logo
بالصور : أخنوش يقود وفدًا وزاريًا لإطلاق المناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجامعة محمد السادس بمدينة ابن جرير

بالصور : أخنوش يقود وفدًا وزاريًا لإطلاق المناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجامعة محمد السادس بمدينة ابن جرير

صوت العدالةمنذ 6 ساعات

تحت رعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، أعطى رئيس الحكومة عزيز أخنوش صباح اليوم الثلاثاء الانطلاقة الرسمية للدورة الخامسة للمناظرة الوطنية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، التي تُقام بجامعة محمد السادس متعددة الاختصاصات التقنية (UM6P) بمدينة ابن جرير.
وقد ترأس أخنوش فعاليات افتتاح هذه التظاهرة الاقتصادية التي حظيت بحضور وطني ودولي واسع؛ حيث حضر الوفد الوزاري الهام المرافق للحدث، والذي شمل على رأسه:
• فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة،
• محمد سعد برادة، وزير التعليم الأولي والرياضة،
• المصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني،
• لحسن السعدي، كاتب الدولة لدى وزير السياحة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني،
• يونس سكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات،
• عبد الجبار الراشدي، كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي،
• عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف لدى وزير الصناعة والتجارة المكلف بالتجارة الخارجية،
• وزكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري؛
إضافة إلى رؤساء غرف الصناعة التقليدية على مستوى جهات المغرب.
وشارك في الفعالية أيضاً والي الجهة بالنيابة رشيد بنشيخي، وعامل إقليم الرحامنة عزيز بوينان، إلى جانب ما يزيد عن 1000 مشارك من مختلف القارات، مما يعكس الاهتمام الكبير العالمي والمحلي بهذا القطاع الحيوي.
تُنظم المناظرة على مدى يومين، 17 و18 يونيو 2025، بالتعاون مع جامعة محمد السادس متعددة الاختصاصات التقنية، تحت شعار:
'الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والتنمية المجالية: نحو دينامية جديدة لالتقائية السياسات العمومية.'
يهدف البرنامج إلى تعزيز مكانة الاقتصاد الاجتماعي والتضامني كرافعة أساسية للتنمية المستدامة والعدالة المجالية في المملكة، عبر تنظيم سلسلة من الندوات وورش العمل واللقاءات التفاعلية التي يُشارك فيها خبراء وفاعلون بارزون في مجالات الاقتصاد والتنمية والحكامة. كما ستتيح هذه المناظرة الفرصة لاستعراض تجارب ناجحة ومبادرات ميدانية ريادية، ومناقشة مشروع القانون الإطار المتعلق بالاقتصاد الاجتماعي والتضامني ونصوصه التطبيقية.
ويُعتبر توقيع اتفاقيات الشراكة والتعاون مع مختلف المتدخلين بالإضافة إلى تنظيم قطب عرض يعكس قدرات ومؤهلات الفاعلين في القطاع من أبرز محاور البرنامج، ما يدعم تبني استراتيجيات تنموية شاملة ترتكز على التقائية بين السياسات العمومية على المستوى الترابي.
وفي تصريحاته، شدد عزيز أخنوش على أهمية هذه المناظرة الوطنية كمنصة لتعبئة الجهود الجماعية وتطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، مؤكدًا أنها ستُسهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة للمملكة، وإرساء العدالة المجالية بما يخدم مصالح جميع المواطنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخنوش من الدار البيضاء: المغرب يعزز موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي
أخنوش من الدار البيضاء: المغرب يعزز موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي

أخبارنا

timeمنذ 18 دقائق

  • أخبارنا

أخنوش من الدار البيضاء: المغرب يعزز موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي

أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، أن المغرب يعمل على ترسيخ موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي، من خلال استثمارات كبيرة في الابتكار والتكوين والسيادة الرقمية. وأبرز أخنوش، في كلمة خلال افتتاح مركز البحث والتطوير التابع لـ "أوراكل المغرب"، أن هذه المبادرة تندرج في إطار الاستراتيجية الوطنية المغرب الرقمي 2030، التي تم إطلاقها في شتنبر المنصرم، بهدف وضع التكنولوجيا الرقمية في صلب المشروع المجتمعي، تماشيا مع الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وتابع أن هذه الاستراتيجية تؤسس للتكنولوجيا الرقمية باعتبارها رافعة للنمو الاقتصادي، ووسيلة لتحديث الإدارة العمومية، وأداة هيكلية للحد من الفوارق الاجتماعية والترابية. وذكر رئيس الحكومة، بهذه المناسبة، بزيارة الرئيسة-المديرة العامة لشركة أوراكل إلى المغرب في 2022، والتي أعقبها بعد سنتين التوقيع على اتفاقية شراكة استراتيجية لدعم توسعة وتطوير مركز البحث والتطوير لـ "أوراكل المغرب". وأوضح أخنوش أن المركز الجديد سيوظف أزيد من 1.000 مهندس مغربي في أفق سنة 2027، مع نسبة 40 في المئة من العاملين خارج محور الدار البيضاء - الرباط، مضيفا أن أوراكل تعتزم تكوين أكثر من 20.000 طالب مغربي من خلال برامج مندمجة ومصممة بتعاون مع الجامعات الوطنية. وأضاف أن الأمر يتعلق بخطوة مهمة ست مك ن المملكة من التموقع ليس فقط كبلد يستضيف مشاريع الابتكار، ولكن أيضا كمنتج نشط للكفاءات والحلول الرقمية والتكنولوجيا ذات القيمة المضافة العالية. من جانبها، أبرزت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، الدور المتنامي للمغرب في السلسلة العالمية لتطوير التكنولوجيا المستدامة، مؤكدة على أهمية الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص في هذه الدينامية. وأشارت إلى أن افتتاح مركز البحث والتطوير التابع لـ "أوراكل المغرب" يجسد سياسة إرادية تقوم على منطق البناء المشترك مع القطاع الخاص، بهدف إحداث تأثير ملموس في ما يخص خلق فرص الشغل ونقل المهارات والابتكار. وذكرت الوزيرة كذلك بأن المغرب سيستضيف، في شتنبر المقبل، قطبا رقميا إقليميا عربيا وإفريقيا، مخصصا للذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات والابتكار التكنولوجي. ويهدف هذا المشروع، الذي يتم تنفيذه بشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إلى جعل المملكة فاعلا مركزيا في التعاون الرقمي على مستوى القارة. من جهته، أشاد نائب الرئيس التنفيذي لـ "أوراكل"، كريغ ستيفن، بجودة الكفاءات المغربية، مؤكدا أن اختيار الاستثمار في المغرب يرجع إلى الكفاءات الكبيرة التي يتوفر عليها، وموقعه الاستراتيجي، والتزامه القوي بالتحول الرقمي. وجدد التأكيد على التزام أوراكل بمواكبة المغرب في ديناميته التكنولوجية، لاسيما من خلال تطوير حلول مبتكرة وآمنة وسيادية تخدم الأسواق الإفريقية والشرق أوسطية والدولية. وجرى حفل افتتاح هذا المركز بحضور، على الخصوص، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، شكيب العلج. وعلى هامش هذا الحفل، أعلنت الشركة متعددة الجنسيات عن عزمها إنشاء منطقتين سحابيتين عموميتين في كل من الدار البيضاء وسطات. وستمكن هاتان البنيتان التحتيتان، المقاولات والإدارات والشركات الناشئة المغربية، من الاستفادة من خدمات سحابية متقدمة، مع احترام متطلبات السيادة والمطابقة التنظيمية.

السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية
السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

السفير عمر هلال يبرز ريادة المغرب في التعايش لمحاربة الكراهية

أبرز السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال ، بنيويورك، الالتزام الراسخ للمغرب، تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس، بمثل السلام والتعايش من أجل التصدي لكافة أشكال الكراهية. جاء ذلك في مداخلة لهلال خلال حدث رفيع المستوى شاركت في تنظيمه البعثة الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة والمكتب الأممي المعني بمنع الإبادة الجماعية، احتفاء باليوم الدولي الرابع لمكافحة خطاب الكراهية، الذي تم اختيار موضوع 'الصلة بين خطاب الكراهية والذكاء الاصطناعي' لتخليده هذا العام. وفي هذا الصدد، ذكر السفير بمقتطف من الرسالة التي وجهها جلالة الملك إلى المشاركين في المؤتمر البرلماني الدولي حول حوار الأديان المنعقد في يونيو 2023، والتي أبرز فيها جلالته أن 'الصورة القاتمة التي يعيشها العالم اليوم بخصوص صراع المعتقدات، لا يمكن أن تحجب عنا الجوانب الإيجابية والمضيئة، والمبادرات المقدامة التي تسعى إلى تعزيز جسور التواصل، وترسيخ قيم التسامح والتفاهم والعيش المشترك بين مكونات المجتمع الدولي وبين أتباع ومعتنقي الديانات المختلفة'. من جانب آخر، أشار هلال إلى أنه تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، تبنى المغرب مقاربة متينة تستند إلى عدة مستويات، تجمع بين التأطير القانوني والإشراف المؤسساتي والمواءمة الأخلاقية، والبرامج التربوية وتوظيف تقنيات استغلال الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول مع الحفاظ على الحياة الخاصة وحقوق الإنسان والثقة الرقمية، من أجل مكافحة خطاب الكراهية. واستعرض السفير الأهمية القصوى التي يكتسيها التنفيذ الفعلي للترسانة المفاهيمية للأمم المتحدة الرامية إلى النهوض بالحوار بين الأديان والثقافات ومكافحة خطاب الكراهية، لا سيما 'خطة عمل الرباط'، و'خطة عمل فاس'، و'استراتيجية الأمم المتحدة ومخطط عملها لمكافحة خطاب الكراهية' وجميع القرارات ذات الصلة بخطاب الكراهية، والتي اعتمدتها المنظمة الأممية بمبادرة من المملكة. ويتم تخليد اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية بناء على القرار رقم 75/309، الذي اعتمدته الأمم المتحدة بالإجماع في يوليوز 2021، بمبادرة من المغرب. وتميز هذا الحدث بالرسالة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، والتي شدد فيها على الحاجة إلى بناء شراكات على كافة المستويات: بين الحكومات والمجتمع المدني والشركات الخاصة والقيادات الدينية والمجتمعية، بهدف إخماد أصوات الكراهية. وقال غوتيريش: 'نحن بحاجة إلى مجابهة الخطابات السامة برسائل إيجابية وإلى تمكين الناس من التعرف على خطاب الكراهية ورفضه والتصدي له'. من جانبه، أبرز رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، في كلمة افتتاحية، أن 'خطاب الكراهية ساهم، على مر التاريخ، في تأجيج العنف والإقصاء، إلى حد ارتكاب الفظائع'، مسجلا أن الجمعية العامة اضطلعت بدور رائد في مكافحة هذه الآفة، 'من خلال الإقرار بكون خطاب الكراهية يعد إشكالية عالمية، تنتهك القيم الكونية للتسامح والتنوع، ولا يمكن تبريره'. من جهته، أشاد الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات، ميغيل أنخيل موراتينوس، بمبادرات الدول الأعضاء، ومن بينها المغرب، الذي يواصل الدفاع عن حوار الأديان والتعايش متعدد الثقافات على الصعيدين الوطني والدولي. وقال إن هذه الجهود تظهر أن النهوض بالتعايش يعد 'ضرورة استراتيجية من أجل تعزيز السلام والصمود والتنمية المستدامة'، مذكرا بأن المنتدى العالمي التاسع لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، الذي استضافه المغرب بمدينة فاس التاريخية، شكل رمزا قويا للنموذج الذي ينبغي أن يكون عليه التنوع الثقافي والديني. وعرف هذا الحدث رفيع المستوى مشاركة عدد هام من السفراء المعتمدين لدى الأمم المتحدة. وتميز بتقديم مداخلات للعديد من المسؤولين الأمميين، لاسيما وكيلة الأمين العام للتواصل العالمي، والمبعوث الأممي الخاص لشؤون التكنولوجيات الرقمية والناشئة، ووكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشباب، إلى جانب ممثلين عن الشركات الرقمية وأكاديميين وفاعلين من المجتمع المدني. وأشادت كافة المداخلات بالدور المحوري والريادي الذي تضطلع به المملكة في التصدي لخطاب الكراهية، بما في ذلك في الفضاء الرقمي، حيث تتضاعف هذه الخطابات نتيجة سوء استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأبرزت أن هذا اليوم الدولي ي ذكر بأهمية تشكيل تحالفات مع كافة الفاعلين بغية استعادة فضاءات دامجة وآمنة ومجتمعات خالية من الكراهية. ورسخ انعقاد هذا الحدث رفيع المستوى مكانة المملكة، تحت القيادة المستنيرة للملك، بصفتها مرجعا إقليميا ودوليا في مجال مكافحة خطاب الكراهية. كما يجسد الاعتراف بجهود المغرب الحثيثة الرامية إلى النهوض بقيم التعايش والعيش المشترك والحوار على الصعيد العالمي.

شركة 'صوناسيد' والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم توقعان شراكة استراتيجية
شركة 'صوناسيد' والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم توقعان شراكة استراتيجية

مراكش الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • مراكش الآن

شركة 'صوناسيد' والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم توقعان شراكة استراتيجية

أعلنت شركة 'صوناسيد'، الرائدة في صناعة الحديد والصلب بالمغرب، والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء بسلا، توقيع شراكة استراتيجية متعددة السنوات، تصبح بموجبها 'صوناسيد' شريكا للمنتخبات الوطنية المغربية لكرة القدم. وتم الإعلان عن توقيع هذه الشراكة الاستراتيجية خلال حفل نظم بمركب محمد السادس لكرة القدم في المعمورة. وقال المدير العام ل'صوناسيد'، إسماعيل أقلعي، في تصريح للصحافة، بالمناسبة، إن 'توقيع هذه الشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم يعد حدثا بارزا بالنسبة لشركتنا. نحن فخورون بدعم جميع المنتخبات الوطنية وتقديم مساهمتنا من أجل إشعاع كرة القدم المغربية'. وأكد أن 'الأمر يتعلق، أيضا، بشراكة من أجل شبابنا، ومن أجل إشعاع المغرب على الصعيد الدولي'، مضيفا أن 'هذه الاتفاقية مهمة جدا على اعتبار أنها تتماشى تماما مع ما نقوم به حاليا، لاسيما أننا نشيد جميع الملاعب الرياضية وملاعب كرة القدم في المغرب'. وبحسب أقلعي فإن 'حضور صوناسيد في البنيات التحتية الضخمة بالمغرب يشكل مصدر اعتزاز بالنسبة لنا'، معتبرا أن هذه الاتفاقية تعكس استمرارية شراكتنا مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وتمثل التزاما من 'سوناصيد' بدعم كرة القدم المغربية على المدى الطويل، من أجل رفع راية المملكة عاليا. من جهته، قال الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، طارق ناجم، في كلمة خلال افتتاح حفل تقديم هذه الشراكة، إن الأمر يتعلق بشراكة مهمة بين الجامعة وشركة 'صوناسيد'، كاشفا أنها تأتي في إطار سياسة واستراتيجية الجامعة، التي تنخرط في شراكات مؤسساتية مختلفة ومع مستشهرين بارزين، في أفق إرساء منظومة متينة أكثر فأكثر لتطوير كرة القدم . وكشف ناجم أن الشراكة مع هذه المجموعة الصناعية الكبرى ستتيح العمل على العديد من المشاريع لتطوير كرة القدم الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store