
ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 58573 شهيد
اضافة اعلان
وأشارت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي إلى أن العديد من الضحايا ما يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
وأشارت الى ارتفاع الحصيلة الإجمالية للعدوان إلى 58573 شهيدا و139607 مصابين منذ السابع من تشرين الأول 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
صدمة صحية.. البريطانيون يدخنون 78 مليون سيجارة يومياً
كشفت دراسة حديثة أجرتها منظمة أبحاث السرطان بالمملكة المتحدة، بالتعاون مع جامعة كوليدج لندن، أن البريطانيين يدخنون ما يقرب من 28.6 مليار سيجارة سنوياً، أي ما يعادل 78 مليون سيجارة يومياً، مستندة إلى بيانات دراسة أدوات التدخين التي جُمعت بين عامي 2022 و2024، وشملت عادات التدخين لنحو 77,796 مدخناً في بريطانيا. وتُشير الدراسة إلى أن التدخين لا يزال يشكل تحدياً صحياً كبيراً، حيث يُولد ما يصل إلى 140,000 طن متري من النفايات السامة غير القابلة للتحلل سنوياً، وقد أثارت هذه الأرقام قلق الخبراء، الذين حذروا من أن إنجلترا قد تفشل في تحقيق هدفها بتقليص نسبة المدخنين إلى 5% بحلول عام 2030، إذ تُشير التوقعات إلى أن هذا الهدف قد لا يتحقق قبل عام 2039. ودعت المنظمات الصحية في بريطانيا الحكومة البريطانية إلى الإسراع في تمرير مشروع قانون التبغ والفيب، الذي يهدف إلى منع الأشخاص المولودين بعد الأول من يناير 2009 من التدخين قانونياً. ويُعتبر التدخين من أكبر التحديات الصحية العامة في العالم، حيث يتسبب في أكثر من 7 ملايين وفاة سنوياً، بما في ذلك 1.6 مليون وفاة بسبب التدخين السلبي، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، وفي المملكة المتحدة، انخفضت نسبة المدخنين بشكل ملحوظ على مدى العقود الماضية، حيث كانت 51% من البالغين مدخنون في عام 1960، بينما انخفضت إلى 11.9% (حوالى 6 ملايين شخص) في عام 2023، وهي أدنى نسبة منذ بدء التسجيلات في عام 2011. ومع ذلك، لا يزال التدخين السبب الرئيسي للوفيات القابلة للوقاية في المملكة المتحدة، حيث يتسبب في حوالى 78,000 وفاة سنوياً بسبب الأمراض المرتبطة به، مثل سرطان الرئة وأمراض القلب، وتُشير الدراسات إلى أن الفئات العمرية من 25 إلى 34 عاماً هي الأعلى في التدخين (14% في 2023)، بينما تُسجل الفئة العمرية فوق 65 عاماً أقل نسبة (8.3%). وتُظهر البيانات تفاوتات واضحة في عادات التدخين، ففي المناطق الأقل حظاً اقتصادياً، يدخن الأفراد ما متوسطه 11 سيجارة يومياً، مقارنة بـ9.4 سيجارة في المناطق الأكثر رفاهية، كما أن مناطق الشمال الشرقي وأسكتلندا سجلت أعلى معدلات التدخين (11.7 سيجارة يومياً)، بينما كانت لندن والجنوب الغربي الأقل (8.4 و9.5 سيجارة على التوالي). على الصعيد التشريعي، اتخذت المملكة المتحدة إجراءات صارمة للحد من التدخين، مثل فرض عبوات سجائر موحدة منذ عام 2017، ووضع تحذيرات مصورة على العبوات منذ عام 2008، وحظر التدخين في الأماكن العامة المغلقة بموجب قانون الصحة لعام 2006، كما يُعد مشروع قانون التبغ والفيب، الذي أقرته الجمعية العامة في مارس 2025 وينتظر التدقيق في مجلس اللوردات، خطوة تاريخية لخلق جيل خالٍ من التدخين.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
التجويع على أشده.. وقصف الاحتلال يحصد أرواح العشرات يوميا في غزة
اضافة اعلان الأراضي الفلسطينية - على وقع ارتقاء 35 شهيدا في قصف جيش الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر أمس إضافة إلى عشرات الجرحى، ارتفع عدد الأطفال الذين توفوا بسبب سوء التغذية في غزة إلى 69 طفلا بحسب المكتب الإعلامي في قطاع غزة.وبهذا الصدد قالت حركة حماس إن المجاعة التي يفرضها الاحتلال على القطاع "جريمة متعمدة ضد الإنسانية"، داعية إلى حراك شعبي ورسمي عاجل لوقف هذه الجريمة البشعة وإنقاذ مئات الآلاف من الجائعين المحاصرين.وخلفت الإبادة أكثر من 198 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح العديد من سكان القطاع.وأكد المكتب الإعلامي ارتفاع عدد الوفيات بسبب نقص الغذاء والدواء إلى 620 في ظل اشتداد المجاعة ومنع توزيع المساعدات بطرق إنسانية.وقالت وزارة الصحة في غزة إن أعدادا غير مسبوقة من المجوعين من كافة الأعمار تصل الى أقسام الطوارئ في حالات إجهاد وإعياء شديدين. وحذرت من أن مئات من الذين نحلت أجسادهم سيكونون عرضة للموت المحتم نتيجة الجوع وعدم قدرة أجسادهم على الصمود.من جهتها، قالت "شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية" إن قطاع غزة يمرّ حاليا بأسوأ مراحل الكارثة الإنسانية، نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية. وحذّرت الشبكة من تسجيل وفيات، لا سيما بين الأطفال وكبار السن، نتيجة سياسة التجويع. وطالبت بإدخال المساعدات إلى غزة فورا، في ظل الانعدام الكامل للطحين في القطاع.وقدرت جمعية الإغاثة الطبية بغزة ارتفاع حالات سوء التغذية بنسبة 20 % مقارنة بشهر حزيران (يونيو) الماضي.وقال مدير الجمعية، إن القطاع يعيش في مأساة حقيقية تتفاقم يوما بعد يوم مقدرا حاجة القطاع الصحي إلى 10 آلاف وحدة دم شهريا ولا يتوفر سوى ألفي وحدة دم فقط، مضيفا أن القطاع يشهد مجاعة واسعة بسبب منع دخول الغذاء.من جانبه، قال مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، الدكتور محمد أبو سلمية، إن المستشفيات تتعامل مع مئات الحالات التي تعاني من الجوع الحاد وسوء التغذية يوميا، مشيرا إلى أن العديد من المرضى يُظهرون أعراضًا خطيرة، مثل الإجهاد وفقدان الذاكرة، نتيجة الجوع الحاد.وأكد مصدر طبي في مستشفى شهداء الأقصى وفاة طفلة عمرها عام ونصف العام بسبب سوء التغذية في دير البلح وسط القطاع.تواطؤ أوروبيوبينما حمل المكتب الإعلامي في غزة الأوروبيين مسؤولية استمرار الجريمة بغزة، داعيا لوقف سياسة التواطؤ في جريمة الإبادة التي يرتكبها جيش الاحتلال، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس "لم تعد مقبولة"، مضيفا أن حكومته تحث على وقف إطلاق النار وتقديم مساعدات إنسانية شاملة لسكان المنطقة.وذكر ميرتس في المؤتمر الصحفي التقليدي في برلين أن ألمانيا تقدم مساعدات إنسانية في قطاع غزة، ومستعدة لبذل المزيد من الجهود، مؤكدا في المقابل أن هذا يتطلب تسهيلات من الحكومة الإسرائيلية أيضا.بدوره، دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمس للعمل على تحسين الوضع في غزة.وفي مستهل اليوم الـ651 من حرب الإبادة على غزة، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر ضد النازحين والمجوّعين في القطاع المحاصر.وتشتد مأساة الجوع في القطاع وسط الحصار الخانق الذي يفرضه جيش الاحتلال على أكثر من 2 مليون إنسان في غزة.وفي الضفة الغربية المحتلة نفذ مستوطنون وجنود الاحتلال، أمس اعتداءات على الفلسطينيين في مدن الخليل وجنين ونابلس بالضفة الغربية المحتلة.وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت الحواجز العسكرية المؤدية إلى منطقة "تل رميدة"، في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية.وتزامن إغلاق الحواجز مع انتشار كثيف لعشرات المستوطنين في المنطقة.وذكرت المصادر ذاتها أن المستوطنين وصلوا إلى حاجز شارع الشهداء، وأدوا رقصات استفزازية للفلسطينيين.ويواجه سكان منطقة تل رميدة اعتداءات متكررة من المستوطنين، وتنكيلا من قوات الاحتلال التي تقيّد حركتهم، وتسهّل للمستوطنين إقامة أنشطة استيطانية في المنطقة.من جانبه، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 13 فلسطينيا بالاختناق بسبب استنشاقهم الغاز السام خلال قمع قوات الاحتلال مسيرة مناهضة للاستيطان في قرية رابا جنوب شرقي جنين بالضفة الغربية.وقالت مصادر محلية إن المسيرة جاءت ردا على قرار قضم 2360 دونما من أراضي القرية، في إطار التوسع الاستيطاني، ما يشكّل خطرا على عشرات الآلاف من الدونمات في المنطقة.في السياق ذاته، قالت مصادر إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة كفر قدوم شرقي قلقيلية شمال الضفة الغربية، وكفر راعي، وفي نابلس اقتحمت قوات الاحتلال محيط المقبرة الغربية، وداهمت منزلا وأطلقت الرصاص الحي، ما أدى إلى إصابة المواطن فادي أبو شرخ، قبل أن تعتقله، فيما منعت طواقم الهلال الأحمر من الوصول إلى المنزل لإسعافه".وفي الإطار، اعتقل الجيش عددا من الفلسطينيين في عدة محافظات خلال مداهمة وتفتيش منازل، تركزت في محافظات بيت لحم (جنوبا)، وطولكرم (شمالا).وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد ألف فلسطيني على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات فلسطينية.-(وكالات)


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في دير البلح
توفيت طفلة (عام ونصف)، الجمعة، بسبب سوء التغذية بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وتتعامل المستشفيات في قطاع غزة مع مئات من مختلف الأعمار ممن أصابهم الجوع الحاد وسوء التغذية، إذ أنهم في حالات إجهاد حادة. وقالت مصادر طبية، إنّ هناك 17 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، كما أنه يتم التعامل مع مرضى لديهم حالات من الإجهاد وفقدان الذاكرة الناتجة عن الجوع الحاد. وأكدت، أن المستشفيات ليس لديها أسرّة طبية وأدوية تكفي العدد الهائل من المصابين بسوء التغذية الحاد. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضحت المصادر أن المراكز الصحية والنقاط الطبية التابعة للأونروا قد أجرت في هذه الفترة ما يقرب من 74 ألف فحص للأطفال للكشف عن سوء التغذية، وحددت نحو 5,500 حالة من سوء التغذية الحاد الشامل وأكثر من 800 حالة من سوء التغذية الحاد الوخيم.