logo
علاج المواليد بالمضادات الحيوية يقلل مناعتهم

علاج المواليد بالمضادات الحيوية يقلل مناعتهم

خبر صح٠٣-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
علاج المواليد بالمضادات الحيوية يقلل مناعتهم - خبر صح, اليوم الخميس 3 أبريل 2025 03:04 مساءً
إعداد: محمد عزالدين
كشف باحثون من جامعة فليندرز الأسترالية، أن المواليد الذين عولجوا بالمضادات الحيوية في الأسابيع الأولى من حياتهم، يعانون استجابة مناعية أقل فاعلية للقاحات في مراحل لاحقة من الطفولة، نتيجة للتغيرات التي تطرأ على ميكروبيوم الأمعاء، وتقلل من بكتيريا الأمعاء المفيدة المعروفة باسم «البكتيريا المشقوقة».
وقال د.ديفيد لين، أستاذ علم المناعة في الجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «تتبعنا في الدراسة 191 طفلاً منذ الولادة، وجدنا أن الأطفال الذين عولجوا بشكل مباشر، أو غير مباشر عبر أمهاتهم اللائي تناولن المضادات الحيوية أثناء المخاض، أو خلال الأسابيع الستة الأولى بعد الولادة، لديهم مجموعة أقل من بكتيريا الأمعاء المفيدة، التي ارتبط انخفاضها بانخفاض مستويات الأجسام المضادة ضد مكونات متعددة من لقاح المكورات الرئوية.
وأوضح: «البكتيريا المفيدة توجد في أمعاء الرضع السليمة في الأسابيع الأولى من الحياة، وتتكيف بشكل جيد مع استقلاب السكريات قليلة السكر في حليب الأم، وبالتالي توجد معدلات عالية من تلك البكتيريا عند الرضع الذين يرضعون طبيعياً».
وأضاف: «تمنح هذه البكتيريا الجهاز المناعي قوة إضافية، ما تجعله يستجيب بشكل مثالي للأجسام المضادة للقاحات، وعندما يتلقى الرضع المضادات الحيوية، يتوق لديهم نمو هذه البكتيريا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الأفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً؟.. عالمة أحياء تكشف التوقيت الأمثل
هل الأفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً؟.. عالمة أحياء تكشف التوقيت الأمثل

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

هل الأفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً؟.. عالمة أحياء تكشف التوقيت الأمثل

لا يزال توقيت الاستحمام صباحًا أم مساءً، محل جدل واسع بين الناس، خاصةً في الولايات المتحدة، حيث ينقسم الأمريكيون بحدة حول ما إذا كان من الأفضل بدء اليوم بدش منعش أو إنهاءه بشطفة قبل النوم. ووفقًا للدكتورة بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر في بريطانيا، هناك إجابة واضحة تستند إلى العلم عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على النظافة وتقليل الميكروبات. فوائد الاستحمام الصحية الاستحمام ليس مجرد عادة يومية بل هو ضرورة للحفاظ على نظافة الجسم، إذ يساعد على إزالة العرق، والأوساخ، وخلايا الجلد الميتة، مما يحد من تراكم البكتيريا ويقلل من احتمالات الإصابة بالعدوى أو الروائح غير المرغوب فيها، كما يسهم في فتح المسام والوقاية من مشاكل البشرة مثل حب الشباب. ومن الناحية النفسية، يساعد الاستحمام على تقليل التوتر، وتهدئة الجهاز العصبي، وتحسين الحالة المزاجية، بفضل تحفيز إفراز هرمونات السعادة. الاستحمام في الصباح أم المساء؟ يرى أنصار الاستحمام الصباحي أنه يمنحهم طاقة ونشاطًا لبداية اليوم، في حين يفضل آخرون الاستحمام ليلًا للتخلص من أعباء اليوم الجسدية وتنظيف الجسم قبل النوم. تفسير حلم الاستحمام للمتزوجة.. حالة واحدة تدل على المعاناة وفريستون تشير إلى عامل غالبًا ما يُغفل في هذا النقاش: ملاءات السرير، فهي تؤكد أن الجسم يتعرض طوال اليوم لمجموعة من الملوثات، مثل الغبار والعرق والزيوت والجراثيم، التي تستقر لاحقًا على الفراش، ما يُحوّله إلى بيئة خصبة للميكروبات وعثّ الغبار. وحتى بعد الاستحمام الليلي، يواصل الجسم التعرق خلال النوم، ما يُغذي الميكروبات التي قد تسبب روائح كريهة وتُخل بتوازن ميكروبيوم الجلد، وفقًا لفريستون. وتضيف، أن الاستحمام صباحًا يعني التخلص من هذه البكتيريا المتراكمة خلال الليل، خاصة إذا رافقه ارتداء ملابس نظيفة، مما يساعد على الحفاظ على رائحة الجسم منعشة لفترة أطول خلال النهار.

تحذيرات من استهلاك بعض الأطعمة الصحية لارتباطها بسرطان القولون
تحذيرات من استهلاك بعض الأطعمة الصحية لارتباطها بسرطان القولون

24 القاهرة

timeمنذ 15 ساعات

  • 24 القاهرة

تحذيرات من استهلاك بعض الأطعمة الصحية لارتباطها بسرطان القولون

حذر خبراء الصحة، من استهلاك بعض الأطعمة الصحية، والتي تبين أنها مرتبطة بخطر الإصابة بسرطان القولون، نتيجة احتوائها على مكون خطير، وقد يؤدي تناول وعاء الزبادي الصباحي ومشروب البروتين بعد التمرين، إلى خطر الإصابة بالأورام السرطانية، على الرغم من كونه طعامًا صحيًا. ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، على الرغم من اعتبار العديد من الأطعمة في كثير من الأحيان صحية، إلا أنها تحتوي على مكون يثير قلق الباحثين بشكل متزايد، وهو المستحلبات، ويتم استخدام المواد المضافة، مثل صمغ الزانثان والسكرالوز وليسيثين الصويا، في الأطعمة لربط المكونات معًا وإعطاء الأطعمة ملمسها الناعم. وأوضحت نتائج دراسة، أن المستحلبات يمكن أن تسبب دمارًا كبيرًا في ميكروبيوم الأمعاء، مما يسبب الغازات والانتفاخ وتغيرات الأمعاء والالتهابات المرتبطة بالسرطان. وقالت الدكتورة ماريا أبريو، رئيسة الجمعية الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي، يؤدي الالتهاب المزمن إلى سرطان القولون، وهذا أمر تحويلي في الارتفاع الجديد بعدد الشباب الذين يصابون بسرطان القولون، وأحد الأشياء التي تغيرت بشكل كبير في إمداداتنا الغذائية هو إضافة المستحلبات. وحذرت العديد من الدراسات في السابق من مخاطر المستحلبات وسرطان القولون، حتى أن الأطباء قالوا إنها قد تؤدي إلى تدمير الطبقة الواقية من المخاط الذي يبطن الأمعاء، مما يسمح للبكتيريا الضارة بالتكاثر، وتستخدم عادةً لخلط مكونين لا يختلطان عادةً، وهما الماء والزيت، وتستخدم في كل شيء، من الحلويات واللحوم المصنعة إلى صلصات السلطة الخفيفة، وحتى الأطعمة الصحية تحتوي عليها، مثل الزبادي قليل الدسم ومنتجات البروتين. وتعتبر إدارة الغذاء والدواء المستحلبات آمنة بشكل عام، لكن الأطباء بدأوا في التحذير من المخاطر التي يمكن أن تشكلها على صحة الأمعاء، ومن المتوقع أن يموت أكثر من 50 ألف أمريكي بسبب سرطان القولون والمستقيم هذا العام، في حين من المتوقع أن يتم تشخيص حوالي 150 ألف شخص بهذا المرض. أطعمة مليئة بالمستحلبات والتي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون مخفوقات البروتين زبدة الفول السوداني بدائل كريمة القهوة وحليب المكسرات الجبنة الشيدر الزبادي خالي الدسم البروتين بار 4 أطعمة صيفية تعالج عسر الهضم.. تعرف عليها دراسة تحدد أطعمة شائعة تخفض ضغط الدم

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف
دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

24 القاهرة

timeمنذ 17 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

كشفت دراسة جديدة أجراها العلماء من جامعة أوتاوا عن علاقة مقلقة بين الأطعمة فائقة المعالجة مثل رقائق البطاطس والحلويات الصناعية وألواح البروتين وارتفاع خطر الإصابة باضطرابات عقلية خطيرة مثل الخرف والتوحد، وذلك وفقًا لديلي ميل. العلاقة بين الأطعمة المعالجة والأمراض النفسية الباحثون أشاروا إلى أن السبب المحتمل قد يكون الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تنتج عن تعبئة الأطعمة في عبوات بلاستيكية، وقد ثبت مؤخرًا وجودها بنسب مرتفعة في الأطعمة المصنعة وحتى في أنسجة الدماغ البشري. ووفقًا للدكتور نيكولاس فابيانو من جامعة أوتاوا، فإن هذه الجزيئات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي، وهو ما يثير القلق بشأن تراكمها في الدماغ وتأثيرها السلبي على الصحة العصبية. كيف تؤثر هذه الأطعمة على الدماغ؟ الأطعمة المعالجة تساهم في حدوث التهابات مزمنة بالجسم. اضطرابات في التوازن البكتيري بالأمعاء. إجهاد تأكسدي يؤثر على خلايا الدماغ. خلل في وظائف الميتوكوندريا. اضطرابات في هرمونات وإشارات الدماغ. كل هذه التغيرات قد تؤدي إلى تدهور في الذاكرة، القلق، الاكتئاب، وربما تسهم في ظهور أعراض التوحد لدى الأطفال، خاصة مع وجود أدلة على أن هذه الأطعمة تُضعف ميكروبيوم الأمعاء، والذي يرتبط بدوره بصحة الدماغ. دراسة تحليلية لمباريات الدوري للحصول على الرخصة A5 دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم هل هناك أدلة على وجود البلاستيك في الدماغ؟ نعم. في دراسة أخرى، وجد العلماء جزيئات بلاستيكية دقيقة في أدمغة 54 شخصًا خضعوا لتشريح بعد الوفاة، وتبيّن أن المصابين بالخرف كانت لديهم نسبة أعلى بعشرة أضعاف من هذه الجزيئات مقارنة بغير المصابين. نسبة الإصابة بالتوحد في الولايات المتحدة ارتفعت من طفل لكل 150 في عام 2000 إلى طفل من كل 31 طفلًا اليوم. ويرجّح الباحثون أن للأطعمة فائقة المعالجة دورًا في ذلك، من خلال: التأثير على نمو الدماغ. تغييرات في التعبير الجيني. احتوائها على معادن ثقيلة كالرصاص والزئبق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store