
خامنئي: تخصيب اليورانيوم ذريعة الغرب لمواجهة إيرانرئيس الأركان الإيراني: مستعدون لمواجهة أي شر
وقال خامنئي في كلمة قصيرة خلال مراسم ذكرى الأربعين لضحايا الحرب مع إسرائيل: «ما يطرحونه تحت عناوين مثل الملف النووي والتخصيب وحقوق الإنسان مجرد حجج واهية، أما السبب الحقيقي لاستيائهم فهو صعود قدرات الجمهورية الإسلامية في مجالات متنوعة». وأضاف: «الأحداث الأخيرة ليست جديدة علينا، فقد واجهت إيران منذ الثورة حروباً وفتناً ومؤامرات ومحاولة انقلاب لكنها تغلبت على جميع التحديات بعد ثورة 1979».
...
إعادة الروح الجمالية والطابع التراثي لمباني عدن التاريخية
30 يوليو، 2025 ( 10:10 صباحًا )
أمواج تسونامي تضرب بلدة روسية عقب زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر
30 يوليو، 2025 ( 10:04 صباحًا )
وجاء خطاب خامنئي غداة تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشن ضربات جديدة ضد إيران إذا قامت بتخصيب اليورانيوم مجدداً.
إلى ذلك، قال رئيس الأركان عبد الرحيم موسوي: «نحن على أتم الاستعداد لمواجهة أي شر محتمل من أميركا والنظام الصهيوني»

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
إيران تصر على محاسبة واشنطن عن الهـ.جمات النو .وية في أي مفاوضات قادمة
أعلنت إيران عن نيتها محاسبة الولايات المتحدة على ضرباتها التي استهدفت مواقع نووية في البلاد في أي مفاوضات مقبلة، مستبعدة مباحثات مباشرة مع واشنطن. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي خلال إحاطة إعلامية الاثنين: "في أي مفاوضات محتملة… ستكون مسألة محاسبة الولايات المتحدة ومطالبتها بتعويضات على عدوانها العسكري في حق منشآت إيران النووية السلمية على جدول الأعمال". وردا على سؤال عما إذا كانت إيران ستنخرط في محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة، قال بقائي "لا". وفي منتصف يونيو/حزيران، شنت إسرائيل هجوما غير مسبوق استهدف منشآت عسكرية ونووية وأيضا مناطق سكنية في إيران في حرب استمرت 12 يوما وانضمت إليها الولايات المتحدة بقصف مواقع نووية في فوردو وأصفهان ونطنز. وأدى النزاع إلى تقويض مباحثات بدأت في أبريل/نيسان، وكانت الأرفع مستوى بين طهران وواشنطن منذ انسحاب الولايات المتحدة بقرار أحادي سنة 2018 من الاتفاق المرجعي مع إيران حول برنامجها النووي. وفي أعقاب الحرب، علقت طهران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطالبت بضمانات تؤكد الإحجام عن أي عمل عسكري في حقها قبل استئناف المفاوضات. ووصفت واشنطن من جهتها تصريحات طهران حول تعويضات محتملة بـ"السخيفة". وفي موضوع آخر، أكد بقائي الاثنين التزام إيران بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية وانتقد ما وصفه بنهج الوكالة الأممية "المسيس وغير المحترف". وقال إن نائب المدير العام للوكالة سيزور إيران "خلال أقل من 10 أيام". وفي وقت لاحق الاثنين، قال رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم عزيزي إن وفد الوكالة "سيُسمح له بشكل صارم واستثنائي بإجراء محادثات تقنية وعلى مستوى الخبراء مع مسؤولين وخبراء إيرانيين". ونقلت وكالة "تسنيم" عنه قوله "لن يتم تحت أي ظرف كان السماح بالوصول المادي إلى منشآت إيران النووية، ولن يسمح لهذا الوفد أو أي كيان أجنبي آخر بالدخول إلى مواقع البلاد النووية". العلاقة مع دول أوروبية وفي 25 يوليو/تموز، اجتمع دبلوماسيون إيرانيون بنظراء لهم من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، في أول اجتماع من هذا النوع منذ انتهاء الحرب مع إسرائيل. والدول الأوروبية الثلاث هي طرف في الاتفاق النووي المبرم سنة 2015 والذي انهار بعد انسحاب الولايات المتحدة منه خلال الولاية الرئاسية الأولى لدونالد ترامب. وفي الأسابيع الأخيرة، هددت الدول الأوروبية الثلاث بفرض عقوبات على طهران إذا لم تقبل الأخيرة باتفاق حول تخصيب اليورانيوم والتعاون مع المفتشين الأمميين. وتتمسك إيران من جهتها بحقها في تخصيب اليورانيوم وتعتبر أن إعادة إخضاعها لعقوبات تدبير "غير شرعي"، وتتهم الدول الغربية ومعها إسرائيل إيران بالسعي إلى تطوير أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران. المصدر: الجزيرة + الفرنسية


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
حزمة عقوبات أمريكية تستهدف شبكة دولية لتهريب النفط الإيراني
حزمة عقوبات أمريكية تستهدف شبكة دولية لتهريب النفط الإيراني المجهر - متابعة خاصة الخميس 31/يوليو/2025 - الساعة: 11:42 م فرضت وزارة الخزانة الأميركية، حزمة عقوبات شملت 132 جهة من أفراد وكيانات وسفن، في إطار تحرك أمريكي هو الأوسع منذ عام 2018 يستهدف البنية التحتية المالية لتهريب النفط الإيراني. وتركّزت هذه الإجراءات على شبكة دولية معقدة يقودها محمد حسين شمخاني نجل مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، وتمثل ما تصفه واشنطن بـ"الإمبراطورية البحرية الموازية" التي تعتمد عليها طهران في تمويل أنشطتها الإقليمية وتحدي النظام المالي العالمي. وبحسب بيان وزارة الخزانة، تشمل العقوبات 52 ناقلة نفط، و15 شركة شحن، و12 شخصًا، و53 كيانًا موزعة في 17 دولة، تتهمهم واشنطن بالضلوع في تهريب النفط الإيراني عبر استخدام سفن مموهة وشركات واجهة. ويهدف هذا التمويه الالتفاف على العقوبات الدولية، من أجل توفير مليارات الدولارات تُضخ في خزائن الحرس الثوري الإيراني وتُستخدم لتوسيع النفوذ الإيراني في المنطقة. ويأتي هذا التطور بالتزامن مع تحقيق استقصائي دولي أجرته صحيفة ذا ناشيونال بالتعاون مع منظمة iMEdD، كشف عن تورط رجل الأعمال العراقي-البريطاني سالم أحمد سعيد في إدارة شبكة تهريب نفط إيراني وغسل أموال تُدار من بريطانيا، وتُستخدم عائداتها في تمويل جماعات مسلحة تدعمها طهران، أبرزها ميليشيا الحوثي في اليمن. وأظهر التحقيق أن سالم سعيد، يدير شركات وهمية في لندن وبغداد تتلاعب بوثائق منشأ النفط، وتبيعه على أنه نفط عراقي، ما مكّنه من تهريب عشرات الملايين من البراميل وتحقيق عائدات بمليارات الدولارات، يتم تحويلها عبر قنوات مالية من بينها شركة صرافة يمنية تُدعى "سويد وإخوانه"، لدعم الحرس الثوري والحوثيين. كما ربط التحقيق بين سعيد وعدد من الشخصيات المدرجة على القوائم السوداء الأميركية، بينهم السوري عبد الجليل ملاّح والممول الحوثي سعيد الجمل، ضمن شبكة تتولى بيع النفط في السوق السوداء وتحويل العائدات إلى جماعات مسلحة في اليمن وسوريا وروسيا. ورغم هذه الاتهامات الخطيرة، لا يزال سالم سعيد يحتفظ بأصول عقارية فاخرة في بريطانيا، تشمل فندقين في لندن تُقدّر قيمتهما بعشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية، دون أن يصدر عنه أي تعليق رسمي حتى الآن. وتؤكد واشنطن أن مثل هذه الشبكات تُشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن الإقليمي والملاحة الدولية، كما تعزز من قدرة الأذرع المسلحة لإيران وفي مقدمتها الحوثيون، على مواصلة عملياتهم من خلال التمويل السري والتهريب البحري. تابع المجهر نت على X #عقوبات أمريكية #النفط الإيراني #شبكة تهريب #أنشطة إقليمية #أذرع طهران #الحرس الثوري #توسيع النفوذ #الأمن الإقليمي #الملاحة الدولية


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
طهران تطالب واشنطن بتعويضات عن خسائر حرب الـ12 يوماً
بعد ساعات من فرض أميركا عقوبات جديدة عليها، جددت إيران اليوم الخميس إصرارها على التمسك بتخصيب اليورانيوم، مؤكدة قدرتها على ذلك، وهذا بحسب تصريح أدلى به وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لصحيفة "فاينانشيال تاميز". وأوضح عراقجي بحسب الصحيفة أنه يتعين على الولايات المتحدة أن توافق على تعويض إيران عن الخسائر التي تكبدتها خلال حرب الشهر الماضي، في إطار تشديد طهران موقفها وفرضها لشروط جديدة من أجل استئناف المحادثات النووية مع إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. آ وأعلنت الحكومة الأميركية، الأربعاء، فرض سلسلة جديدة من العقوبات على إيران، تستهدف أكثر من 50 فرداً وكياناً، إضافةً إلى أكثر من 50 سفينة يشتبه بأنها عائدة إلى أسطول تجاري يملكه نجل مسؤول كبير في طهران. وأكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في وزارة الخزانة الأميركية في بيان أن هذه العقوبات "هي الأكبر المتصلة بإيران منذ 2018"، وتستهدف أسطولاً من ناقلات نفط وسفن حاويات يعود إلى محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني المستشار المقرب من المرشد الإيراني، علي خامنئي. آ وشملت العقوبات 115 فرداً وكياناً وسفينة على صلة بإيران، في مؤشر على أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تُكثف جهودها في حملة "الضغط الأقصى" بعد قصفها المواقع النووية الرئيسية الإيرانية في يونيو (حزيران) الماضي. ووصفت وزارة الخزانة الأميركية هذه الخطوة بأنها أهم إجراء يخص العقوبات المتعلقة بإيران منذ 2018، خلال ولاية ترامب الأولى. يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد استهدفت علي شمخاني، والد محمد حسين، بعقوبات عام 2020. كما أن الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على نجل شمخاني في وقت سابق من يوليو (تموز)، وعزى التكتل ذلك إلى دوره في تجارة النفط الروسية. آ آ ويأتي أحدث إعلان للعقوبات في وقت لا تزال فيه احتمالات استئناف الدبلوماسية بين واشنطن وطهران ضعيفة بعد القصف الأميركي للمواقع النووية الإيرانية الشهر الماضي.