logo
تهانى للرئيس من كبار رجال الدولة

تهانى للرئيس من كبار رجال الدولة

بوابة الأهراممنذ 2 أيام
تلقى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، برقية تهنئة، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة، من الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، قدم فيها بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أعضاء الحكومة، أصدق التهانى للسيد الرئيس، داعياً الله أن يُعيدها عليه بموفور الصحة ودوام التوفيق، وأن يتحقق ما يتطلع إليه شعب مصر العظيم من تقدم ورقى وازدهار.
كما تلقى الرئيس برقية تهنئة من اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية جاء فيها: يُسعدنى بهذه المناسبة أن أتقدم وهيئة الشرطة لسيادتكم بخالص التهنئة مقرونة بأصدق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد.
وأكد الوزير أن الاحتفاء بتلك الذكرى الوطنية المجيدة، إنما يُجسد قيم الوفاء لملحمة عطاء خالدة، كانت وستظل علامة فارقة فى تاريخ مصر الحديث، وبداية لعهد جديد من النضال لبناء وطن عزيز شامخ، ومصدر إلهام استقت منه شعوب العالم الإرادة والعزم، فى السعى نحو تحقيق الكرامة الوطنية والاستقلال.
كما بعث وزير الداخلية برقيات تهنئة للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيــس مجلس النواب، والمستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيــس مجلس الشيوخ، والدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والفريق أول عبــدالمجيـــد صقــــر، القـائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والفريق أحمـد فتحى خليفــــــة، رئيس أركان حرب القوات المسلحة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيسى: مواصلة المسيرة لتعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًّا
السيسى: مواصلة المسيرة لتعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًّا

بوابة الأهرام

timeمنذ 13 دقائق

  • بوابة الأهرام

السيسى: مواصلة المسيرة لتعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًّا

شدد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، على مواصلة المسيرة المشرفة بكل طموح لتعزيز مكانة مصر إقليمياً ودولياً. وقال الرئيس أمس، فى تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»: «فى الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو، نستعيد مشهدًا خالدًا فى تاريخ الأمة، حمل أحلام المصريين وطموحاتهم نحو التنمية والكرامة والاستقلال». وأضاف: «وإذ نحتفل اليوم بهذه الذكرى الغالية، نستحضر تضحيات الأبطال الذين آمنوا بحق المصريين فى التقدم والتحرر بإرادة لا تُكسر وعزيمة لا تلين، ونؤكد مواصلة المسيرة المشرفة بكل طموح لتعزيز مكانة مصر إقليميا ودوليا». واختتم الرئيس تدوينته قائلا: «حفظ الله مصر وشعبها، وألهمنا دائمًا سُبل التقدم والرخاء، وكل عام وحضراتكم بخير».

‎ مصر والسعودية.. تعاون لمصلحة المنطقة العربية
‎ مصر والسعودية.. تعاون لمصلحة المنطقة العربية

بوابة الأهرام

timeمنذ 13 دقائق

  • بوابة الأهرام

‎ مصر والسعودية.. تعاون لمصلحة المنطقة العربية

‎ وسط خضم الأخطار المحدقة واشتعال التوترات وتزايد التحديات الدولية والإقليمية يظل التحالف الاستراتيجى والشراكة القوية والتاريخية المصرية ـ السعودية هى صمام الأمن الوحيد لانقاذ المنطقة العربية وحل قضاياها الكبري. هناك محاولات حثيثة لاضعاف العلاقات المتينة المستمرة بين القطبين الكبيرين فى منطقتنا العربية وهما مصر والسعودية وبث التفرقة فى العلاقات الوطيدة بين القيادتين وبين الشعبين التى لها خصوصية ليس فى البعد الأمنى والسياسى فقط، وإنما على كل الأصعدة فهى علاقات عميقة ومتواصلة وأصبحت مكثفة ومتوافقة فى المواقف والقضايا والمشكلات الكبرى التى واجهت ولا تزال تواجة منطقتنا. فاذا ما ألقينا نظرة على نقاط الاخوة والتلاقى التاريخى والحالى والمستقبلى فإننا سنجد رباطا بين مصر والسعودية وثيق العرى ومحبة لا تغيب ولا تخبو ولا تقارن باى علاقة أخرى فى منطقتنا او فى العالم ولا أكون مبالغة اذا ما قلت إنها رابطة وثيقة على جميع الاصعدة السياسية والدبلوماسية والامنية والدينية والثقافية والفنية والتعليمية بين مصر والسعودية. اولها فى رايى ان للسعودية فى وجدان الشعب المصرى والقيادة المصرية تقديرا تاريخيا خاصا، حيث ان بها بيت الله الحرام، ففى مكة توجد الكعبة الشريفة قبلة المسلمين فى العالم اجمع ومكان الحج والعمرة لكل مسلم ومسلمة وبها المدينة المنورة، حيث بيت رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام، اى انها مكان مقدس لنا نعتز به ونرنو الى زيارته واداء فريضة الحج لكل الأمة الاسلامية، وهناك ملايين المصريين الذين يذهبون للحج والعمرة فى السعودية طوال العقود الماضية. وثانيها ان مصر كانت دائما سندا للسعودية ففى مارس 2005 وقع وزيرا الاوقاف فى البلدين مذكرة تفاهم بشأن التعاون فى مجال الاوقاف والشئون الاسلامية وتعاونا آخر فى 2005 حتى 2007 بين وزيرى التربية والتعليم، ثم توقيع اتفاق اخر بين دار الافتاء المصرية ووزارة الشئون الاسلامية فى السعودية حول نهج الفتوى، واعتبار ان الاختلاف فى وجهات النظر يعتبر اختلاف تنوع، وليس اختلاف تضاد. وثالثها اننا كمصريين لا ننسى موقف السعودية الداعم لمصر اثناء حرب اكتوبر 73 وشهدت مصر زيارات تاريخية متكررة للملك فيصل بن عبد العزيز قبلها للتنسيق لحرب اكتوبر 1973، ثم زار مصر عقب انتصارات اكتوبر فى 1974 حيث لقى حفاوة بالغة، ثم إننا ايضا لن ننسى مساندة المملكة العربية السعودية لثورة الشعب المصرى الهادرة فى 30 يونيو 2013 ووقوفها الى جانب ثورتنا الشعبية بمواقف داعمة على المستوى الدولي، ولا ننسى ايضا الزيارة التاريخية للملك سلمان بن عبد العزيز لمصر فى 2016 التى تناولت سبل تعزيزالعلاقات الثنائية وزيادة التبادل التجارى بينهما،، ولا ننسى ايضا الحفاوة الكبيرة التى لاقاها ولى العهد الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز فى زيارته لمصر فى اكتوبر 2024 والذى عكس تقديرا وأخوة وتميزا فى العلاقات بين مصر والسعودية، كما لقى الرئيس السيسى حفاوة بالغة فى زيارتة للسعودية للمشاركة فى القمة العربية الاسلامية المشتركة غير العادية التى عقدت فى الرياض فى نوفمبر 2023 والتى كان هدفها تعزيز التشاور بين الدول العربية والاسلامية بشأن التصعيد العسكرى الاسرائيلى فى قطاع غزة، ودفع جهود وقف إطلاق النار، وتوصيل المساعدات الانسانية الى اهالى قطاع غزة. ويتفق الطرفان المصرى والسعودى فى وجهات النظر على ضرورة التسوية العادلة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفقا لمقررات الشرعية الدولية واحياء عملية السلام. ثم استكمالا للتوافق فى التوجهات السياسية حول القضية الفلسطينية جاءت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى فبراير 2025 للرياض للمشاركة فى اجتماع غير رسمى حول القضية الفلسطينية وذلك بمشاركة قادة كل من مصر والسعودية والامارات وقطر والكويت والبحرين. وفى تقديرى ان هذه الشراكة الاستراتيجية على مرالعقود بين القيادتين والبلدين تعكس ارادة قوية للقيادة السياسية فى كلتا الدولتين لدعم العمل العربى المشترك، وبما يخدم مصالح وشعوب المنطقة العربية، وتعزيز السلام والاستقرار بها. وكان آخر خطوات التعاون الاخوى والاستراتيجى لتوطيد الروابط وارتقائها الى مستويات أعلى منذ ايام قليلة انشاء مجلس التنسيق الأعلى المصرى السعودى فى 12 يونيو 2025 على خلفية اللقاء بين وزير الخارجية المصرى بدر عبدالعاطى ونظيره السعودى الامير فيصل بن فرحان فى مدينة العلمين، وفى رأيى ان هذه الخطوة هى بمنزلة محطة جديدة فى مسار العلاقات التاريخية المستمرة والمتميزة بين البلدين والتعاون الوثيق فى مواجهة التحديات التى تهدد الامن القومى العربى، وتأكيد حرص القيادتين المصرية والسعودية على تعزيز التعاون الثنائى وتكثيف التنسيق. فى القضايا العربية والاقليمية والدولية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وامتدادالتعاون الوثيق فى مختلف المجالات والاصعدة بما يكفل مستقبلا أفضل للمنطقة العربية وللشعبين المصرى والسعودى ان شاء الله.

حافظنــا علــى استقــرار الوطــن.. الرئيس فى كلمته بمناسبة الذكرى الـ 73 لثورة يوليو:«الثورة» نقطة تحول أنهت حقبة الاحتلال.. وحدثنا جيشنا الباسل.. وهزمنا الإرهاب.. ونشهد طفرة عمرانية شاملة
حافظنــا علــى استقــرار الوطــن.. الرئيس فى كلمته بمناسبة الذكرى الـ 73 لثورة يوليو:«الثورة» نقطة تحول أنهت حقبة الاحتلال.. وحدثنا جيشنا الباسل.. وهزمنا الإرهاب.. ونشهد طفرة عمرانية شاملة

بوابة الأهرام

timeمنذ 13 دقائق

  • بوابة الأهرام

حافظنــا علــى استقــرار الوطــن.. الرئيس فى كلمته بمناسبة الذكرى الـ 73 لثورة يوليو:«الثورة» نقطة تحول أنهت حقبة الاحتلال.. وحدثنا جيشنا الباسل.. وهزمنا الإرهاب.. ونشهد طفرة عمرانية شاملة

أكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى أن مصر حققت إنجازات عديدة، فى زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن، وأنها ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص، وقدمت للعالم نموذجا فريدا فى الإنسانية والمسئولية، ورغم الضغوط المتواصلة لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. جاء ذلك فى كلمة السيد الرئيس، أمس، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو 1952 المجيدة. وشدد الرئيس، فى كلمته، على أنه بفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار. وصرح المتحدث باسم الرئاسة بأن كلمة الرئيس تناولت المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة الملهمة قبل 73 عاما، وأكدت استمرار مصر ــ منذ قيام الجمهورية الجديدة عام 2014 ــ فى جهودها لبناء دولة حديثة تلبى تطلعات شعبها وتواصل مسيرة الإنجازات برؤية طموحة وخطوات راسخة بكل عزيمة وإصرار. واستهل الرئيس كلمته قائلا: «فى مثل هذا اليوم، قبل ثلاثة وسبعين عاما، سطر المصريون صفحة مضيئة فى تاريخ بلدهم، حين اندلعت شرارة ثورة يوليو عام 1952، لتكون نقطة تحول فى مسيرة الوطن، أنهت حقبة الاحتلال البغيض، ورسخت قيم العزة والكرامة والاستقلال، وأضاءت مشاعل التحرر فى دول العالم الثالث ومنطقتنا العربية، فكانت الثورة المصرية ملهمة، للخلاص من الاستعمار واستقلال القرار الوطنى». وأضاف: «وإذ نحيى اليوم ذكرى الثورة، فإننا نستحضر تجربة وطنية متكاملة، نغوص فى أعماق دروسها، ونتخذ من نجاحها وتعثرها، ما ينير لنا طريق الجمهورية الجديدة، تلك الجمهورية التى انطلقت منذ عام 2014، مرتكزة على دعائم صلبة، ورؤية طموحة، وخطى ثابتة نحو إقامة دولة عصرية، تأخذ بالأسباب العلمية لتحقيق طموحاتها، وتثق فى توفيق الله سبحانه وتعالى لإدراك غاياتها». واستطرد قائلا: «على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة فى صناعة الحاضر وصياغة الغد، فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع «حياة كريمة»، ليعيش نحو 60 مليون مواطن فى بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة فى كافة ربوع الوطن.. وأؤكد فى هذا المقام، أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع فى دوامة القلق على غده». وأضاف: «لقد حققت مصـر إنجازات عديدة، فى زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر ــ بفضل الله تعالى، ثم بوعى وإدراك المصريين ــ ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا فى الإنسانية والمسئولية، ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية، وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار». وقال الرئيس إن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإننى على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر ــ بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر ــ على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها. واختتم الرئيس كلمته بتوجيه تحية خالصة من القلب، لقادة ثورة يوليو المجيدة، ولجيش مصر الأبى، وشرطتها الباسلة، ولكل يد مصرية، تبنى وتنمى الوطن، وتحفظ وترعى مؤسساته الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store