
«شاكر مقبوض عليه دلوقتي».. وسم يشعل الترند عقب القبض على شاكر محظور
ألقت أجهزة الأمن، صباح الأحد 3 أغسطس/ آب 2025، القبض على البلوجر الشهير وصانع المحتوى المعروف باسم «شاكر محظور دلوقتي» على منصة «تيك توك»، ليتحول الترند إلى «شاكر مقبوض عليه دلوقتي» على صفحات السوشيال ميديا.
تم القبض على شاكر داخل أحد المقاهي في منطقة التجمع بالقاهرة، بعد بلاغات تقدم بها متابعون وزوجان، تتهمه بمخالفات أخلاقية ونشر محتوى غير لائق.
ووفق مصادر أمنية تحدثت إلى العين الإخبارية، جاء ضبط شاكر بعد تكرار البلاغات ضده، إذ اتهمه مقدمو الشكاوى بنشر محتوى «لا أخلاقي»، بينما كان الأخير قد أعلن قبل ساعات من القبض عليه أنه غير متورط في أي قضايا أو اتهامات مشابهة.
وأشارت المصادر إلى أن الشرطة اصطحبت شاكر إلى قسم الشرطة، تمهيدًا لعرضه على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، مؤكدة أنه جارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتم إخطار النيابة لتولي التحقيق.
قبل واقعة القبض، خرج شاكر محظور في بث مباشر عبر صفحته على «فيس بوك»، نافياً الأخبار المتداولة بشأن القبض عليه، مؤكداً أنه لم يُلق القبض عليه حتى تلك اللحظة، وقال خلال البث:
«يا جماعة أنا لسه صاحي ومش عايز دوشة ولا قلق، وطالما جبتم سيرتي في القلق ده انتظروا ضربتي القوية»، في إشارة ساخرة إلى واقعة القبض على 6 من صانعي المحتوى عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأضاف شاكر في البث ذاته أنه سيقاضي مروجي الشائعات التي طالت اسمه، مؤكداً أنه «رقم 1 على تيك توك»، متوعدًا بملاحقة كل من يسيء إليه قضائياً.
وتأتي الواقعة بعد سلسلة من الجدل المحيط بمحتوى صانعي الفيديوهات، إذ كان قد أُحيل بلاغ سابق إلى الجهات المختصة يطالب بفحص مصادر دخل عدد من البلوجرز، بينهم شاكر وسوزي الأردنية، كما سبق أن وُجه بلاغ للنائب العام ضد شاكر ومداهم يتهمهم بالتربح بالملايين دون سداد الضرائب.
aXA6IDE1NC4yMS4zNi4xMDUg
جزيرة ام اند امز
CA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
شهادة صادمة لأحد «ضحايا» إخوان اليمن.. هل تفتح أبواب الجحيم؟
تم تحديثه الجمعة 2025/8/15 09:40 م بتوقيت أبوظبي شهادة صادمة لأحد ضحايا إخوان اليمن في محافظة مأرب (شرق) كشفت آلية استغلال السلطة وجرائم الجماعة، لكنها أغرت آخرين بمواصلة فضح المسكوت عنه. ووفق الشهادة "حول تنظيم الإخوان فرع جهاز المخابرات بمأرب من مؤسسة أمنية وطنية إلى سياط بيد عصابات تابعة لحزب الإصلاح، الذراع السياسية للإخوان، والذي يدير المحافظة بالحديد والنار". الشهادة المرئية التي طالعتها "العين الإخبارية" قدّمها الضحية سلطان نبيل قاسم على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وتداولها ناشطون على نطاق واسع، حيث كشفت تورط قيادات إخوانية وأمنية في اعتقالات لأبرياء واغتيالات لمناهضي المشروع الإخواني. وعقب الشهادة بدأ نشطاء ينشرون عن تطابقها مع شهادات أخرى بعضها تم تداوله على نطاق ضيق وبعضها لا يزال طي صدور أصحابها، ما قد يفتح أبواب الجحيم على التنظيم. عرض مغر وقال قاسم في شهادته إن قياديًا نافذا في حزب الإصلاح يُدعى "هلال عزيز الفيشاني" طلب ذات يوم مقابلته، وعند حضوره طلب منه تجهيز "عصابة من 7 أشخاص لضرب القيادي العسكري محسن البيضاني بعنف حتى يخرج عن الجاهزية، وعندما يتم إسعافه سيتكفل هو باغتياله في المستشفى"، حسب أقواله. ووفقًا لقاسم، فإن القيادي الإخواني الفيشاني عرض عليه "مكافأة تقدَّر بـ50 مليون ريال للعصابة التي ستقوم بالاعتداء على القائد العسكري البيضاني". وقال إنه عقب عرض القيادي الإخواني "وقع في حيرة بين أمرين: بين الإخواني هلال الفيشاني وهو قيادي في حزب الإصلاح، ومحسن البيضاني وهو القائد العسكري الذي خط بصماته في كل الجبهات ضد الحوثي". وأضاف أنه "قرر إبلاغ صاحب الشأن العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني بما يخطط له هلال الفيشاني، والذي تحرك بدوره عبر المسار القانوني لمواجهة القيادي الإخواني". وتابع: "عقب ذلك، حاولت قيادات في حزب الإصلاح الضغط عليَّ للخروج من المشكلة ومغادرة مأرب، وعرضوا عليَّ السفر خارج اليمن، لكنني أصريت على تقديم الشهادة أمام المحكمة براءة للذمة في القضية التي فُتحت قبل عامين". من شاهد إلى ضحية أكد سلطان قاسم أن "محسن البيضاني قدّم دعوى في النيابة والبحث الجنائي، لكن الجهاز الأمني بدلًا من ضبط من كان يخطط لاغتياله ذهب للقبض على الضابط العسكري محسن البيضاني، الذي رفض الضغوط لسحب القضية من أمام القضاء". وأشار إلى أن "فرع جهاز الأمن السياسي (المخابرات) بمأرب والخاضع لسيطرة الإخوان هو من احتجز القيادي العسكري البيضاني، بعد رفعه قضية تتضمن محاولة اغتياله". وأضاف أنه عقب تسرب "جزء من القضية للإعلام جنّ جنون الإخوان وذهبوا لاعتقال الناشطين الذين تناولوا القضية سواء بالكتابة أو بالتعليق على مواقع التواصل الاجتماعي". ولفت إلى أنه "كان أحد الضحايا الذين تم اعتقالهم دون أن يعلم أن توقيفه كان بسبب شهادته أمام القضاء ضد القيادي الإخواني النافذ الفيشاني". من المسؤول؟ وقال سلطان نبيل قاسم إن من اعتقله هو قيادي يُدعى "أبو عقيل"، يشغل منصب قائد المنطقة الأمنية الرابعة في مأرب، وهو الذي قام بتعذيبه بقسوة ووحشية، بما في ذلك الصعق بالكهرباء بسبب رفضه فك شفرة الهاتف إلا بإذن من النيابة. وأشار إلى أنه "سأل المحققين عن سبب توقيفه، فأخبروه أنه بسبب شهادته على القيادي الإخواني هلال الفيشاني بزعم أنها شهادة زور، فرد عليهم أن هذا من مسؤولية القضاء وليس مسؤولية الجهاز الأمني". ولفت إلى أنه ظل "رهن الاحتجاز والتعذيب لمدة 3 أيام من قبل القيادي الأمني (أبو عقيل) قبل أن يتم نقله إلى فرع جهاز الأمن السياسي وهو لا يستطيع الوقوف على قدميه من شدة التعذيب". وقال إنه "عند نقله لفرع جهاز الأمن السياسي أخبره العميد أحمد حنشل مدير الفرع بتغيير شهادته ضد القيادي الإخواني الفيشاني حتى يتم الإفراج عنه، لكنه رفض هذه المساومة". وأكد أنه عقب رفضه "تم سجنه في دورة مياه ضيقة (مترين في متر)، وهو مكان كان يأكل ويشرب فيه ويقضي حاجته، إلى جانب الإهانات والذل الذي تلقاه". وأوضح أنه "تم اعتقاله لمدة 15 شهرًا بتهمة تقديم شهادة حق أمام القضاء ضد قيادي إخواني نافذ"، مشيرًا إلى أنه تم نقله بعد 8 أشهر إلى النيابة وتم تلفيق 3 تهم له، منها تقديم شهادة زور وأعمال مخلة وانتحال صفة جهاز البحث الجنائي. ونفى قاسم كل التهم الموجهة ضده، بما في ذلك انتحال صفة البحث الجنائي، مشيرًا إلى أن قياديًا في الجهاز الأمني يُدعى "أبو وائل" أجبره بالقوة على التوقيع على أوراق يقر فيها بالتهم الملفقة. ولفت إلى أنه "تم تحويله بعد عام و3 أشهر من جهاز الأمن السياسي إلى السجن المركزي في مأرب، وهناك وجد 3 تهم ملفقة ضده منها تقديم شهادة مع العقيد محسن البيضاني ضد القيادي الإخواني هلال الفيشاني". وأكد قاسم أنه "خرج من السجن بضمانة حضورية، وأنه يتم الترافع في قضيته لدى المحكمة"، لافتًا إلى أن عصابة إخوانية هددته وأبلغته بالموافقة على أقوال النيابة أو سيتم معاقبته مجددًا، مشيرًا إلى أنه "لن يحضر بعد اليوم جلسات المحاكمة بسبب التلاعب بسير العدالة". وقال إنه كان أحد الجنود الذين ضحوا بدمائهم دفاعًا عن مأرب قبل أن يتحول إلى ضحية في سجون الإخوان، محمّلًا المسؤولية عن تعذيبه قيادات أمنية على رأسهم "أبو عقيل" و"حنشل" والقيادي الإخواني النافذ "هلال الفيشاني". وأضاف: "لا تزال آثار التعذيب على جسدي، وآثار الكيبل في ظهري وآثار الكهرباء في ذراعي، وكل آثار التعذيب موجودة، والسبب شهادتي أمام القضاء مع العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني". صدمة في المجتمع أثارت شهادة سلطان قاسم صدمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين حثوا المجلس الرئاسي، وعلى رأسه عضو المجلس اللواء سلطان العرادة، على التدخل ووضع حد لما يجري في مأرب قبل فوات الأوان. وأكد الصحفي اليمني رضوان الهمداني على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن "الشهادة التي نشرها سلطان نبيل قاسم عن هلال الفيشاني وخلايا الاغتيالات التابعة للتنظيم الإخواني بمأرب، تطابقت مع معلومات وصلته قبل أشهر وتجنب نشرها للتأكد من صحتها". وأضاف أن شهادة "سلطان قاسم تشير إلى أن اعتقال الضحايا، ومنهم الناشط مانع سليمان، كان بسبب نشره عن قضية العقيد محسن البيضاني التي كانت ستكشف عن خلايا اغتيالات أبطال الجيش الوطني في مأرب". وحمل الهمداني "عضو مجلس القيادة الرئاسي سلطان العرادة المسؤولية للوقوف بحزم إزاء ما يجري وتصويب الأمور ووضع حد لهؤلاء الذين يسيئون لمأرب" ويقومون بأعمال مشابهة لجرائم الحوثي. ES


البوابة
منذ 13 ساعات
- البوابة
الداخلية تكشف تفاصيل وقائع مثيرة هزت السوشيال ميديا خلال 24 ساعة.. شاهد
في 24 ساعة فقط، أظهرت وزارة الداخلية يقظة أمنية غير مسبوقة، مستخدمة أحدث تقنيات الرصد والتحليل لضبط مرتكبي وقائع مثيرة للجدل انتشرت بسرعة البرق عبر مواقع التواصل الاجتماعي. 6 وقائع في يوم واحد.. الداخلية تلاحق الجريمة من الشارع إلى السوشيال ميديا فمن مشاهد السرقة تحت تهديد السلاح، إلى المطاردات الجنونية، والمشاجرات المسلحة، وترويج المخدرات، وحتى مواكب الزفاف التي تحولت إلى استعراضات بالأسلحة البيضاء، أثبتت الوزارة أن أعينها لا تنام، وأن يد العدالة قادرة على الوصول إلى كل من يحاول العبث بأمن المواطن. أكد اللواء مجدي البهنساوي، الخبير الأمني أن هذه السرعة في الضبط تؤكد تكامل العمل الميداني مع الرصد الرقمي، وخلال يوم واحد فقط، أعلنت وزارة الداخلية في بيانات رسمية تفاصيل ست وقائع شغلت الرأي العام: الداخلية تكشف واقعة سرقة هاتف بالقاهرة تحت تهديد السلاح كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات مقطع فيديو متداول يظهر قائد دراجة نارية يحاول سرقة هاتف مواطن بالخطف مع تهديده بسلاح أبيض. تم ضبط المتهم (عاطل – له معلومات جنائية – مقيم بالمطرية) وبحوزته السلاح الأبيض والدراجة النارية بدون ترخيص، واتخاذ الإجراءات القانونية. الداخلية تكشف واقعة مشاجرة بالأسلحة البيضاء بالمطرية كشفت وزارة الداخلية ملابسات فيديو لمشاجرة بين طرفين بالأسلحة البيضاء دون إصابات. تم ضبط جميع الأطراف (3 من الطرف الأول، 2 من الطرف الثاني) وتبين أن سبب المشاجرة خلاف على الجلوس أمام مدخل عقار. اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة. الداخلية تكشف ترويج المخدرات بالجيزة كشفت الوزارة فيديو لمتهمين يستقلان دراجة نارية ويقومان بترويج مخدر الآيس. تم ضبطهما (عاطلان – أحدهما له معلومات جنائية) وبحوزتهما المخدر، وسلاح ناري، وسلاح أبيض، والدراجة النارية، وأقرا بحيازتهما بقصد الاتجار. الداخلية تكشف مشاجرة بورشة توك توك في القاهرة كشفت الوزارة عن ملابسات فيديو لمشاجرة بين صاحب ورشة وسائق بسبب خلاف على أجر صيانة مركبة "توك توك". تم ضبط المتهم وبحوزته عصا خشبية، واعترف بارتكاب الواقعة. الداخلية تكشف موكب زفاف مسلح ببني سويف كشفت وزارة الداخلية ملابسات فيديو لموكب زفاف تسبب في تعطيل المرور وحمل المشاركون أسلحة بيضاء. تم ضبط 6 متهمين والسيارة ودراجتين بدون لوحات معدنية وبحوزتهم سلاحان أبيضان. اعترفوا بارتكاب الواقعة أثناء الاحتفال. الداخلية تكشف مطاردة فتاتين بطريق الواحات كشفت وزارة الداخلية ملابسات فيديو لمطاردة 3 سيارات لفتاتين مما تسبب في اصطدام سيارتهما بسيارة نقل وإصابتهما. تم ضبط قائدي السيارات ومستقليها (3 طلاب وسائق بتطبيق نقل ذكي) والتحفظ على المركبات. أوضح اللواء أشرف أمين، مساعد وزير الداخلية الأسبق في تصريحات صحفية أن السوشيال ميديا أصبحت عين الداخلية التي لا تنام . أكد الخبير الإعلامي ياسر عبد العزيز أن هذه الشراكة الرقمية بين المواطن والشرطة هي المستقبل في الأمن المجتمعي. وبهذا، تؤكد وزارة الداخلية أن أي جريمة يتم توثيقها لن تمر دون حساب، وأن الجمع بين التكنولوجيا الحديثة والتحرك الميداني السريع هو خط الدفاع الأول عن الشارع المصري. 1000132486 1000132484 1000132482 1000132443 1000132442 1000132441 1000132430 1000132391 1000127991 1000127983 1000126781 1000126780


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
يمني يهدد الشرطة: «سأفجر زوجتي بقنبلة»
أعلنت شرطة العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الجمعة، ضبط مسلح احتجز زوجته كرهينة وهدد بتفجيرها بقنبلة يدوية. وذكر متحدث شرطة عدن خالد السنمي في بيان أن "شرطة المنصورة تلقت بلاغًا عن وجود خلاف عائلي بين أحد المواطنين وزوجته، وعند مباشرة القوة الأمنية للموقع، أقدم المتهم على فتح (بيم) قنبلة يدوية واحتضان زوجته كرهينة". وأوضح البيان أن المتهم "هدد بتفجير القنبلة به وبزوجته إذ حاول أي أحد الاقتراب، مما استدعى انسحاب القوة ميدانيًا حفاظًا على الأرواح". وأضاف أنه "تم إشعار الوحدات الأمنية في واقعة الحادثة، وعلى الفور جرى استخراج أمر من النيابة لمداهمة المنزل وضبط المتهم". وأشار إلى أن "الأجهزة الأمنية تمكنت في إيقاف المتهم وضبطه وبحوزته قنبلتان يدويتان، أثناء محاولته الفرار على متن حافلة في نقطة العلم برفقة زوجته". وأكد السنمي أن "العملية نفذت بنجاح كامل دون وقوع أي إصابات، وقد تم تحرير محضر ضبط رسمي بالواقعة، وتسليم المتهم والمضبوطات إلى شرطة المنصورة لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة". aXA6IDgyLjI3LjIzMC4zOSA= جزيرة ام اند امز AL