
الفريق الصبيحي ينعي رحيل الدكتور وائل مصطفى شكري: قامة علمية لا تُعوَّض وخسارة للوطن
ووصف الصبيحي الفقيد بأنه قامة علمية رفيعة وصاحب عقل نير وإبداع متميز، أفنى حياته في خدمة العلم وطلابه، ولم يسعَ يوماً إلى مجد شخصي، بل كان طموحه أن يرى وطنه ناهضاً بالمعرفة والعلوم.
وأكد أن رحيله يمثل خسارة فادحة للوطن بكامله، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، مختتماً بقول الله تعالى: "إنا لله وإنا إليه راجعون".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 41 دقائق
- اليمن الآن
محافظ حضرموت للمواطنين: المطالب والحقوق لا تأتي عن طريق الفوضى والخراب
دعا محافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية مبخوت بن ماضي، في اجتماع للقيادات الأمنية، اليوم الأحد، المواطنين للحفاظ على الممتلكات العامة، وعدم تخريب أو تدمير المنشآت. وأكد للمواطنين أن المطالب والحقوق لا تأتي عن طريق الفوضى والخراب، بل تأتي عبر القنوات الشرعية.. مضيفًا لذا، كونوا حكماء، وحافظوا على أمنكم واستقراركم، فأنتم الأمان، وأمانكم هو أمان حضرموت. وقال: "إن أيدينا ممدودة لتوحيد الصف ووحدة الكلمة مع إخواننا في الهضبة وفي الوادي وكل مدن حضرموت، فأي مصلحة لحضرموت هي مصلحة لنا جميعًا". وأضاف: إن حضرموت ليست مجرد أرض، بل هي كيان حي يعيش فينا، وهي ملك لنا جميعًا.. وان مؤسساتها، وبنيتها التحتية، هي ملك لأبنائها، ومسؤوليتنا المحافظة عليها من أي عبث أو تخريب، فلا تسمحوا لأي دعوات تدعو إلى الفوضى أن تفقدكم مقدّراتكم وتدّمروا ما تم بناؤه بجهد وعرق. وخاطب بن ماضي المواطنين قائلًا: إن كل الطرقات التي يمر بها المارون في حضرموت إنما يمرون بها في أمان الله تعالى، ثم بأمانكم أنتم، فلا تكونوا قاطعي طريق ومعرقلين لمصالح الناس. وتابع: إن السلطة المحلية هي جزء منكم، خرجت من بينكم، ولم ولن تقف يومًا ضد مصالحكم، وعندما تقوم السلطة المحلية ممثلة بأجهزتها الأمنية بفتح طريق تم قطعه، هذا لا يعني أنها ضد الشعب .. وانما حرصًا على عدم اتساع دائرة الفوضى في المجتمع وحتى لا تتعطل مصالح الناس. وطالب محافظ حضرموت المجلس الرئاسي بتقديم الدعم الكامل مضيفًا: لا تتركوا من اخترتموه يواجه التحديات بمفرده أمام شعبه.. إن دعمكم للسلطات المحلية التي منحتموها الثقة والتي تحافظ على مؤسسات الدولة وهيبتها هو دعم للنظام والقانون، وهو الذي يضمن استمرار الأمن والاستقرار الذي يناضل الشرفاء من أجله.


المشهد اليمني الأول
منذ 41 دقائق
- المشهد اليمني الأول
فشل "أسبيدس" يكشف هشاشة القوة البحرية الأوروبية أمام الضربات اليمنية
مع إطلاق الاتحاد الأوروبي عمليته البحرية 'أسبيدس' في البحر الأحمر والمحيط الهندي والخليج الفارسي، على أمل استعادة الأمن الملاحي بعد انحسار الدور الأمريكي، جاءت هجمات أنصار الله على سفينتي 'ماجيك سيز' و'إتيرنيتي سي' لتضع العملية أمام اختبار قاسٍ، كشف محدودية مواردها وعجزها عن توفير الحماية للسفن التجارية. صحيفة الإيكونوميست وصفت الوضع بأنه 'دليل على تآكل القدرة البحرية الأوروبية'، مشيرةً إلى أن العملية، التي بدأت في فبراير 2024 بقيادة الأدميرال اليوناني فاسيليوس غريباريس، كانت بحاجة إلى عشر سفن ودعم جوي، لكنها لم تمتلك في الميدان سوى مدمرتين ومروحية واحدة، فيما لم يكن أي من هذه الوسائط في موقع الهجوم لحظة وقوعه. ويرى محللون أن نقص السفن ومحدودية الميزانية يقترن بعقبات سياسية داخلية، إذ تتطلب عمليات الاتحاد الأوروبي إجماع الدول السبع والعشرين، ما يبطئ الاستجابة في حالات الطوارئ. ورغم خطط فرنسا ودول أخرى لتطوير أساطيل جديدة، فإن الجدول الزمني يمتد لسنوات وربما عقود، وهو ما يجعل فجوة القدرات مستمرة في الأمد القريب. ومع تزايد المخاطر، ارتفعت أقساط التأمين ضد الحرب من 0.3% إلى 1% من قيمة السفينة، فيما تلجأ بعض الشركات للمسار الأطول حول أفريقيا، ما يضيف 20 يومًا و33% إلى تكلفة الوقود، بينما يواصل آخرون الإبحار عبر البحر الأحمر رغم المخاطر، بسبب حسابات اقتصادية معقدة. ورغم الضربات الأمريكية المعلنة، لم تتأثر قدرة أنصار الله على تنفيذ عمليات نوعية، بل قدّموا – كما يقول المؤرخ البحري سلفاتوري ميركوليانو – 'دليلًا إرشاديًا لكيفية تحقيق نتائج غير متناسبة بموارد محدودة'. وهو ما يثير مخاوف من أن تتبنى جماعات أخرى تكتيك استهداف الممرات الاستراتيجية، بما يرغم القوى البحرية الكبرى على استنزاف مواردها في استعراضات ردعية مستمرة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الاصلاحات الاقتصادية .. اجعلوها نقطة يلتقي عندها الجميع ..وتذكروا هذه الصورة ومثيلاتها
يعلم الجمبع ماتمر به البلاد في المناطق المحررة والتي تقع تحت سيطرة الحكومة الشرعية من اصلاحات اقتصادية يتباها دولة الاخ رئيس الوزراء الاستاذ سالم بن بريك في الوقت الذي ذاق فيه الشعب ويلات الفقر وارتفاع الاسعار بسبب انهيار العملة المحلية مقابل العملات الاجنبية وهي نتيجة حتمية لطوفان الفساد وسوء الادارة الممارس منذ فترة طويلة بالاضافة الى عمليات المضاربة بالعملة والتي قام بها بعض ضعاف النفوس في اسواق الصرافة سواء نتيجة لعملهم لصالح جهات لاتريد استقرار الاوضاع في هذه المناطق او نتيجة الطمع والجشع والانانية ومخالفة القوانيين والانظمة وكل الامور المذكورة اعلاه تعتبر جرائم لاتسقط بالتقادم كل الجرائم والممارسات غير القانونية المشار اليها اعلاه دفع ثمنها الشعب المغلوب على امره عبر الفقر المدقع وعجز ارباب الاسر عن توفير التطلبات الضرورية لمن يعولونهم بالاضافة لارتفاع معدلات الجريمة ووصول منظومات مهمة جدا لحافة الانهيار وتردي الخدمات التي تقدمها كالتعليم والصحة ولحق الضرر بابناء هذا الشعب في مختلف المجالات والتخصصات وهو امر بات لايخفى على احد من الناس اليوم المطلوب من الجميع على مختلف انتمائاتهم وتوجهاتم التعامل بايجابية مع مشروع الاصلاحات الذي يتبناه الاخ رئيس الحكومة عبر منح نجاح هذا المشروع الاولوية القصوى وجعلة نقطة يلتقي عندها جميع الفرقاء في مختلف المجالات السياسية والعسكرية والمدنية وذلك بابعاد الموضوع عن المناكفات الاعلامية عبر الاذرع الاعلامية لمختلف الاطراف الا بالتعاطي الايجابي معه حتى من جانب المواطنين العاديين عبر ارائهم على مواقع التواصل الاجتماعي كل من يتغنى باسهاماته في الاصلاحات كونوا ايجابيين في التعاطي معه ادعموه وقولوا له بارك الله في جهودكم ونفع الله بكم هذا الشعب يجب ان نكون ملتفين ومتفقين ومجمعين كلنا حول التعاطي بايجابية مع نجاح هذا المشروع كون لاسبيل اخر للنجاة والخروج من الوضع الذي وصلت البلاد وحال الناس اليه الابنجاح هذا المشروع وهو الفرصة الاخيرة للنجاة بالسفينة ويجب علينا جميعا ان نقف بحزم للاخذ على يد من يريد ان يخرقها كون السماح بذلك سيؤدي الى غرق السفينة وبالتالي غرقنا جميعا معها كل من يفكر في الخروج عن النص بالنسبة لهذا الموضوع ماعليه سوى ان يتذكر وينظر للصورة المرفقة مع هذا المقال ومثيلاتها الكثير والتي وصل الحال فيها بابناء هذا الشعب للبحث في مستوعبات القمامة عن مايسدون به رمقهم والتفكر في عواقب ذلك جيدا الجميع اليوم يقع عليه واجب التعاطي الايجابي مع هذا الموضوع والتاريخ لن يرحم احدا والله من وراء القصد *✍️ م . محمد عوض المسعودي*