logo
إرتفاع سعر الدولار

إرتفاع سعر الدولار

سعورسمنذ 4 ساعات

وأدى التوتر الجيوسياسي المتصاعد بسرعة إلى استعادة الدولار لمكانته كملاذ آمن، محققا مكاسب أمام الين واليورو والفرنك السويسري.
وقال مات سيمبسون كبير المحللين في سيتي إندكس "يبدو أن الدولار مهيأ لارتفاع في عمليات البيع على المكشوف، وذكر كريستوفر وونج محلل العملات في أو.سي.بي.سي أن المخاوف الجيوسياسية طغت على ما يبدو على نتائج اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة، وأضاف "يسيطر النفور من المخاطرة على المعنويات وهذا يضغط على العملات الحساسة للمخاطرة".
وسجل اليورو أدنى مستوى في أسبوع وتراجع في أحدث تعاملات 0.25 بالمئة إلى 1.1455 دولار، في طريقه لتسجيل 0.8 بالمئة خسارة أسبوعية، وهو أكبر انخفاض أسبوعي منذ فبراير شباط. وفي أحدث تداولات سجل الين 145.13 مقابل الدولار.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة لأمريكية مقابل سلة من ست عملات، 0.11 بالمئة إلى 99 ويقترب من مكاسب أسبوعية بنحو 0.9 بالمئة، وهو أقوى أداء أسبوعي منذ أواخر يناير كانون الثاني.
وسجل الفرنك السويسري 0.81995 مقابل الدولار قبيل قرار السياسة النقدية من البنك الوطني السويسري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

720 مليون دولار حصيلة اتفاقات وشراكات منتدى صندوق أوبك للتنمية
720 مليون دولار حصيلة اتفاقات وشراكات منتدى صندوق أوبك للتنمية

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 36 دقائق

  • مجلة رواد الأعمال

720 مليون دولار حصيلة اتفاقات وشراكات منتدى صندوق أوبك للتنمية

وكشف الصندوق عن تمويل جديد بقيمة 720 مليون دولار لدعم جهود التنمية في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والكاريبي. كما شهد توقيع اتفاقيات قروض جديدة بقيمة 362 مليون دولار. ذلك وفقا لوكالة الأنباء السعودية أيضا وقع صندوق أوبك اتفاقيات تعاون مع غرينادا وجزر سليمان لتوسيع الدعم للصمود المناخي والبنية التحتية المستدامة. كجزء من مبادرة الدول الجزرية الصغيرة النامية. كما تشمل الاتفاقيات الجديدة قرض بقيمة (212) مليون دولار مع سلطنة عمان لتمويل مشروع 'طريق خصب دبا ليما' بطريق السلطان فيصل بن تركي. والذي يستهدف تحسين الربط المحلي والإقليمي. بالإضافة إلى عقد شراكة دولة لتعزيز التعاون خلال السنوات الخمس القادمة. واتفاق قرض بقيمة (25) مليون دولار مع الكاميرون لتعزيز مشروع تطوير سلسلة قيمة الأرز. دعمًا لصغار المزارعين وتعزيز الأمن الغذائي في المناطق الضعيفة. ذلك بالتعاون مع البنك الإسلامي للتنمية. والبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا. وصندوق الكويت. فعاليات منتدى صندوق أوبك للتنمية بالإضافة إلى إطلاق مبادرة جديدة للتمويل التجاري تستهدف تأمين الإمدادات الحيوية والمساعدة في سد فجوات السيولة المتعلقة بالتجارة في الدول الشريكة.

لماذا يخفض المستثمرون حيازتهم للأسهم الأميركية ؟
لماذا يخفض المستثمرون حيازتهم للأسهم الأميركية ؟

Independent عربية

timeمنذ 37 دقائق

  • Independent عربية

لماذا يخفض المستثمرون حيازتهم للأسهم الأميركية ؟

يتجنب المستثمرون العالميون الدولار ويسحبون أموالهم من الأسهم الأميركية، في الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترمب، بحسب أحدث تقرير عن توجهات أسواق الأوراق المالية الصادر عن "بنك أوف أميركا". ووفقاً للبحث، يفضل المستثمرون الآن ضخ أموالهم في شراء الأسهم الأوروبية وأسواق الدول الناشئة، وعلى رغم أن الثقة العامة للمستثمرين تعافت لتعود لمستوياتها السابقة، قبل أن يطلق ترمب خطة "يوم التحرير" للتعريفات الجمركية التي هزت الأسواق في أوائل أبريل (نيسان) الماضي، مما يعني أن الأسواق امتصت الأزمة، إلا أن الثقة في السوق الأميركية نفسها تراجعت، مع تزايد خروج المستثمرين من الأسهم الأميركية وتنامي الحذر تجاه الدولار إلى أعلى مستوياته منذ 20 عاماً. وفي حين تستفيد أسهم دول منطقة اليورو من هذا التحول بعيداً من الأصول المقومة بالدولار، لا تزال شهية المستثمرين للسوق البريطانية فاترة، إذ أشار صافي أربعة في المئة من المشاركين في الاستطلاع إلى أنهم ما زالوا يحتفظون بأوزان منخفضة لبريطانيا مقارنة بحصتها في المؤشرات العالمية. ومع ذلك فإن هذا التراجع أقل حدة مما كان عليه خلال معظم السنوات الـ25 الماضية، حين كانت غالبية كبرى من المستثمرين العالميين تقلص مخصصاتها لبريطانيا إلى ما دون وزنها في المؤشرات. وقال محلل الأسهم الأوروبية في "بنك أوف أميركا" أندرياس بروكنر "من الواضح أن الناس أصبحوا أقل تشاؤماً تجاه بريطانيا، لكنها لا تزال متأخرة عن موجة الثقة التي تشهدها بقية أوروبا". المزاج المتشائم ويبدو أن المزاج المتشائم الذي ساد قبل ستة أسابيع تبدد إلى حد كبير، مع تعزز ثقة المستثمرين بحدوث "هبوط ناعم" للاقتصاد العالمي، ففي أبريل (نيسان) الماضي توقع 42 في المئة من المستثمرين حدوث ركود، بينما يرى الآن 36 في المئة أن الركود غير مرجح، وهو ما يمثل تحولاً كبيراً في المعنويات. وأجري الاستطلاع الذي يحظى بمتابعة واسعة بين السادس والـ12 من يونيو (حزيران) الجاري، وشمل 190 من قادة شركات إدارة الصناديق الذين يشرفون على أصول بقيمة 523 مليار دولار. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجاء توقيت الاستطلاع بعد انحسار أسوأ فترات التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، لكنه سبق آخر جولة من التصعيد بين إسرائيل وإيران. وانخفض متوسط الأرصدة النقدية التي يحتفظ بها المستثمرون من 4.8 في المئة في أبريل 2025 إلى 4.2 في المئة، مما يعكس زيادة ثقة مديري الصناديق واستعدادهم الأكبر للعودة للأصول المحفوفة بالأخطار، وترددهم في البقاء في ملاذات نقدية منخفضة العائد. تراجع الثقة بمبدأ "الاستثنائية الأميركية" وقال "بنك أوف أميركا" إن المستثمرين باتوا الآن في أدنى مستوى من التعرض للدولار الأميركي منذ 20 عاماً، فيما أظهر 35 في المئة من المشاركين في الاستطلاع وفقاً لـ"تايمز"، أنهم أقل وزناً في الأسهم الأميركية. وعبر عدد مماثل عن أنهم أكثر وزناً في الأسهم الأوروبية، وسجل الاستطلاع تحولاً قوياً نحو أسواق الأسهم في الاقتصادات الناشئة. وارتفعت الأسواق بقوة منذ أدنى مستوياتها عقب صدمة الرسوم الجمركية، عندما هدد ترمب بفرض ضرائب ضخمة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، لكن الرئيس خفف من مواقفه لاحقاً، مما دفع بعض المحللين إلى وصف موجة الشراء في الأسهم بأنها "صفقة تاكو"، في إشارة إلى الاعتقاد أن "ترمب دائماً يتراجع". وارتفع مؤشر "إس أند بي غلوبال" بنسبة 20.6 في المئة مقارنة بأدنى مستوى له في الثامن من أبريل الماضي، بينما قفز "مؤشر فوتسي 100" البريطاني بنسبة 15 في المئة، ومؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 15.4 في المئة من أدنى مستوياتهما في أوائل أبريل الماضي. ويشير الاستطلاع إلى تراجع الثقة بمبدأ "الاستثنائية الأميركية"، فعندما طلب من المشاركين تحديد الأسواق التي يتوقعون أن تحقق أعلى عائدات خلال السنوات الخمس المقبلة، اختار 54 في المئة الأسواق غير الأميركية، في مقابل 23 في المئة للأسواق الأميركية و13 في المئة للذهب. وعلى رغم انحسار مخاوف الركود بفضل لهجة ترمب الأكثر ليونة، فإن الركود لا يزال يعد الخطر الأكبر في نظر المستثمرين، إذ أشار إليه 47 في المئة منهم باعتباره الخطر الرئيس، وتضمنت أخطاراً أخرى محتملة، مثل انفجار في التضخم يدفع الاحتياط الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) إلى رفع الفائدة الأميركية بمقدار 17 في المئة، كذلك انهيار في سوق السندات بنحو 16 في المئة، وانهيار في الدولار الأميركي بسبب مقاطعة عالمية بنسبة 11 في المئة.

هجوم سيبراني صهيوني على أكبر منصة عملات رقمية بإيران
هجوم سيبراني صهيوني على أكبر منصة عملات رقمية بإيران

قاسيون

timeمنذ ساعة واحدة

  • قاسيون

هجوم سيبراني صهيوني على أكبر منصة عملات رقمية بإيران

جاء الهجوم بعد يوم واحد فقط من عملية اختراق واسعة طالت أكبر بنك في الجمهورية الإسلامية، بنك "Sepah"، ما تسبب في تعطيل الأنظمة المصرفية على نطاق واسع. كما وهددت المجموعة بنشر جميع البيانات الداخلية الخاصة بالمنصة خلال 24 ساعة، متهمة "Nobitex" باستخدام العملات الرقمية في تمويل ما أسمته "الإرهاب الإيراني"، والتحايل على العقوبات الدولية المفروضة على طهران. ووفقاً للمعلومات، تسبب الهجوم السيبراني في خسائر تقدر بنحو 48.65 مليون دولار، تمت معظمها عبر معاملات مشبوهة على شبكة "Tron blockchain".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store