logo
'مدني الرياض' يخمد حريقًا بمركبة على 'الدائري الشرقي'.. ولا إصابات

'مدني الرياض' يخمد حريقًا بمركبة على 'الدائري الشرقي'.. ولا إصابات

الوئاممنذ 3 ساعات

تمكنت فرق الدفاع المدني بمدينة الرياض من إخماد حريق اندلع في مركبة على الطريق الدائري الشرقي، وذلك دون وقوع أي إصابات بشرية.
وعلى الفور باشرت الفرق الميدانية الحادث، حيث تم التعامل مع النيران والسيطرة عليها بشكل كامل، فيما لم تُسجّل أي خسائر في الأرواح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث

صحيفة المواطن

timeمنذ 12 دقائق

  • صحيفة المواطن

القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث

قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على (6) مواطنين بمحافظة الليث لترويجهم (7,084) قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي و(4) كيلوجرامات من مادة الحشيش المخدر، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة. وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email: [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

صعقة إسرائيلية مزدوجة جواسيس ودرونز وذكاء اصطناعي
صعقة إسرائيلية مزدوجة جواسيس ودرونز وذكاء اصطناعي

الوطن

timeمنذ 20 دقائق

  • الوطن

صعقة إسرائيلية مزدوجة جواسيس ودرونز وذكاء اصطناعي

في هجومٍ مباغت حمل بصمات دقة استخباراتية وعسكرية، نفّذت إسرائيل الأسبوع الماضي واحدة من أعقد عملياتها ضد إيران، لتضرب عمق البنية النووية والعسكرية لطهران، وتُربك قياداتها قبل أن تبدأ حتى في الرد. واستنادًا إلى شهادات عشرة مسؤولين عسكريين واستخباراتيين حاليين وسابقين -تحدث بعضهم بشرط عدم الكشف عن هويتهم- يتضح أن العملية لم تكن وليدة لحظة، بل ثمرة سنوات من التخطيط، شارك فيها جهاز الموساد، الجيش الإسرائيلي، وتقنيات ذكاء اصطناعي متطورة. جواسيس على الأرض ودرونز عبر الحدوده وفي سابقة لافتة، هرّب عملاء الموساد طائرات مسيرة صغيرة ومسلحة إلى داخل الأراضي الإيرانية، وركّزوها قرب مواقع صواريخ أرض-جو، هذه الطائرات لم تُطلق عشوائيًا، بل كانت مبرمجة لضرب أهداف دقيقة، ما أدى إلى تعطيل شبكة الدفاع الجوي الإيرانية في ساعات الليل الأولى للهجوم. وبحسب تقارير أمنية، فقد تسلل العملاء عبر مركبات محلية ونقلوا الأسلحة إلى نقاط إستراتيجية، في وقت كانت فيه إيران تفترض -خطأ- أن انشغالها بالمفاوضات النووية مع واشنطن سيمنع أي هجوم إسرائيلي وشيك. الذكاء الاصطناعي.. صانع القرار الخفي ولأول مرة، ظهر تأثير الذكاء الاصطناعي في قلب القرار العسكري الإسرائيلي، استخدم محللون عسكريون أنظمة متطورة لتحليل كمٍ هائل من البيانات وتحديد الأهداف، جُمعت المعلومات من مصادر بشرية وتقنية، وفُرزت الأهداف إلى فئات: قيادات، منشآت، بنى تحتية، ومركبات. واستُهدفت شخصيات رفيعة، مثل الجنرال حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، والجنرال محمد باقري، رئيس أركان القوات المسلحة، إلى جانب ما لا يقل عن ثمانية ضباط من الحرس الثوري، بينهم مسؤول برنامج الصواريخ الباليستية. المركبات.. أهداف متنقلة والهجوم لم يقتصر على المنشآت الثابتة، فقد استُهدفت مركبات تُستخدم في نقل وتشغيل الصواريخ والطائرات المُسيّرة، وعلى غرار تكتيك أوكراني ضد روسيا، استخدمت إسرائيل طائرات مسيرة منخفضة التكلفة.وقائد الشرطة الإيرانية، الجنرال أحمد رضا رادان، أقر في مقابلة تليفزيونية بمحاولة «خونة» تهريب طائرات مسيرة لتنفيذ هجمات على الدفاع الجوي. والعملية الحالية تأتي في سياق سلسلة ممتدة من الضربات الإسرائيلية ضد المشروع النووي الإيراني، من «ستوكسنت» -الفيروس الذي دمّر أجهزة الطرد المركزي- إلى سرقة الأرشيف النووي في 2018، ثم اغتيال إسماعيل هنية في طهران عام 2024. توقيت الهجوم وجاء الهجوم في ذروة استعدادات لجولة مفاوضات نووية في سلطنة عمان، وبعد تنسيق مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، وفقًا لمصادر إسرائيلية، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبينما تتمسك طهران بسلمية برنامجها النووي، وتُصر على أنها لا تطور سلاحًا نوويًا، تشير معدلات تخصيب اليورانيوم القريبة من مستوى إنتاج السلاح، وتكرار الدعوات الإيرانية لتدمير إسرائيل، إلى تصعيد يخشى أن يتحول إلى مواجهة إقليمية مفتوحة. وشنت إسرائيل حملة جوية متواصلة على إيران استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية، وألحقت أضرارًا كبيرة بموقع نطنز، بما في ذلك قاعات التخصيب تحت الأرض، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأدى القصف إلى مقتل أكثر من 224 شخصًا في إيران، بينما ردت طهران بأكثر من 370 صاروخًا ومئات الطائرات المسيّرة، ما أسفر عن مقتل 24 إسرائيليًا. الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، دعا سكان طهران إلى الإخلاء، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تبحث عن «نهاية حقيقية» للصراع، وليست مهتمة بوقف إطلاق النار، ملمحًا إلى دعم مباشر لإسرائيل، قد يشمل تزويدها بذخائر خارقة للتحصينات. موقف ترمب وفي ظل التصعيد، تزايدت حالة الذعر داخل طهران مع إغلاق الأسواق وازدحام الطرق ومحطات الوقود، بينما واصل الجيش الإسرائيلي توجيه ضرباته إلى مواقع الحرس الثوري. وأثار موقف ترمب انقسامًا بين مؤيديه، إذ يرى بعضهم أن التدخل العسكري يناقض وعوده الانتخابية بعدم التورط في حروب خارجية، بينما يدعوه آخرون إلى توجيه ضربة قاصمة لإيران.

مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة
مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة

شبكة عيون

timeمنذ 27 دقائق

  • شبكة عيون

مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة

في مشهد يعكس المأساة المتكررة في قطاع غزة، قُتل ما لا يقل عن 51 فلسطينيًا، وجُرح أكثر من 200 آخرين، بينما كانوا ينتظرون شاحنات مساعدات إنسانية في مدينة خان يونس جنوب القطاع، بحسب وزارة الصحة في غزة ومستشفى ناصر المحلي. والشهداء لم يسقطوا في ساحة معركة، بل على أبواب المساعدات، حيث كان الجوعى والمُنهكون ينتظرون لقمة العيش. والحشد كان ينتظر شاحنات تحمل طعامًا من الأمم المتحدة وجهات تجارية، لكن انتظارهم تحول إلى كمين دموي. إطلاق مباشر ووفق روايات شهود عيان لوكالة «AP»، استهدفت غارة إسرائيلية منزلًا قريبًا، أعقبها إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال باتجاه الحشد. وقال الشاهد يوسف نوفل: «رأيت جثثًا ممددة، ودماءً تسيل، والرصاص يلاحق الفارين... كانت مجزرة». فيما وصف محمد أبو قشفة المشهد بأنه «انفجار هائل يتبعه إطلاق نار عشوائي وقصف بالدبابات». ونُقل الضحايا إلى مستشفى ناصر، الذي أكد بدوره حصيلة القتلى المرتفعة. تقول سماهر مقداد، التي كانت تبحث عن شقيقيها وابن أخيها بين الجثث: لا نريد دقيقًا، لا نريد طعامًا... لماذا يُطلقون النار على الشباب؟ ألسنا بشرًا؟. مساعدات تُكلف الحياة والحادث ليس معزولًا، بل يتكرر في ظل محاولات الفلسطينيين الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء التي تديرها شبكة إغاثية مستقلة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. ووفقًا لمسؤولين صحيين، قُتل العشرات في حوادث مماثلة خلال الأسابيع الماضية. ورغم اعتراف الجيش الإسرائيلي بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن كثافة الإصابات تشير إلى استخدام قوة قاتلة ضد مدنيين يبحثون عن الطعام. نظام مساعدات محل نزاع ويأتي الحادث وسط تصاعد الجدل حول نظام مساعدات جديد تديره مؤسسة «غزة الإنسانية»، وهي جهة خاصة مدعومة من إسرائيل، وتُتهم بمنح الاحتلال القدرة على تحديد من يتلقى المساعدات. في المقابل، تُعارض وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية هذا النظام، وتؤكد عدم وجود أدلة على تحويل المساعدات لصالح حماس. وتحذر هذه الجهات من أن النظام الجديد لا يفي باحتياجات مليوني فلسطيني، ويُفاقم الأزمة من خلال تعقيد آلية التوزيع وتقليص نطاق العمل الإنساني المحايد. مجاعة تلوح في الأفق وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن غزة تواجه خطر مجاعة وشيكة، بسبب انهيار منظومة القانون والنظام، وقيود إسرائيل العسكرية، وعمليات النهب والفوضى في ظل غياب السيطرة المدنية. ورغم دخول بعض الشاحنات، فإن عددها لا يغطي سوى جزء ضئيل من الحاجة الفعلية. والمأساة الكبرى أن هذا الجزء القليل– في ظل نظام توزيع هش وغير آمن – يُصبح ثمنه أرواحًا تُسفك على أبوابه. • مقتل 51 فلسطينيًا أثناء انتظار مساعدات غذائية في خان يونس. • إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال عقب غارة على منزل قريب. • الشهداء مدنيون، وبينهم أطفال، كانوا بانتظار الغذاء لا القتال. • النظام الجديد لتوزيع المساعدات يواجه انتقادات أممية واسعة. • الأمم المتحدة تحذر من مجاعة في غزة بسبب الفوضى وانهيار الإمداد. • المساعدات القليلة المتاحة تتحول إلى فخ قاتل للمدنيين الجوعى. Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store