logo
بين البحر والشمس .. هكذا تحافظين على صحة شعركِ

بين البحر والشمس .. هكذا تحافظين على صحة شعركِ

عمون٢٢-٠٧-٢٠٢٥
عمون - ندرك جميعاً أهمية استخدام واقي الشمس خلال أيام الصيف الحارة لحماية البشرة من التلف، ولكن هل تعلمين أن الشمس قد تُلحق الضرر أيضاً بشعرك؟
تأثير أشعة الشمس في الشعر أثناء البرونزاج وبعده
رغم حبّنا للتعرض لأشعة الشمس، والسباحة، وجميع الأنشطة الصيفية الممتعة، إلا أن الشعر قد يتعرض للضرر عند البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس. تبدأ علامات التلف بفقدان اللون لحيويته ولمعانه، وقد تلاحظين تحوّله إلى درجات أفتح تميل للنحاسي، إذ إن الشمس قد تُسهم في تفتيح لون الشعر بشكل مشابه لعملية التبييض.
ولا يتوقف الضرر عند اللون فقط، بل يمتد ليشمل الجفاف، والتقصف، وهشاشة الأطراف، وحتى ترقّق الشعر وتجعده.
أضرار الشمس على الشعر الخفيف
يُعد الشعر الخفيف أو الرقيق أكثر عرضة للتلف الناتج عن أشعة الشمس، خصوصاً إذا كان بلون فاتح كالأشقر أو البني الفاتح. فالشعر الخفيف يفتقر إلى الكثافة والصبغة التي تساعد على حجب الأشعة فوق البنفسجية، مقارنةً بالشعر الداكن أو الكثيف الذي يمتاز بسُمك أكبر وقدرة أفضل على حماية فروة الرأس وبُنية الشعرة.
كما أن الشعر الكثيف غالباً ما يكون أكثر دهنية، ما يوفّر له طبقة حماية طبيعية إضافية.
نصائح لحماية الشعر قبل وبعد البرونزاج
إليك مجموعة من النصائح الفعّالة التي ستساعدك على حماية شعرك والحفاظ على صحته طوال فصل الصيف.
اختيار التوقيت المناسب للتعرض للشمس
تماماً كما تحرصين على حماية بشرتك من أشعة الشمس، فإن توقيت الخروج إلى البحر أو المسبح يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة شعرك.
فكلما بدأت يومك في وقت مبكر، كان التعرض لأشعة الشمس ألطف وأقل ضرراً. في ساعات الصباح، تكون الأشعة فوق البنفسجية معتدلة، فلا تُلحق الأذى بالشعر أو البشرة. أما مع حلول الظهر، فتشتدّ حرارة الشمس وتصبح أشعتها أقسى، مما يزيد من احتمالية جفاف الشعر وتلفه.
القبعة تحمي من أضرار الشمس
من أهم النصائح لحماية شعرك خلال الأيام المشمسة، ارتداء القبعة أو لفّ وشاح خفيف، أو حتى الجلوس في الظل تحت مظلّة. فتغطية الرأس خلال ساعات الذروة لا تحميكِ فقط من الجفاف وضربات الشمس، بل تشكّل أيضاً حاجزاً فعّالاً يقي شعرك من الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب التلف والجفاف وفقدان الحيوية.
حماية الشعر أثناء السباحة
مياه البحر والبرك المعالجة بالكلور قد تُسبب جفاف الشعر وتلفه، لذلك يُنصح بارتداء قبعة السباحة إذا كنتِ تخططين لقضاء وقت في الماء. وإن لم ترغبي بذلك، يمكنكِ لفّ شعرك بمنديل خفيف لحمايته. فهذه الخطوات البسيطة لا تحرمك متعة السباحة ولا الحصول على لون برونزي جميل، لكنها تُحدث فرقاً كبيراً في الحفاظ على صحة شعرك.
واقي الشمس.. لشعرك أيضاً
تماماً كما تحتاج بشرتكِ إلى واقٍ من الشمس، يحتاج شعرك أيضاً إلى حماية خاصة. فاستخدام واقي الشمس المخصص للشعر يُشكّل حاجزاً فعالاً بين خصلاتكِ وأشعة الشمس الضارة، ما يخفف تأثير الأشعة فوق البنفسجية ويقي من الجفاف وفقدان الحيوية.
لكن من المهم أن تعرفي أن هذه المنتجات تختلف تماماً عن واقيات الشمس التقليدية للبشرة، فهي لا تُصمَّم لحماية الجلد ولا تقي من تلف خلاياه. لذلك لا يُنصح باستخدام واقي الشعر على البشرة أو العكس، فلكل منهما تركيبته ووظيفته الخاصة.
قناع الشعر قبل التعرّض للشمس
يساعد استخدام قناع مرطّب للشعر قبل جلسات التسمير على تعزيز ترطيب الشعر ومنع جفافه، ما يوفّر له طبقة حماية إضافية ضد أشعة الشمس والعوامل الخارجية.
تجنّبي الماء الساخن بعد التعرّض للشمس
عند الاستحمام بعد التسمير، يُفضل استخدام الماء الفاتر بدلاً من الساخن جداً، إذ إن الحرارة المرتفعة قد تُجفف شعرك وتزيده هشاشته بعد تعرضه للشمس.
اغسلي شعركِ بلطف
بعد يوم طويل على الشاطئ، قد تميلين إلى فرك شعرك بقوة أثناء الاستحمام، لكن هذا التصرف قد يسبب ضرراً أكثر من النفع.
بدلاً من ذلك، استخدمي شامبو مرطباً ودلكي شعرك بلطف بأطراف أصابعك، مع الحرص على تجنّب تشابك الخصلات عند الجذور، للحفاظ على نعومته وتقليل التقصف.
الترطيب العميق خطوة لا غنى عنها
احرصي على استخدام علاجات الترطيب العميق بانتظام، فهي تساعد على استعادة الرطوبة المفقودة وإصلاح التلف الناتج عن التعرض المستمر لأشعة الشمس، ما يمنح شعرك نعومة ولمعاناً صحياً من جديد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...
الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...

الوكيل

timeمنذ 6 ساعات

  • الوكيل

الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...

الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد المخاوف من التعرض الطويل لأشعة الشمس، بدأ الحديث يتسع حول الملابس الواقية من الشمس كخيار بديل أو مكمل للواقيات التقليدية. فهل فعلاً توفّر هذه الملابس حماية حقيقية؟ أم أنها مجرد صيحة تسويقية عابرة؟ اضافة اعلان ✅ كيف تعمل هذه الملابس؟ تعتمد على أقمشة مصمّمة خصيصًا لحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV)، وتقاس فاعليتها بمؤشر UPF (عامل الحماية من الأشعة)، تمامًا كما يُستخدم SPF في الكريمات. ملابس UPF 50+ تحجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية. بعكس الكريمات، تحافظ هذه الملابس على فعاليتها حتى مع التعرق أو البلل. 🧵 ما الفرق بينها وبين الملابس العادية؟ الأقمشة العادية كالقطن والكتان لا توفّر حماية كافية. نوع القماش، كثافته، لونه، وتصميمه كلها تلعب دورًا في مستوى الوقاية. الملابس المتخصصة تستخدم تقنيات تصنيع تجعل الحماية مدمجة في الألياف نفسها، مما يزيد من فعاليتها. 🏖️ متى يُنصح بارتدائها؟ أثناء السباحة أو الرياضات الخارجية. في الرحلات، الأعمال الزراعية، أو حتى القيادة الطويلة. في المناطق المشمسة أو أثناء السفر إلى وجهات استوائية. 🎯 كيف تختار الملابس المناسبة؟ اختر قطعًا بتصنيف UPF لا يقل عن 30 (ويُفضل 50+). تأكد من أنها تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد (أكمام طويلة، بناطيل، قبعات واسعة). التزم بتعليمات الغسيل للحفاظ على فاعلية النسيج. ابحث عن علامات مصدّقة من مؤسسات طبية موثوقة مثل مؤسسة سرطان الجلد. 🧴 هل تغنيك عن الواقي الشمسي؟ لا. رغم فعاليتها، تبقى المناطق المكشوفة (الوجه، اليدان، الرقبة) بحاجة إلى واقٍ شمسي واسع الطيف. توصي الجمعيات الطبية بدمج الاثنين لتحقيق حماية شاملة من الحروق الشمسية وسرطان الجلد. 💡 الخلاصة: الملابس الواقية من الشمس ليست موضة عابرة، بل جزء مهم من خطة شاملة لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقد تكون خيارًا مثاليًا للرياضيين، المسافرين، والعاملين في الهواء الطلق، شرط استخدامها بذكاء ودمجها مع كريمات الوقاية والظل والنظارات الشمسية.

الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...
الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...

الوكيل

timeمنذ 8 ساعات

  • الوكيل

الملابس الواقية من الشمس.. هل حقا تحميك من الأشعة فوق...

الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد المخاوف من التعرض الطويل لأشعة الشمس، بدأ الحديث يتسع حول الملابس الواقية من الشمس كخيار بديل أو مكمل للواقيات التقليدية. فهل فعلاً توفّر هذه الملابس حماية حقيقية؟ أم أنها مجرد صيحة تسويقية عابرة؟ اضافة اعلان ✅ كيف تعمل هذه الملابس؟ تعتمد على أقمشة مصمّمة خصيصًا لحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV)، وتقاس فاعليتها بمؤشر UPF (عامل الحماية من الأشعة)، تمامًا كما يُستخدم SPF في الكريمات. ملابس UPF 50+ تحجب 98% من الأشعة فوق البنفسجية. بعكس الكريمات، تحافظ هذه الملابس على فعاليتها حتى مع التعرق أو البلل. 🧵 ما الفرق بينها وبين الملابس العادية؟ الأقمشة العادية كالقطن والكتان لا توفّر حماية كافية. نوع القماش، كثافته، لونه، وتصميمه كلها تلعب دورًا في مستوى الوقاية. الملابس المتخصصة تستخدم تقنيات تصنيع تجعل الحماية مدمجة في الألياف نفسها، مما يزيد من فعاليتها. 🏖️ متى يُنصح بارتدائها؟ أثناء السباحة أو الرياضات الخارجية. في الرحلات، الأعمال الزراعية، أو حتى القيادة الطويلة. في المناطق المشمسة أو أثناء السفر إلى وجهات استوائية. 🎯 كيف تختار الملابس المناسبة؟ اختر قطعًا بتصنيف UPF لا يقل عن 30 (ويُفضل 50+). تأكد من أنها تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد (أكمام طويلة، بناطيل، قبعات واسعة). التزم بتعليمات الغسيل للحفاظ على فاعلية النسيج. ابحث عن علامات مصدّقة من مؤسسات طبية موثوقة مثل مؤسسة سرطان الجلد. 🧴 هل تغنيك عن الواقي الشمسي؟ لا. رغم فعاليتها، تبقى المناطق المكشوفة (الوجه، اليدان، الرقبة) بحاجة إلى واقٍ شمسي واسع الطيف. توصي الجمعيات الطبية بدمج الاثنين لتحقيق حماية شاملة من الحروق الشمسية وسرطان الجلد. 💡 الخلاصة: الملابس الواقية من الشمس ليست موضة عابرة، بل جزء مهم من خطة شاملة لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقد تكون خيارًا مثاليًا للرياضيين، المسافرين، والعاملين في الهواء الطلق، شرط استخدامها بذكاء ودمجها مع كريمات الوقاية والظل والنظارات الشمسية.

الاعلى للسكان: ربع أطفال الأردن الرضع يعتمدون على الرضاعة الطبيعية
الاعلى للسكان: ربع أطفال الأردن الرضع يعتمدون على الرضاعة الطبيعية

عمون

timeمنذ 9 ساعات

  • عمون

الاعلى للسكان: ربع أطفال الأردن الرضع يعتمدون على الرضاعة الطبيعية

* 69% من المواليد يتم فصلهم عن أمهاتهم بعد الولادة في مرافق القطاع الخاص، مما يعيق البدء في رضاعتهم من أمهاتهم. * 38 % فقط من الأطفال تلقوا رضاعة طبيعية مطلقة خلال أول يومين من الولادة. عمون - كشف المجلس الاعلى للسكان، أن ربع الأطفال في الأردن دون سن 6 أشهر يعتمدون على حليب أمهاتهم فقط. وقال المجلس في بيان له اليوم الأحد بمناسبة الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية لعام 2025، إن الرضاعة الطبيعية تُعد أحد أهم التدخلات الصحية ذات التأثير طويل المدى على صحة الطفل والأم والمجتمع، خاصة في الأسر الفقيرة التي لا يسمح لها دخلها شراء حليب الرضع المصنع المستورد والمرتفع الثمن، إضافة إلى نفقات علاج إعتلال صحة أطفالهم الذين لا يتغذون على حليب أمهاتهم. وأضاف، أن منظمة الصحة العالمية واليونيسف توصيان بالرضاعة الطبيعية المطلقة خلال الأشهر الستة الأولى من حياة الطفل، يليها إدخال الأطعمة التكميلية مع الاستمرار في الرضاعة حتى عمر السنتين أو أكثر. ويُحتفى سنويًا في كافة دول العالم خلال الأسبوع الأول من آب، بـالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية بتنفيذ أنشطة متنوعة. ويحمل عام 2025 شعار "دعم الرضاعة الطبيعية: مسؤولية المنظومة الصحية والمجتمع - ضمن حملة البدايات الصحية، مستقبل مليء بالأمل"، في إطار الدعوة لتعزيز أنظمة دعم الرضاعة الطبيعية على مستوى السياسات والممارسات المجتمعية. وتؤكد الأدلة العلمية أن الرضاعة الطبيعية استثمار ذو عوائد صحية واقتصادية ومجتمعية بعيدة المدى. ولتحقيق الأهداف الوطنية والدولية المتعلقة بصحة الطفل والأم، يتطلب الأمر تعاونًا تكامليًا بين النظام الصحي والمجتمع والأسرة، مع توفير بيئة داعمة للأمهات لتمكينهن من ممارسة الرضاعة الطبيعية بنجاح. العوائد الاقتصادية والصحية للرضاعة الطبيعية من الناحية الاقتصادية، يمثل الحليب الصناعي عبئًا ماليًا على الأسر الأردنية، إذ يبلغ متوسط تكلفته نحو 55 دينارًا شهريًا، مما يشكل تحديًا خاصًا للأسر ذات الدخل المحدود. كما يشير البنك الدولي إلى أن كل دينار واحد يُستثمر في تعزيز الرضاعة الطبيعية يحقق عوائد اقتصادية تُقدّر بـ35 دينارًا نتيجة تقليل تكاليف الرعاية الصحية، وخفض معدلات الإصابة بالأمراض، وتحسين القدرات الإدراكية والإنتاجية على المدى البعيد. أما من حيث مناعة الجسم وتطوره، فيعد حليب الأم هو اللقاح الأول، والغذاء الأمثل، والحضن الآمن، إذ يوفر جميع العناصر الغذائية اللازمة للنمو والتطور خلال الأشهر الستة الأولى. كما يحتوي على عوامل مناعية تقلل خطر الإصابة بالأمراض المعدية والمزمنة. وللأم، تساهم الرضاعة الطبيعية في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض، والحماية من هشاشة العظام، وتسريع توقف النزيف بعد الولادة. كما تساعد الرضاعة على تأخير عودة الدورة الشهرية، مما يوفر وسيلة طبيعية لتنظيم الحمل (رغم أن استخدام هذه الوسيلة في الأردن منخفض جدًا ونسبته 0.4%). رغم أهمية الرضاعة الطبيعية، تشير آخر الإحصائيات الأردنية إلى أن 24% فقط من الأطفال دون سن 6 أشهر يعتمدون على الرضاعة الطبيعية المطلقة. وتشير الاتجاهات إلى تراجع مقلق خلال العقود الثلاثة الأخيرة، من 39% إلى 24%. وتعود هذه النسب المنخفضة إلى فصل المواليد عن أمهاتهم عقب الولادة في مستشفيات القطاع الخاص، والاعتقاد الخاطئ أن الأم التي تلد بولادة قيصرية لا يمكنها إرضاع مولودها. كما أن هناك حاجة لاستقصاء وجود ممارسة في بعض المرافق تتمثل في إعطاء الأمهات عينات من حليب الرضع الجاف المصنع عند خروجهن من أقسام الولادة. هذه المعدلات المنخفضة تعكس وجود عدة تحديات، أهمها نقص في الممارسات الداعمة للرضاعة الطبيعية في مرافق الولادة، خاصة بعد العمليات القيصرية، وعدم التزام جميع المرافق بمعايير "المستشفيات الصديقة للمولود". ما المطلوب فعله؟ لتحسين ممارسة الرضاعة الطبيعية في الأردن، هناك حاجة إلى تدخلات شاملة على مستويات السياسات الصحية والممارسات المجتمعية، تشمل: تعزيز تدريب الكوادر الصحية على ممارسات الدعم الفعّال للأمهات قبل الولادة وبعدها، وتشجيعهن على الرضاعة الطبيعية وشرح فوائدها على الأم والطفل والأسرة، وتوسيع نطاق برنامج المستشفيات الصديقة للمواليد ليشمل جميع المحافظات، بالإضافة إلى تطبيق صارم للمدونة الدولية التي تحظر تسويق حليب الرضع المصنع ومنع الإعلانات المضللة عنه، وبالمقابل تعزيز المشورة للأمهات خلال فترات الحمل والولادة، وتشجيع بدء الرضاعة الفورية عقب الولادة بإبقاء المواليد مع أمهاتهم فور الولادة بما فيها الولادة القيصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store