
إشارات مرور خاصة بمناسبة يورو السيدات في سويسرا
شهدت شوارع مدينة بازل السويسري أجواء رائعة بالتزامن مع استضافة بطولة كأس أمم أوروبا 2025، أو يورو السيدات التي تُقام خلال الفترة من 2 إلى 27 يوليو/ تموز الحالي.
وتُقام منافسات البطولة للمرة الثالثة تاريخياً بمشاركة 16 فريقاً من مختلف أنحاء القارة العجوز، وحظيت سويسرا بحق الاستضافة متفوقةً على ملف مشترك مكون من الدنمارك وفنلندا والنرويج والسويد.
إشارات عبور المشاة تثير إعجاب الجماهير في يورو السيدات 2025
حسب تقرير من وكالة (AP)، ينتظر المشاة الملتزمون بالقانون ظهور المرأة الخضراء التي تركل كرة القدم قبل أن يعبروا الطريق، وذلك على مدار فترة بطولة أوروبا للسيدات.
تيبو كورتوا يدافع عن دوناروما ضد اتهامات مانويل نوير
وقامت السلطات في مدينة بازل السويسرية بتركيب 12 من إشارات عبور المشاة المعدلة في الأماكن التي يرتادها مشجعو كرة القدم، فيما تستضيف البلاد البطولة التي تستمر على مدار 25 يوماً متواصلاً.
وتقع بعض إشارات عبور المشاة بالقرب من ملعب كرة القدم في مدينة باول، والبعض الآخر بالقرب من محطة القطار الخاصة باستقبال الجماهير.
وفي هذا الصدد، قالت نيكول رايف ستوكر وهي المتحدثة باسم إدارة النقل في مدينة بازل السويسرية: "سوف تستمر إشارات عبور المشاة على هذا النحو حتى نهاية بطولة أوروبا للسيدات، وربما تبقى على مدار بضعة أيام أخرى".
وأضافت رايف ستوكر إن الفكرة والتصميم ظهرا من طرف إدارة الهندسة المدنية في سانت جالن، في حين تم تصنيع الأضواء من جانب نفس الشركة التي تقوم بتصنيع إشارات المرور في بازل.
وقالت: "اعتقدنا أن الفكرة رائعة، وتم السماح لنا باستخدامها في شوارع المدينة خلال فترة يورو السيدات هذا العام".
ومن المقرر أن تستضيف مدينة بازل المباراة النهائية لبطولة يورو السيدات في يوم 27 يوليو الحالي، بجانب مباريات أخرى خلال كافة أدوار الحدث القاري المثير.
ويخوض المنتخب السويسري منافسات البطولة على رأس المجموعة الأولى بجانب النرويج وفنلندا وأيسلندا، وحقق فوزاً واحداً وخسر في مباراة خلال أول جولتين من مرحلة المجموعات.
ويتربّع المنتخب الألماني على صدارة قائمة الفرق الأكثر تتويجاً باللقب عبر التاريخ بإجمالي 8 مرات سابقة آخرها في عام 2013، فيما حلّ وصيفاً مرة واحدة في نسخة 2022.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحاً أنه قد يصدر أمرًا رئاسياً يُلزم الأميركيين باستخدام مصطلح "فوتبول" بدلًا من "سوكر"، كما هو الحال في معظم دول العالم.وخطف ترامب الأنظار بعد حضوره نهائي كأس العالم للأندية بملعب ميت لايف في نيوجيرسي بأميركا، إذ توج تشيلسي الإنجليزي بعد فوزه 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي. وجاء تصريح ترامب خلال مقابلة مع شبكة "دازون"، إذ وصف النتيجة بأنها كانت "مفاجأة إلى حد ما". وردًا على سؤال حول إمكانية إصدار أمر رئاسي لتغيير تسمية اللعبة في البلاد، أجاب ترامب ضاحكًا: أعتقد أننا قد نفعل ذلك.وأشار ترامب إلى أن حضوره للنهائي جاء بدعوة من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" جياني إنفانتينو، الذي وصفه بأنه "صديق قديم"، معربًا عن سعادته بنمو كرة القدم في أميركا.وأضاف الرئيس الأميركي السابق أن الرياضة تملك قدرة استثنائية على توحيد الشعوب، مشيرًا إلى أن كرة القدم تحديدًا، باعتبارها الرياضة الأكثر شعبية على مستوى العالم، "تستطيع جمع الدول المتخاصمة على طاولة واحدة". قد يهمك أيضــــــــــــــا


WinWin
منذ 9 ساعات
- WinWin
غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!
لا تقتصر بطولة كأس العالم على كونها مجرد مسابقة في كرة القدم تقام كل أربع سنوات، بل تمثل حدثا عالميا تتقاطع فيه السياسة بالرياضة، وتتشابك خلاله المصالح، وتولد منه حكايات تظل عالقة في ذاكرة عشاق كرة القدم لعقود، ومن بين هذه القصص، ما يصعب تصديقه أنه وقع فعلا، كما حدث في نسخة عام 1966 التي استضافتها إنجلترا، مهد كرة القدم. هذه النسخة، التي كان من المفترض أن تكون الأكثر تنظيماً وانضباطاً لكونها على أرض الإنجليز، شهدت واحدة من أغرب الوقائع في تاريخ البطولة، عندما نقلت مباراة في دور المجموعات من ملعب "ويمبلي" الشهير إلى ملعب آخر، لا لسبب أمني أو سياسي أو حتى لظروف الطقس، بل لأن إدارة "ويمبلي" رفضت إلغاء سباق الكلاب السلوقية التقليدي. وهي حادثة عبثية توضح كيف يمكن أن تتقدم تقاليد محلية على حدث كروي عالمي، حتى وإن كان بحجم كأس العالم؛ والكلاب السلوقية ليست اسماً لكلب معين، بل هي فصيل من كلاب الصيد يتميز بالرشاقة والسرعة العالية، ويعود أصله إلى الجزيرة العربية منذ آلاف السنين. ومن خلال الأسطر القادمة، يكشف winwin خفايا نقل مباراة فرنسا وأوروغواي، وسر تفضيل المسؤولين إقامة سباق الكلاب على استضافة واحدة من مباريات كرة القدم في كأس العالم. عندما تفوقت الكلاب على كرة القدم في نسخة 1966 من كأس العالم، قرر المنظمون أن تُقام جميع مباريات المجموعة التي تضم منتخب إنجلترا على ملعب "ويمبلي"، وهو أحد أعرق الملاعب في العالم، لكن قراراً غريباً قلب هذا المخطط رأساً على عقب، حينما رفضت إدارة الملعب إلغاء سباق الكلاب السلوقية المقرر في نفس يوم مباراة فرنسا وأوروغواي، لتجبر الفيفا على نقل المباراة إلى ملعب "وايت سيتي" في قلب العاصمة لندن. ورغم أن "وايت سيتي" يعد ملعباً رياضياً عريقاً بُني خصيصاً للألعاب الأولمبية عام 1908، لم يكن مخصصاً لمباريات كرة القدم، بل كان يُستخدم في الأساس لسباقات الكلاب والمناسبات الكبرى، وفي تلك الليلة، تحوّل إلى مسرح استثنائي لكأس العالم، في سابقة لم تتكرر، حيث تابع أكثر من 45 ألف متفرج فوز الأوروغواي على فرنسا (2-1)؛ ولم تُلعب المباراة في "ويمبلي" لأن الملعب كان مشغولاً بحدث محلي اعتاد عليه الإنجليز منذ سنوات.. لقد كانت ليلة سباق الكلاب! ما جرى لم يكن مجرد تغيير ملعب، بل مفارقة تسللت إلى قلب البطولة، ملعب غير كروي يستضيف مواجهة مونديالية لأن التقاليد المحلية لا تتزحزح، ولو كان البديل هو كأس العالم؛ ومع أن النتيجة مرت كأي مباراة أخرى، إلا أن السبب وراء نقلها ظل محفوراً في ذاكرة البطولة كعلامة فارقة على خضوع اللعبة لصوت التقاليد، ولو مؤقتاً. ما السبب الحقيقي وراء تقديم سباق الكلاب على حساب كأس العالم ؟ لكن لماذا تمسكت إدارة "ويمبلي" بإقامة سباق الكلاب السلوقية رغم تعارضه مع جدول كأس العالم؟ ببساطة، لأن الملعب لم يكن يُدار بمنطق رياضي بل بعقلية استثمارية. آرثر إلفين، الرجل الذي أنقذ "ويمبلي" في عشرينيات القرن الماضي، حوله إلى مشروع ربحي يعتمد على أنشطة تُدِرّ دخلاً طوال الأسبوع، مثل سباقات الكلاب والدراجات النارية، والتي شكلت مصدراً مالياً ثابتاً يفوق أحياناً أرباح الفعاليات الكبرى، بالنسبة لإلفين، كانت هذه السباقات "الخبز اليومي" الذي يضمن استمرارية الملعب أكثر من أي بطولة عالمية مؤقتة. في ويمبلي.. الأجواء لم تعكس ملامح كرة القدم بل سباق كلاب يستعد للانطلاق وفي أحد تصريحاته المسجلة، أوضح إلفين أن حتى بعد انتهاء نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، كان يتم تفكيك المرمى مباشرة قبل خروج آخر مشجع، لتجهيز المضمار لسباق الكلاب الليلي؛ هذا وحده يكشف حجم الاعتماد على هذه الفعالية كمصدر دخل مضمون. ولم يكن "ويمبلي" آنذاك ملعباً عاماً تديره الدولة، بل منشأة خاصة تُدار بعقلية تجارية، حيث كانت الأولوية للعائد المنتظم لا للبطولات العابرة، قرار الإدارة لم يكن رفضاً للمونديال، بل ترجمة لرؤية اقتصادية منحت السباقات المحلية قيمة تفوق مباراة في كأس العالم.


WinWin
منذ 12 ساعات
- WinWin
مفاجأة.. ناد إيطالي مغمور يحلم بالتعاقد مع كريستيانو رونالدو
فجرت تقارير إسبانية مفاجأة مدوية بالكشف عن ناد إيطالي مغمور، يحلم بالتعاقد مع الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، رغم تجديد الأخير عقده مع النصر السعودي حتى يونيو/ حزيران 2027. وخاض "صاروخ ماديرا" البالغ من العمر 40 عاما، تجربة احترافية واحدة خلال وقت سابق في الدوري الإيطالي، بين صفوف يوفنتوس من 2018 و2021، عندما انضم إليه قادما من ريال مدريد الإسباني قبل أن يغادر صوب مانشستر يونايتد الإنجليزي ومنه إلى النصر. وأسدل نادي النصر الستار على الجدل الذي أثير بشأن مستقبل كريستيانو رونالدو قبل أسابيع قليلة، عندما أعلن تجديد عقده لمدة موسمين مقبلين، قبل التعاقد مع مواطنه المخضرم خورخي جيسوس لتولي منصب المدير الفني للفريق. كريستيانو رونالدو يظهر ضمن خطط كومو الإيطالي ذكرت صحيفة (موندو ديبورتيفو) الكتالونية أن "رونالدو قد يعود إلى إيطاليا، في صفقة صادمة ربما تشعل سوق الانتقالات الصيفية" لافتة إلى أنه ومع تخطيه الـ40 عاما "لم يفقد لمسته الفنية". الأكثر متعة وتأثيرا.. أفضل 5 عقود زمنية في تاريخ كرة القدم اقرأ المزيد وأوضح التقرير أن نادي كومو الإيطالي يحلم بفكرة التعاقد مع كريستيانو رونالدو، لقيادة مشروعه خلال السنوات القليلة المقبلة، أملا في التقدم بجدول ترتيب الدوري المحلي والتأهل إلى إحدى البطولات المحلية اعتبارا من موسم 2026-2027. ولا يحظى كومو بشعبية جارفة بين عشاق كرة القدم العالمية، عكس يوفنتوس وإنتر وميلان ونابولي مثلا، وأنهى جدول ترتيب الدوري الإيطالي في الموسم الماضي عاشرا بإجمالي 49 نقطة. واستثمر كومو حتى الآن 110 ملايين يورو في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، ويملك أصحاب النادي اللومباردي أفكارا واضحة للغاية، وسبل لتنفيذها على أرض الواقع أيضا. وأشار المصدر "بعد موسم متواضع، يتطلع كومو إلى أوروبا، وهو هدف قد يتحقق لو تعاقد مع مهاجم من طراز كريستيانو رونالدو" والمفاجأة أن "النجم البرتغالي قد ينجذب إلى هذه الفرصة" حسب التقرير. وأتم "قد يكون الانتقال إلى كومو خيارا مطروحا، ويأمل (المدرب الإسباني سيسك) فابريغاس، كغيره من مشجعي كومو، في صفقة تُحقق أحلامهم". وخاض كومو 39 مباراة تحت إمرة سيسك فابريغاس في الموسم الماضي 2024-2025، حقق خلالها 13 فوزا وتعادل 10 مرات بينما تكبد 16 خسارة في مختلف البطولات المحلية.