logo
رويترز: وزير إيراني سابق يدعو لسيطرة بلاده على مضيق هرمز

رويترز: وزير إيراني سابق يدعو لسيطرة بلاده على مضيق هرمز

العربيةمنذ 5 ساعات

قال وزير الاقتصاد الإيراني السابق إحسان خاندوزي اليوم الأربعاء إن الناقلات وشحنات الغاز الطبيعي المسال يجب أن تمر من مضيق هرمز بإذن من إيران فقط وإن تلك السياسة يجب أن تدخل حيز التنفيذ "اعتبارا من الغد ولمدة مئة يوم".
ولم يتضح بعد ما إذا كان ذلك الوزير السابق يعكس بتصريحاته قرارا من المؤسسة الحاكمة في إيران أم يدلي فقط برأيه الشخصي في الأمر.
وأضاف على إكس: "هذه السياسة ستكون حاسمة إذا نفذت في الوقت الصحيح. أي تأخير في تنفيذها سيعني إطالة أمد الحرب داخل البلاد".
ولم ترد وزارتا النفط والخارجية الإيرانيتان بعد على طلب للحصول على تعليق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة إسرائيلية لإعادة احتلال «قبر يوسف» في نابلس... فماذا نعرف عنه؟
خطة إسرائيلية لإعادة احتلال «قبر يوسف» في نابلس... فماذا نعرف عنه؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

خطة إسرائيلية لإعادة احتلال «قبر يوسف» في نابلس... فماذا نعرف عنه؟

يُخطط قادة الاستيطان اليهودي لاستغلال العملية الإسرائيلية الجارية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، لاستعادة السيطرة الدائمة على منطقة «قبر يوسف» التي تُعد محل خلاف كبير، ونقطة توتر دائمة شهدت كثيراً من الاشتباكات والمواجهات ومقتل فلسطينيين وجنود إسرائيليين. وبعد سنوات من مطالبة اليمين الإسرائيلي بإعادة احتلال «قبر يوسف»، تناقش لجنة الخارجية الأمن في الكنيست الإسرائيلي الخميس، المسألة، تحت غطاء العملية العسكرية الجارية في المدينة. جندي إسرائيلي خلال الهجوم على نابلس الثلاثاء (أ.ب) وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أنه من المتوقع أن تناقش لجنة فرعية في لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، في جلسة طارئة الخميس، بقيادة النائب تسفي سوكوت (الصهيونية الدينية)، مصير «قبر يوسف» ووضعه في اتفاقيات «أوسلو» للسلام، والهدف «تطبيق الاتفاقيات»، وإبقاء دائم للجنود الإسرائيليين هناك. وفي الجلسة التي ستُعقد بمشاركة ممثلين عن الجيش الإسرائيلي، وأجهزة أمنية، ورئيس «مجلس شومرون الاستيطاني» يوسي داغان، وهو مسؤول كبير في حزب «الليكود» الحاكم، ستُعرض مواقف الجهات الأمنية بشأن الوجود الدائم للجنود في «قبر يوسف» والتبعات الأمنية المحتملة لهذه الخطوة، إضافة إلى ردود فعل دولية محتملة! وحتى انعقاد الجلسة، يعمل قادة المستوطنين على صياغة رأي قانوني، مفاده أن الأمر يُعد مصلحة أمنية إسرائيلية. جنود إسرائيليون في نابلس بالضفة الغربية الثلاثاء (أ.ب) وستُعقد المناقشة على خلفية العملية العسكرية في نابلس. وكانت إسرائيل قد أطلقت، الثلاثاء، في نابلس عملية عسكرية في حي القصبة (البلدة القديمة) قالت إنها تجري بمشاركة كتيبتي احتياط، ووحدة «دوفدوفان» وتستهدف بنى تحتية في المدينة. وقتلت إسرائيل شقيقين يوم الثلاثاء، وأصيب جنود في العملية التي تعد جزءاً من عملية «الجدار الحديدي» التي بدأت 21 يناير (كانون الثاني) في شمال الضفة الغربية، واستهدفت مخيمات جنين وطولكرم، وما زالت مستمرة. وقالت «يديعوت أحرونوت» إنه في إطار هذه العملية، تمركزت قوات الجيش بشكل دائم في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس للاجئين، ويأمل المستوطنون أن ينطبق الأمر نفسه على «قبر يوسف» في نابلس. و«قبر يوسف» يقع شرق مدينة نابلس، ويزوره المستوطنون، بعد تنسيق يجريه الجيش الإسرائيلي مع السلطة. ويزعم مستوطنون يهود أن هذا القبر يضم بعضاً من رفات النبي يوسف، عليه السلام، لكن أهل نابلس يقولون إن القبر «حديث نسبياً، ودفن فيه رفات يوسف دويكات، وهو رجل من صالحي المسلمين». ويرى الفلسطينيون أن إسرائيل تزعم أنه قبر النبي يوسف؛ لأنها أرادت الاحتفاظ به ضمن أي تسوية، واتخاذه موقعاً استراتيجياً على مشارف نابلس، رغم كونه إرثاً إسلامياً مسجلاً لدى «دائرة الأوقاف الإسلامية». عمليات ترميم يجريها مستوطنون وعسكريون إسرائيليون داخل «قبر يوسف» في نابلس عام 2022 (إكس) وخلال المفاوضات حول اتفاقيات «أوسلو»، في سنة 1993، تحوّل هذا القبر إلى موضوع خلاف؛ حيث أصرت إسرائيل على إبقائه ضمن المناطق المحتلة، وفعلاً أصبح بمثابة جيب إسرائيلي داخل مدينة نابلس. وشهدت المنطقة مواجهات دامية أدّت إلى إحراق جنود إسرائيليين داخله مع بداية الانتفاضة الثانية عام 2000، وقتل جندي إسرائيلي في المكان لاحقاً برصاص قناص، ما أدّى إلى الانسحاب من هذا القبر، على أن يُحافظ الفلسطينيون عليه، ويسمحوا لمجموعات يهودية بزيارة الضريح، وأداء الصلاة فيه. ومنذ ذلك الحين، يرفض معظم المتطرفين اليهود الاعتراف بواقع إشراف السلطة الفلسطينية على القبر، وقد نظموا عدة اقتحامات متكررة دون أي تنسيق مع السلطة، ما أدّى في بعض الحالات إلى مقتل مستوطنين في الموقع. ويطالب غلاة اليهود المتطرفون منذ ترك القبر باستعادته من السلطة بالقوة وإخضاعه بالكامل للجيش الإسرائيلي. وفي فبراير (شباط) الماضي، كشفت «يديعوت» أن قادة الاستيطان اليهودي يعملون على الدفع باتجاه وجود استيطاني دائم في «قبر يوسف»، باعتبار الفرصة سانحة للاستيلاء على المكان بعد مرور 25 عاماً على انسحاب الجيش الإسرائيلي منه عام 2000، ويرون أن العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة في جنين وطولكرم تفتح باباً أمام تنفيذ هجوم شبيه على نابلس، وهو ما تم اليوم فعلاً. ويقود هذه المساعي التي ترجمت باتصالات مع السياسيين ومظاهرات أسبوعية عند مداخل مدينة نابلس، شخصيات بارزة في الحركة الاستيطانية، من بينها الحاخام دودو بن نتان، رئيس أحد المعاهد التوراتية في مستوطنة رحاليم، إلى جانب داغان، وسوكوت. وقال عضو الكنيست سوكوت، حسب «يديعوت» «إن إعادة الوجود اليهودي في (قبر يوسف) ضرورية من منظور أمني وسياسي وتاريخي. وسنعمل بكل الطرق لتحقيق هذا الهدف». وإضافة إلى السيطرة على القبر، يريد القائمون على الخطة، إعادة بناء مدرسة دينية في المكان كانت قد أنشئت عام 1986. «الحريديم» خلال مظاهرة في القدس ضد قرار تجنيدهم بالجيش الإسرائيلي 30 يونيو 2024 (أ.ب) وقالت «يديعوت أحرونوت» إنه إذا مضت هذه الخطوة الدراماتيكية قدماً، فقد تُحدث فوضى حقيقية، لأنه من الصعب معرفة رد فعل الجهات الدولية على هذه الخطوة، التي قد تُعدّ انتهاكاً للاتفاقيات مع السلطة، وتقويضاً مباشراً لحكم السلطة الفلسطينية الذي تحاول إعادة بنائه في نابلس. لكن كلاً من وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير المالية ووزير في وزارة الدفاع بتسلئيل سموتريتش، لا يُلقيان بالاً للانتقادات الدولية؛ حيث قادا سلسلة من التحركات الجذرية في الضفة الغربية بالتنسيق مع قادة المستوطنين، بهدف تعزيز الاستيطان، وكان آخرها الاعتراف بالمستوطنات التي تم إخلاؤها ضمن خطة فك الارتباط في شمال الضفة والعودة إليها. واعترف سموتريتش بأنه يقود ثورة في الضفة من شأنها تغير «دي إن إيه» المنطقة، نحو سيطرة إسرائيلية مطلقة، ودفع مئات آلاف المستوطنين للاستيطان في المنطقة بوصفهم «درع إسرائيل».

إيران تُصدر تحذيراً لسكان في حيفا شمال إسرائيل بالإخلاء الفوري
إيران تُصدر تحذيراً لسكان في حيفا شمال إسرائيل بالإخلاء الفوري

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

إيران تُصدر تحذيراً لسكان في حيفا شمال إسرائيل بالإخلاء الفوري

قالت قناة «العالم» التلفزيونية، الأربعاء، إن إيران أصدرت تحذيراً عاجلاً يدعو سكان منطقة محددة بمدينة حيفا شمال إسرائيل إلى الإخلاء الفوري، «حفاظاً على أرواحهم». وطلب التحذير من جميع الأفراد الموجودين داخل نطاق محدد على خريطة مرفقة، مغادرة الموقع فوراً لأن «البقاء في هذه المنطقة قد يُعرِّض السكان للخطر الشديد». وأضاف التلفزيون الرسمي أن هذه هي المرة الأولى التي تُصدر فيها طهران تحذيراً علنياً بهذا الشكل المباشر، مما يُشير إلى إمكانية تنفيذ ضربات دقيقة ووشيكة على مناطق محددة داخل إسرائيل. وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم، أن سلاح الجو دمَّر «المقر العام للأمن الداخلي» الإيراني بعدما أفاد الجيش بأنه قصف أهدافاً عسكرية في طهران. وقال كاتس في بيان إن «سلاح الجو دمَّر للتوِّ المقر العام للأمن الداخلي للنظام الإيراني، الذراع الرئيسية للقمع لدى الديكتاتور الإيراني»، متوعداً بـ«ضرب رموز الحكم، ونظام آية الله في كل مكان». وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، قصف أهداف عسكرية في طهران، فيما أفاد صحافيو «وكالة الصحافة الفرنسية» بسماع دويّ انفجارات في شمال وشرق العاصمة الإيرانية جراء تصدي الدفاعات الجوية في طهران للطائرات الإسرائيلية.

الأسواق مازالت تتعامل بهدوء نسبي مع التصعيد القائم بين إسرائيل وإيران
الأسواق مازالت تتعامل بهدوء نسبي مع التصعيد القائم بين إسرائيل وإيران

العربية

timeمنذ 42 دقائق

  • العربية

الأسواق مازالت تتعامل بهدوء نسبي مع التصعيد القائم بين إسرائيل وإيران

وسط اضطرابات جيوسياسية عالمية وتذبذب شهية المستثمرين تجاه المخاطر، يرى الرئيس التنفيذي لشركة "NeoVision" لإدارة الثروات، ريان ليمند، أن الأسواق مازالت تتعامل بهدوء نسبي مع التصعيد القائم بين إسرائيل وإيران، طالما لم تتوسع رقعة الصراع لتشمل أطرافًا دولية كبرى. وقال ليمند، في مقابلة مع "العربية Business"، أن الضربات الحالية "مدروسة" ولم تتحول إلى "معركة الأرض المحروقة"، وهو ما يفسر غياب الذعر وعدم اندفاع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة بشكل كبير. إلا أنه حذر من تغير المشهد كليًا إذا انخرطت الولايات المتحدة في الحرب، إذ من المرجح أن تتوسع الأزمة لتشمل مناطق استراتيجية مثل مضيق هرمز، وأضاف: "منذ الحديث عن احتمالية دخول أميركا إلى الحرب أصبح هناك بعض التوتر لدى المستثمرين لأن هذا يعني توسع الأزمة من دون معرفة مداها". أما بشأن الملاذات الآمنة، فيؤكد ليمند أن الدولار لم يعد الوجهة المفضلة كما كان، مشيرًا إلى رغبة الحكومة الأميركية في إضعاف العملة لتقليص العجز التجاري، وتابع: "نحتاج إلى دولار أضعف بنسبة 40% لسد العجز الحالي". ويتوقع ليمند أنه طالما أن أميركا ليس لديها خطة اقتصادية تظهر قدرتها على عكس اتجاه ارتفاع الدين الهائل، فالدولار سيستمر في الانخفاض. وأشار إلى أن نسبة الدولار من احتياطيات البنوك المركزية العالمية تراجعت من 65% قبل 15 عامًا إلى ما دون 50% حاليًا، وهذه النسبة في الفارق المقدرة بنحو 15% تم استبدالها في البنوك المركزي الكبرى -خاصة الآسيوية مثل الهند والصين - بالذهب وليس بعملات أخرى. وقال ليمند: "أيضًا من ضمن عوامل تراجع الدولار مؤخرًا أن عوائد السندات ترتفع في اليابان، ما يدفع لزيادة الطلب على الين الياباني، كما أن أوروبا تشهد تحسنًا بالحالة الاقتصادية، ولهذا يزيد الطلب على اليورو وعلى الأصول والأسهم الأوروبية". وفي ما يخص اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، استبعد ليمند أن يُقدم المجلس على خفض أسعار الفائدة في المرحلة الحالية، مؤكّدًا أن رئيسه جيروم باول "أثبت استقلاليته عن الضغوط السياسية"، لكنه حذّر من أن تغير القيادة في 2026 – في حال تولي وزير الخزانة سكوت بيسنت المنصب – قد يميل لخفض الفائدة ويُسرّع من الدخول في ركود تضخمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store