
بعد خسارة 50 كيلوغراماً بفضل مونجارو.. رجل يشارك تجربته مع الجلد المترهل
ويخضع العديد من الأشخاص في مثل حالته لعمليات تجميل مؤلمة، تُعرف باسم شد الجسم بالكامل، لشد الترهلات الزائدة، معتمدين على الجراحين لإزالة أجزاء الجلد الزائدة، لمنحهم مظهراً أكثر رشاقة، لكن جون، الذي أصبح أكثر نحافة، والذي يشارك تجاربه مع حقنة مونجارو لإنقاص الوزن على وسائل التواصل الاجتماعي، قرر القيام بالعكس، حسب دايلي ميل.
أعلن جون، الذي يتابعه أكثر من 21,000 شخص على صفحته على تيك توك @jonboys_losingit، أنه سعيد بشكله الجديد، حتى لو بدا قبيحاً للآخرين.
وفي فيديو، وقف بثقة أمام المرآة وهو يقرص جلد بطنه ووركيه، وأضاف في التعليق: "أكثر سؤال يُطرح عليّ، أستطيع التعامل معه"، مؤكداً أن الحل يكمن في تقبل شكل الجلد والعناية به كيفما كان.
وأوضح جون أنه لم يتبع أي نظام غذائي محدد، لكنه كان حريصاً على البدء برفع الأثقال.
وروى جون لمتابعيه كيف خسر كلو هذا الوزن في 12 شهراً فقط، وشاركهم نصائحه الخمس الرئيسية للنجاح، فبعد بدء اتباع نظام مونجارو في 25 يونيو (حزيران) 2024، حافظ على عجز في السعرات الحرارية، مستخدماً حاسبة إجمالي استهلاك الطاقة اليومي (TDEE) لمعرفة احتياجاته الأساسية من السعرات الحرارية، وأوضح قائلًا: "كل ما عليك فعله هو إدخال طولك ووزنك وعمرك، سيحدد النظام احتياجاتك اليومية من السعرات الحرارية"، وأضاف: "أوصي بشدة في الأشهر القليلة الأولى من بدء اتباع مونجارو أن تبدأ بتتبع السعرات الحرارية، سيضمن ذلك عدم تجاوز عجز السعرات الحرارية، والأهم من ذلك، أنك تتناول ما يكفي من الطعام، من الجيد التأكد من حصولك على ما يكفي من البروتين، لأنك ستشعر بالسوء إذا لم تتناول سعرات حرارية كافية".
وأضاف: "هذا سيمنع فقدان العضلات، وسيجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول أيضاً"، مضيفًا أن حاسبة الاستهلاك اليومي اليومي للطاقة (TDEE) يمكنها أيضاً حساب وحدات الماكرو الخاصة بك للتأكد من حصولك على جميع العناصر الغذائية التي تحتاجها.
والنصيحة الثالثة هي الحرص على شرب كميات كافية من الماء، والرابعة هي تجنب المقارنات مع صور الأشخاص قبل وبعد الحقن، والتركيز على الحفاظ على توازن السعرات الحرارية.
ونصيحته الأخيرة هي عدم الانشغال بمزايا وعيوب مواقع الحقن المختلفة - يمكن للمستخدمين الحقن في أي منطقة سمينة في الفخذين أو البطن أو خلف الذراعين - واختيار ما يناسبهم.
ومونجارو، المعروف أيضًا باسم تيرزيباتيد، هو حقنة أسبوعية يمكن أن تساعد المرضى على فقدان ما يصل إلى خُمس وزن أجسامهم سنوياً، وبحسب ما ورد، سيتم تقديمه لحوالي 220,000 شخص خلال السنوات الثلاث المقبلة بموجب قواعد وصف الأدوية الجديدة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.
ويمكن للأطباء العامين الآن وصف الدواء للمرضى الذين يزيد مؤشر كتلة جسمهم عن 40 - المصنفين على أنهم يعانون من السمنة المفرطة - والذين يعانون من أربع حالات صحية على الأقل مرتبطة بالسمنة، مثل داء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وانقطاع النفس النومي.
ومونجارو يستخدمه أكثر من مليون شخص في المملكة المتحدة بالفعل عبر عيادات خاصة، بتكلفة تبلغ حوالي 250 جنيها إسترلينياً شهرياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 44 دقائق
- الوكيل
في أمريكا.. أخطبوط يلتصق بذراع طفل ويرفض الإفلات (فيديو)
الوكيل الإخباري- تعرّض طفل يبلغ 6 سنوات لجروح وكدمات شديدة في ذراعه بعدما تعلّق به أخطبوط عملاق في حوض أسماك سان أنطونيو ورفض الإفلات منه، بحسب ما روته والدته بريتني تارين عبر "تيك توك". اضافة اعلان وقالت الأم إن الحادث وقع أثناء زيارة تفاعلية في "حوض اللمس"، مشيرة إلى أن الأخطبوط تمسّك بذراع ابنها من المعصم حتى الإبط، وتسبب له بكدمات مؤلمة. وأضافت أن الأخطبوط حاول الخروج من الحوض وسط حالة من الذعر. وفي وقت لاحق، نشر الحوض مقطع فيديو يوضح أن آثار المصّات قد تبقى من 7 إلى 14 يومًا. FULL STORY- In videos posted to TikTok that have gone viral, Britney Taryn describes the giant Pacific octopus attacking her 6-year-old son, Leo. Two of the videos surpassed 1 million views as of STORY- July 31, 2025


جو 24
منذ 19 ساعات
- جو 24
دراسة صادمة.. ثلث المراهقات يثقن في السوشيال ميديا أكثر من الأطباء!
جو 24 : كشفت دراسة حديثة عن اتجاه مقلق بين الفتيات المراهقات في بريطانيا، يتمثل في اللجوء إلى الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي للحصول على المعلومات الصحية، متجاوزات استشارة الأطباء أو الحديث مع الأهل. الدراسة، التي أجرتها منصة Luna المتخصصة في صحة المراهقين، شملت أكثر من 2500 شاب وشابة، وأظهرت أن 31% من الفتيات يفضلن البحث عبر تيك توك أو غوغل عند مواجهة مشكلة صحية، في حين 27% فقط يلجأن إلى أحد الوالدين، وفق ما نقله موقع ميرور. الخجل والخوف وراء الظاهرة أرجعت النتائج هذا السلوك إلى مشاعر الحرج والخوف من ردود فعل الأهل، حيث اعترفت 19% من الفتيات بأنهن يتجنبن زيارة الطبيب خوفاً من معرفة ذويهن بما يعانين منه. وقالت أو. غودال، الشريكة المؤسسة لتطبيق Luna: "من المقلق أن هذا العدد الكبير لا يشعر بالأمان لطلب المساعدة الطبية، ويفضل الاعتماد على مصادر غير مضمونة. أحياناً، محادثة واحدة صادقة قد تحمي صحتهن على المدى الطويل". دعوة لحوارات منزلية آمنة أوصى الخبراء بضرورة خلق بيئة داعمة داخل المنزل تشجع الأبناء على التحدث بصراحة عن مخاوفهم الصحية والنفسية، مؤكدين أن الحل لا يكمن في تقديم كل الإجابات، بل في الإصغاء المتفهم دون أحكام. كما شددوا على أهمية المحادثات المنتظمة لبناء الثقة التدريجية مع المراهقين، وتأكيد أن الحديث عن موضوعات حساسة أمر طبيعي وليس مدعاة للخجل. المخاطر النفسية للاعتماد على الإنترنت وحذّرت الدكتورة آن ماري ألبانو، مديرة عيادة جامعة كولومبيا لاضطرابات القلق، من أن الاستخدام المفرط للإنترنت قد يكون مؤشراً على اضطرابات أعمق، مثل القلق الاجتماعي أو الاكتئاب، لافتةً إلى أن العزلة الرقمية قد تفاقم الشعور باليأس وفقدان التواصل الواقعي. المعلومات متاحة لكن الثقة مفقودة رغم وفرة المعلومات الصحية على الإنترنت، إلا أن الاعتماد على مصادر غير موثوقة قد يعرّض صحة المراهقات للخطر. ويبقى الحل الأساسي في تعزيز الحوار الأسري والدعم غير المشروط، لتجنب الوقوع في فخ العزلة والمعلومات المضللة. موقع ميرور تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 19 ساعات
- جو 24
فيديو.. امرأة تكشف معاناتها بعد إذابة فيلر الشفاه: "أصبحت مشوهة"
جو 24 : أثارت شابة بريطانية ضجة على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت تجربتها المؤلمة مع إذابة فيلر الشفاه، مؤكدة أنها كانت من أصعب الإجراءات التجميلية التي خضعت لها رغم وصفها النتيجة النهائية بأنها "أفضل شيء قامت به على الإطلاق". جورجيا غولدشتاين، التي لجأت إلى مركز هارت الطبي في وستمنستر – لندن قبل أشهر لإذابة حشوات الشفاه، نشرت عبر "تيك توك" مقطع فيديو يوثق تفاصيل العملية، محذّرة متابعيها بقولها: "تحذير: بدا وجهي قبيحاً". انتفاخ وتورم شديد أوضحت جورجيا أن الحقن بمادة إذابة الفيلر تسبّب في انتفاخ شفتيها بشكل كبير، قائلة: "تخيلوا، اضطررت للذهاب إلى العمل وشفتي تبدوان في حالة سيئة للغاية، وفي اليوم التالي أصبحتا سوداوتين ومتورمتين". وأضافت أنها حاولت إخفاء آثار العملية بالمكياج دون جدوى، مشيرة إلى أن شفتيها انكمشتا لاحقاً وأصبحتا متجعدتين. وبعد أسبوع، اختفت الكدمات لتبدأ مرحلة التعافي، حيث خضعت لفحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من إزالة جميع بقايا الحشو. ألم شديد ومخاوف خطيرة ورغم رضاها عن النتيجة النهائية، اعترفت جورجيا بشدة الألم الذي رافقها طوال الفترة الأولى، قائلة: "أشعر بألم في وجهي بالكامل، حتى الابتسام كان صعباً بسبب الألم في الفك وعظام الوجنتين". كما كشفت أن الأطباء حذّروها من مخاطر خطيرة أبرزها الإصابة بالنخر (موت أنسجة الجسم بسبب توقف تدفق الدم)، إضافة إلى احتمالية حدوث التهابات أو ارتفاع في درجة الحرارة، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". رسالة لجمهورها ورغم التجربة القاسية، أكدت جورجيا أنها لا تندم، بل تفكر في تكرار الإجراء مستقبلاً، قائلة: "لا ينبغي الحكم على الناس من مظهرهم، فالجمال مسألة ذوقية، وأنا سعيدة بالنتيجة". وأشارت إلى أنها قد تواصل تلقي عدة حقن في جلسة واحدة لأنها تشعر براحة أكبر بعد إذابة الفيلر، رغم إدراكها للمخاطر المرتبطة بهذه العمليات. تابعو الأردن 24 على