
رقم صادم: مصر تشهد حالة طلاق كل 111 ثانية
وأوضح 'عبدالهادي'، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج 'أنا والناس'، المذاع على قناة 'النهار'، أن تبادل المشكلات الشخصية على الملأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعكس أحيانًا 'مشكلة نفسية وطاقة مكبوتة' لدى صاحبها، ويجعل الأخرين يحكمون على حياته من خلال 'أفكارهم وأحاسيسهم هم' وليس بناءً على فهم حقيقي؛ ناصحًا الجمهور بضرورة التوقف والتفكير: 'هل أنت بتنزل البوست ده هتستفاد منه إيه؟، طب أنت متأكد إن حد هيقول لك معلومة صحيحة؟'.
وشدد على أن الاعتماد على آراء غير المتخصصين عبر الإنترنت قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالعلاقات، مستشهدًا بقصة سيدة أدت بها نصيحة خاطئة من صديقة عبر السوشيال ميديا إلى الانفصال، معقبًا: 'التصرف ده تصرف خطأ بيخلي الناس تحكم عليك أنت من خلال أفكارك ومن خلال إحصائيات ومن خلال كلمات معينة بيقروها'.
وحذر من ظاهرة لجوء الأطفال والشباب، خاصة في الفئة العمرية من 13 إلى 14 عامًا فما فوق، إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل 'شات جي بي تي' لمشاركة أسرارهم وطلب المشورة، في ظل غياب الاحتواء الأسري، مؤكدًا أن 'شات جي بي تي برنامج ذكاء اصطناعي، هل سيعطي مشاعر مع المعلومات؟' داعيًا أولياء الأمور إلى 'ألا يتركوا أبناءهم مع الإلكترونيات بشكل مُبالغ فيه' وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم لتجنب بحثهم عن المشاعر خارج الأسرة.
وفي سياق متصل، قدم الدكتور عادل عبدالهادي، استشاري الصحة النفسية، نصائح قيمة للشباب المُقبل على الزواج في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع نسب الطلاق، مشددًا على أهمية اختيار الشريك بناءً على 'الأخلاق والدين والقيم' وليس فقط الوضع المادي، مطالبًا الأسر بالتخفيف من الأعباء المادية على الشباب، كاشفًا عن إحصائية صادمة تُشير إلى أن 'كل 111 ثانية بيحصل حالة طلاق' في مصر، مؤكدًا على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض هذه النسب، مستشهدًا بتجربة ماليزيا الناجحة في هذا الصدد، والتي خفضت نسب الطلاق بشكل كبير بعد تطبيق 'رخصة زواج' تتضمن تأهيلاً نفسياً واجتماعياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 9 ساعات
- البشاير
رقم صادم: مصر تشهد حالة طلاق كل 111 ثانية
حذر الدكتور عادل عبدالهادي، استشاري الصحة النفسية، من ظاهرة اللجوء إلى السوشيال ميديا لعرض المشكلات الشخصية وطلب النصيحة، مؤكدًا أن هذه الظاهرة 'سيئة جداً' لأنها تُبنى على 'نقص معلومات أو معلومات خاطئة' يُقدمها أشخاص غير متخصصين أو ليس لديهم دراية كاملة بظروف صاحب المشكلة. وأوضح 'عبدالهادي'، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج 'أنا والناس'، المذاع على قناة 'النهار'، أن تبادل المشكلات الشخصية على الملأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعكس أحيانًا 'مشكلة نفسية وطاقة مكبوتة' لدى صاحبها، ويجعل الأخرين يحكمون على حياته من خلال 'أفكارهم وأحاسيسهم هم' وليس بناءً على فهم حقيقي؛ ناصحًا الجمهور بضرورة التوقف والتفكير: 'هل أنت بتنزل البوست ده هتستفاد منه إيه؟، طب أنت متأكد إن حد هيقول لك معلومة صحيحة؟'. وشدد على أن الاعتماد على آراء غير المتخصصين عبر الإنترنت قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالعلاقات، مستشهدًا بقصة سيدة أدت بها نصيحة خاطئة من صديقة عبر السوشيال ميديا إلى الانفصال، معقبًا: 'التصرف ده تصرف خطأ بيخلي الناس تحكم عليك أنت من خلال أفكارك ومن خلال إحصائيات ومن خلال كلمات معينة بيقروها'. وحذر من ظاهرة لجوء الأطفال والشباب، خاصة في الفئة العمرية من 13 إلى 14 عامًا فما فوق، إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل 'شات جي بي تي' لمشاركة أسرارهم وطلب المشورة، في ظل غياب الاحتواء الأسري، مؤكدًا أن 'شات جي بي تي برنامج ذكاء اصطناعي، هل سيعطي مشاعر مع المعلومات؟' داعيًا أولياء الأمور إلى 'ألا يتركوا أبناءهم مع الإلكترونيات بشكل مُبالغ فيه' وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم لتجنب بحثهم عن المشاعر خارج الأسرة. وفي سياق متصل، قدم الدكتور عادل عبدالهادي، استشاري الصحة النفسية، نصائح قيمة للشباب المُقبل على الزواج في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع نسب الطلاق، مشددًا على أهمية اختيار الشريك بناءً على 'الأخلاق والدين والقيم' وليس فقط الوضع المادي، مطالبًا الأسر بالتخفيف من الأعباء المادية على الشباب، كاشفًا عن إحصائية صادمة تُشير إلى أن 'كل 111 ثانية بيحصل حالة طلاق' في مصر، مؤكدًا على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض هذه النسب، مستشهدًا بتجربة ماليزيا الناجحة في هذا الصدد، والتي خفضت نسب الطلاق بشكل كبير بعد تطبيق 'رخصة زواج' تتضمن تأهيلاً نفسياً واجتماعياً.


المصري اليوم
منذ 14 ساعات
- المصري اليوم
«حالة طلاق كل دقيقتين».. استشاري صحة نفسية يحذر من اللجوء لـ«السوشيال ميديا» لطلب النصيحة
حذر الدكتور عادل عبدالهادي، استشاري الصحة النفسية، من ظاهرة اللجوء إلى السوشيال ميديا لعرض المشكلات الشخصية وطلب النصيحة، مؤكدًا أن هذه الظاهرة «سيئة جدًا» لأنها تُبنى على «نقص معلومات أو معلومات خاطئة» يُقدمها أشخاص غير متخصصين أو ليس لديهم دراية كاملة بظروف صاحب المشكلة. وأوضح «عبدالهادي»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج «أنا والناس»، المذاع على قناة «النهار»، أن تبادل المشكلات الشخصية على الملأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعكس أحيانًا «مشكلة نفسية وطاقة مكبوتة» لدى صاحبها، ويجعل الآخرين يحكمون على حياته من خلال «أفكارهم وأحاسيسهم هم» وليس بناءً على فهم حقيقي؛ ناصحًا الجمهور بضرورة التوقف والتفكير: «هل أنت بتنزل البوست ده هتستفاد منه إيه؟، طب أنت متأكد إن حد هيقول لك معلومة صحيحة؟». وشدد على أن الاعتماد على آراء غير المتخصصين عبر الإنترنت قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالعلاقات، مستشهدًا بقصة سيدة أدت بها نصيحة خاطئة من صديقة عبر السوشيال ميديا إلى الانفصال. وتابع: «التصرف ده تصرف خطأ بيخلي الناس تحكم عليك أنت من خلال أفكارك ومن خلال إحصائيات ومن خلال كلمات معينة بيقروها». وحذر من ظاهرة لجوء الأطفال والشباب، خاصة في الفئة العمرية من 13 إلى 14 عامًا فما فوق، إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل «شات جي بي تي» لمشاركة أسرارهم وطلب المشورة، في ظل غياب الاحتواء الأسري، مؤكدًا أن «شات جي بي تي برنامج ذكاء اصطناعي، هل سيعطي مشاعر مع المعلومات؟». ودعى أولياء الأمور إلى «ألا يتركوا أبناءهم مع الإلكترونيات بشكل مُبالغ فيه» وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم لتجنب بحثهم عن المشاعر خارج الأسرة. وفي سياق متصل، قدم الدكتور عادل عبدالهادي، استشاري الصحة النفسية، نصائح قيمة للشباب المُقبل على الزواج في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع نسب الطلاق، مشددًا على أهمية اختيار الشريك بناءً على «الأخلاق والدين والقيم» وليس فقط الوضع المادي، مطالبًا الأسر بالتخفيف من الأعباء المادية على الشباب. ولفت إلى إحصائية صادمة تُشير إلى أن «كل 111 ثانية بيحصل حالة طلاق» في مصر، مؤكدًا على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض هذه النسب. واستشهد بتجربة ماليزيا الناجحة في هذا الصدد، والتي خفضت نسب الطلاق بشكل كبير بعد تطبيق «رخصة زواج» تتضمن تأهيلًا نفسيًا واجتماعيًا.


الأسبوع
منذ 15 ساعات
- الأسبوع
استشاري صحة نفسية يؤكد على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض نسب الطلاق
حالة طلاق في مصر كل 111 ثانية قدم الدكتور عادل عبد الهادي، استشاري الصحة النفسية، نصائح قيمة للشباب المُقبل على الزواج في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع نسب الطلاق، مشددًا على أهمية اختيار الشريك بناءً على «الأخلاق والدين والقيم» وليس فقط الوضع المادي، مطالبًا الأسر بالتخفيف من الأعباء المادية على الشباب، مؤكدًا على ضرورة تفعيل مبادرات التأهيل للزواج لخفض نسب الطلاق في مصر، مستشهدًا بتجربة ماليزيا الناجحة في هذا الصدد، والتي خفضت نسب الطلاق بشكل كبير بعد تطبيق «رخصة زواج» تتضمن تأهيلاً نفسياً واجتماعياً. وحذر «عبد الهادي»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج «أنا والناس»، المذاع على قناة «النهار»، من ظاهرة اللجوء إلى السوشيال ميديا لعرض المشكلات الشخصية وطلب النصيحة، مؤكدًا أن هذه الظاهرة «سيئة جداً» لأنها تُبنى على «نقص معلومات أو معلومات خاطئة» يُقدمها أشخاص غير متخصصين أو ليس لديهم دراية كاملة بظروف صاحب المشكلة. وأوضح أن تبادل المشكلات الشخصية على الملأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعكس أحيانًا «مشكلة نفسية وطاقة مكبوتة» لدى صاحبها، ويجعل الآخرين يحكمون على حياته من خلال «أفكارهم وأحاسيسهم هم» وليس بناءً على فهم حقيقي، ناصحًا الجمهور بضرورة التوقف والتفكير: «أنت عندما تنشر هذا البوست مالذي ستستفيده؟، طب أنت متأكد إن حد هيقول لك معلومة صحيحة؟». وشدد على أن الاعتماد على آراء غير المتخصصين عبر الإنترنت قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالعلاقات، مستشهدًا بقصة سيدة أدت بها نصيحة خاطئة من صديقة عبر السوشيال ميديا إلى الانفصال، معقبًا: «التصرف ده تصرف خطأ بيخلي الناس تحكم عليك أنت من خلال أفكارك ومن خلال إحصائيات ومن خلال كلمات معينة بيقروها». وحذر من ظاهرة لجوء الأطفال والشباب، خاصة في الفئة العمرية من 13 إلى 14 عامًا فما فوق، إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل «شات جي بي تي» لمشاركة أسرارهم وطلب المشورة، في ظل غياب الاحتواء الأسري، مؤكدًا أن «شات جي بي تي برنامج ذكاء اصطناعي، هل سيعطي مشاعر مع المعلومات؟» داعيًا أولياء الأمور إلى «ألا يتركوا أبناءهم مع الإلكترونيات بشكل مُبالغ فيه» وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم لتجنب بحثهم عن المشاعر خارج الأسرة. حصاد 2023.. 12 حالة طلاق داخل الوسط الفني في عام انفصال النجوم التعبئة والإحصاء: حالة طلاق كل دقيقتين.. والقاهرة تحتل المرتبة الأولى «سابت البيت وطلبت الطلاق».. إحالة المتهم بالشروع في قتل زوجته بالحدائق