logo
صحة وطب : طفرة جينية نادرة.. متبرع بالحيوانات المنوية يصيب 10 أطفال بالسرطان بدول أوروبية

صحة وطب : طفرة جينية نادرة.. متبرع بالحيوانات المنوية يصيب 10 أطفال بالسرطان بدول أوروبية

نافذة على العالممنذ يوم واحد

الأربعاء 28 مايو 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - كشف موقع "CNN" أن رجلا متبرعا بـ"الحيوانات المنوية" تسبب فى إصابة 10 أطفال بالسرطان، بسبب حمله لطفرة جينية نادرة مرتبطة بالإصابة بالمرض، وذلك من أصل 67 طفل تم إنجابهم فى ثمانية دول أوروبية.
وقالت إدويج كاسبر، عالمة الأحياء في مستشفى جامعة روان بفرنسا، إن الحيوانات المنوية من المتبرع، استخدمت لإنجاب ما لا يقل عن 67 طفلًا من 46 عائلة، ولدوا بين عامي 2008 و2015، وقد شخص عشرة من هؤلاء الأطفال بالسرطان بالفعل.
وأظهر التحليل أن المتبرع، الذي يتمتع بصحة جيدة، كان لديه طفرة نادرة في جين يسمى TP53، والذي من المرجح أن يسبب متلازمة لي فراوميني، وهو اضطراب نادر يزيد من خطر إصابة الشخص بالسرطان، ولم تكن الطفرة معروفة عند التبرع، لكن تم التعرف على الأطفال الذين ولدوا من هذا المتبرع منذ ذلك الحين في ثماني دول أوروبية مختلفة، وهى بلجيكا والدنمارك وفرنسا وألمانيا، واليونان وإسبانيا والسويد والمملكة المتحدة.
العلاقة بين الجين النادر والإصابة بالسرطان
وتم تشخيص عشرة من هؤلاء الأطفال، بأنواع من السرطان مثل أورام المخ وسرطان الغدد الليمفاوية هودجكين، وهناك 13 طفلاً آخرين يحملون الجين ولكن لم يصابوا بالسرطان بعد.
وأضافت كاسبر أنهم سيحتاجون إلى فحوصات طبية منتظمة بسبب ارتفاع خطر إصابتهم بالسرطان، كما أن لديهم فرصة بنسبة 50% لنقله إلى أطفالهم، ويتضمن بروتوكول المتابعة فحوصات بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم، وفحوصات بالرنين المغناطيسي للدماغ، وللثدي لدى البالغين، وفحصًا بالموجات فوق الصوتية للبطن، وفحصًا سريريًا من قِبل أخصائي.
وأشارت إلى أن هذا الإجراء يعد صعبًا ومجهدًا لحاملي المرض، لكنه فعال في الكشف المبكر عن الأورام، وبالتالي تحسين فرص نجاة المرضى.
ويحتوي كل إنسان على حوالي 20 ألف جين، ومن غير الممكن علميًا اكتشاف الطفرات المسببة للأمراض في مجموعة الجينات الخاصة بشخص ما إذا كنت لا تعرف ما الذي تبحث عنه.
ضرورة وضع لوائح أكثر صرامة
ولا يوجد حاليا أي حد لعدد الأطفال المسموح لهم بالولادة باستخدام متبرع واحد، حيث أشارت كاسبر إلى وجود مشكلة رئيسية تتعلق بغياب لوائح تنظيمية متناسقة في جميع أنحاء أوروبا، مما يعنى الحاجة إلى لوائح تنظيمية مناسبة على المستوى الأوروبي لمنع تكرار ذلك، ولتطبيق تدابير تضمن وضع حد عالمي لعدد المواليد الناتجين عن الحمل من نفس المتبرع.
وفى واقعة سابقة، تم منع رجل هولندي من التبرع بالحيوانات المنوية، بعد اكتشاف أنه أنجب ما بين 500 و600 طفل في جميع أنحاء العالم، حيث قام بالتبرع إلى بنك خاص للحيوانات المنوية في الدنمارك، يدعى بنك الحيوانات المنوية الأوروبي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد عطا: 70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بهيئة التأمين الصحي
أحمد عطا: 70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بهيئة التأمين الصحي

مصراوي

timeمنذ 4 ساعات

  • مصراوي

أحمد عطا: 70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بهيئة التأمين الصحي

قال الدكتور أحمد عطا مدير الإدارة المركزية للخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إن الخدمات بالهيئة تغطي أكثر من ٧٠ مليون منتفع، و هناك اهتمام كبير من الدولة بصحة المواطنين والمقيمين على أرض مصر . جاء ذلك خلال فاعليات المرحلة الثالثة من البرنامج الأوربي التدريبي لصيدلة الأورام بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي، وتحت رعاية الدكتور أحمد مصطفي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والإدارة العامة للتدريب والعلاقات الثقافية بالهيئة العامة للتأمين الصحي برئاسة الدكتورة فاتن عمارة، وإشراف الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات، وبالتعاون مع الجمعية الأوروبية لصيدلة الأورام في مصر، وبمشاركة رئيس الجمعية الالماني الدكتور كلاوس مايير، والدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية للاعتمادات الدولية، ومنسق عام البرنامج الدكتور وليد فؤاد ممثل تدريب الجمعية الاوربية لصيدلة الأورام في مصر و الشرق الأوسط. وشدد على ضرورة تدريب الأطقم الطبية على التعامل الآمن مع المحاليل المستخدمة نظرا لخطورتها والتدرب على إدارة النفايات. وأشار إلى ضرورة اهتمام الصيدلي بطرق علاج مرضي السرطان وجرعات العلاج، بالإضافة لمتابعة فرق التمريض في جرعات العلاج. وأوضحت الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي بالهيئة العامة التأمين الصحي، أن البرنامج يهدف شراكة التدريب والتفاعل دولياً بين أعضاء الجمعية بمصر وألمانيا ومختلف الدول الأعضاء، لرفع من مستوي الوعي حول الوقاية من السرطان، وتوفير العلاج، ودعم المرضي والأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي، حيث حرصت الدولة المصرية على رفع جودة الخدمات الصحية. وأضافت أن الهيئة العامة للتأمين الصحي تناظر حوالي 70 مليون "ملف مرضي" عن طريق نظام رقمي متطور يتيح للطبيب التعامل مع ملف المريض دون تكلفة المريض عناء الانتقال ومتابعة خطة العلاج بشكل متكامل. من جانبه، أشار الدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية الاوربية لصيدلة الاورام للاعتماد الدولي، أن الدورة الحالية يحضرها 40 صيدلي متخصص في علاج الأورام بالهيئة العامة التأمين الصحي، حيت يتم مناقشة العديد من الأبحاث العلمية المتطورة وعمل ورشة عمل عن كيفية التعامل مع أدوية السرطان والكيماويات المعالجة وعدم تلوث بيئة العمل وتقليل الإصابة وعدم إهدار الموارد. وأشارت الدكتورة نهي مدير الإدارة العامة للصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إلي ضرورة التعامل مع جميع المستحدثات لتطوير آليات العلاج لمرضي السرطان بجانب ما يتم تقديمه من العلاج الكيميائي للمصابين، والصيدلية الإكلينيكية لتحضير العلاج بالكامل. وشددت على ضرورة توسيع مجال المتدربين بالبرنامج لجميع المتعاملين بكافة الأطقم الطبية مع مرضي الأورام، خاصة وأن الهيئة العامة للتأمين الصحي تخدم ما يقرب من 87 مليون منتفع. وأوضحت مدي اهتمام الهيئة برئاسة الدكتور أحمد مصطفي، بدعم جميع ملفات الإمداد الدوائي، والاستعانة بالخبرات العالمية لكبري شركات التصنيع الدوائي جنباً إلى جنب مع دعم المنتج الوطني من المصنعات الدوائية خاصة في مجال التصنيع الدوائي من خلال توقيع البروتوكولات العلاجية المقدمة وإتاحة أحدث الخطوط العلاجية للمريض المنتفع بالخدمة، بجانب استمرار الدعم لملفات سلاسل الإمداد الدوائي ويشتمل البرنامج التدريبي على "أهمية الدورات التدريبية للأطقم الطبية المتعاملة في مجال التشخيص والعلاج الدوائي لمرضي السرطان بكافة أنواعه ومتابعتهم من قبل إشراف الجهات المختصة، والمبادئ التوجيهية السريرية في علم الأورام، و⁠دور الطوارئ في علاج الأورام و التفاقم، وإدارة سرطان البروستاتا و العلاج الداعم بالعيادات، وتعزيز التزام المريض بعلاج الأورام، وإدارة سرطان الدم الليمفاوي المزمن، ومعدات الوقاية الشخصية (PPE) - مجموعة ادوات الانسكابات والتعامل الأمن، وطرق حساب الجرعة".

الإحصاء: 10.3 مليون مدخن في مصر ومؤشرات صادمة تهدد النساء والأطفال
الإحصاء: 10.3 مليون مدخن في مصر ومؤشرات صادمة تهدد النساء والأطفال

الموجز

timeمنذ 8 ساعات

  • الموجز

الإحصاء: 10.3 مليون مدخن في مصر ومؤشرات صادمة تهدد النساء والأطفال

أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بيانًا رسميًا بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، والذي يُحتفل به في 31 مايو من كل عام، بمبادرة من منظمة الصحة العالمية لتسليط الضوء على مخاطر التدخين الصحية والاجتماعية والبيئية، والدعوة إلى خفض استهلاك التبغ عالميًا ومحليًا. حقائق خطيرة حول التدخين يتضمن تقرير ويستعرض التدخين وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا تعاطي التبغ يتسبب في وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا، ومعظم هذه الوفيات تحدث في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط. التدخين يُعد عاملًا خطيرًا للإصابة بأمراض القلب والجهاز التنفسي، إلى جانب أكثر من 20 نوعًا من السرطان. التعرض لدخان التبغ غير المباشر المعروف بالتدخين السلبي يؤدي إلى مضاعفات صحية شديدة، ويسبب وفاة نحو 1.2 مليون شخص سنويًا. نصف أطفال العالم يتنفسون هواءً ملوثًا بدخان التبغ، مما يؤدي إلى وفاة حوالي 65 ألف طفل كل عام بسبب أمراض مرتبطة بهذا النوع من التلوث. التدخين أثناء الحمل له مضاعفات طويلة الأمد على الأطفال، ويمكن أن يؤثر على صحتهم مدى الحياة. أما السجائر الإلكترونية، التي يعتقد البعض أنها بديل آمن، فقد أكدت الدراسات أنها تحتوي على مواد ضارة وتسبب أضرارًا صحية جسيمة حتى إن لم تحتوي على النيكوتين. الاقلاع عن التدخين مؤشرات التدخين في مصر أوضح جهاز الإحصاء وفقًا للبيانات الأولية لمسح الدخل والإنفاق والاستهلاك، أن نسبة وأشار إلى أن التدخين في مصر يظل ظاهرة ذكورية، حيث تبلغ نسبة المدخنين من الذكور 28.5%، مقارنة بنسبة 0.2% فقط بين الإناث. لا يفوتك التدخين السلبي يهدد 26 مليون فرد داخل الأسر المصرية رغم انخفاض عدد المدخنين، إلا أن التقرير كشف أن نحو 33.5% من الأسر المصرية تضم فردًا مدخنًا واحدًا على الأقل، هذا يعني أن هناك أكثر من 26 مليون فرد غير مدخن معرضون للتدخين السلبي داخل منازلهم، مما يُشكل خطرًا حقيقيًا على صحة النساء والأطفال رغم عدم تدخينهم بشكل مباشر. الفئات العمرية الأعلى في معدلات التدخين الفئة العمرية بين 35 و44 سنة هي الأعلى من حيث نسبة المدخنين، تليها الفئة بين 45 و54 سنة، ثم الفئة بين 25 و34 سنة. هذه الأعمار تمثل الشريحة الأكبر من القوى العاملة المصرية، ما يجعل التدخين تهديدًا مزدوجًا للصحة العامة والإنتاجية الاقتصادية. إنفاق الأسر على التدخين في مصر متوسط الإنفاق السنوي للأسرة المصرية على التدخين يصل إلى 12.9 ألف جنيه، الشريحة الأعلى دخلًا تنفق حوالي 16.2 ألف جنيه سنويًا على التدخين، بينما تنفق الأسر ذات الدخل المحدود نحو 8.5 ألف جنيه. اللافت أن الإنفاق على التدخين يشكل نسبة أكبر من الإنفاق الكلي لدى الأسر الفقيرة، إذ تصل النسبة إلى 10.5% لدى الشريحة الثانية، و10.2% لدى الشريحة الأولى، بينما تقل لدى الشريحة الأعلى دخلًا لتصل إلى 9.2% فقط. هذا يعكس تأثيرًا اقتصاديًا سلبيًا مضاعفًا على الشرائح الأكثر فقرًا. حملة فضح زيف المغريات بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، أطلقت منظمة الصحة العالمية هذا العام حملة بعنوان "فضح زيف المغريات"، وتهدف إلى توعية الجمهور بخطورة الاستراتيجيات التسويقية التي تستخدمها شركات التبغ والنيكوتين لجذب الشباب والمراهقين إلى منتجات مضرة يتم الترويج لها على أنها "آمنة" أو "أقل ضررًا". الحملة تسعى لتسليط الضوء على طرق التلاعب بمظهر المنتجات وجاذبيتها، من أجل خفض الإقبال على التدخين وحماية الصحة العامة للأجيال الحالية والمقبلة. اقرأ أيضا:

70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي
70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي

قال الدكتور أحمد عطا مدير الإدارة المركزية للخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إن الخدمات بالهيئة تغطي أكثر من ٧٠ مليون منتفع، وهناك اهتمام كبير من الدولة بصحة المواطنين والمقيمين على أرض مصر. جاء ذلك خلال فعاليات المرحلة الثالثة من البرنامج الأوربي التدريبي لصيدلة الأورام بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي، وتحت رعاية الدكتور أحمد مصطفي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والإدارة العامة للتدريب والعلاقات الثقافية بالهيئة العامة للتأمين الصحي برئاسة الدكتورة فاتن عمارة، وإشراف الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات، وبالتعاون مع الجمعية الأوروبية لصيدلة الأورام في مصر، وبمشاركة رئيس الجمعية الالماني الدكتور كلاوس مايير، والدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية للاعتمادات الدولية، ومنسق عام البرنامج الدكتور وليد فؤاد ممثل تدريب الجمعية الاوربية لصيدلة الأورام في مصر والشرق الأوسط. وشدد على ضرورة تدريب الأطقم الطبية على التعامل الآمن مع المحاليل المستخدمة نظرا لخطورتها والتدرب على إدارة النفايات. علاج مرضي السرطان وأشار إلي ضرورة اهتمام الصيدلي بطرق علاج مرضي السرطان وجرعات العلاج، بالإضافة لمتابعة فرق التمريض في جرعات العلاج. وأوضحت الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي بالهيئة العامة التأمين الصحي، أن البرنامج يهدف شراكة التدريب والتفاعل دوليًا بين أعضاء الجمعية بمصر وألمانيا ومختلف الدول الأعضاء، لرفع من مستوي الوعي حول الوقاية من السرطان، وتوفير العلاج، ودعم المرضي والأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي، حيث حرصت الدولة المصرية على رفع جودة الخدمات الصحية. وأضافت أن الهيئة العامة للتأمين الصحي تناظر حوالي 70 مليون "ملف مرضي" عن طريق نظام رقمي متطور يتيح للطبيب التعامل مع ملف المريض دون تكلفة المريض عناء الانتقال ومتابعة خطة العلاج بشكل متكامل. من جانبه، أشار الدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية الاوربية لصيدلة الاورام للاعتماد الدولي، أن الدورة الحالية يحضرها 40 صيدلي متخصص في علاج الأورام بالهيئة العامة التأمين الصحي، حيت يتم مناقشة العديد من الأبحاث العلمية المتطورة وعمل ورشة عمل عن كيفية التعامل مع أدوية السرطان والكيماويات المعالجة وعدم تلوث بيئة العمل وتقليل الإصابة وعدم إهدار الموارد. وأشارت الدكتورة نهي مدير الإدارة العامة للصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إلي ضرورة التعامل مع جميع المستحدثات لتطوير آليات العلاج لمرضي السرطان بجانب ما يتم تقديمه من العلاج الكيميائي للمصابين، والصيدلية الإكلينيكية لتحضير العلاج بالكامل. وشددت على ضرورة توسيع مجال المتدربين بالبرنامج لجميع المتعاملين بكافة الأطقم الطبية مع مرضي الأورام، خاصة وأن الهيئة العامة للتأمين الصحي تخدم ما يقرب من 87 مليون منتفع. وأوضحت مدي اهتمام الهيئة برئاسة الدكتور أحمد مصطفي، بدعم جميع ملفات الإمداد الدوائي، والاستعانة بالخبرات العالمية لكبري شركات التصنيع الدوائي جنبًا إلى جنب مع دعم المنتج الوطني من المصنعات الدوائية خاصة في مجال التصنيع الدوائي من خلال توقيع البروتوكولات العلاجية المقدمة وإتاحة أحدث الخطوط العلاجية للمريض المنتفع بالخدمة، بجانب استمرار الدعم لملفات سلاسل الإمداد الدوائي ويشتمل البرنامج التدريبي على "أهمية الدورات التدريبية للأطقم الطبية المتعاملة في مجال التشخيص والعلاج الدوائي لمرضي السرطان بكافة أنواعه ومتابعتهم من قبل إشراف الجهات المختصة، والمبادئ التوجيهية السريرية في علم الأورام، و⁠دور الطوارئ في علاج الأورام والتفاقم، وإدارة سرطان البروستاتا والعلاج الداعم بالعيادات، وتعزيز التزام المريض بعلاج الأورام، وإدارة سرطان الدم الليمفاوي المزمن، ومعدات الوقاية الشخصية (PPE) - مجموعة ادوات الانسكابات والتعامل الأمن، وطرق حساب الجرعة". IMG-20250529-WA0023

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store