logo
وزارة الخارجية: جميع الأردنيين المُقيمين والموجودين في كوريا الجنوبية بخير

وزارة الخارجية: جميع الأردنيين المُقيمين والموجودين في كوريا الجنوبية بخير

سرايا - أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب جمهورية كوريا، بضحايا الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة، ما أسفر عن وقوع عدد من الضحايا والمفقودين، وإجلاء آلاف الأشخاص.
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، تعاطف المملكة وتضامنها الكامل مع حكومة وشعب جمهورية كوريا الصديقة في هذا الحادث الأليم، مُعرِبًا عن أصدق التعازي لأُسَر الضحايا، ومتمنيًا النجاة للمفقودين.
وأوضح أن المواطنين الأردنيين المُقيمين والموجودين في جمهورية كوريا الصديقة جميعهم بخير، ولا توجد إصابات بينهم، داعيًا الأردنيين الموجودين في منطقة الفيضانات إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن الجهات الرسمية الكورية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حل الحزب العربي الديمقراطي لعدم إفصاحه عن موارده المالية وأوجه إنفاقه
حل الحزب العربي الديمقراطي لعدم إفصاحه عن موارده المالية وأوجه إنفاقه

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

حل الحزب العربي الديمقراطي لعدم إفصاحه عن موارده المالية وأوجه إنفاقه

عمون - قررت محكمة بداية عمّان حل الحزب العربي الديمقراطي، بموجب حكم وجاهي قابل للاستئناف، وذلك في الدعوى التي أقامتها الهيئة المستقلة للإنتخاب المعنية بشؤون الأحزاب، على خلفية مخالفة الحزب لأحكام قانون الأحزاب السياسية. وجاء القرار القضائي بعد ثبوت عدم التزام الحزب بتسليم الميزانية السنوية والوثائق المالية المرتبطة بها، والتي تُظهر مصادر تمويله وأوجه الإنفاق، ولعدم إفصاحه عن موارد الحزب المالية وأوجه إنفاقه، وذلك خلافًا لأحكام المادة (28) من قانون الأحزاب. ويُعتبر الحكم الصادر نهائيًا ونافذًا إمّا بانقضاء المدة القانونية المخصصة للاستئناف، والبالغة ثلاثين يوما من تاريخ صدوره، أو بصدور قرار محكمة الاستئناف في حال تم الطعن بالحكم. ويُشار إلى أن عدد الأحزاب السياسية المرخصة في المملكة يبلغ حاليًا 35 حزبًا، وذلك بعد اندماج كل من حزب الأرض المباركة وحزب الشباب الأردني في حزب الاتحاد الوطني الأردني.

هل سيستغلون فزعة الأردن .. لتنفيذ مخططاتهم؟!
هل سيستغلون فزعة الأردن .. لتنفيذ مخططاتهم؟!

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

هل سيستغلون فزعة الأردن .. لتنفيذ مخططاتهم؟!

ليس من عادة الأردن.. أن يزجّ بنفسه في الفراغات الطائفية والسياسية في الجوار.. إلا حين تُصبح النار على بعد خطوة من بيته.. لكن ما يُطرح اليوم من احتمالاتٍ بشأن وجود أمني.. أو عسكري أردني في السويداء.. لا يبدو محض خطوة تكتيكية عابرة.. بل أقرب لما يُشبه بدء عصر جديد.. من رسم الخرائط بأصابع الطباشير الهادئة.. لا بالقنابل.. تصريحات رجل الأعمال السوري فراس طلاس.. عن وجود نقاشات جادة.. لوضع السويداء تحت إشراف أمني أردني.. قد تبدو للوهلة الأولى.. استجابة إنسانية لفوضى أمنية عميقة في الجنوب السوري.. لكنها في العمق.. تفتح الباب على أوسع خرائط الأسئلة.. وأخطر نوايا إعادة الترتيب.. في دولةٍ ما زالت تنزف منذ أكثر من عقد.. فهل سيجد الأردن نفسه ذات لحظة.. في موقع لم يخطط له أصلاً؟!.. موقع الحامي من جهة.. والشريك -من حيث لم ينتبه- في التفكيك من جهة أخرى؟!.. وإن دخل لحماية المدنيين في السويداء.. فمن يضمن.. أن لا يتم تحويل حضوره لاحقاً.. إلى سابقة يتم تعميمها؟!.. وهل سيكون وحده على الأرض.. أم أنه يمهّد الطريق لوجود أطراف أخرى.. بأقنعة مختلفة؟!.. الأردن على الدوام.. ليس طامعاً في شبر من أرض الجوار.. لكنه قد تُستفَز نخوته تحت عنوان حماية الأشقاء.. إلى موقع يتجاوز حجمه الجغرافي.. وقراءته الأخلاقية المعهودة للمشهد.. وحينها.. قد يجد نفسه بين فكي كماشة خطيرين.. أحدهما.. واجب حماية حدوده من الفوضى القادمة من الجنوب السوري.. وحقن دماء الاشقاء.. والآخر.. هو الوقوع في شرك مَن يسعون لتقسيم سوريا بوسائل ناعمة.. عبر خلق مناطق نفوذ مؤقتة.. لا تنتهي بانتهاء مهمتها.. فالفزعة الأردنية.. التي يُشاد بها دوماً.. قد يُراد لها هذه المرة.. أن تتحوّل إلى حجر أساس في بناء مشروع تقسيم مُقنّع.. يبدأ من السويداء.. ويتمدّد.. ويُشرعن لاحقاً عبر وقائع ميدانية.. يصعب التراجع عنها.. وما أخطر أن يتحوّل التدخل الطارئ.. إلى واقع دائم.. ثم إلى ذريعة دولية.. لاقتسام ما تبقى من وطنٍ مدمى.. فهل يدرك الأردن كل هذه الألغام؟!.. وهل يستطيع أن يمدّ يده.. دون أن تنغرس بين أنياب الخرائط الجديدة؟!.. وهل يُجيد الخروج من حفرة الأخوّة.. حين تُغلق عليه أبواب الحسابات الدولية؟!.. ربما لا أحد يملك الجواب الآن.. لكن من المؤكد أن الخطوة القادمة لن تُقرأ في دمشق وحدها.. بل في طهران.. وتل أبيب.. وواشنطن.. وانقرة.. وموسكو أيضاً.. وحين تُراقَب خطواتك من هذا العدد من العيون.. عليك أن تمشي ببطء وحذر.. دون أن تنسى.. أنك تمشي فوق رماد وطنٍ لم تنطفئ نيرانه بعد..

شياطين يقودون البشرية ويهيمنون على العالم
شياطين يقودون البشرية ويهيمنون على العالم

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

شياطين يقودون البشرية ويهيمنون على العالم

الشياطين أنواع متعددة ولكل منها وظيفته وأخطرهم من نشاهدهم في العصر الحالي من شياطين البشر، الساعين بكل قوة للعبث بعقول المجتمعات لضمان سرعة تحولها لمسوخ تمشي على أقدامها حسب رغبة الشياطين التي تقودهم حيث تُريد، والهدف الأعظم من ذلك فرض المزيد من الهيمنة على الدول واقتصاداتها وثرواتها ومواقفها السياسية، لتحولها إلى دول تابعة لا تملك من أمرها شيء، وتعمل شياطين العصر على صناعة الموت للشعوب والدول بنشر مفاهيم خاطئة عن التقدم والحرية واعتبارها رفض كلي للقيم وخلطها بالفوضى اللفظية لتضيع المجتمعات وهي تبحث عن ذاتها. ولتحقيق الهدف الكبير بالسيطرة المطلقة كان عليها أن تدمّر عقول الأجيال بخطوات مدروسة نشاهدها في حياتنا اليومية ولا نستطيع مقاومتها إلا بنشر الثقافة الايجابية، وهذا تحد صعب كون شياطين الإنس يملكون القوة المؤثرة على البشر وهو الإعلام بجميع أنواعه، ويعتمد نجاح عملهم ومخططهم على نشر الجهل والتضليل من خلال محاربة طرق التعليم بتحويله إلى أداة تلقين، رغم ان الفيلسوف ابن خلدون طالب بالاعتماد على نظام التفكير في التعليم قبل ستة قرون، وبطرق التعليم الحالية لا يستطيع الطلبة مواجهة موجات تشويه التاريخ والحاضر كون جل فكرهم ينصب على نظريات المؤامرات الخيالية في كل مناحي الحياة، وبالتالي ينجح الشياطين في صناعة شعوب سطحية تعتمد المظهر بدل الجوهر. ولإنجاح مخططاتهم بصورة أقوى على الشياطين البشرية الاستمرار بالعبث بالفكر البشري من خلال الترويج للثقافات الاستهلاكية والسطحية والترويج للماركات النخبوية على أنها أساس لا تصلح الحياة بدونه، مما يخلق شعور دائم بالنقص لمن لا يمتلكها، كما تم نقل الفكر البشري للتعامل مع الإنسان والعلاقات الإنسانية والاخلاق كسلعة تجارية، وهو ما يكرس لربط القيمة الذاتية للإنسانية بالمال أو الشهرة، كما يتم الاعتماد على نشر المحتوى الفارغ المرتكز على الترفيه والسطحية المبتذلة بكثافة، ليختفي المحتوى الإبداعي القائم على النهج العلمي الأخلاقي. ويركز شياطين البشرية على زراعة الكراهية بغية تعزيز الانقسامات بين الشعوب لتوفير مساحات واسعة تسمح لهم بالاختباء خلالها، وقد نجحوا بفعالية بزراعة ونشر الصراعات الطائفية والعرقية والقومية و الأيديولوجية وبالذات في الدول العربية، لتتسع المسافات بينها حتى أصبح التسامح والتعايش بينها صعب للغاية، فيما تقبلت التعامل مع عدوها المشترك بكل أريحية ليصبح صاحب الحل والخل الوفي، وبالتالي أبدع الشياطين بتحويل الاختلاف الذي كان يجب أن يكون مصدرًا للتنوع والتطور إلى تهديد يعبث ببقاء الجميع. ويُكمل الشياطين حصارهم للشعوب بجدران من الأعراف الجديدة تم تصنيعها لمنع أصحاب الرؤى من نشر فكرهم ، ليصبح وجع الصمت مرافقاً للعقلاء رغم الضجيج في عقولهم خوفاً من رد فعل مجتمعات لا تقترب من النضج، لعدم قدراتها على اختيار ما يتناسب مع العقل خوفاً من غضب القلب وأنصار العاطفة، ليشعر الحكماء بالغربة في مجتمعات حاشدة تجدهم في كل مكان كون عقول وقلوب الحكماء خارج إطار مجتمعات تقتات فتات الفكر ولا تؤمن بالرؤى النهضوية، ليجد الفلاسفة ملاذهم الأخير بالوحدة لعدم قدرتهم على مشاركة الشعوب نتاج فكرهم لا سيما أنهم فقدوا متعة التواصل ليعتادوا الحزن كجزء أصيل في حياتهم، ورغم كل ذلك فلن يكتمل العمل الشيطاني في حال ثبات الأسرة، لذا لا بد من تدميرها بتهميش دور الوالدين والمعلمين، والارتقاء بمشاهير بلا مضمون والتشجيع على عدم الانضباط وإضعاف روح المسؤولية. آخر الكلام: شياطين البشر هم مجموعة المنظمات الدولية التي تتحكم بالمال والقرار السياسي وتُسيير القوة العسكرية وتسيطر على الموارد الطبيعية، وهمهم صناعة عالم يسير في فلكهم ويأتمر بأمرهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store