logo
إعلاناتٌ كاذبة باسم الجامعة اللبنانية!

إعلاناتٌ كاذبة باسم الجامعة اللبنانية!

سيدر نيوز٢١-٠١-٢٠٢٥

صدر عن رئاسة الجامعة اللبنانية، اليوم الثلاثاء، بيان تحذيري بعد انتشار إعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية التي تحمل اسم الجامعة اللبنانية وتستخدم لوغو الجامعة، وتدّعي تأمين وظائف وتقديم استشارات.
وأكد البيان أن هذه الإعلانات 'زائفة ولا صحة لها على الإطلاق'، ونبهت رئاسة الجامعة إلى ضرورة الحذر من الأشخاص أو الصفحات التي تطلق وتروج لهذه الإعلانات المضللة. كما أشارت الجامعة إلى أنها قد تقدمت بشكوى ضد الصفحات المشبوهة أمام الجهات المختصة لملاحقتها قانونياً.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقمصة رونالدو ب " لوغو " الوداد تغزو سوق القريعة
أقمصة رونالدو ب " لوغو " الوداد تغزو سوق القريعة

المنتخب

timeمنذ 3 أيام

  • المنتخب

أقمصة رونالدو ب " لوغو " الوداد تغزو سوق القريعة

تحول سوق القريعة الشهير بالدارالبيضاء إلى رواج كبير لأقمصة الأسطورة رونالدو وعليها " لوغو " الوداد الرياضي حتى وأن مصادر من الوداد كانت قد كذبت خبر التفاوض مع رونالدو للمشاركة مع الوداد في مونديال الأندية. الجماهير الودادية تسارعت وبكثافة إلى إقتناء هذه الأقمصة وبأعداد كبيرة حتى وهي تعرف بأن رونالدو لن يلعب للوداد في الموندياليتو. المهم أقمصة رونالو وعليها شعار الوداد إجتاحت سوق القريعة وخلفت رواجا كبيرا بين أنصار الوداد وحتى غير الأنصار بالنظر للطريقة التي تم فيها تصميم القميص. وكانت صحيفة " ماركا الإسبانية" قد كشفت بأن الوداد ينوي التفاوض مع رونالدو ليحمل قميصه في الموندياليتو بالولايات المتحدة الأمريكية.

الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟
الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟

النهار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟

ما زال المثل الشعبي المعروف "كُل على ذوقك والبس على ذوق الناس" متداولاً. بصراحة، الجزء الوحيد الذي أجده منطقياً هو "كُل على ذوقك". أما أن ألبس على ذوق الناس؟ فلماذا؟ لماذا علي أن أرتدي ما يعجب الآخرين، وليس ما يلائمني ويُشبهني؟ أليس طبيعياً أن أرتدي ما يُعبّر عن شخصيتي؟ وما لا أقتنع به أكثر هو الهوس المنتشر اليوم بهذه "العلامات التجارية الفاخرة، أو "البراندز" (Brands)، كأن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس باسم "البراند" التي يرتديها. بدأت قصة العلامات التجارية مع دار 'هيرميس' الفرنسية العريقة للأزياء، أقدم علامة تجارية فاخرة في العالم لا تزال مستمرة حتى اليوم. أسسها تييري هيرميس في عام 1837، وكانت بداياتها في صناعة السروج ومعدات الفروسية. ما كانت أول حقيبة صممتها الدار للزينة، بل كانت جراباً لحمل السرج، قبل أن تنطلق وتصبح من أشهر علامات الموضة، خصوصاً مع ظهور حقائب "كيلي" و"بيركين" الأيقونية. حتى شعار هيرميس، الذي يجسّد حصاناً وعربة، يروي حكاية بداياتها الأصيلة في عالم الفخامة. بعدها، بدأت العلامات التجارية تنتشر بشكل واسع، حتى أصبح بعضهم يُعير ما يُعرف بـ'البرستيج' أو المظهر الاجتماعي اهتماماً كبيراً، وصار أي دخل إضافي يحصل عليه الموظف يُنفق غالباً على الكماليات، ليبدو فحسب بمظهر معين أمام الآخرين، فتجد مثلاً من يشتري قطعة ملابس لا تُساوي فعلياً ثمنها المرتفع، مثل "تيشيرت" أبيض بسيط قد يصل سعره إلى 300 دولار، لا لسبب إلا لأنه يحمل "لوغو" علامة تجارية معروفة. هل هو تعبير عن عدم الأمان؟ توضح المعالجة النفسية إليسا رشدان أن العلامات التجارية الفاخرة أو "البراندز" ليست حاجة أساسية، "لكنها تُشعِر البعض بتحقيق الذات، وتمنحه نوعاً من المكانة الاجتماعية، والهوية، والانتماء إلى فئة معينة من الناس". وتضيف لـ "النهار": "رغم أننا نستطيع العيش من دونها، فإن حبها في ذاته ليس خطأ. إنما الخطأ يبدأ عندما يسعى الشخص إلى شراء منتج فاخر يتجاوز ثمنه قدرته المادية، فيلجأ إلى الاستدانة لامتلاك قطعة تحمل اسم ماركة معروفة. وهناك من يذهب إلى حد رفض الجلوس مع أشخاص لا يرتدون "البراندز"، لأن الماركة بالنسبة إليه تمنحه معنىً شخصياً، ومكانة متخيَّلة". من هذا السلوك، نطرح تساؤلاً جوهرياً: هل الدافع هو الحاجة الحقيقية إلى هذه السلعة أم شعور داخلي بعدم الأمان وتراجع الثقة بالنفس؟ تجيب رشدان: "هناك نوعان من الناس: المرسل والمتلقي. وفي سياق الماركات، يكون الشخص الذي يرتدي العلامة الفاخرة هو "المرسل"، فيحاول إرسال رسالة إلى "المتلقي" بأنه غني، مختلف، وربما ناجح. في المقابل، هناك من يرتبط بالماركات من منطلق إعطاء قيمة للأشياء النادرة والثمينة، لا أكثر. وعلى مستوى الطبقات الاجتماعية، تختلف النظرة إلى "البراندز": • الطبقة العليا ترى أن ارتداء الماركات أمر طبيعي ومُتوقع، نظراً إلى قدرتهم المالية العالية. • الطبقة المتوسطة تنظر إلى ارتداء سلع العلامات الفاخرة بصفتها نوعاً من الإنجاز الشخصي أو مصدر إلهام يدفعهم للعمل أكثر. • أما الطبقة الشعبية، فترى في اقتناء الماركات وسيلة تمنحهم الشعور بالقوة والانتماء، كأنها بطاقة عبور نحو طبقة اجتماعية أعلى. في النهاية، لا يمكن الإنكار أن "البراندز" صارت جزءاً من الثقافة المعاصرة، ومؤشراً على الذوق والانتماء أحياناً. لكن المسألة لا تتعلّق بما نرتديه بقدر ما تتعلّق بالدافع وراء ذلك. فهل نلبس لباساً لأنه يعبر عن أنفسنا، أم لأنه يؤمّن لنا قبول الآخرين؟ هل نشتري لنشعر بقيمتنا، أم لأننا نعرف قيمتنا أصلاً؟ الماركات ليست المشكلة بحد ذاتها، إنما تكمن المشكلة في الطريقة التي نتعامل بها معها. الاعتدال، والوعي، والثقة بالنفس، هي ما يجعل من أي قطعة نرتديها، أياً كانت، انعكاساً حقيقياً لنا—not العكس!

"ديب سيك " ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضوابط بكين وهذا الدليل
"ديب سيك " ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضوابط بكين وهذا الدليل

يورو نيوز

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

"ديب سيك " ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضوابط بكين وهذا الدليل

اعلان أحدث روبوت الدردشة الذكي الصيني "ديب سيك" ضجة كبيرة في عالم الذكاء الاصطناعي ، بعدما حقق انتشارا واسعا في وقت قياسي منذ إطلاقه قبل بضعة أشهر، ليتربع على صدارة التطبيقات الأكثر تحميلا على متجر "آب ستور" لأجهزة آيفون، متجاوزا منصات عالمية منافسة. ويرى محللون أن هذا النجاح السريع يعود إلى عاملين رئيسيين: انخفاض التكلفة التشغيلية، وفعاليته العالية في استهلاك الطاقة، ما دفع مراقبين إلى التكهن بإمكانية منافسته الجدية لعملاق الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" التابع لشركة "أوبن إيه آي" الأمريكية، بل وربما تفوقه عليه في المستقبل القريب. "مسيّر لا مخيّر" لكن تجربة أجرتها "يورونيوز" كشفت عن جانب آخر لهذا الروبوت، إذ ظهر أن لهذا "الذكاء" حدودا عندما يتعلق الأمر بالمواضيع الحساسة المرتبطة بالصين. فقد بدا جليا أن التطبيق يخضع لقيود صارمة يفرضها الخطاب السياسي، ويتجنب التطرق إلى أي محتوى قد يعتبر مضرّا بصورة بكين. وفي اختبار بسيط، طلبنا من "ديب سيك" ترجمة مقال من الإنجليزية إلى العربية يتناول قرار السلطات الصينية منع نائبة بريطانية من دخول هونغ كونغ، في واقعة أثارت انتقادات واسعة في المملكة المتحدة. ورغم أن الطلب اقتصر على ترجمة حرفية للنص دون أي تعديل، امتنع التطبيق عن الاجابة، مكتفيا بالقول: "عذرا، هذا خارج نطاقي. لنتحدث عن أمر آخر". صورة مأخوذة عن المحادثة بين المحرر من يورونيوز والتطبيق الصيني "ديب سيك" يورونيوز ولم تؤد محاولات التكرار إلى نتائج أو إجابات مختلفة. المقال الذي امتنع "ديب سيك" عن ترجمته، كان يسلط الضوء على قرار بكين بمنع النائبة البريطانية عن حزب الديمقراطيين الأحرار، ويرا هوبهاوس، من دخول هونغ كونغ في رحلة كانت تهدف فيها لزيارة ابنها وحفيدها حديث الولادة. وقد وصفت النائبة القرار بأنه "قاس"، ولاقى الحادث تنديدا سياسيا واسعا في بريطانيا. Related لكل جواد كبوة.. فهل يكبو تفوق تشات جي بي تي الأمريكي أمام ذكاء ديب سيك الصيني؟ ديب سيك في دائرة الاستهداف.. إيطاليا تحظر التطبيق وتحقيقات في دول أوروبية أخرى "ديب سيك" و"تشات جي بي تي": بين التزام الأول بالخطاب الصيني الرسمي وتقديم الثاني لتحليلات شاملة هذه التجربة، تعزز ما كشفه تحليل سابق أجرته وكالة "أسوشيتد برس"، أظهر أن "ديب سيك" يتبع نهجا متشددا في التعامل مع القضايا السياسية الشائكة، بخلاف "تشات جي بي تي" الذي يقدم مقاربات متعددة ورؤى تحليلية أوسع. ففي الاختبارات التي أجرتها الوكالة، قدم "ديب سيك" إجابات تتطابق حرفيا مع الروايات الرسمية الصينية بشأن العلاقات الأمريكية الصينية، وأحداث ميدان تيانانمن، ومسألة تايوان. وفيما وصف العلاقات مع واشنطن بأنها "من أهم العلاقات الثنائية عالميا" باستخدام عبارات مألوفة في الخطاب الرسمي مثل "الاحترام المتبادل"، تجاهل تماما الأبعاد الخلافية أو التوترات الراهنة. لوغو تطبيق "ديب سيك" إلى جانب لوغو "تشات جي بي تي" على شاشة هاتف ذكي في بكين، يوم الثلاثاء 28 يناير 2025. أب في المقابل، تناول "تشات جي بي تي" العلاقات الصينية الأمريكية من زاوية أكثر توازنا، مشيرا إلى الأبعاد الاقتصادية والجيوسياسية والأمنية، كما قدم شرحا تفصيليا لأحداث تيانانمن عام 1989، بما يشمل الخلفيات، الأعداد المحتملة للضحايا، والتأثير السياسي للواقعة. تايوان في عيون ديب سيك وتشات جي بي تي أما فيما يخص تايوان، فقد التزم "ديب سيك" بالسردية الرسمية لبكين، مؤكدا أن الجزيرة "تُعدّ منذ القدم جزءًا لا يتجزأ من الصين"، في حين عرض "تشات جي بي تي" وجهات النظر المختلفة، بما فيها مواقف تايبيه والمجتمع الدولي. هذا وفيما يعد إخفاقا آخر للتطبيق، أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة "إنكريبت إيه آي" الأمريكية المتخصصة في أمن وامتثال الذكاء الاصطناعي، أن تطبيق "ديب سيك" يولد محتوى ضارا بمعدل 11 ضعفا مقارنة بنموذج "تشات جي بي تي". وكشفت نتائج الدراسة، أن 83% من الاختبارات أظهرت مخرجات تتضمن تمييزا على أساس العرق والجنس والصحة والدين. كما تبين أن "ديب سيك" تجاوز بروتوكولات السلامة في 45% من الحالات، مما أدى إلى إنتاج محتوى يتضمن أدلة على تخطيط إجرامي، معلومات عن الأسلحة غير المشروعة، ودعاية متطرفة. اعلان وتسلط هذه الواقعة الضوء على المعضلات التي تواجهها تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دول تخضع المعلومات فيها لرقابة حكومية مشددة. وهو ما يثير تساؤلات عميقة حول جدوى هذا "الذكاء" عندما يُقيَّد بضوابط سياسية صارمة، ويبقى السؤال: هل لا يزال منصفا أن نطلق عليه صفة "الذكاء"؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store