logo
ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

اليوممنذ 5 ساعات

اعترف طبيب جراح فرنسى ، يدعى جويل لوسكوارنيك ، بالاعتداء على 299 مريضا وأقر بمسئوليته عن وفاة اثنين منهم، فى أكبر محاكمة تشهدها فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت المتهم باغتصاب زوجته وتخديرها.
وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إلى أن الجراح الفرنسى، الذى يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، يواجه عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا، وقال المدعي العام في القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين عندما تعرضوا للإساءة كان 11 عامًا، وكان معظمهم من الأولاد والبنات، في أغلب الأحيان أثناء تخديرهم، أو في غرفة العمليات، أو أثناء تعافيهم من إجراء طبي.
وقال الادعاء العام إن الطبيب المولود في باريس ارتكب جرائم جنسية باسم الرعاية الصحية الفرنسي لمدة تقرب من 30 عاما، وفي 24 فبراير، أصبح بطل أكبر محاكمة بتهمة الاعتداء الجنسي على الأطفال شهدتها فرنسا على الإطلاق.
وبدأت المحاكمة في محكمة موربيهان الجنائية في مدينة فان، في شمال غرب البلاد. هناك، تمت محاكمة لو سكوارنيك بتهمة ارتكاب جرائم الاغتصاب والاعتداء الجنسي المشدد ضد 299 ضحية.
وهزت هذه المحاكمة فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت، الذي صدر الحكم عليه في ديسمبر الماضي بتهمة اغتصاب زوجته وتخديرها حتى يتمكن خمسون رجلاً آخرين من إساءة معاملتها أثناء نومها.
كانت قضية هزت الفرنسيين والعالم أجمع بعد أن تنازلت الضحية جيزيل بيليكوت عن حقها في عدم الكشف عن هويتها وكشفت للعامة عن الفظائع التي تعرضت لها.
وفي شهر مارس من هذا العام، خلال جلسة استماع في المحكمة، قال الجراح الشهير إنه يشعر "بالمسؤولية" عن وفاة اثنتين من ضحاياه، اللتين انتحرتا بعد أن علمتا بتعرضهما للإساءة، كما اعترف بارتكاب جرائم ضد العشرات من الضحايا.
ويواجه لو سكوارنيك، الذي يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا.
وقال المدعي العام المسؤول عن القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين في وقت الاعتداء كان 11 عامًا. ومن بين الإجمالي، هناك 158 رجلاً و141 امرأة. وكان 14 منهم فقط أكبر من 20 عاما عندما تعرضوا للهجوم، في حين كان 256 منهم أقل من 15 عاما.
وكانت البداية لشكوى تم تقديمها من قبل 4 فتيات قاصرات، زعمن أن الطبيب جويل لو سكوارنيك، اعتدى عليهن جنسياً، من بينهن بنتان من بنات أخواته.
وقد تراكمت شكاوى قانونية أخرى ضد الطبيب منذ انتهاء التحقيق الأولي معه، ويستعد المدعون لمزيد من الإجراءات بعد هذه المحاكمة، وتقديم قضاياهم إلى القضاء.
ويذكر أن القضية وصلت إلى المحققين لأول مرة في سنة 2017، عندما أخبرت طفلة صغيرة تبلغ من العمر 6 سنوات، وهي جارة المتهم، أخبرت والدتها أن لو سكوارنيك كشف عن أعضائه وتحرش به عبر السياج الذى يفصل منزليهما.
وكان لو سكورنيك قد اعترف للشرطة بأنه "قام بأفعال" مع الأطفال، بما في ذلك بنات أخواته، لكنه نفى أي اعتداء جنسي كامل، وادعى أن مذكراته تضمنت عنصراً من الخيال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رجل فرنسى يقود سيارته بدون رخصة منذ عام 1997
رجل فرنسى يقود سيارته بدون رخصة منذ عام 1997

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

رجل فرنسى يقود سيارته بدون رخصة منذ عام 1997

حطم سائق سيارة فرنسى الرقم القياسى لأطول مدة قيادة مركبة بدون رخصة سارية المفعول ، أو تأمين، أو فحص فنى - أكثر من 28 عاما، ففى الأسبوع الماضى، تحولت عملية إيقاف مرورى روتينية إلى مفاجأة لا تُنسى لوحدة شرطة آلية فى منطقة الرون، فرنسا، بعد التحقق من لوحات الترخيص، أوقف رجال المرور المركبة لإجراء فحص فنى منتهى الصلاحية، لكن تبين أن هذه كانت أقل المخالفات أهمية التى ارتكبها السائق، عند التحقق من أوراقه، أدرك الشرطى أن المركبة لا تحمل تأمينا أيضا، والأسوأ من ذلك كله أن رخصة القيادة قد أُلغيت عام 1997، وقد أخبر الرجل الضابط عرضا أن رخصة قيادته قد أُلغيت منذ أكثر من 28 عاما بعد ضبطه يقود تحت تأثير الكحول ، وأنه لم يكلف نفسه عناء التقدم بطلب للحصول عليها مرة أخرى، مشبها رخصته القديمة بـ"زبادى منتهى الصلاحية لكنه لا يزال صالحا للأكل". فى البداية، كشف فحص الملفات أن السيارة غير مشمولة بالتأمين، ثم جاء وقت التحقق من صلاحية رخصة القيادة، ثم: المفاجأة.. نشرت شرطة تارارى على صفحتها على فيس بوك، "جاءت أبرز أحداث العرض عند فحص رخصة القيادة، كان الرجل يقود بدون رخصة منذ عام 1997"، بحسب ما ذكر موقع oddity central. يبدو أن الرجل قرر أنه إذا لم تكن لديه رخصة سارية، فلا جدوى من تأمين سيارته تأمينا إلزاميا أو إخضاعها للفحص الفني، الأمر المحير هو كيف تمكن من التسلل عبر فحوصات الشرطة لفترة طويلة، للأسف، لن يُكسبه إنجازه أى جوائز، بل ميدالية رمزية من الشرطة وموعدا فى المحكمة.

ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين
ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

اعترف طبيب جراح فرنسى ، يدعى جويل لوسكوارنيك ، بالاعتداء على 299 مريضا وأقر بمسئوليته عن وفاة اثنين منهم، فى أكبر محاكمة تشهدها فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت المتهم باغتصاب زوجته وتخديرها. وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إلى أن الجراح الفرنسى، الذى يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، يواجه عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا، وقال المدعي العام في القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين عندما تعرضوا للإساءة كان 11 عامًا، وكان معظمهم من الأولاد والبنات، في أغلب الأحيان أثناء تخديرهم، أو في غرفة العمليات، أو أثناء تعافيهم من إجراء طبي. وقال الادعاء العام إن الطبيب المولود في باريس ارتكب جرائم جنسية باسم الرعاية الصحية الفرنسي لمدة تقرب من 30 عاما، وفي 24 فبراير، أصبح بطل أكبر محاكمة بتهمة الاعتداء الجنسي على الأطفال شهدتها فرنسا على الإطلاق. وبدأت المحاكمة في محكمة موربيهان الجنائية في مدينة فان، في شمال غرب البلاد. هناك، تمت محاكمة لو سكوارنيك بتهمة ارتكاب جرائم الاغتصاب والاعتداء الجنسي المشدد ضد 299 ضحية. وهزت هذه المحاكمة فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت، الذي صدر الحكم عليه في ديسمبر الماضي بتهمة اغتصاب زوجته وتخديرها حتى يتمكن خمسون رجلاً آخرين من إساءة معاملتها أثناء نومها. كانت قضية هزت الفرنسيين والعالم أجمع بعد أن تنازلت الضحية جيزيل بيليكوت عن حقها في عدم الكشف عن هويتها وكشفت للعامة عن الفظائع التي تعرضت لها. وفي شهر مارس من هذا العام، خلال جلسة استماع في المحكمة، قال الجراح الشهير إنه يشعر "بالمسؤولية" عن وفاة اثنتين من ضحاياه، اللتين انتحرتا بعد أن علمتا بتعرضهما للإساءة، كما اعترف بارتكاب جرائم ضد العشرات من الضحايا. ويواجه لو سكوارنيك، الذي يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا. وقال المدعي العام المسؤول عن القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين في وقت الاعتداء كان 11 عامًا. ومن بين الإجمالي، هناك 158 رجلاً و141 امرأة. وكان 14 منهم فقط أكبر من 20 عاما عندما تعرضوا للهجوم، في حين كان 256 منهم أقل من 15 عاما. وكانت البداية لشكوى تم تقديمها من قبل 4 فتيات قاصرات، زعمن أن الطبيب جويل لو سكوارنيك، اعتدى عليهن جنسياً، من بينهن بنتان من بنات أخواته. وقد تراكمت شكاوى قانونية أخرى ضد الطبيب منذ انتهاء التحقيق الأولي معه، ويستعد المدعون لمزيد من الإجراءات بعد هذه المحاكمة، وتقديم قضاياهم إلى القضاء. ويذكر أن القضية وصلت إلى المحققين لأول مرة في سنة 2017، عندما أخبرت طفلة صغيرة تبلغ من العمر 6 سنوات، وهي جارة المتهم، أخبرت والدتها أن لو سكوارنيك كشف عن أعضائه وتحرش به عبر السياج الذى يفصل منزليهما. وكان لو سكورنيك قد اعترف للشرطة بأنه "قام بأفعال" مع الأطفال، بما في ذلك بنات أخواته، لكنه نفى أي اعتداء جنسي كامل، وادعى أن مذكراته تضمنت عنصراً من الخيال.

متهما بالاستيلاء على 2.6 مليون جنيه.. النيابة الإدارية تحيل مديرا سابقا في هيئة البريد إلى المحاكمة
متهما بالاستيلاء على 2.6 مليون جنيه.. النيابة الإدارية تحيل مديرا سابقا في هيئة البريد إلى المحاكمة

جريدة المال

timeمنذ 8 ساعات

  • جريدة المال

متهما بالاستيلاء على 2.6 مليون جنيه.. النيابة الإدارية تحيل مديرا سابقا في هيئة البريد إلى المحاكمة

أمرت النيابة الإدارية بإحالة مدير إدارة الاستعلامات السابق بالهيئة القومية للبريد المصري، وعددًا من العاملين بالهيئة إلى المحاكمة التأديبية؛ وذلك على خلفية قيام المتهم الأول بالاستيلاء على مبالغ مالية من حسابات العملاء بطريق التحايل والحصول على بطاقات الخصم الخاصة بالعملاء، وسحب مبالغ مالية منها عبر ماكينات الصراف الآلي، وذلك بمساعدة المتهمين الآخرين. ضمت قائمة الاتهام التي ضمت ١٢ متهمًا كلًا من مدير إدارة الاستعلامات السابق وعددًا من المسئولين بالإدارات المختلفة بالهيئة وقت ارتكاب المخالفات شملت: إدارة التحفظات القانونية، وقطاع غسل الأموال بالهيئة، وإدارة إصدار البطاقات الإلكترونية، ومكتب خدمة العملاء، وقسم متابعة تشغيل البطاقات الإلكترونية، وقسم دعم وتشغيل البطاقات الإلكترونية، وقسم فحص الشكاوى، والإدارة العامة لخدمة المواطنين. وكانت النيابة الإدارية للاتصالات والدفاع، قد تلقت بلاغ قطاع الموارد البشرية بالهيئة القومية للبريد المصري بشأن ما أسفرت عنه أعمال اللجنة المشكلة من الإدارة العامة لمراقبة وتقييم الأداء الرقابي بالهيئة من اكتشاف تلاعب بحسابات '٧' عملاء عن طريق تنشيط حسابات غير مستخدمة، وإصدار بطاقات خصم مباشر لتلك الحسابات دون علم أو موافقة أصحابها وإجراء عمليات السحب من خلالها. وخلال التحقيقات الموسعة التي باشرتها المستشارة هبة السيد، بإشراف المستشار محمود عبد العال – مدير النيابة، تبين أن الواقعة قد تم اكتشافها عقب تلقي إدارة التفتيش بهيئة البريد إخطارًا من قطاع التجزئة المالية بشأن رصد عمليات سحب متتالية جرت على أحد الحسابات البريدية غير المفعلة وذلك عقب إعادة تنشيط الحساب؛ وبناءً على ذلك تم تشكيل لجنة لفحص أعمال المتهم الأول خلال فترة عمله ومراجعة كافة الحسابات البريدية غير المفعلة التي جرى إعادة تنشيطها خلال فترة عمله> واستمعت النيابة إلى شهادة المفتش المالي والإداري بالإدارة العامة لمراقبة وتقييم الأداء الرقابي بالهيئة القومية للبريد المصري ورئيس اللجنة المشكلة للفحص، والذي أكد أن نتائج الفحص قد أسفرت عن وجود تلاعب بعددٍ من الحسابات البريدية الغير مفعلة والتي تخص بعض العملاء، حيث جرى تنشيطها وإصدار بطاقات خصم مباشر مرتبطة بتلك الحسابات، وإجراء عمليات سحب نقدي منها دون علم أصحابها أو تقديمهم أي طلبات بذلك. وقد اطلعت النيابة على التقرير المقدم من اللجنة والمرفق به مستندات وأدلة فنية من بينها أسطوانة مدمجة قامت النيابة بتفريغ محتواها، وتبين ظهور المتهم الأول في عدة مقاطع مرئية مصورة سجلتها كاميرات المراقبة أثناء قيامه بعمليات سحب نقدية من ماكينة الصراف الآلي داخل الغرفة المخصصة لماكينات الصرف مستخدمًا بطاقات الصرف الخاصة بالعملاء وفقًا لمطابقة وقت السحب بعمليات السحب التي أجريت على تلك الحسابات. وكشفت التحقيقات من ثبوت قيام المتهم الأول بالاستيلاء لنفسه على مبالغ مالية كبيرة من الحسابات البريدية الخاصة لبعض العملاء تقدر بما يزيد على مليونين وستمائة ألف جنيه مصري دون وجه حق، وسترًا لذلك قام بالتلاعب في بياناتهم الشخصية المسجلة على قاعدة بيانات الحاسب الآلي وقام بتغيير عنوان المراسلة الخاص بتلك الحسابات مستغلًا في ذلك الصلاحيات الوظيفية الممنوحة له في تفعيل وإيقاف بطاقات الخصم المباشر وتعديل بيانات العملاء. كما أسفرت التحقيقات عن مسئولية باقي المتهمين – كل فيما يخصه – في مساعدة المتهم الأول بإصدار وتفعيل وتنشيط بطاقات صرف إلكترونية دون علم العملاء ودون طلبهم وتسليمها له، بعد تعديل بيانات بعض العملاء على الحاسب الآلي، وافشاء سرية بيانات العملاء التي اطلعوا عليها بحكم وظيفتهم. وفي ضوء ما انتهت إليه التحقيقات، أمرت النيابة بإحالة المتهمين جميعاً للمحاكمة التأديبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store