logo
ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي

ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي

المغرب اليوممنذ 18 ساعات
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحاً أنه قد يصدر أمرًا رئاسياً يُلزم الأميركيين باستخدام مصطلح "فوتبول" بدلًا من "سوكر"، كما هو الحال في معظم دول العالم.وخطف ترامب الأنظار بعد حضوره نهائي كأس العالم للأندية بملعب ميت لايف في نيوجيرسي بأميركا، إذ توج تشيلسي الإنجليزي بعد فوزه 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي. وجاء تصريح ترامب خلال مقابلة مع شبكة "دازون"، إذ وصف النتيجة بأنها كانت "مفاجأة إلى حد ما".
وردًا على سؤال حول إمكانية إصدار أمر رئاسي لتغيير تسمية اللعبة في البلاد، أجاب ترامب ضاحكًا: أعتقد أننا قد نفعل ذلك.وأشار ترامب إلى أن حضوره للنهائي جاء بدعوة من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" جياني إنفانتينو، الذي وصفه بأنه "صديق قديم"، معربًا عن سعادته بنمو كرة القدم في أميركا.وأضاف الرئيس الأميركي السابق أن الرياضة تملك قدرة استثنائية على توحيد الشعوب، مشيرًا إلى أن كرة القدم تحديدًا، باعتبارها الرياضة الأكثر شعبية على مستوى العالم، "تستطيع جمع الدول المتخاصمة على طاولة واحدة".
قد يهمك أيضــــــــــــــا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفيفا يفضل إقامة مونديال الأندية بالمغرب
الفيفا يفضل إقامة مونديال الأندية بالمغرب

المنتخب

timeمنذ 44 دقائق

  • المنتخب

الفيفا يفضل إقامة مونديال الأندية بالمغرب

حقق ريال مدريد أكبر نجاح تجاري من مشاركته في كأس العالم للأندية، كما بلغت عائدات مشجعيه 25 في المائة من إجمالي مبيعات التذاكر. ويحتاج النادي الإسباني لدعم خزينته من أجل الوفاء بديونه وسداد قرض بقيمة 1.2 مليار أورو (1.04 مليار جنيه استرليني) حصل عليه لتمويل إعادة تطوير ملعب سانتياغو برنابيو، وهو مصمم على الاستفادة من جاذبيته العالمية. إنفانتينو ما زال يرى أن إقامة المسابقة كل عامين سيكون أمراً صعباً، لكن النقاشات حول توسيع المسابقة إلى 48 فريقاً في عام 2029 لا تزال مطروحة بقوة. وأشار إنفانتينو إلى أنه يريد أن يوجه الدعوة لأندية بعينها في بطولة 2029، خاصة العريقة وصاحبة الانتشار الجماهيري حول المعمورة، وبخاصة ليفربول ومانشستر يونايتد من إنجلترا وبرشلونة قطب إسبانيا الشهير. ويُعد باريس سان جيرمان، الذي هُزم في نهائي الأحد، هو النادي الأوروبي الوحيد الذي ضمن تأهله إلى نسخة عام 2029، بفوزه بعصبة أبطال أوروبا هذا العام. في الوضع الراهن، سيتعيّن على تشيلسي كسب حق الدفاع عن لقبه العالمي من خلال الأداء الأوروبي، مع أن هذا قد يتغير لأن مسؤولي «فيفا» ما زالوا يقيمون عملية التأهل التي لا تزال غير محسومة، وكذلك مكان الاستضافة. وكانت قطر قد قدمت عرضها لاستضافة نسخة 2029 خلال اجتماعات ميامي الشهر الماضي، لكن «فيفا» يُفضّل إنتاجاً مشتركاً بين الدول المضيفة لكأس العالم 2030، وهي المغرب وإسبانيا والبرتغال. في وقت تردد أن هناك رغبة مغربية -إسبانية لاستضافة الحدث بمفردهما، إذ لم تُبدِ البرتغال أي اهتمام.

إنفانتينو: مونديال الأندية قد يقام كل عامين
إنفانتينو: مونديال الأندية قد يقام كل عامين

المنتخب

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنتخب

إنفانتينو: مونديال الأندية قد يقام كل عامين

أكد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن كأس العالم للأندية التي اختتمت مساء الأحد قد أثبتت أنها أنجح مسابقة للفرق على الإطلاق، وأشار إلى أن المسابقة الجديدة ستستمر بل وربما تقام كل عامين بدلا من أربعة كما هو مخطط لها. ويرى إنفانتينو أنه على يقين بأن مستقبل كأس العالم للأندية سيكون أكثر إشراقاً، رغم كل التحديات والأصوات المعارضة، وأن كأس «تيفاني الذهبية عيار 24 قيراطاً»، التي قدّمها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لريس جيمس عميد تشيلسي في ملعب نيوجيزي عقب تتويج الفريق اللندني بطلا على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي (3-صفر)، لن تختفي، وستكون متاحةً للتنافس عليها مرةً أخرى بعد أربع سنوات. وتعرّض جياني إنفانتينو لانتقادات واسعة النطاق لفرضه كأس العالم للأندية في ظلّ عداء من نقابات اللاعبين والدوريات المحلية، إلا أن اعتقاده بأن الأندية الكبرى ستدعم رؤيته قد ثبتت صحته، وإن كان ذلك يعود في المقام الأول إلى صندوق الجوائز البالغ مليار دولار (740 مليون جنيه استرليني). ومع حصول تشيلسي على 120 مليون دولار مقابل فوزه بسبع مباريات، فإنّ آخرين يتطلعون إلى الحصول على نصيبٍ من الكعكة. وأن الأندية المعارضة للمسابقة الجديدة ستعود لدعمها على أمل المشاركة ودعم خزائنها. ويدرس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) توسيع البطولة إلى 48 فريقاً على غرار كأس العالم للمنتخبات التي ستقام الصيف المقبل في كل من الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، على أن تكون له الصلاحية في توجيه دعواتٍ ذهبية لأندية تاريخية جماهيرية على غرار آرسنال وليفربول ومانشستر يونايتد من إنجلترا وبرشلونة الإسباني ونابولي وميلان الإيطاليين. وخلال محادثاتٍ ضمّت «فيفا» والأندية والمونفدراليات القارية في ميامي خلال المسابقة، عُلم أن عملاق إسبانيا ريال مدريد طرح فكرة إقامة البطولة كل عامين، في تكرارٍ لحملة الفرنسي أرسين فينغر الراغب في إقامة كأس العالم للمنتخبات كل عامين.

الدكتور بنطلحة يكتب: حين تتحول الرياضة إلى أداة دعاية .. من موسوليني إلى الحقد الجزائري
الدكتور بنطلحة يكتب: حين تتحول الرياضة إلى أداة دعاية .. من موسوليني إلى الحقد الجزائري

مراكش الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • مراكش الآن

الدكتور بنطلحة يكتب: حين تتحول الرياضة إلى أداة دعاية .. من موسوليني إلى الحقد الجزائري

د. محمد بنطلحة الدكالي – مدير المركز الوطني للابحاث والدراسات حول الصحراء برجوعنا إلى التاريخ، نلاحظ أن بعض الأنظمة الفاشية تقحم عنوة السياسة في المجال الرياضي؛ فقد أدرك هتلر وموسوليني، مثلا، أهمية قيمة الرياضة في تأجيج المشاعر من أجل كسب مشروعية زائفة. لقد عزز موسوليني موقفه من خلال الهيبة التي اكتسبها بعد حصول بلاده على كأس العالم مرتين في عامي 1934 و1938، بينما أصبحت ألمانيا بطل الأولمبياد عام 1936 كرمز لقوة النظام الحاكم، وفي بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 1934 في إيطاليا شارك موسوليني شخصيا في اختيار الحكام، وحضر جميع المباريات التي خاضها منتخب بلاده، ولقد قال جوبلز، مسؤول الدعاية في النظام النازي، إن 'الفوز بمباراة دولية أهم من السيطرة على مدينة ما'. ونجد أن إقحام السياسة في ميدان الرياضة، وعلى الخصوص كرة القدم، مازال معمولا به حتى اليوم من طرف الأنظمة الشمولية العسكرية؛ إذ نجد أن النظام العسكري الجزائري حاول من خلال مشاركة منتخب بلاده هذه الأيام في كأس إفريقيا للسيدات أن يوظف كرة القدم في استغلال سياسوي مقيت، رغم أنه طوال التاريخ، ومنذ الحضارة الإغريقية التي عرفت ألعاب أثينا، ظلت الرياضة عنوانا للفرجة والتآخي والتعارف بين الشعوب، لما تمثله من قيم إنسانية نبيلة. إنها تنشر السلام وتشجع على التسامح والاحترام وسمو الأخلاق. والرياضة بمعناها الصحيح ترفض أن تكون وسيلة لغاية أخرى؛ لأنها منبع القيم السامية المثلى حين تنتصر الروح الرياضية. ثمة انهيار قيمي وأخلاقي ومجتمعي يسود في بلاد الجزائر الشقيقة، ناهيك عن عدم الاستقرار السياسي واستمرار تدهور الاقتصاد الوطني… إنها عوامل تشكل نقطة البداية في حلقة الفشل والإفلاس، حيث ينبري للترويج عن التفاهات محتالون ونصابون يدعون تمثيل الرياضة وهي منهم براء. كلنا يتذكر انخراط وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية في نشر هذه التفاهات؛ إذ ادعت إبان فشل فريقهم الكروي أنه تعرض للسحر والعين والتنويم الميغناطيسي، في محاولة استبلاد الشعب الشقيق الذي يتوق إلى لحظة فرح تنسيه مرارة الأزمة والطوابير. كما انخرط الجميع في خطاب تضليلي يوهم بأن أسباب تردي أرضية الملاعب الجزائرية مردها إلى الجار الذي تحالف مع قوى طبيعية وأخرى لا مرئية من أجل النيل من دولة القوة الضاربة! قمة العبث تجلى في فضيحة كأس إفريقيا للسيدات؛ إذ شهدت البطولة حدثا غريبا أثار موجة من السخرية في كل بقاع العالم، بعد أن طالب مدرب حراس مرمى المنتخب الجزائري النسوي قياس ارتفاع عارضة المرمى في ملعب العربي الزاولي، معبرا عن شكوكه في مطابقتها للمواصفات الرسمية. لقد شكك كثيرون في مواقع التواصل الاجتماعي في السلامة العقلية لهذا المدرب، معتبرين أن التركيز يجب أن يكون على تحسين أداء الفريق بدلا من الانشغال بتفاصيل أقرب إلى الحمق، مثل طول العارضة! في الإطار نفس، يواجه الاتحاد الجزائري سلسلة من الاتهامات من طرف' الكاف' تتعلق بإخفاء رموز البطولة، والتلاعب بالهوية البصرية في وسائل الإعلام في المنصات الرسمية. لقد أصرت بعثة المنتخب الجزائري النسوي المشارك في كأس إفريقيا للأمم 2025 المقامة بالمغرب، على القيام بالعديد من السلوكيات التي لا تمت بصلة إلى الأخلاق الرياضية، بل شكلت خرقا لأنظمة البطولة ولوائحها التنظيمية. من بين الحالات الغريبة والشاذة، رصد خلال مؤتمر صحافي للمنتخب الجزائري أن قناة 'كنال ألجيري' قامت باستبدال شعار شركة الخطوط الملكية المغربية، أحد أبرز رعاة البطولة، بشعار شركة 'توتال إنيرجي' في البث الموجه للجمهور الجزائري، كما لاحظ متابعون اختفاء عبارة 'Morocco 2025' من بعض الصور الرسمية للمنتخب الجزائري على مواقع التواصل الاجتماعي، في وقت تظهر فيه العبارة بشكل موحد على باقي المنشورات المعتمدة، في محاولة لمسح هوية البلد المنظم. ومن بين الممارسات الصبيانية، إخفاء اسم المغرب في بطاقة اعتماد المدرب، كما أن قائدة الفريق استخدمت في تصريحاتها عبارة 'بلد آخر' بدلا من الإشارة الصريحة إلى المغرب كمضيف رسمي للبطولة، وهو ما اعتبر خروجا عن الأعراف الرياضية. إن مثل هاته التصرفات اللامسؤولة وغير المبررة في سياق رياضي صرف تعكس 'عقدة مغربية' تتجاوز الرياضة إلى ما هو أعمق، ولا يستبعد أن يطال هذا التصرف الصبياني مستقبلا حتى شعار كأس العالم 2030 الذي سينظمه كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال، حيث سيقدمون على سحب اسم المغرب من الشعارات الترويجية الخاصة بالمونديال… وهي عقدة دفينة أصابت الجزائر في كل ما هو مغربي. إن طمس الشعارات ينتهك عقود الرعاية مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، مع ما يترتب على ذلك من تبعات قانونية. في هذا الإطار، أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم فتح تحقيق رسمي بشأن المنتخب الجزائري النسوي، على خلفية ما وصفه بـ'خروقات محتملة' للوائح التنظيمية خلال مشاركة منتخب الجزائر في نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات المقامة في المملكة المغربية. لقد جاء في بلاغ رسمي أصدره 'الكاف' أن الأخير قرر فتح مسطرة تأديبية، دون الكشف عن طبيعة المخالفات التي تم رصدها إلى حين انتهاء المسطرة القانونية المتبعة، وإصدار القرار النهائي بشأن الملف. في محاولة لتبرير هذا التصرف المثير للشبهات، انبرى موقع 'أوراس' الجزائري للرد دون حياء أو خجل قائلا بالحرف: 'لم تكن الأمور واضحة بالشكل الكافي بشأن الطرف الذي أخفى الشعار، لأن الوفد الجزائري وجد كل شيء مثلما هو عليه حين دخل أرضية الميدان، واتضح في النهاية أن الأمر يتعلق بـ'بروتوكول' تنظيمي، لأن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم هو الذي طلب إخفاء ذلك الشعار' (أوراس عدد 11 يوليوز 2025). لقد سبق للموقع نفسه (أوراس 15 يونيو 2025) أن أشار إلى أن مدرب سيدات الجزائر في إطار التحضير للمشاركة في البطولة قد أكد أن الإشراف على 'الخضر' يمثل وعدا قطعه على والده، 'إنه ليس وظيفة، بل هو وعد قطعته على والدي، وطريقة لأكرمه على كل ما قدمه لي'…. لقد انخرط الجميع في خطاب تضليلي حين اتخذوا من نتائج المنتخب الجزائري الشقيق وسيلة للتخدير وإلهاء الشعب. إن المنتخب الجزائري الشقيق، الذي نكن له كل الحب والاحترام والتقدير، حيث يختلط الدم والعرق والتاريخ المشترك، لا نريده أن يكون مسخرة للعالمين جراء الضغط النفسي الرهيب الذي يسلط عليه من سدنة النظام العسكري الجزائري، الذي مازال إلى الآن يروج بين بسطاء الناس حتمية إعادة مباراة الكاميرون ضمن تصفيات كأس العالم 'FIFA قطر 2022″، ومازال إلى الآن محترفو الطوابير يمنون النفس بأن 'الفيفا' ستفتح تحقيقا في أداء الحكم الغامبي بكاري غاساما حين هزموا في الثواني الأخيرة! للأسف، كنا نمني النفس بأن ينتصر الخضر، وأن يعيدوا البسمة إلى الشعب المغلوب على أمره، ففي فوزهم فوزنا وفرحنا المغاربي الكبير، لكن النظام العسكري الجزائري أفسد فرحتنا جميعا، ولعل التاريخ من الشاهدين. ونحن أيها الأشقاء: حدودنا مفتوحة ونرحب بالجميع، نتحلى بأخلاق الكبار لأننا لسنا طارئين ولا يرعبنا التاريخ وهوس الذاكرة والجماجم… إننا أبناء حضارة ذات امتداد طويل، لن ترهبنا أفعال صبيانية طائشة… نحن التاريخ والمستقبل، نحن أسياد المستطيل الأخضر، نحن ملحمة قطر، نحن من تغنى وهتف العالم باسمنا رغم أنف الحاقدين والحاسدين، نحن صناع الفرجة والمستحيل… وشتان ما بين الثرى والثريا؛ لعلكم تستفيقون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store