logo
فوائد تناول الزبادي قبل النوم للجهاز الهضمي والبشرة

فوائد تناول الزبادي قبل النوم للجهاز الهضمي والبشرة

البوابةمنذ 5 أيام
يعد تناول الزبادي من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة لصحة الإنسان خاصة إذا تم تناوله قبل النوم وفقا للعديد من الدراسات الطبية التى تفيد بذلك حيث يحتوي الزبادي على مجموعة من البروتينات والفيتامينات والبروبيوتيك وهي بكتيريا نافعة تلعب دورًا كبيرًا في تحسين صحة الجهاز الهضمي والبشرة كما يعد إدراج كوب من الزبادي في الروتين الليلي يمكن أن يعود على الجسم بفوائد صحية كثيرة أبرزها ما يتعلق بالجهاز الهضمي والبشرة.
فوائد الزبادي للجهاز الهضمي:
من أبرز فوائد الزبادي للجهاز الهضمي أنه يحتوي على البروبيوتيك وهي ميكروبات نافعة تساعد على تعزيز توازن البكتيريا في الأمعاء و هذا التوازن ضروري لتحسين عملية الهضم والتقليل من الانتفاخ والغازات والإمساك.
كما أن البروبيوتيك تساعد في تهدئة المعدة وتعزيز حركة الأمعاءمما يجعل تناول الزبادي قبل النوم وسيلة ممتازة لتحسين الهضم أثناء الليل.
كما يعتبر الزبادي أيضا غذاء سهل الهضم وبالتالي لا يرهق المعدة قبل النوم بل يساعد على إتمام عملية الهضم بهدوء خلال فترة الراحة الليلية ،كما قد يقلل من أعراض متلازمة القولون العصبي إذا تم تناوله بانتظام.
فوائد الزبادي للبشرة:
يحتوى الزبادي على عناصر غذائية مهمة مثل فيتامين B2و B12 والزنك و الكالسيوم والبروتين وكلها تساهم في تغذية الجلد من الداخل كما يساعد البروبيوتيك الموجودة في الزبادي على تقليل الالتهابات الجلدية ومكافحة حب الشباب عن طريق تقوية مناعة الجلد وتحسين توازن البكتيريا النافعة كما يرطب الجسم من الداخل مما ينعكس على نضارة البشرة وليونتها لذا تناول الزبادي بانتظام خصوصًا قبل النوم يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرة صحية مشرقة وخالية من الشوائب خاصة عند دمجه مع نمط حياة صحي وشرب كميات كافية من الماء.
واخيرًا يساعد تناول كوب واحد من الزبادى يوميا فى الحصول على أفضل النتائج الصحية التى يمكن ان تساهم فى الوقاية من العديد من الامراض والحفاظ على بشرة جيدة والاستمتاع بقسط كافى من النوم فإن الزبادي ليس مجرد وجبة خفيفة قبل النوم بل هو مكمل غذائي طبيعي يعزز صحة الجهاز الهضمي ويضفي إشراقة على البشرة من الداخل إلى الخارج
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احمِ بيتك من 10 مصادر خفية للعدوى
احمِ بيتك من 10 مصادر خفية للعدوى

البوابة

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة

احمِ بيتك من 10 مصادر خفية للعدوى

أكدت الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة واستشاري طب الطوارئ والإصابات وطب المناطق الحارة، أن العدوى لا تأتي فقط من المستشفيات أو الأماكن المزدحمة، بل إن أغلب الحالات التي تُستقبل في أقسام الطوارئ تبدأ من داخل المنازل نتيجة ممارسات يومية خاطئة أو إهمال غير مقصود. وأشارت إلى وجود 10 مصادر خفية للعدوى داخل البيوت، قد يتغافل عنها الكثيرون، لكنها تمثل خطرًا حقيقيًا على الصحة العامة، مؤكدة أن وعي الأسرة بهذه العوامل يمكن أن يقلل من فرص الإصابة ويقلل من اللجوء للمستشفيات. مصادر ونصائح ذهبية لتقليل العدوى وفيما يلي أبرز هذه المصادر ونصائحها الذهبية للوقاية: 1- أدوات المطبخ: لوح التقطيع والإسفنجة قد يتحول المطبخ إلى بؤرة لنقل البكتيريا مثل "السالمونيلا" و"الإي كولاي" عند استخدام نفس لوح التقطيع للحوم والخضار دون تنظيف، كما تعتبر إسفنجة المطبخ وسطًا مثاليًا لتكاثر الجراثيم. النصيحة: تخصيص لوحين للتقطيع، وتغيير الإسفنجة أسبوعيًا أو تعقيمها يوميًا بالمايكروويف. 2- التكييفات والمراوح: تهوية ملوثة عدم تنظيف فلاتر التكييف والمراوح يؤدي إلى انتشار فطريات تسبب مشكلات تنفسية خاصة للأطفال وكبار السن. النصيحة: تنظيف الفلاتر شهريًا والحرص على تهوية طبيعية للمنزل. 3- المفروشات والملابس المشتركة استخدام الفوط والبطاطين بين أفراد الأسرة قد ينقل عدوى جلدية مثل الجرب والقوباء. النصيحة: لكل فرد فوطة خاصة، وغسل المفروشات بماء ساخن أسبوعيًا في حالة وجود طفل أو مريض. 4- زيارات المرضى دون احتياطات الزيارات غير الواعية لمرضى ضعيفي المناعة قد تنقل العدوى بدلاً من الدعم. النصيحة: تجنب الزيارات في حالة المرض، والامتناع تمامًا عن اصطحاب الأطفال للمستشفيات. 5- الروائح القوية داخل البيت الزيوت العطرية والبخور قد تسبب تهيج الجهاز التنفسي للأطفال والحوامل. النصيحة: الاعتماد على التهوية الطبيعية وتجنب الروائح النفاذة في أماكن مغلقة. 6- لعب الأطفال اللعب المتبادلة بين الأطفال قد تنقل الفيروسات بسهولة، خاصة عند وضعها في الفم. النصيحة: تنظيف الألعاب البلاستيكية يوميًا وغسل القماشية أسبوعيًا. 7- الهواتف والريموت كنترول أجهزة كثيرة الاستخدام ونادرًا ما تُنظّف، رغم أنها قد تحتوي على ميكروبات أكثر من المرحاض. النصيحة: تعقيم الهواتف والريموت بالكحول يوميًا. 8- الحمام والتنظيف الخاطئ استخدام نفس أدوات التنظيف لمناطق مختلفة يساهم في نشر الجراثيم. النصيحة: تخصيص أدوات لكل جزء من الحمام، وتهويته جيدًا بعد الاستخدام. 9- الحيوانات الأليفة غير المطعّمة القطط والكلاب غير المحصّنة قد تنقل طفيليات وديدان للأسرة. النصيحة: الالتزام بجداول التطعيم البيطري ومنع الحيوانات من دخول المطبخ وغرف النوم. 10- بقايا الطعام والتسخين المتكرر الاحتفاظ ببقايا الطعام أكثر من 3 أيام أو تسخينها مرارًا يؤدي إلى فقدان جودتها وزيادة احتمال التسمم الغذائي. النصيحة: كتابة تاريخ إعداد الطعام على العلب، والتخلص من البواقي بعد 72 ساعة. واختتمت د.ميرفت السيد حديثها بالتأكيد على أن "العدوى لا تفرّق بين غني وفقير، لكنها تفرّق بين من يملك الوعي ومن لا يملكه"، داعية الأسر المصرية إلى اتخاذ خطوات بسيطة ولكن فعّالة لحماية صحتهم.

عينات من المقابر تكشف وجود التهاب الكبد الوبائي من حوالي 10 آلاف سنة
عينات من المقابر تكشف وجود التهاب الكبد الوبائي من حوالي 10 آلاف سنة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

عينات من المقابر تكشف وجود التهاب الكبد الوبائي من حوالي 10 آلاف سنة

كشفت دراسة موسعة عن الأمراض التي أصابت البشر خلال 37 ألف عام عن البكتيريا والفيروسات والطفيليات التي فتكت بالبشرية لآلاف السنين، ووجدت أول دليل على وجود بكتيريا الطاعون قبل نحو 5500 عام. وحلل باحثون الحمض النووي المستخرج من عظام وأسنان 1313 شخصا عاشوا عبر قارة أوراسيا (أوروبا وآسيا) من العصر الحجري المبكر (قبل نحو 12 ألفا و500 عام) وحتى قبل حوالي 200 عام، في حين تعود أقدم عينة في الدراسة إلى ما قبل 37 ألف عام. وأظهرت النتائج أن أول الأدلة على الأمراض الحيوانية المنشأ، أي تلك التي تنتقل من الحيوانات إلى البشر، تعود إلى نحو 6500 عام، وبدأت بالانتشار على نطاق واسع بعد ذلك بـ 1500 عام. كما عثر الباحثون على آثار لمرض الدفتيريا تعود إلى 11 ألف عام، والتهاب الكبد الوبائي إلى 9800 عام، والملاريا إلى 4200 عام. وبشكل عام، تم تحديد 214 عاملا مسببا للمرض في بشر ما قبل التاريخ في أوراسيا. وقال البروفيسور إيسكه ويلرسليف من جامعتي كامبريدج وكوبنهاغن: "لطالما اشتبهنا في أن التحول إلى الزراعة وتربية الحيوانات فتح الباب أمام عصر جديد من الأمراض، والآن يكشف الحمض النووي أن هذا حدث بالفعل قبل ما لا يقل عن 6500 عام". وأضاف: "هذه العدوى لم تسبب المرض فقط، بل ربما ساهمت في انهيار السكان والهجرات والتكيفات الجينية". وحدد الباحثون أقدم أثر جيني لبكتيريا "يرسينيا بيستيس"، المسببة للطاعون، في عينة تعود إلى 5500 عام. ويقدر أن الطاعون قتل ما بين ربع إلى نصف سكان أوروبا خلال العصور الوسطى. وقال فريدريك سيرشولم من جامعة كوبنهاغن: "إنها ببساطة أقدم حالة لطاعون يتم العثور عليها حتى الآن. وعندما تنظر إلى هذا الاكتشاف، يمكنك أن ترى كيف تطور الطاعون بمرور الوقت ليصل إلى الشكل الذي عرفناه في /الموت الأسود/... الوباء الذي اجتاح أوروبا بين عامي 1346 و1353، وقتل في بعض المناطق ما يصل إلى 40% من السكان". وقالت البروفيسور أستريد إيفرسن من جامعة أكسفورد إن الأمراض حيوانية المنشأ "بدأت بالانتشار بشكل كبير" قبل نحو 5 آلاف عام، مشيرة إلى أن تربية الحيوانات في قطعان كبيرة والعيش بالقرب منها زاد من فرص انتقال العدوى منها إلى البشر.

احذروا المسابح العامة: خبراء إماراتيون يحذرون من مخاطر صحية خفية
احذروا المسابح العامة: خبراء إماراتيون يحذرون من مخاطر صحية خفية

خليج تايمز

timeمنذ يوم واحد

  • خليج تايمز

احذروا المسابح العامة: خبراء إماراتيون يحذرون من مخاطر صحية خفية

مع سفر المقيمين إلى الخارج، يحث الأطباء في الإمارات الجميع على توخي الحذر عند استخدام حمامات السباحة العامة أو الذهاب إلى الحدائق المائية. في حين أن السباحة المنعشة في حمام السباحة هي طريقة شائعة للتغلب على حرارة الصيف، إلا أن الأطباء يحذرون من أن حمامات السباحة ليست كلها آمنة ونظيفة كما قد تبدو. يمكن أن تصبح حمامات السباحة التي لا تتم صيانتها بشكل جيد بيئة خصبة للطفيليات والبكتيريا والفيروسات - مما قد يؤدي إلى مجموعة من الأمراض بما في ذلك الإسهال والطفح الجلدي والتهابات الأذن وحتى مشاكل الجهاز التنفسي. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وفقًا لموقع Verywell Health ، يبتلع الشخص البالغ في المتوسط حوالي ملعقة كبيرة من مياه المسبح أثناء السباحة لمدة 45 دقيقة - "أكثر من كافٍ لإصابتك بالمرض"، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). وتكشف البيانات أيضًا أن الشخص الواحد يمكنه نقل عشرة ملايين ميكروب إلى بركة من شعره وحده. ويمكن أن تحمل اليدين خمسة ملايين أخرى، وقطرة واحدة من اللعاب يمكن أن تضيف ثمانية ملايين أخرى. على الرغم من أن ليست كل الميكروبات ضارة، إلا أن بعضها يشكل مخاطر صحية خطيرة. وسلطت الدكتورة شيرين حسين، أخصائية الطب الباطني في مستشفى ميديور أبوظبي، الضوء على الاختلاف في معايير صيانة حمامات السباحة بين البلدان. بخلاف المسابح المُعتنى بها جيدًا في الإمارات العربية المتحدة، قد تُسبب السباحة في مسابح سيئة الصيانة مشاكل في المعدة، وطفحًا جلديًا، والتهابات في الأذن بسبب وجود البكتيريا والطفيليات. وفي حالات نادرة، قد تُسبب الرذاذات الملوثة التهابات الجهاز التنفسي. للوقاية من الطفح الجلدي والالتهابات الناتجة عن الكلور، اعتد على الاستحمام قبل السباحة وبعدها. تجنب السباحة مع جروح مفتوحة، وضع كريمات واقية، واستخدم قبعات السباحة وسدادات الأذن، كما أضاف حسين. على الرغم من أن حمامات السباحة والحدائق المائية يتم معالجتها عادة بالكلور والبروم لقتل الجراثيم، إلا أنها ليست بيئات معقمة. في الواقع، يمكن لبعض الميكروبات، مثل الكريبتوسبوريديوم - وهو طفيلي مسؤول عن الإسهال المنقول بالماء - أن تعيش في أحواض سباحة جيدة الصيانة لأكثر من عشرة أيام. وتنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالابتعاد عن الماء لمدة أسبوعين على الأقل بعد التعافي من الإسهال. حتى كميات صغيرة من المواد البرازية - ما يعادل "بضعة حبات من الرمل" - يمكن أن تغسل الأجسام وتلوث مياه حمام السباحة. حذرت الدكتورة مازة صلاح الدين، أخصائية طب الأسرة في مستشفى إن إم سي التخصصي بالعين، من مجموعة من المشاكل الصحية المرتبطة بمياه المسابح غير النظيفة. الدكتورة مازة صلاح الدين. الصورة مقدمة من مستشفى إن إم سي التخصصي، العين. "يمكن أن تنبع هذه المخاطر من التعرض للبكتيريا والفيروسات والطفيليات الموجودة في الماء، أو من المواد الكيميائية المهيجة المستخدمة للحفاظ على المسبح. يمكن أن تحدث أمراض الجهاز الهضمي نتيجة ابتلاع مياه المسبح الملوثة، مما قد يؤدي إلى الإسهال والقيء وتقلصات المعدة، والتي غالبًا ما تسببها بكتيريا مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا، أو فيروسات مثل نوروفيروس. يمكن أن تحدث التهابات الجلد البكتيرية إذا دخلت البكتيريا من خلال الجروح أو الخدوش، أو إذا تلوثت مياه المسبح ببكتيريا مثل المكورات العنقودية. يمكن أن تنتج أذن السباح، وهي عدوى تصيب قناة الأذن الخارجية، عن بقاء الماء في الأذن لفترات طويلة. يعالج الأطباء السباحين بشكل متكرر من التهابات العين والأذن، والحمى الشديدة، وتقلصات المعدة، والإسهال بعد التعرض لمرافق سباحة غير نظيفة. وتُعد الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل الأطفال والنساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، أكثر عرضة لأعراض أكثر شدة. وأضاف الدكتور صلاح الدين أن بكتيريا الليجيونيلا التي يمكن أن تسبب مرض الفيالقة، يمكن أن تتواجد في مياه حمامات السباحة ويتم استنشاقها من خلال الرذاذ أو الهباء الجوي مما يؤدي إلى التهابات الجهاز التنفسي. رغم ندرة حدوث التهابات العين، مثل التهاب القرنية الناتج عن الأميبا الشوكية، إلا أنها قد تحدث نتيجة تلوث مياه المسابح. الإفراط في الكلورة أو الحساسية للكلور قد يسبب تهيج الجلد وجفافه وحكة وطفحًا جلديًا. وينصح المتخصصون في مجال الصحة بتنظيف حمامات السباحة العامة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا على الأقل، وبتغيير المياه مرة واحدة شهريا على الأقل للحفاظ على معايير النظافة. أكد الدكتور محمد سفيان شاهجان، أخصائي الطب الباطني في عيادة أستر، النعيمية، عجمان، على الحاجة إلى بروتوكولات أكثر صرامة خلال مواسم السفر الذروة. خلال مواسم الذروة، تحتاج المسابح المزدحمة إلى صيانة دقيقة. يُعدّ استخدام الكلور والترشيح وممارسات النظافة العامة السليمة أمرًا أساسيًا، ويجب تشجيعها للوقاية من الأمراض المنقولة بالمياه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store