logo
تواريخ حاسمة للطلاب والطالبات المتقدمين على "منصة قبول"

تواريخ حاسمة للطلاب والطالبات المتقدمين على "منصة قبول"

صحيفة سبقمنذ 19 ساعات
أعلنت المنصة الوطنية للقبول الموحد في الجامعات والكليات ومقاعد الابتعاث عن تفاصيل مرحلتين في جدول القبول، ينبغي لجميع المتقدمين والمتقدمات الانتباه لها، حيث ستكون الفرصة النهائية لتعديل الرغبات والتأكيد عليها ما بين 13 إلى 16 يوليو 2025.
ووفقاً للمنصة، تبدأ الفترة الأولى من 13 إلى 14 يوليو، وهي فرصة أخيرة للطلاب والطالبات لإضافة أو تعديل ترتيب رغباتهم بحسب التخصصات التي يفضلونها، والتأكد من أن جميع الخيارات التي يرغبون بها مدرجة في القائمة. تنتهي هذه المرحلة بنهاية يوم 14 يوليو، وبعدها لن يكون بالإمكان إجراء أي تغييرات على الرغبات.
أما المرحلة الثانية، التي تمتد من 15 إلى 16 يوليو، فهي مخصصة لتأكيد القبول في التخصص الذي تم الترشيح عليه. ويُعدّ هذا الإجراء إلزاميًا، حيث أن عدم تأكيد القبول في هذه الفترة سيؤدي تلقائيًا إلى إلغاء المقعد المخصص للطالب أو الطالبة. ولذلك، تشدد المنصة على أهمية متابعة الحسابات الشخصية على النظام وتفعيل الإشعارات البريدية أو النصية لتفادي ضياع الفرصة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نقطة تحول" تطلق برنامجًا أسبوعيًّا لصقل المهارات وتمكين ذوي الإعاقة البصرية
"نقطة تحول" تطلق برنامجًا أسبوعيًّا لصقل المهارات وتمكين ذوي الإعاقة البصرية

صحيفة سبق

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة سبق

"نقطة تحول" تطلق برنامجًا أسبوعيًّا لصقل المهارات وتمكين ذوي الإعاقة البصرية

أطلقت جمعية "نقطة تحول" لتأهيل وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية بمدينة الخبر، برنامج "النادي الأسبوعي لتنمية المهارات"، وهو برنامج تدريبي نوعي يُعقد بصفة دورية بهدف صقل قدرات المستفيدين وتنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية. ويستهدف البرنامج تنمية الذكاء العاطفي والاجتماعي للمشاركين، وتعزيز مهارات التواصل والتأثير والإقناع، إضافة إلى فهم أنماط الشخصيات بطريقة تطبيقية مبتكرة، بما يسهم في رفع كفاءتهم وتمكينهم من الاندماج بفعالية داخل المجتمع. وانطلقت أولى جلسات البرنامج يوم الأربعاء الماضي، ويقدمه المدرب سليمان الزامل، تحت إشراف قسم البرامج والأنشطة، ومتابعة منسق البرامج، وبدعم كريم من الدكتور عبد الرزاق التركي. وأكدت الجمعية أن البرنامج يُعد تجربة تطويرية متكاملة تهدف إلى بناء قدرات المستفيدين من الداخل، وتمكينهم من مواجهة التحديات وتحقيق التكيف الإيجابي مع محيطهم، بما يتماشى مع رسالة الجمعية ورؤيتها في خدمة وتمكين ذوي الإعاقة البصرية.

كلية المسجد النبوي تختتم مشاركتها في موسم الحج بحزمة من الأعمال التطوعية
كلية المسجد النبوي تختتم مشاركتها في موسم الحج بحزمة من الأعمال التطوعية

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

كلية المسجد النبوي تختتم مشاركتها في موسم الحج بحزمة من الأعمال التطوعية

اختتمت كلية المسجد النبوي مشاركتها الميدانية في موسم حج عام 1446هـ، بتقديم حزمة من الأعمال التطوعية التي استهدفت خدمة ضيوف الرحمن وإرشادهم بعدة لغات. وشارك في الجهود (66) متطوعًا ومتطوعة، قدّموا (2427) ساعة تطوعية بـ(17) لغة خلال الـ15 يومًا الماضية، جرى خلالها الرد على (12241) استفسارًا من الزائرين والزائرات، وبلغ عدد المستفيدين من الخدمات (8675) شخصًا. وتعكس هذه المشاركة التزام الكلية برسالتها في خدمة الحرمين الشريفين، وتعزيز القيم التطوعية والمعرفية في مواسم العبادات، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة في تجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.

سواحل تبوك تتألق بهندسة «الحجر المنقبي»
سواحل تبوك تتألق بهندسة «الحجر المنقبي»

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • عكاظ

سواحل تبوك تتألق بهندسة «الحجر المنقبي»

باللونين الأزرق والأبيض، تميز الطراز العمراني لمحافظات ساحل تبوك التي اهتمت بالشرفات البارزة والفناء الداخلي المكشوف إلى السماء، والحجر المنقبي، والنورة للطلاء، والتي تعكس أنماط البناء المتوارثة عبر الأجيال، ما جعلها فريدة بتفصيل هندسي يمثل جمالها ويعزز من قدرتها على التكييف مع صعوبة المناخ. هذا ما رواه المهتمون بالتراث: عبدالملك عبدالكريم الحربي وناصر عبدالله حسن الصالح وبدر محمود المسلماني لـ «عكاظ»، عن الطراز العمراني لساحل تبوك والتي تشمل محافظات الوجه وأملج وضباء. جاء ذلك توافقاً مع خارطة العِمَارَة السعودية، التي تشمل 19 طرازاً معمارياً والمستوحى من الخصائص الجغرافية والثقافية للمملكة، وذلك في إطار الجهود للاحتفاء بالإرث العمراني وتعزيز جودة الحياة وتطوير المشهد الحضري في المدن السعودية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. يقول الحربي: تتبع هوية الطراز العمراني في ساحل تبوك بعض السمات المميزة للطابع العمراني، و يتميز بالفناء الداخلي الذي تلتف حوله غالبية أجزاء البيت، كما يتصف بالأسقُف العالية وهي أيضاً من السمات المميزة. و أضاف ان الحجر المنقبي (الاسم الشائع للحجر المستخدم للبناء في منطقة الحجاز) هو المكون الرئيسي للبناء ويتم جلبه من الصخور المتاخمة للبحر، ويقوم بعملية تكسيره حرفي يسمى «كسار»، ثم يتولى عملية تهذيبه وتسوية جوانبه حرفي آخر يسمى «حجار»، ليتولى بعد ذلك معلم البناء استخدامه في تشييد المسكن و يقوم برصه بطريقة هندسية وفقاً لمخطط البناء باستخدام مادة الطين التي تعتبر الرابط بين هذه الحجارة. وهو ما أكده ناصر عبدالله الصالح، ويضيف: أن الحجر والطين هما أساس البناء في البيوت القديمة، وكانت هناك «المكاسر» وهي أماكن مخصصة ليقوم المعلم ومساعدوه بتكسير الحجارة على شكل مستطيل أو رباعي ليتم بها عملية البناء مع اللِبِن، وهو الطين الذي يُضاف له مع بعض الأعشاب البرية للتدعيم ولتماسك الحجارة، كما يتم بعد كل متر وضع ساند من الخشب لزيادة التدعيم، وتملأ الفراغات بالحشو وهي حجارة صغيرة يتم جمعها لهذا الغرض. و عاد الخبير بالتراث عبدالملك الحربي ليقول: إن طريقة البناء القديمة التي تتبع الأسلوب الحجازي مثال رائع على التراث المعماري الفريد الذي يعكس تاريخ وثقافة أهل الوجه، ويُظهر هذا الأسلوب كيفية استغلال المواد المتاحة المستمدة من البيئة المحلية والتي لا تتجاوز الحجر والخشب والطين مما يعكس تفاعل الإنسان مع محيطه واستفادته من الموارد الطبيعية، وتتميز هذه المباني بقدرتها على التحمل والصلابة مما يجعلها قادرة على مواجهة التحديات المناخية مثل الحرارة العالية والأمطار الموسمية. كما أن التصميمات المعمارية تعكس الهوية الثقافية للمنطقة حيث تتضمن تفاصيل دقيقة تعبر عن الحرفية العالية والمهارة التي اتسم بها البناؤون في تلك الحقبة. و وصف مادة الطلاء بأنها العنصر المميز لمباني ساحل تبوك وتسمى «النورة» حسب ما هو متداول، بينما هي في الأصل مادة الجير المطفأ ويتم تصنيعها محلياً، من خلال حرق الحجر المنقبي المستخدم في عملية البناء، إذ يتم وضعه في أحواض مخصصة لذلك ويتم حرقه إلى أن يتحول إلى بودرة ثم يخلط مع رمال البحر ويُخمر لأوقات متفاوتة قد تصل إلى شهرين، و كلما طالت مدة التخمير كلما زادت جودته وصلابته، وتتم عملية الطلاء لكامل البيت من الخارج والداخل إذ تعمل على تكييف البيت صيفاً وشتاءً. وعن التقسيم الداخلي للمباني التراثية بالوجه قال الحربي: تتسم غالبية هذه المباني بوجود قسم خاص بالضيوف والذي يقع عادةً في مقدمة البيت، ويمثل هذا الركن جزءاً أساسياً من التصميم المعماري و يعكس أهمية الضيافة في الثقافة المحلية، و يتم تصميمه بطابع مميز كاتساع المجالس ورحابتها مع وجود «الدكة» وهي عبارة عن: جلسات مرتفعة من الحجر، تحيط بالمجلس وتكسى بالفرش المريح والمساند والمراكي المزخرفة، وهذا التصميم لا يعكس فقط العادات الاجتماعية للمنطقة، بل يُظهر أيضاً كيفية تفاعل السكان مع ضيوفهم و مع بعضهم بعضاً، مما يُعزز الروابط بين أفراد المجتمع. و تتوزع بقية أجزاء البيت من الداخل حول الفناء الداخلي المكشوف إلى السماء أو ما يُعرف بـ «الحوش»، وهو التصميم الرئيسي في العمارة التقليدية في الوجه حيث يسمح بدخول الضوء الطبيعي والتهوية إلى جميع أجزاء البيت، ويُستخدم هذا الفناء كمساحة مركزية تجمع بين جميع الغرف مما يعزز التواصل بين أفراد الأسرة، وتساهم هذه التصميمات المفتوحة في خلق جو من الألفة والراحة حيث يمكن للعائلة الاستمتاع بالهواء الطلق والضوء الطبيعي. كما أن للرواشين ولكثرة الشبابيك واتساعها مع حُسن منظرها دوراً حيوياً في إضاءة المساحات الداخلية وتوفير التهوية الطبيعية، إذ إنها ليست مجرد عناصر جمالية وحسب بل هي عناصر أساسية لخلق بيئة مريحة للسكان؛ حيث تسمح بدخول الهواء النقي وتساعد في تنظيم درجات الحرارة داخل المنزل، وهي تعزيز آخر للهوية الثقافية وتاريخ المكان مما يجعلها جزءاً لا يتجزأ من التراث العمراني الخاص بالوجه. هنامستودع «الحنية» من أهم الأركان - كما يقول الحربي، ما يعرف بـ «الصُفة» وهي جزء لا يتجزأ من تصميم البيت في المباني التراثية والتي تلعب دوراً محورياً في الحياة اليومية لأفراد الأسرة؛ إذ إنها ليست مجرد مساحة للتجمع وحسب بل تمثل نقطة التقاء اجتماعية تعكس الثقافة والهوية المجتمعية لأهل الوجه، كما تُعتبر منطقة حيوية حيث يجتمع أفراد الأسرة لتبادل الأحاديث والتفاعل الاجتماعي ومشاركة اللحظات السعيدة، كما تُقام فيها الأنشطة العائلية التقليدية، علاوة على ذلك تعكس «الصُفة» تصميماً معمارياً فريداً يتلاءم مع البيئة المحيطة، وغالباً ما تطل على فناء البيت الداخلي مما يضفي عليها جواً من الارتياح والبهجة. كما استغل أهل الوجه القدماء ذكاءهم في استثمار المساحات غير الأساسية في منازلهم مثل الأماكن التي تقع تحت السلالم، مما أظهر براعتهم في إدارة المساحات المتاحة؛ فقد قاموا بتحويلها إلى مستودعات صغيرة تُعرف باسم «الحَنية» واستخدموها لتخزين المواد سواءً كانت غذائية أو أدوات منزلية ما ساعد في تنظيم البيت بشكل فعّال للاستفادة القصوى من كل زاوية من زوايا المسكن، وهذه الفكرة تعكس روح الابتكار والقدرة على التكيّف مع الظروف المحيطة، إذ تُمَكِّن السكان من الحفاظ على أغراضهم بشكل منظم مما يَسهُل الوصول إليه، إلى جانب ذلك تُظهر فكرة الحَنية كيف أن العمارة التقليدية بالوجه لم تكن مجرد بناء مادي بل كانت تعبيراً عن أسلوب حياة وثقافة راسخة، حيث تم مراعاة الجوانب العملية والجمالية في آن واحد. «الخوخة».. نافذة التواصل بدر المسلماني تحدث عن «الخوخة»، وهي تمثل جزءً من التراث الاجتماعي والثقافي في مساكن ساحل تبوك قديماً، لتعكس قيم التعاون والدعم المتبادل بين الجيران، وهي نافذة تنشأ في أحد الحوائط الملاصقة للجيران لا تتجاوز أبعادها نصف متر وتستخدم للتواصل بين النساء لتبادل الحديث والمنافع دون الحاجة للخروج من المنزل مثل المأكولات والمشروبات وباقي الحاجات، وكان يتم بناؤها في مكان بعيد عن حرمات البيت مثل بهو البيت أو الحاصل (المخزن). و عن التراسينة (ممرات خشبية) يوضح المسلماني أنها عبارة عن: تصميم تقليدي شايع في العديد من البيوت القديمة لبيوت الوجه وأملج وضباء حيث تربط بين أجزاء البيت المختلفة لتوفر إطلالة على الفناء الداخلي، وغالباً ما تكون هذه الممرات مزودة بحواجز خشبية رأسية متباعدة تعلوها وتربطها عوارض أفقية مما يعزز من جمالية وراحة المكان، كما كانت للاسترخاء أو لتناول المشروبات، وكانت تُستخدم أركانها لوضع الأزيار و قلل الماء لتبريدها في الهواء الطلق. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store