
المستشار علي الشعيبي والدكتور سالم لعور يهنئان الاخ فيصل طاهر أبو سعيد بمناسبة زواج نجله محمد
من أعماق قلوبنا نتقدم بأطيب التهاني وأصدق التبريكات للشاب محمد فيصل طاهر " أبو سعيد " بمناسبة زفافه الميمون على أبنة ياسر الطاهري ، والتهاني والتبريكات موصولة لكل من ياسر الطاهري وفيصل طاهر بهذه المناسبة.
متمنين للعريسين حياة زوجية سعيدة، مليئة بالمحبة والمودة والسكينة ، ونسال الله العلي القدير أن يكتب لهما الفرح والسعادة وأن يبارك لهما ويبارك عليهما ويجمع بينهما في خير . ودامت ديار آل الطاهري عامرة بالأفراح والمسرات.
المهنئان :
المستشار الشيخ علي محمد الشعيبي
د. سالم لعور

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
أفراح آلـ الحالمي و آلـ الخيلي
في ليلة فرائحية بهيجة وفي لحظات غامرة بالسعادة والفرح احتفل الدكتور حمود اسعد سعيد الحالمي في زفافه الميمون من ربة الصون والعفوف ابنة الأستاذ محمد محسن منصر الخيلي.. ونحن إذ نهنئ العريس بهذه المناسبة السعيدة، فإننا نسأل الله أن يبارك لهما ويبارك عليهما وأن يجمع بينهما في خير، وأن يجعل أيامهما مليئة بالفرح والهناء والسكينة. كما نتمنى لهما كل التوفيق في حياتهما المقبلة، وأن تكون هذه البداية السعيدة فاتحة خير على الدوام. مبروك ألف مبروك، وعقبال الذرية الصالحة والعيش الرغيد.


يمنات الأخباري
منذ 12 ساعات
- يمنات الأخباري
شفنا امك
مسكينة امي الله يرعاها زوجوها على ابي'الله يرحمه'وعمرها 14 سنة؛ ووافقت على الزيجة وهي جاهله مش دارية ماهو الزواج وكانت فارحه لها بالحامورة. لكن ومن سوء حظها ماعد تهنت بها سوا بعد ان خافت من النوم فجأة في بيت غير بيت والدها الذي عادت اليه ثاني يوم وهي متحملة بقشة الحامورة معاها ؛ ماعد تشتي ولازواجة؛ تشتي الحامورة وبس. لم تدم زواجتها بوالدي كثيرا على اية حال وانجبتني وعمرها 15 سنة.. وبعد سنة من ذلك زوجوها على ابن عمها ؛ ولما رفضت اغروها بالتاج والحامورة ووافقت وتحومرت وتنقشت وفي ليلة الدخلة، شافتني مش موجود معاها، وضاقت بها الدنيا، وعد جلوبات العرس معلقات بقعتهن في الشارع؛ وشلت التاج وبقشة الحامورة وهربت بهن في اليوم الثاني لاعند القاضي وهي تبكي؛ ماعد تشتي زواجة ولا حامورة وتشتي ابنها وبس. لم تدم كثيرا زيحة التاج والحامورة وانفصلت عن ابن عمها وقد انجبت 'بنت'واصبحت مطلقة في السابعة عشرة من العمر وفي حضنها طفلين متتابعين وبقشة حوامير لم تستمتع بهن سوا. في زيجتها الثالثة كانت امي في التاسعة عشرة من العمر وكانت زيجة الحظ السعيد ؛ وامترجت بالحوامير خلال اربع سنين عاشتهن براحة وحب مع ضابط في المضلات كان يعمل حينها قائدا للمناطق الوسطى؛انجبت منه بنتين وصارت أم لاربعة ابناء. ولكن المشاكل السياسية التي رافقت اغتيال الرئيس ابراهيم الحمدي سنة 1978 تسببت في هرب زوجها الذي صار مطلوبا للاعدام ضمن عدد من الضباط المتهمين بوقائع احداث مشائخ الحجرية ؛ لتعيش من بعد ذلك سنوات صعبة وقاسية ما عملت في وجهها خلالهن ولو حتى شخطة حامورة. مرت السنين بسرعة من بعد ذلك.. وكان عمري 30 سنة عندما اصبح عمر امي 45 سنة ورشحتها حينذاك للظهور في برنامج تلفزيوني عرض سنة 2005 بقناة اليمن الفضائية كانت متخوفه من ان تظهر في الشاشة بوجهها من دون برقع ؛واقنعتها ان الامر عادي ؛ حتى لو عملت شوية حامورة في وجهها ماشيقع شي. واقتنعت يومها ان تظهر بوجهها ولكن من دون حامورة . ولانه ماكان بو حينها الا قناة واحدة فقط ؛ الجمهورية كلها شافتها في البرنامج ؛ وهلت علي الاتصالات يومها من كل مكان وكلهم يقولوا لي 'شفنا أمك ' والبعض من العقال كانوا زاعلين مني ليش اخليها تفتش وجهها في التلفزيون. الان وقد اصبح عمر امي 65 سنة رشحها الزميل عمر العمقي للظهور في برنامج ' قلب الام 'بقناة يمن شباب وقالت تسألني قبل التصوير: – عادي لو تحومرت ؟ قلت لها بتشجيع : اتحومري يا اماه انا فدالك وعيشي حياتك ما شيقع شي وسألتني : مش حرام ؟ قلت لها والدمعة في عيني:


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
طاقم تحرير صحيفة "صوت العاصمة" يهنئ الشاب الخلوق قايد الحقلي بمناسبة الزواج
قال تعالى : ' ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ' صدق الله العظيم.. بعث طاقم تحرير صحيفة "صوت العاصمة" برقية تهنئة الى الشخصية الاجتماعية ياسر صالح الحقلي وذلك بمناسبة زواج ابنه الخلوق قايد على ابنة العزيز فضل يحيئ قاسم الخيلي يومنا هذا في مدينة فرزنوة ولاية كلفورنيا. وبهذه المناسبة الغالية ، تتقدم أسرة طاقم "صوت العاصمة" بأجمل التهاني والتبريكات لأسرة الحقيلي والخيلي وذلك بمناسبة زفاف إبنيهما ، سائلين الله عز وجل أن يجعله زواجا ميمونا ومباركا ويرزقهم الذرية الصالحة إنه سميع مجيب . بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ، ورزقكما الله الذرية الصالحة والمودة والرحمة والسكينة والمحبة ، و أن يوفقكم في حياتكم الجديدة واسأله أن يجعل بينكم المودة والرحمة والمحبة ، وان يهبكم السعادة وراحة البال وكثرة المال والعيال ، اللهم ألف بين قلوبهم وأنزل عليهم السكينة والهدوء في زواجهم المبارك الميمون . المهنئون : هيئة تحرير "صوت العاصمة" عنهم : عادل حمران .. رئيس التحرير ابومعتز الخيلي .. مؤسس صحيفة "صوت العاصمة".. وكافة طاقم التحرير..