
رانيا منصور وابنتها توانا تلفتان الأنظار … إطلالات متشابهة وجمال طبيعي
ومؤخرا حضرت توانا مع والدتها حفل الفنان محمد رمضان في الساحل الشمالي وتداول الجمهور صورهما معا.
ودائما ما تنشر توانا صورها مع والدتها رانيا منصور ويتحدث الجمهور عن الشبه الكبير بينهما، خاصة عندما ترتديان ملابس مشابهة سواء في حياتهما العادية من ملابس كاجوال أو فساتين وملابس مناسبة للسهرات خلال حضوهما المهرجانات الفنية أو أي حفل.
وتوانا تبلغ من العمر 16 عاما، وكشفت أن اسمها يعني أول قطرات مطر باللغة التركية.
بدأت توانا التمثيل في مسلسل "كامل العدد +1" وفوجئ الجمهور أنها ابنة الفنانة رانيا منصور فلم يكن الجمهور يعرف أن لرانيا منصور ابنة شابة.
حققت توانا الجوهري نجاحا بعد مشاركتها في "كامل العدد" وهو ما ساعدها على دخول ثاني تجاربها في التمثيل فيلم "الصفا الثانوية بنات" مع علي ربيع.
ثم كانت ثالث مشاركة لها في فيلم "ريستارت" مع الفنان تامر حسني وهنا الزاهد والذي ينافس في موسم صيف 2025.
وانضمت توانا الجوهري لفيلم "طه الغريب" مع حسن الرداد ومي عمر ومن إخراج عثمان أبو لبن، ومأخوذ عن رواية تحمل الاسم ذاته للكاتب محمد صادق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
فيروز تشيع جثمان ابنها زياد الرحبانى بكنيسة رقاد السيدة.. صور
شاركت النجمة فيروز ، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى ، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، وظهرت شقيقته ريما بجوارها، وانطلق موكب التشييع فى شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد. وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى. ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء. رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى. زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء. أعمال زياد الرحباني اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
سوزي الأردنية تتحدث عن تحريف كلامها عن الرسول بسبب الريتش وهي تعاني من مرض القلب
هاجمت البلوجر الأردنية سوزي موجة الانتقادات التي طالتها بعد تداول مقطع فيديو لها فُهم منه إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكدة أنها كانت تهدف إلى التشبه بصفاته في الجدية والتجارة وأن حديثها قد حُرِّف عمدًا لأغراض الترند وزيادة التفاعل. سوزي الأردنية تتحدث عن تحريف كلامها عن الرسول بسبب الريتش وهي تعاني من مرض القلب ممكن يعجبك: أحمد سعد يتجاهل الانتقادات بعد حفله في الساحل الشمالي ويدعو لاستمرار الانبساط سوزي الأردنية وفي 'ستوري' عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستجرام'، قالت سوزي الأردنية: 'بجد الناس بقت بتحرف الكلام بمزاجها لأجل الريتش وتوديني في داهية، أهم حاجة الريتش والشو وجو الحماس وتكبير المواضيع، بقول الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام على دماغي بقصد بالكلمة إنه طبعًا تكبير وتعظيم وحب في إن الرسول تاجر ومتعلم، وأنا بشتغل في التجارة ومتعلم، بتكلم إن رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام حاجة عمرها ما تتقارن من جمالها وعظمتها، الكلام اتحرف بشكل تاني وعشان أروح في داهية، حسب الله ونعم الوكيل، وهي كدا كدا خربت من كل ناحية، وسلمت أمري لربنا بجد لأني من جوايا مش وحشة ونيتي عمرها ما كانت غلط أو كانت زي ما الناس بتحرفها كدا، لو حصل لي حاجة المرادي مش مسمحة، لأني فعلاً أتيت جامد وعندها تحرف الكلام وتكبر المواضيع لأجل الريتش والترند، لأني مريضة قلب واللي بيتقال عليا وبيحصل لي دا حرفيًا كتير أوي وكبير أوي عليا، أنا معملتش حاجة لكل دا' مواضيع مشابهة: مدحت نافع لمنى الشاذلي: أين الاعتذار عن انتهاك الملكية الفكرية وما هذا العبث؟ سوزي الأردنية تنهار بعد الهجوم عليها: 'سلمت أمري لربنا ومش مسامحة' وفي توضيح آخر، نشرت سوزي: 'جماعة أنا حابة أوضح حاجة مهمة جدًا، في اللقاء اللي اتذاع كنت بتكلم بعفويتي زي دايماً وقلت حاجة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، الناس للأسف فهموها بطريقة تانية خالص، أنا كنت أقصد أقول إن الرسول عليه الصلاة والسلام كان بيشتغل في التجارة وكان معروف بأمانته، وكان معاه زي شهادة من السيدة خديجة بتوثق شغله، فكنت بتكلم عن نفسي إني بشتغل ومعايا شهادة، يعني بحاول أتشبه بالأخلاق الحلوة والجدية في الشغل، مش أكتر ولا أقل وأضافت: 'مستحيل أكون أقصد أي إساءة أو استهزاء، واللي يعرفني يعرف أنا قد إيه بحترم ديني وبدعي إني أكون دايمًا عند حسن ظن ربنا والناس'


في الفن
منذ ساعة واحدة
- في الفن
"الملك وأنا": بين إبهار الشكل وتحديات المضمون في الرؤية المصرية
في عالم المسرح، حيث تتلاقى الرؤى وتتجسد القصص، تبرز بعض الأعمال لتثير النقاش حول ماهية الإبداع وحدود التجديد. هذا ما دفعني بشدة لمشاهدة وحضور العرض المسرحي "الملك وأنا"، الذي قُدم على مسرح البالون بالعجوزة ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري. العمل، من إعداد وإخراج محسن رزق وبطولة النجمة لقاء الخميسي، وعد بتجربة بصرية مبهرة، خصوصًا مع تاريخه العريق الذي بدأ كفيلم عالمي شهير عام 1956. لكن هل استطاعت هذه الرؤية المصرية المعاصرة أن تحافظ على جوهر القصة الأصلية، أم أنها قدمت تفسيرًا جديدًا يثير تساؤلات حول العلاقة بين إبهار الشكل وتحديات المضمون؟ في هذا المقال، سنستعرض جوانب هذا العرض المميز، لنرى كيف مزج بين الجماليات البصرية والرسائل الفنية، وما إذا كان قد وفّق في تقديم عمل يجمع بين الأصالة والتجديد. تحمستُ كثيرًا لمشاهدة وحضور العرض المسرحي "الملك وأنا"، من إعداد وإخراج محسن رزق، وبطولة لقاء الخميسي ونجوم مسرح الفنون الاستعراضية والشعبية، الذي قُدم على مسرح البالون بالعجوزة ضمن عروض المهرجان القومي للمسرح المصري. ونظرًا لدخول الجماهير مجانًا، امتلأ المسرح عن آخره. لقد عُرضت قصة "الملك وأنا" عالميًا في السينما أولًا عام 1956، في فيلم أمريكي غنائي من بطولة يول براينر بدور "الملك مونغكوت" ملك سيام، وديبورا كار بدور المدرسة البريطانية "آنا ليون أوينز"، ومن إخراج والتر لانغ. كتب النص السينمائي إيرنست ليمان، بينما كتب النص المسرحي الغنائي أوسكار هامرستاين. أما الرواية التي استند إليها الفيلم فهي للكاتبة مارغريت لاندن وعنوانها "أنا وملك سيام"، وقد أنتج الفيلم "تونتيث سينتشوري فوكس". نال يول براينر جائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في الفيلم، كما نالت ديبورا كار جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثلة عن دورها، وحصد الفيلم العديد من الجوائز العالمية الأخرى. قد يبدو الأمر تتبعًا تاريخيًا للرواية، ثم الفيلم، ثم المسرحية التي جابت أكبر مسارح العالم في أوروبا وأمريكا وغيرها، واستمر عرضها لمواسم عديدة بفرق متعددة. لذا، فإن الاسم في حد ذاته عنوان للجودة والمتعة والترفيه عبر المكان والزمان، مع التكيف العصري لكل منهما، ولكن دون الخروج عن الثيمة الأصلية أو استخدامها في إسقاطات أو مزايدات أو انتقاصات قد تقلل من قيمة العمل الأصلي. ويجب الإشارة هنا إلى أحقية كل منتج أو مؤلف أو مخرج في وضع رؤيته الخاصة أو سياقه الخاص أو تنفيذه الخاص للعمل، دون التقليل من جهود السابقين ورؤى الحاليين واستشرافات القادمين. لقد شاهدت الفيلم السينمائي وحضرت العرض المسرحي في لندن ونيويورك، وكانا جميعًا مبهرين للغاية. ولعل عرض مسرح البالون قد ركز على قضية الإبهار الشكلي للعمل إلى حد كبير، وقد وفق مُعد ومخرج العمل، الفنان محسن رزق، إلى حد كبير في تحقيق هذا الإبهار بإمكانيات محدودة، لكنها تظل مبهرة خصوصًا للمشاهد المصري والعربي عمومًا. إلا أن المضمون أو المحتوى أو النص المسرحي قد ابتعد واختلف كثيرًا عن العمل الأصلي، وربما كان هذا مقصودًا بالطبع، ولكن ليس بهذا الاختراق أو الانتهاك أو حتى الاستباحة. إيجابيات تستحق الإشادة قبل الخوض في بعض السلبيات – على قلتها – يجب الإشادة أولًا بالإيجابيات العديدة: أولًا، أن هذا العمل الاستعراضي الكبير يُقدم على مسارح الدولة، ومن إنتاج القطاع العام وليس الخاص، وهذا في حد ذاته أمر محمود يُحسب لكل من دعم هذا الإنتاج، خاصة وأن المسرح الاستعراضي مكلف للغاية ولا يُقدم عالميًا إلا بإنتاجات خاصة وتمويل ضخم. ثانيًا، التحية والتقدير لكل صناع هذا العمل، وعلى رأسهم الفنان المبدع الأستاذ محسن رزق، صاحب الرؤية الدرامية والفنية الإخراجية في إعداده وتنفيذه. من الواضح جدًا جهوده المضنية والمخلصة في إخراج هذا العمل بهذه الصورة الجميلة بل الرائعة، في ضوء الظروف الحالية والإمكانيات المتاحة. ثالثًا، يجب الإشادة بقوة بكافة المشاركين في الأداء التمثيلي والغنائي والاستعراضي في العمل، وعلى رأسهم بالطبع الفنانة المبدعة لقاء الخميسي، التي أكسبت العرض قيمة إضافية ربما تزيد عن بقية زملائها، ليس بسبب نجوميتها طبعًا، ولكن بسبب تمكنها من الأداء الصوتي والتمثيلي والغنائي والموسيقي والاستعراضي. لقد تقمصت شخصية المدرسة الإنجليزية بأسلوب بريطاني راقٍ وسليم، مزجت فيه بين أداء كل من ديبورا كار في "الملك وأنا" وجولي أندروز في "صوت الموسيقى" بنعومة شديدة. وربما أبدعت في ذلك أكثر ممن قاموا بأدوار سفير بريطانيا ذاته ومساعده، واللذان بديا كموظفين إداريين وليس ممثلين. ولا نقلل من شأن أحد، والعمل في مجمله جيد جدًا ورائع. ملاحظات على المضمون ولكن إذا أردنا التحدث عن السلبيات أو الهنات، والتي ربما تركزت في المضامين أكثر من الأشكال: أولًا، لقد مزج مخرج العمل بين "الملك وأنا" (العمل الأساسي) وبين عمل آخر ربما يتقاطع معه ولا يتشابه، وهو فيلم ومسرحيات "صوت الموسيقى". ربما قصد المخرج من ذلك إثراء العمل الاستعراضي، ولكني أرى أنه اجتهاد غير موفق على حساب التحولات السريعة غير المنطقية في الأدوار الرئيسة للعمل، خاصة فيما يتعلق بمشهد العرائس المتحركة المـُقحَم على القصة الأساسية للرواية والفيلم والمسرحيات. وقد ساهم ذلك إلى حد كبير في تحويل بطل العمل الأساسي، وهو الملك، إلى صورة مشوشة أو مشوهة نسبيًا بين الجد والهزل. لذا تورط بطل المسرحية، الفنان الدكتور فريد النقراشي، في ذلك، فلم نره ملكًا يحكم أو حكيمًا رشيدًا ولا حتى أبًا واعيًا، إلا إذا كان ذلك مقصودًا من قبل المخرج. وقد برز ذلك الخلط بين أداء يول براينر بطل فيلم "الملك وأنا" وكريستوفر بلامر بطل فيلم "صوت الموسيقى"، والنسخة العربية منه "موسيقى في الحي الشرقي" بطولة سمير غانم، التي جذبت شخصيته الضاحكة أكثر من شخصية القبطان، لا الملك، كبطل لهذا العمل، على عكس ما ظهر قبطان "صوت الموسيقى" في مسرحية "العيال فهمت" من قبل الممثل القدير الفنان إيهاب شهاب مؤخرًا. ثانيًا، أتت الكثير من الإسقاطات الفكاهية الساخرة ربما لمحاولة تلطيف وترطيب العمل، علمًا بأن الفيلم الأساسي والرواية والمسرحيات كانت تحت تصنيف العرض العائلي العام (G)، إلا أن بعض المشاهد والإفيهات قد خرجت عن إطار ذلك التصنيف. وبالرغم من وجود أطفال في العرض والجمهور بشكل مكثف، إلا أنها أتت خارج سياق الذوق العام. وكذلك كان إقحام بعض الأمور السياسية، مثل مأساة غزة، أعتقد أنه كان غير موفق، إلا من باب تذكير الحضور بها أو استرضاء للمزيد من التصفيق الذي عجّ بدويه المسرح عدة مرات خلال العرض. أخيرًا وليس آخرًا، بالرغم من أن الأغاني كلمات ولحن وأداء وتنفيذ، إلا أن صوتيات المسرح قد أضاعت هذا المجهود الذي يبدو رائعًا ومميزًا، وذلك بسبب الصوت المرتفع زيادة عن اللزوم وصدي الصوت في البلاي باك والميكروفون، وهذا على ما يبدو شر لا بد منه وسر لا نعرف لماذا مستمرًا في أغلب مسارح القطاع العام. خاتمة في الختام، يظل عرض "الملك وأنا" على مسرح البالون تجربة تستحق الإشادة كجهد إنتاجي ضخم من مسارح الدولة، ونافذة للإبهار البصري والفني. لقد نجح المخرج محسن رزق وفريق العمل، وعلى رأسهم النجمة لقاء الخميسي، في تقديم عرض استعراضي يمتلك مقومات جذب الجمهور المصري والعربي. ورغم بعض الملاحظات على تباين المضمون والتحولات غير الموفقة في السرد، والتي قد تبعده عن جوهر العمل الأصلي، إلا أن العرض يبقى شاهدًا على قدرة الإبداع البشري على التكيّف وتقديم تجارب ممتعة بإمكانيات قد تكون محدودة. ففي نهاية المطاف، لا تكمن قيمة العمل الفني في مجرد محاكاة الأصل، بل في قدرته على إثارة النقاش، وتقديم رؤية جديدة، حتى وإن كانت تتحدى التوقعات. اقرأ أيضا: أميرة فراج تعلن انفصالها عن أحمد فهمي راغب علامة يعلق على تلقيبه بـ"عم أحمد فتوح": عاوزه يروح معايا النقابة ويزو تحسم الجدل: معملتش عمليات تكميم وصوري الجديدة بـ AI #شرطة_الموضة: ملك أحمد زاهر بفستان سماوي ضيق Off Shoulder... سعره 30 ألف جنيه لا يفوتك: ليه كلنا بنحب عبلة كامل؟ حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|