logo
«الداخلية»: ضبط 14 متسولة بحملات أمنية

«الداخلية»: ضبط 14 متسولة بحملات أمنية

الرأيمنذ يوم واحد
قالت وزارة الداخلية إن جهود الإدارة العامة لمباحث شؤون الإقامة (إدارة متابعة المخالفين) أسفرت عن ضبط 14 متسولة خلال حملات أمنية نفذتها بجميع المحافظات.
وأضافت أن ذلك جاء في إطار تنفيذ تعليمات وتوجيهات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف، وبإشراف مباشر من رئيس قطاع الجنسية والإقامة، واستمراراً للانتشار الأمني المكثف في جميع محافظات البلاد لضبط مخالفي قانون الإقامة والعمل، ومكافحة السلوكيات السلبية.
وذكرت أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين وفق المادة (22) التحاق بعائل، حيث سيتم إبعاد المخالف والكفيل، وإبعاد المخالفين وفق المادة (18) عمل أهلي، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق أصحاب العمل (الكفلاء والشركات) بالتنسيق مع الهيئة العامة للقوى العاملة.
وأكدت الداخلية ممثلة في الإدارة العامة لمباحث شؤون الإقامة أنها لن تتهاون في محاسبة مخالفي قانون الإقامة والعمل، وأن المحاسبة ستشمل كلًا من العامل وصاحب العمل، مشددة على أن التسول بمختلف أشكاله يمثل إساءة للمجتمع ومخالفة صريحة للقوانين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللصوص لا يسرقون الكتب
اللصوص لا يسرقون الكتب

جريدة أكاديميا

timeمنذ 35 دقائق

  • جريدة أكاديميا

اللصوص لا يسرقون الكتب

قـٌصاصات هل سبق وتم القبض على لص يحمل في كيسه رواية او كتاب شعر او مجلد فلسفي؟ بالطبع لا والسبب بسيط جدا، لأن الكتب لا تعود على السارق بالنفع المادي ولا تتحول الى ثروة ملموسة وكذلك لا تصرف في الأسواق بكل تأكيد، في التاريخ لم تسجل حالات لاقتحام المنازل من اجل سرقة كتب او روايات متوفرة في الأسواق ومع ذلك هناك من يسرق الكتب. من يسرق الكتب هم صنفًا آخر من السارقين، بل يتفوق اللصوص العاديين، هم لا يسرقون الكتب بأيديهم، بل بعقولهم، هم متخصصون بسرقة الأفكار وجهد الآخرين المعرفي ثم يقدمونه كإنتاج خالص لهم، هم لا يحتاجون إلى اقتحام البيوت وسرقة الكتب، تخصصهم هو السرقة المعرفية، ويمارسون التباهي بالمجالس الثقافية بالأحاديث والاقتباسات والمقولات دون ذكر المصدر او يعترفوا بفضله، هم مجرد نُسّاخ مهرة يهمهم المظهر أكثر من الجوهر. هم لا يقرؤون للنضوج الفكري او للمتعة الأدبية، ولكن جمع العبارات الرنانة والمفاهيم ذات النبرة البراقة هي هدف للتزين امام الناس والكتاب بالنسبة لهم لم يكن وسيلة لفهم العالم بل أداة للتزيّن أمام الآخرين، فن تدوير أحاديث الآخرين ومقالاتهم وجهدهم الفكري هو تخصصهم دون أي حس بالمسؤولية الأدبية الأمانة العلمية أو الفكرية، وعندما يصفق لهم الجمهور، ويظنون انهم أصحاب فكر، يغرقون أكثر في سرقتهم ويستمرون في بناء شهرتهم على إنجازات الآخرين. إن سرقة الأفكار لا يراها الناس بسهوله، لكنها تترك في المشهد الثقافي أثر بالغ، ذلك لأنها تعطي لمن لا يستحق مجدا قد تم سرقته من الآخرين، وتبعد صاحب الجهد الحقيقي، ولا ننسى انها قد تصنع جيل من المثقفين السطحيين الذين تبهرهم النسخ وهم لا يعرفون الأصل والمضمون، وعندها تصبح الثقافة مجرد عرض يزين أحاديث المجالس بسبب هذه الجريمة الناعمة. في الختام، عندما نقول اللصوص لا يسرقون الكتب، نقصد ان هناك من لا يسرقونها ماديا، بل يسرقون افكارها ومحتواها ونسبها لغير أهلها، ويختزلون الثقافة في المظهر والكلمات الرنانة. Insta: @Duwaihees Email: [email protected] مقالات ذات صلة

لاريجاني: صحيح أنّ 'إسرائيل' كانت تقصف من الجو لكنّها على الأرض لم تكن قادرة على التقدّم
لاريجاني: صحيح أنّ 'إسرائيل' كانت تقصف من الجو لكنّها على الأرض لم تكن قادرة على التقدّم

المدى

timeمنذ 35 دقائق

  • المدى

لاريجاني: صحيح أنّ 'إسرائيل' كانت تقصف من الجو لكنّها على الأرض لم تكن قادرة على التقدّم

اكد أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي لاريجاني انه يجب على قواتنا اليقظة لأننا نواجه عدوا غادرا يمارس الخداع معتبرا أنّ 'إسرائيل' كانت تقصف من الجو، لكنّها على الأرض لم تكن قادرة على التقدّم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store