نجل الخائن العليمي يحصل على القطاع اس -5 بشبوة
ووفق وسائل الاعلام اصدر الخائن العليمي توجيهات لهيئة ما يسمى بالاستثمارات النفطية باستئناف صفقة بيع القطاع اس -5 في شبوة لشركة جنة هنت الامريكية بدلا عن بترومسيلة المملوكة للحكومة.
جدير ذكره انه تم تأجيل هذه الصفقة المشبوهة منذ عام ما تسبب بأكبر ازمة بين المرتزقة على خلفية العمولات والامتيازات التي تصل الى ملايين الدولارات.
وهذا القطاع التفطي المهم هو واحد من عدة قطاع يمنية اثارت خلافات بين الخائن العليمي والمرتزق بن مبارك وتوقيت معاودة بيع القطاعات النفطية يشير إلى ان قرار تعيين المرتزق بن بريك كان لاهداف تخدم الخائن العليمي وحاشيته فقط.
ونوهت وسائل الاعلام الى ان شركة (جنة هنت) التي حصلت على امتياز التشغيل أبرز شركائها عبدالحافظ رشاد العليمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 2 أيام
- يمرس
خطاب العليمي.. هناك قضية جنوبية بلا ممثل والحل كما نريد لا مايريده الجنوبيين
جاء هذا التعليق على خطاب العليمي كما رصده محرر " شبوة برس" في تغريدة للكاتب "سعيد بكران" جاء نصها: هذا النص الوارد في خطاب رشاد العليمي هو جوهر الأزمة مع الجنوب منذ اليوم التالي لإعلان الوحدة في 22 مايو 90 العقول المتحجرة والمتصلبة والتي فقدت بتحجرها وتصلبها كل شيئ واصبحت على الهامش في المنفى ماتزال تصر على نفس الطريق الخاطئ ، مع تغيير لفظي وشكلي غير مقنع ويظهر فقط القدرات الكبيرة على التحايل . هناك قضية جنوبية ولكنها بلا ممثل، ولا مشروع هكذا يقول النص . ولها حل ومسار يحدده رشاد العليمي في نفس النص وليس الحل الذي يريده الجنوبيون . الجنوبيون لايبحثون عن مكانة سياسية ضمن مرجعيات محددة سلفاً . هذا ليس حلاً صنعه الجنوبيون وانما طريق اجباري اختاره رشاد العليمي ومن يدعمه . وبما انه حل مفروض على الجنوبيين المضي فيه من الشمال الذي يمثله رشاد العليمي . فهو نفس الحل الذي يضعه عبدالملك الحوثي وهو نفس مشروع الوحدة او الموت . غيرتم فقط الشكل ليصبح المكانة السياسية ضمن المرجعيات او الموت . عندما نصل معكم إلى الاعتراف بقضية جنوبية وممثل لها ومشروعه . سنكون في طريق شجاع للاعتراف الحقيقي والبحث عن الحلول الحقيقية وليس التحايل . التحايل لايوفر حلول لقضايا النزاعات وانما يعمقها .

يمرس
منذ 5 أيام
- يمرس
المرتزقة يعلنون حالة الطوارئ في عدن خوفا على المعاشيق
وقالت مصادر إعلامية ان مليشيا ما يسمى بالانتقالي المدعوم اماراتيا أعلنت مساء أمس اعلان حالة الطوارئ وحظر الاحتجاجات بعد ان شهدت عدن حالة مسيرات غاضبة تنديدا باستمرار تفاقم التدهور في توليد الطاقة الكهربائية، وارتفاع ساعات الانقطاع إلى 22 ساعة يوميا، دون تدخلات من المحتلين ومرتزقتهم. وقطع المحتجون في مديريتي المنصورة والشيخ عثمان، شمالي عدن ، الشوارع العامة بالإطارات التالفة المشتعلة والأحجار والمخلفات، تعبيرا عن غضبهم من انهيار خدمة الكهرباء على نحو غير مسبوق، مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة ومعدلات الرطوبة. وشدد المحتجون على ضرورة وضع حلولا ومعالجات استراتيجية مستدامة لأزمة توليد التيار الكهربائي، المتكررة بشكل سنوي، في مدينة عدن الساحلية. وعلى مدى اليومين الماضيين، وصلت انقطاعات الكهرباء في عدن ، إلى 22 ساعة متواصلة، يعود بعدها التيار الكهربائي لمدة ساعتين فقط، ما أدى إلى مضاعفة معاناة المواطنين والتسبب بأزمة في وصول إمدادات مياه الشرب إلى المناطق المرتفعة. وأعلنت مؤسسة الكهرباء خروج محطة "بترو مسيلة" عن الخدمة فجر الجمعة، مع توقف معظم محطات توليد التيار المشتغلة بالديزل، نتيجة عدم توفر الوقود. ويأتي الاحتقان الشعبي أيضا بعد ان وصل سعر الدولار الى 2570 ريال ما فاقم من الأوضاع المعيشية في الوقت الذي تقبع قيادات المرتزقة في فنادق عواصم الشتات مع أسرهم غير مبالين لأحوال الناس. وانطلقت دعوات لاقتحام قصر المعاشيق وطرد ما تبقى من مرتزقة الامارات والسعودية .

يمرس
منذ 6 أيام
- يمرس
رئيس مجلس القيادة: عازمون أكثر من أي وقت مضى على إسقاط الانقلاب وإنهاء المعاناة
وتحدث الرئيس في خطابه أمام القمة العربية في بغداد ، عن مسار المعركة الوجودية التي يخوضها الشعب اليمني منذ أكثر من عشر سنوات ضد مشروع مليشيا الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، مؤكدا استنفاد كافة الجهود لدفعها الى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية. وجدد التزام الجمهورية اليمنية المطلق بالثوابت العربية، وفي مقدمة ذلك القضية الفلسطينية وحق شعبها في الحرية والاستقلال، وانهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية. كما جدد الرفض القاطع لاي شكل من اشكال التهجير، او الترحيل، او اعادة التوطين للشعب الفلسطيني، باعتباره انتهاكا جسيما للقانون الدولي، مشددا على أهمية مواصلة اللجنة الوزارية العربية لجهودها المخلصة في التصدي لهذه المخططات. مشددا على ضرورة الزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية التي ترفض أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، وتنفيذ خطة اعادة اعمار غزة المقدمة من الاشقاء في جمهورية مصر العربية. داعيا الى دعم مبادرة المملكة العربية السعودية، والجمهورية الفرنسية لعقد المؤتمر الدولي في نيويورك على طريق احياء حل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية دون تأخير. وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ان اليمن سيظل كما كان على مر التاريخ، عمقاً أصيلاً، وسنداً مخلصاً لقضايا أمته، وشريكاً فاعلاً في صون الأمن القومي العربي والدفاع عن مصالحه العليا. وشدد على أن الظروف الاستثنائية، والتحديات التي تتهدد منطقتنا العربية، تتطلب وقفة صادقة وشجاعة، بدءا بتحويل مقررات هذه القمم الى أفعال، والانتقال الى أفق اكثر جدية من التضامن، وردع التهديدات الارهابية المشتركة. وأوضح ان في طليعة هذه التهديدات، تأتي التدخلات الخارجية في الشؤون العربية، "ومحاولات تمزيق دولنا الوطنية، ومؤسساتها الشرعية عبر جماعات إرهابية مارقة، غلبت مشاريع داعميها ومصالحها الضيقة، على مصالح امتنا، وامنها القومي". وقال إن المليشيات عززت بذلك النهج، القناعة الراسخة بانها ليست مشروع سلام، او مجرد خطر مؤقت، وانما تهديد دائم للسلم، والامن الدوليين. وجدد الرئيس العليمي التعبير عن عظيم الشكر، والتقدير للأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة الذين كان لهم الفضل في صناعة الصمود الأسطوري للشعب اليمني العظيم، وتخفيف معاناته الإنسانية، وتماسك مؤسساته الوطنية على مدى السنوات الماضية. كما عبر عن الامتنان للأشقاء في جمهورية مصر العربية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي على التسهيلات الأخيرة الممنوحة لأبناء شعبنا اليمني الفارين من بطش المليشيات الحوثية، والباحثين عن العلاج، في هذا البلد العروبي الشقيق. وأعرب الرئيس عن تطلعه من هذه القمة الى قرارات حازمة لتعزيز هذا الصمود، وردع صلف المليشيات، بما في ذلك التنفيذ الصارم لقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية اجنبية. وقال ان موقفا جماعيا الى جانب قرار التصنيف، يقطع الشك باليقين في مدى التزامنا بميثاقي جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة ، كما من شأنه ان يبعث برسائل حازمة لكافة المليشيات، التي تنازع دولنا الوطنية حقها الحصري في احتكار السلاح، وقراري السلم والحرب، معتبرا ان هذا هو الخيار الامثل لاستعادة السلام، والاستقرار في ربوع المنطقة. كما أعرب عن تطلعه في ان تقود هذه القمة الى جانب القمة الاقتصادية المتزامنة، الى اطلاق المبادرات الجماعية لإغاثة شعوبنا المنكوبة بالحروب والنزاعات، ودعم فرص تعافيها الاقتصادي، واعادة بناء مؤسساتها المدمرة باعتباره السبيل الأمثل لمكافحة الإرهاب، وصناعة السلام المستدام الذي تستحقه شعوبنا جميعا. وجدد التهنئة للأشقاء في الجمهورية العربية السورية قيادة وحكومة وشعبا بقرار رفع العقوبات، معبرا عن الشكر في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي لأخيه صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية.