logo
حديث سياسي .. القمة المرتقبة بين بوتين وترامب

حديث سياسي .. القمة المرتقبة بين بوتين وترامب

عمونمنذ 9 ساعات
القمة المرتقبة بين بوتين وترامب في الاسكا.. ليست الاولى بين البلدين وليست الاخيرة.. الاهم في الموضوع اين نحن كعرب من القمة المرتقبة؟
اول لقاء بين الدولتين كان في يالطا او ما عرف باجتماع الباخرة وكان روزفلت الرئيس الامريكي وتشرشل البريطاني وستالين وفيه تم اقتسام المانيا وكان بداية الحرب الباردة بين روسيا وامريكا وهي حرب نفوذ.
القمة الحالية هي الاولى المباشرة بين بوتين وترامب منذ ستة سنوات.. هناك اقتسام للاراضي يطلبة بوتين واهمها خيرسون وهذا ما لا تقبله اوكرانيا .. العقلية الروسية تقول بان كل اوكرانيا هي اراضي روسية رغم كل الحروب.
ترامب يريد تحقيق انجاز يوصله لجائزة نوبل للسلام ويريد تسجيل انجاز له في الداخل الامريكي.
ترامب متشائم من اللقاء ويقول لن ينجز اكثر من ٢٥ بالمائة مما يريد.
وترامب غير سياسي مقارنة بعقلية بوتين المتمرس بالسياسة والمتعمق بها.. هناك يالطا جديدة تشكل على نار هادئه ولكن وربما لاول مرة يشعر الامريكان بوجود ضعف في الرجال الاقوياء سياسيا لديهم فلا احد مثل كيسنجر ولا مثل برنجينسكي او كوندرا رايس..في حين ان روسيا تتسلح بوزير خارجية متمرس وعميق ورئيس كذلك لا يقل عمقا في السياسة عن وزير الخارجية.
المقارنة السياسية لصالح روسيا واذا كانت السياسة هي فن الممكن فان بوتين قادر على المحاورة ويجيد فن اللعب على نقاط القوة والضعف في حين ان ترامب يسعى لابطاء حركة التاريخ وفي عقله جائزة نوبل.
يغيب العرب عن القمة نهائيا وربما يكون هناك اطلالة شفوية عن غزة والعرب.. القمة تم التحضير لها سريعا بغية كسب الوقت من قبل امريكا وبلا استعداد وافي وتم اعداد المكان والزمان على سرعه لتحقيق مكاسب.
الاوكرانيين لا ينتظرون شى من القمة خاصة وان ترامب طالبهم بالتخلي عن اراضي منها لصالح روسيا.
يمكن اطلاق تسمية القمة النارية على القمة ليس لانها نارية في نتائجها ولكن ربما تشهد لاول مرة تخلي امريكا عن دعم اوكرانيا.
الصين يهمها السلام بين روسيا واوكرانيا لانها مهتمة جدا بطريق الحرير التي تعمل على احيائة من جديد ناهيك عن ان خاصرة الصين هي تايوان والتي لم تنعم بدعم امريكي مثل اوكرانيا.
سننتظر يومين حتى نرى النتائج النهائية للقمة وعندها يكون تحليل المواقف ليس كمشاهدتها على الواقع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية
الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية

أفادت وكالة بلومبرغ بأن الحكومة الأمريكية تجري محادثات مع شركة إنتل المتعثرة ماليًا، لبحث إمكانية الاستحواذ على حصة مباشرة فيها، في خطوة ستكون الأولى من نوعها في تاريخ الشركة، بهدف دعمها في مواجهة أزمتها. وأوضحت الوكالة أن المفاوضات ما زالت في مراحلها الأولية، ولم يُحدد موعد أو يُتخذ قرار نهائي بشأن حجم الحصة أو الشروط المحتملة للاتفاق، مشيرةً إلى أن فكرة استثمار حكومي مباشر في إنتل تُعد تطورًا غير مسبوق. ويأتي ذلك بعد لقاء جمع الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بو تان، بالرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب في البيت الأبيض، إذ كان ترامب قد دعا سابقًا إلى استقالة تان بسبب علاقاته الاستثمارية مع شركات صينية، قبل أن يمدحه لاحقًا على منصة Truth Social واصفًا مسيرته بأنها 'قصة مذهلة'. وتشهد إنتل مدة صعبة تخللتها عمليات تسريح لآلاف الموظفين خلال الأشهر التسعة الماضية، وإلغاء مشاريع خارجية، إضافةً إلى تأجيل إنشاء مصنع في ولاية أوهايو كان من المقرر تمويله جزئيًا عبر قانون الرقاقات والعلوم الأمريكي. وكان الرئيس التنفيذي الأسبق للشركة، كريغ باريت، قد دعا إلى خطة إنقاذ تمولها شركات من عملاء إنتل بدلًا من الحكومة. ويشير التقرير إلى أن الولايات المتحدة لا تمتلك صندوق استثمار سيادي على غرار صندوق الاستثمارات العامة السعودي أو شركة مبادلة الإماراتية، مع أن ترامب اقترح إنشاء صندوق مماثل في فبراير الماضي. ويستشهد التقرير بتجربة سابقة لوزارة الدفاع الأمريكية، حين استحوذت على حصة مفضلة بقيمة قدرها 400 مليون دولار في شركة MP Materials لإنتاج المعادن النادرة، مما جعل البنتاغون أكبر مساهم فيها، وهو ما شكل سابقة لتدخل الحكومة في القطاع الخاص.

بيسكوف يكشف عن خطط بوتين بعد قمة ألاسكا مع ترامب
بيسكوف يكشف عن خطط بوتين بعد قمة ألاسكا مع ترامب

الوكيل

timeمنذ 4 ساعات

  • الوكيل

بيسكوف يكشف عن خطط بوتين بعد قمة ألاسكا مع ترامب

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيزور مقبرة الطيارين السوفيت في ألاسكا بعد انتهاء قمته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وصرح بيسكوف للقناة "الأولى" الروسية أن هناك قبوراً لطيارين عسكريين سوفييت، بالإضافة إلى مدني واحد. نتوقع أن يضع بوتين هناك بعد انتهاء البرنامج الرسمي وقبل المغادرة أكاليل زهور بالتأكيد".تم استخدام طريق ألاسكا-سيبيريا الجوي خلال الحرب العالمية الثانية لنقل الطائرات الأمريكية التي زُوِّد بها الاتحاد السوفيتي بموجب اتفاقية الإعارة والتأجير.وفي وقت سابق، زار بوتين نصب "أبطال طريق ألسيبا الجوي" التذكاري في ماغادان، الذي يمثل التعاون بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية.وقد أعلن الكرملين والبيت الأبيض أن الرئيس الروسي ورئيس الولايات المتحدة سيلتقيان في ألاسكا في 15 أغسطس عند الساعة العاشرة صباحا بتوقيت ألاسكا والعاشرة مساء بتوقيت موسكو، حيث سيجري الزعيمان محادثات ثنائية، قبل عقد اجتماع موسع بحضور وفدي البلدين.

انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا
انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

انتهاء اجتماع ترمب وبوتين في ألاسكا

خبرني - عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين محادثات في ألاسكا الجمعة بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا التي بدأت مع الغزو الروسي عام 2022. وأفاد الكرملين بأن الاجتماع بين ترمب وبوتين انتهى بعد نحو 3 ساعات من انعقاده، فيما نقلت قناة "فوكس نيوز" الأميركية عن ترمب، قوله إنه سيعقد اجتماعا آخر مع بوتين إذا سارت الأمور على ما يرام، مضيفا أنه "إذا تعين علينا فرض عقوبات فسوف نفعل". وأضاف أن الاجتماع المقبل سيشمل بوتين وزيلينسكي، مشيرا إلى أن هنالك تهديدات نووية يجب مناقشتها. كما قال إنه "أود أن أرى وقفا لإطلاق النار في أوكرانيا، ولن أكون سعيدا إن لم يحصل ذلك". ونقلت وكالة "رويترز" عن مبعوث بوتين الخاص، دميترييف، قوله إن "المحادثات في ألاسكا مضت على نحو جيد للغاية". وتمت دعوة الصحافيين لمغادرة قاعة الاجتماع بعيد جلوس ترمب وبوتين ومسؤولين آخرين في مقاعدهم أمام خلفية كتب عليها "السعي إلى السلام". وعقد الزعيمان محادثات تابعتها عن كثب الدول الأوروبية والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي لم يدع للمشاركة ورفض علنا ضغوط ترمب للتنازل عن أراضي بلاده التي سيطرت عليها روسيا. وزيارة بوتين إلى ألاسكا التي باعتها روسيا للولايات المتحدة في القرن التاسع عشر، أول زيارة له إلى دولة غربية منذ بدء غزو بلاده لأوكرانيا في شباط/ فبراير 2022. وعقدت القمة في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الجوية، وهي منشأة عسكرية أميركية رئيسية أدت دورا مهما في مراقبة روسيا، الأول بين بوتين وترمب منذ عودة الأخير إلى البيت الأبيض مطلع العام الحالي. وكتب ترمب على منصته "تروث سوشال" الجمعة قبل وقت قصير من صعوده إلى الطائرة الرئاسية في رحلة مدتها سبع ساعات إلى أنكوريج، أن "الكثير على المحك". كما قال للمراسلين في الطائرة الرئاسية إنّه يتقاسم مع بوتين "مستوى جيدا من الاحترام"، مضيفا "إنّه رجل ذكي. كان يفعل ذلك منذ فترة طويلة... لكن أنا أيضا... نتفق واحدنا مع الآخر. هناك مستوى جيد من الاحترام بيننا". ويرافق ترمب في رحلته وفد يضم وزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك، ما يشير إلى إمكان مناقشة استئناف العلاقات الاقتصادية بعد سنوات من العقوبات الأميركية. ومن جهته، قدّر الكرملين الجمعة أن اللقاء قد يستمر "ست أو سبع ساعات على الأقل"، تشمل اجتماعهما والمؤتمر الصحفي المشترك. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن موسكو لن تتوقع نتيجة الاجتماع وأوضح للتلفزيون الروسي الرسمي بعد وصوله إلى ألاسكا "نحن لا نقدم أي توقعات مسبقة على الإطلاق". وأضاف "موقف روسيا واضح ولا لبس فيه". ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة ترمب إلى إقناع روسيا بوقف الحرب وقال على مواقع التواصل الاجتماعي "حان الوقت لإنهاء الحرب، وعلى روسيا اتخاذ الخطوات اللازمة. نحن نعتمد على أميركا" لتحقيق ذلك. وكان من المقرر أن يجري ترمب محادثات منفردة مع بوتين، لكن الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أعلنت للصحافيين في الطائرة الرئاسية أن المحادثات ستعقد بحضور مساعدين للرئيس أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف. وكان إعلان الاجتماع الثنائي بين الزعيمين قد عزّز مخاوف القادة الأوروبيين من احتمال جرّ بوتين للرئيس الأميركي إلى تسوية تُفرض على أوكرانيا. وسبق لترمب أن أبدى إعجابه ببوتين، وواجه انتقادات شديدة عقب مؤتمرهما الصحفي المشترك بعد قمة هلسنكي 2018، حيث ساند الموقف الروسي المناقض لاستنتاجات أجهزة الاستخبارات الأميركية، عبر قبوله نفي بوتين أي تدخل في انتخابات 2016 الرئاسية الأميركية التي أوصلته إلى السلطة. لكن الرئيس الأميركي تعهد عشية القمة أنه لن يبرم مع بوتين أي اتفاق ثنائي بشأن تسوية نهائية للحرب في أوكرانيا، وسيشرك نظيره الأوكراني في أي قرار من خلال قمة ثلاثية تعقد بعد لقاء الجمعة. وحذّر ترمب الجمعة من تبعات "وخيمة" إذا لم يقبل بوتين بوقف لإطلاق النار وقال لصحافيين إنه "سينسحب" من طاولة المفاوضات إذا لم يجر الاجتماع بشكل جيد، مضيفا أنه "لن يكون سعيدا" إذا لم يتم التوصل إلى وقف إطلاق نار فوري. وتباهى ترمب خلال حملته الانتخابية بقدرته على إنهاء حرب أوكرانيا في غضون 24 ساعة من عودته إلى السلطة، وكرر القول إن الحرب التي أمر بها بوتين، لم تكن لتبدأ لو كان هو رئيسا بدلا من سلفه الديمقراطي جو بايدن. لكن دعواته لبوتين والضغوط الكبيرة التي مارسها على زيلينسكي للموافقة على تقديم تنازلات فشلت في إقناع الرئيس الروسي. ورحّب بوتين الخميس بالجهود الأميركية الرامية إلى إنهاء النزاع وقال إن المحادثات قد تساعد أيضا على التوصل إلى اتفاق لضبط انتشار الأسلحة النووية. وقال أثناء اجتماع لكبار المسؤولين في موسكو، إن "الإدارة الأميركية... تبذل جهودا نشطة وصادقة لإنهاء القتال". من جانبه، التقى زيلينسكي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في لندن الخميس حيث تلقى دعما متجددا من حليف غربي رئيسي، غداة محادثات أجراها الأربعاء في برلين. وأكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن بوتين أمام "فرصة" للموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وبعد أكثر من ثلاثة أعوام على الحرب، تواصل روسيا تحقيق تقدم ميداني. وأصدرت السلطات الأوكرانية الخميس أوامر إخلاء عائلات من بلدة دروجكيفكا ومن أربع قرى قريبة منها في منطقة حيث حقّقت قوات موسكو تقدما سريعا. وحقّقت القوات الروسية تقدّما ميدانيا سريعا الثلاثاء بعمق 10 كيلومترات في قطاع ضيّق من خط الجبهة قرب بلدتي دوبروبيليا ودروجكيفكا. والجمعة، قال الرئيس الأوكراني إن جيشه ينشر تعزيزات في شرق أوكرانيا موضحا "اليوم، اتخذ قرار بتعزيز منطقة دوبروبيليا (...) ومناطق أخرى في دونيتسك". وأضاف "ما زال الجيش الروسي يتكبد خسائر كبيرة في محاولاته تأمين مواقف سياسية أقوى للقيادة الروسية في الاجتماع في ألاسكا". وفي وقت لاحق الجمعة، أعلنت وحدة من الجيش الأوكراني تقاتل في شرق البلاد استعادة بعض القرى التي سيطرت عليها قوات موسكو أخيرا. وبُذلت العديد من الجهود الدبلوماسية منذ بدء الغزو، منها لقاءات مباشرة بين وفدين روسي وأوكراني في إسطنبول خلال الأشهر الماضية. لكن كل المحاولات فشلت في تحقيق أي تقدم ملموس باستثناء اتفاقات لتبادل الأسرى. وأعلنت موسكو وكييف الخميس أنهما تبادلتا 84 أسير حرب من كل طرف، بموجب اتفاق توسطت فيه الامارات. ويكتسب مكان انعقاد القمة أهمية رمزية، إذ يعود تاريخ قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الواقعة قرب أنكوريج، كبرى مدن ألاسكا، إلى مطلع الأربعينيات من القرن الماضي. وأدت القاعدة في البداية دورا حاسما في العمليات العسكرية الأميركية ضد اليابان خلال الحرب العالمية الثانية، لكن نشاطها بلغ ذروته بعد العام 1945 وحقبة الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store