اختصاص التحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها». وكانت الحكومة السابقة برئاسة نجيب ميقاتي قد تراجعت في مايو 2024، عن قرار اتخذته تقبل بموجبه بصلاحيات المحكمة الجنائية في التحقيق والملاحقة القضائية «لكلّ الجرائم المرتكبة على الأراضي اللبنانية منذ 7 أكتوبر 2023». واعتبرت «هيومان رايتس» أن «تزويد الحكومة الأميركية إسرائيل بالأسلحة، التي استخدمت مراراً لارتكاب جرائم حرب مفترضة، جعل الولايات المتحدة متواطئة في استخدامها غير القانوني». ورغم سريان وقف لإطلاق النار، تواصل إسرائيل شنّ ضربات تؤكد أنها تستهدف عناصر في «حزب الله» أو «بنى تحتية» عائدة له لا سيما في جنوب لبنان. ونصّ اتفاق وقف النار على انسحاب مقاتلي الحزب من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (اليونيفيل) انتشارهما. وكان مفترضاً بموجب الاتفاق أن تسحب إسرائيل كل قواتها من جنوب لبنان، لكنها أبقت وجودها العسكري في خمسة مرتفعات تعتبرها «إستراتيجية» وتتيح لها الإشراف على جانبَي الحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store