logo
المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين يفوز على نظيره الأنغولي بحصة 2-0، ضمن الجولة الأولى من لقاءات الدور الأول لحساب المجموعة الأولى في منافسات 'الشان 2025'

المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين يفوز على نظيره الأنغولي بحصة 2-0، ضمن الجولة الأولى من لقاءات الدور الأول لحساب المجموعة الأولى في منافسات 'الشان 2025'

المغربية المستقلة :
افتتح المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين منافسات 'الشان'يومه الأحد 03 غشت في الملعب الوطني 'نيايو' بالعاصمة الكينية نيروبي، بالفوز على نظيره الأنغولي بحصة 2-0، ضمن الجولة الأولى من لقاءات الدور الأول لحساب المجموعة الأولى.
ويخوض طارق السكتيوي المسابقة، المنظمة حالياً من طرف كينيا وتنزانيا وأوغندا، بمجموعة بديلة للنخبة المحلية الممارسة في الأندية المغربية، وذلك بعدما أفضت فترة الانتقالات الصيفية الجارية إلى رحيل عدد كبير من اللاعبين صوب أندية خارجية.
وتمكنت 'الأسود المحلية' من هز شباك المنتخب المحلي الأنغولي في الدقيقة 29، بعد حملة هجومية منسقة وضعت اللاعب الرياحي وجهاً لوجه أمام المرمى، وقد تمكن من التسجيل بتسديدة مركزة وضعت الكرة بين ساقي الحارس أديلسون دا كروز 'نيبلو'
وضاعف المنتخب المغربي الغلة التهديفية في الدقيقة 81 بعد تنفيذ ضربة زاوية، وتأتى ذلك من خلال اللاعب مروان لوادني، الذي ارتقى للكرة برأسه ليضعها وسط مرمى منتخب أنغولا، جاعلاً النتيجة 2-0، لكن الحكم قرر احتساب الهدف للأنغولي خواكيم بالانغا ضد مرماه.
جدير بالذكر أن المنتخب المغربي للاعبين المحليين يخوض 'شان 2025' في المجموعة الأولى، التي تضم منتخبات أنغولا وكينيا وزامبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وسيلاقي الكينيين برسم الجولة الثانية، يوم الأحد المقبل على الساعة الواحدة بعد الزوال بتوقيت المملكة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السكتيوي: انتصار مهم يعكس روح الفريق وطموحنا كبير في 'الشان'
السكتيوي: انتصار مهم يعكس روح الفريق وطموحنا كبير في 'الشان'

بلبريس

timeمنذ 3 ساعات

  • بلبريس

السكتيوي: انتصار مهم يعكس روح الفريق وطموحنا كبير في 'الشان'

استهل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين مشاركته في بطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين 'الشان'، المقامة في كينيا وأوغندا وتنزانيا، بتحقيق فوز ثمين على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما، أمس الأحد، على أرضية ملعب نيايو الوطني بالعاصمة الكينية نيروبي، لحساب الجولة الأولى من المجموعة الأولى. وعقب اللقاء، عبّر المدرب الوطني طارق السكتيوي عن رضاه التام عن أداء لاعبيه، قائلاً: 'هذا الفوز سيمنحنا ثقة أكبر، وسيُعزز الإنسجام بين اللاعبين السابقين والجدد داخل المجموعة. لدينا روح جميلة داخل الفريق، رغم ضيق الوقت في فترة التحضيرات'. وأضاف: 'لدينا رغبة كبيرة لتشريف كرة القدم الوطنية. الآن نُفكر في التأهل إلى الدور الثاني، وبعد ذلك سيكون هدفنا هو التتويج باللقب'. واعتبر السكتيوي أن منتخب أنغولا يُعد من بين أصعب المنتخبات على مستوى البطولة، قائلاً: 'الفوز عليه لم يكن سهلاً، لديهم لاعبين جيدين، واستقرار تقني منذ سنوات، لذلك الفوز اليوم يُعتبر مهما جدا بالنسبة لنا'. وختم تصريحه بتوجيه التحية للاعبيه، مشيدًا بـ'روح المجموعة وتطبيق الأفكار التي اشتغلنا عليها دفاعيًا وهجوميًا'، مضيفًا: 'كنت خائفًا من الإيقاع، باعتبار أن الخصم خاض مجموعة من المباريات، لكن الحمد لله تحكمنا في اللعب وحققنا الفوز'. وسيواجه 'أسود الأطلس' في ثاني مبارياتهم منتخب كينيا، مستضيف البطولة، يوم الأحد 10 غشت الجاري على ملعب كاساراني في نيروبي، على الساعة 13:00. فيما سيكون اللقاء الثالث أمام منتخب زامبيا يوم الخميس 14 غشت على الساعة 15:00، قبل أن يُختتم دور المجموعات بمواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية يوم الأحد 17 غشت على الساعة 13:00. ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن المنتخب الكيني، فيما لا تزال منتخبات أنغولا، زامبيا، والكونغو الديمقراطية بدون نقاط.

بطولة أمم إفريقيا للاعبين للمحليين 2024.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب
بطولة أمم إفريقيا للاعبين للمحليين 2024.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب

المنتخب

timeمنذ 4 ساعات

  • المنتخب

بطولة أمم إفريقيا للاعبين للمحليين 2024.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب

يجمع مراقبون رياضيون على أن المنتخب المغربي للاعبين المحليين، الذي سبق وتوج بلقب بطولة أمم إفريقيا لهذه الفئة في نسختي 2018 و2020 (شان)، يستهل مشاركته في دورة 2024، التي تنظمها كينيا وأوغندا وتنزانيا (من 2 إلى 30 غشت)، وهو ضمن أبرز المرشحين للظفر باللقب، لكنه سيكون دون شك محط أنظار باقي المنافسين. وتعزز نعت المرشح الأقوى أكثر بعد فوزه في مباراته الأولى ضمن منافسات الـ "شان" على منتخب أنغولا بنتيجة 2 لـ 0، أمس الأحد بملعب "نيايو" بنيروبي. وكان الناخب الوطني، طارق السكيتيوي، وجه الدعوة لخوض غمار الدورة الثامنة من الـ "شان" إلى مجموعة جيدة تضم لاعبين ينشطون في أكبر أندية البطولة الوطنية، على غرار نهضة بركان والرجاء والوداد الرياضيين، والجيش الملكي. ويعكس وجود لاعبين من طينة الدولي يوسف بلعمري والظهير الأيمن محمد مفيد، الذي شارك في كأس العالم للأندية رفقة الوداد الرياضي، الطبيعة الحقيقية للمجموعة ورغبة السكيتيوي في الدفاع عن حظوظ المغرب في التتويج باللقب. في المقابل، هناك خصوم أقوياء سيبذلون كل ما في وسعهم لإيقاف العناصر الوطنية عن سعيها للظفر بثالث نجومها، لاسيما منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية، حامل اللقب مرتين، (حل مع المغرب في المجموعة الأولى ذاتها)، والذي لا شك أن لقاءه مع المغرب ضمن دور المجموعات سيكون قويا ومحتدما. بدوره، سيدافع حامل اللقب، منتخب السينغال، هو أيضا عن حظوظه للعودة باللقب إلى بلاده، وتكرار إنجاز الدورة الماضية، رغم تجديد تشكيلته بشكل كامل بإقحام لاعبين مبتدئين سيشاركون للمرة الأولى في مسابقة الـ "شان". وفي هذا الصدد، قالت الصحفية الرياضية الكونغولية، أولغا ماسانغو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن "المغرب من المرشحين للظفر بهذه الدورة، لكن عليه أن يتعايش مع منتخب آخر حامل للقب مرتين ومنافس قوي ضمن نفس المجموعة، وهو منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية". وترى أنه "إذا التقى المنتخبان في دور خروج المغلوب، ستكون حتما مباراة قوية بإمكاني أن أصفها بحرب النجوم، لأن كل واحد من المنتخبين يركض خلف نجمة ثالثة"، موضحة أنه "رغم أن المغرب يدخل المنافسة وهو مرشح للظفر بها، إلا أن عليه أخذ الحيطة والحذر من باقي المنتخبات". وأضافت أن "المنتخب المغربي للاعبين المحليين يجب أن يكون أكثر واقعية في الميدان، وأن يحقق نتائج تكون في مستوى الأداء"، موضحة أن "كون المغرب هو المرشح الأقوى للفوز بهذه الدورة، يعني أن باقي المنتخبات ستكون هي الأخرى استعدت بشكل جيد". أما زميلها في المهنة، الكيني فانسون فوييو، فسجل أن "المغرب يستهل مشاركته في هذه النسخة مرشحا كبيرا للظفر باللقب بالنظر لانتزاعه اللقب في مناسبتين"، معتبرا أن المنتخب المغربي يضم لاعبين من أندية مغربية راكمت خبرة كبيرة على الساحة الإفريقية، مثل نهضة بركان الفائز بكأس الكونفدرالية الإفريقية مرتين. وتابع: "أعتقد أن المغرب خصم قوي وبإمكانه الذهاب بعيدا في هذه المنافسة، ومن الواضح أن باقي المنتخبات ستقدم أفضل ما لديها للتفوق عليه". بدوره، أكد الصحفي الأمريكي لانري تينوالاجي أن "المغرب يتوفر على فريق جيد جدا لخوض غمار منافسات هذا الـ +شان+. ولكي يفرضوا أنفسهم، أظن أن على اللاعبين المحليين التحلي بنفس طاقة وإرداة وذهنية الفريق الوطني الأول في كأس العالم بقطر، وهي أمور من شأنها خلق الفارق أمام منافسين أقوياء يطمحون بدورهم للتتويج باللقب". وقال: "أعتقد أن المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لم يأت إلى الـ +شان+ بنية المشاركة فقط، بل بهدف العودة باللقب إلى أرض الوطن"، مضيفا أنه "متحمس لمتابعة أداء المغرب في هذه المنافسة، لأن اللاعبين أظهروا قدرتهم على رفع التحديات والعودة للتنافس في اللحظات الحاسمة من المباريات". يذكر أن المتخب المغربي حل في المجموعة الأولى إلى جانب البلد المضيف كينيا، وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا.

أسود البطولة.. دائما نسعد بلقائكم
أسود البطولة.. دائما نسعد بلقائكم

المنتخب

timeمنذ 4 ساعات

  • المنتخب

أسود البطولة.. دائما نسعد بلقائكم

كل فوز في مباراة افتتاحية لأي بطولة، هو دخول مثالي للمنافسات، والمنتخب المحلي تمرد على كل ظروف التهيئة المضطربة، ليقطف من حديقة أول مباراة له بالشان، الفوز الذي يمنح الثقة لأسود البطولة، ويعطينا نحن أملا في أن نرى هذا الفريق يذهب بعيدا، في بطولة تمردت على كل الصعوبات والإكراهات وغدت منصة كروية إفريقية جذابة. أمام منتخب أنغولي محلي، يتشكل في غالبيته من لاعبي المنتخب الأول، قاعدته البشرية مؤسسة على سبعة من لاعبي نادي بيترو أتلتيكو، ومدربه هو مدرب المنتخب الأول، نجح المنتخب المحلي في تحقيق الفوز بالطريقة والأداء، عندما لجأ لنظام الكتلة المتحركة لكي يغمر محيط المباراة بأمواجه، مدا وجزرا، ونجح المدرب طارق السكتيوي ببساطة وسلاسة الخطاب التكتيكي في أن يعطينا تعريفا جديدا لصناعة الفريق تحت نار الإكراهات "كيف تصنع فريقا في 9 أيام". أظهر المنتخب المحلي، حتى وإن كان طارق السكتيوي، قد تحفظ على بعض أسلحته (بخاصة لاعبي نهضة بركان الذين يجترون عياء إضافيا)، الكثير مما يجعلنا نحلم معه، نتطلع لمشاهدته مرات ومرات، بتماسكه وبجماعية أدائه وعلى الخصوص بانضباطه الكبير، كلما تعلق الأمر بتنفيذ الشق الصعب في تصريف زمن المباراة تكتيكيا. ولأن الفرق تكبر في البطولة، وتتمدد مع توالي المباريات، وتقتبس من الأجواء النور الذي يقودها لمنصة التتويج، فإن منتخبنا المحلي لم يخلف معنا موعده الأول وهو يحصد النقاط الثلاث، بل إنه أكد لنا جميعا أنه فريق جدير بأن يحمل أمانة الدفاع عن سمعة بطولتنا الإخترافية، التي تؤكد الوقائع، إنها بخلاف ما نظنه خطأ، من أقوى بطولة القارة. نسرع الخطى، ونستبق، بل ونقفز على المراحل، إن نحن بدأنا من الآن في الحديث عن أن هذا الفريق يليق به أن يكون بطلا لهذه النسخة من الشان. الأفضل أن نأخذ كل مباراة على حدة، بحقائقها وتحدياتها، ونبدأ بالتركيز على مباراة كينيا الأحد القادم، فهذا سيكون حاجزا مرتفعا، نحتاج لكل الرشاقة لنعبره، في طريق التأهل للدور ربع النهائي، في مجموعة تفرض علينا أربع مباريات قوية، لم ننته سوى من واحدة منها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store