logo
القبض على شبكة 'داعشية' في المتن!؟

القبض على شبكة 'داعشية' في المتن!؟

IM Lebanon١٣-٠٧-٢٠٢٥
تناولت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان معلومات عن توقيف شبكة تنتمي إلى تنظيم الدولة الإسلامية 'داعش' في قضاء المتن بجبل لبنان.
وجاءت في متن المنشور المتداول، تفاصيل تتعلق بضبط 'أسلحة ونواضير مع أفراد الشبكة المنتمين إلى جنسيات لبنانية وسورية'.
وعلمت 'النهار' من مصدر أمني أن 'هناك موقوفين في المنطقة، لكن لا يمكن تأكيد حقيقة انتماءاتهم في انتظار استكمال التحقيقات'.
إلى ذلك، أعلنت بلدية بتبيات – المتن أن استخبارات الجيش توقف 10 أشخاص مشتبه بهم، كان بحوزتهم أسلحة ومعدات عسكرية ومناظير ليلية.
في حين أفادت معلومات للـLBCI، بأن نتيجة التحقيق الأوليّ في عملية الدهم في بلدة بتبيات، تبيّن أنّ الموقوفين لم يحضّروا لأعمال إرهابية وسُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق بإشراف القضاء المختص.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المسيّرات تكبد "كردستان العراق" خسائر فادحة
المسيّرات تكبد "كردستان العراق" خسائر فادحة

الديار

timeمنذ 5 أيام

  • الديار

المسيّرات تكبد "كردستان العراق" خسائر فادحة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان العراق إن هجوما بطائرة مسيرة استهدف حقل طاوكي النفطي الذي تديره شركة النفط والغاز النرويجية (دي إن أو) في منطقة زاخو شمالي العراق. وهذا هو الهجوم الثاني على الحقل منذ بداية موجة هجمات بطائرات مسيرة مطلع هذا الأسبوع. وتعرضت 5 حقول نفطية في كردستان العراقية لهجمات بمسيّرات خلال هذا الأسبوع. ولم تتسبب أي من الهجمات بخسائر بشرية، ولكنها أدت إلى خفض إنتاج الخام بما يتراوح بين 140 و150 ألف برميل يوميا وإغلاق حقول عدة بسبب الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية. وأدانت وزارة الموارد الطبيعية بشدة "هذه الهجمات الإرهابية (..) التي تهدف إلى ضرب البنية التحتية الاقتصادية لإقليم كردستان وخلق مخاطر على سلامة الموظفين المدنيين في القطاع النفطي"، موضحة أنها "ألحقت أضرارا كبيرة بالبنية التحتية للحقول". ودعت الوزارة "جميع الجهات ذات الصلة في الحكومة الاتحادية والمجتمع الدولي إلى التدخل في أسرع وقت ممكن لحماية أرواح الموظفين المدنيين وأمن الطاقة ومنع مزيد من الهجمات على القطاع النفطي في كردستان". وفي الأسابيع الأخيرة، شهد العراق -ولا سيما إقليم كردستان- هجمات عدة بمسيّرات وصواريخ لم تحدد السلطات الجهات التي تقف وراءها. وأعلنت سلطات إقليم كردستان إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن أي من الهجمات التي وقعت في الأسابيع الأخيرة، في حين تعهدت بغداد بالتحقيق لتوضيح الملابسات. لكن مسؤولا كرديا -طلب عدم الكشف عن هويته- اتهم الحشد الشعبي -وهو تحالف فصائل عراقية موالية لطهران بات منضويا في القوات الحكومية- بالوقوف وراء الهجمات. وقال المسؤول لوكالة الصحافة الفرنسية "نحمّل الحكومة العراقية المسؤولية، لأنها تمول قوات الحشد الشعبي التي تهاجم البنية التحتية النفطية". وكانت سلطات إقليم كردستان اتهمت في 3 تموز الماضي قوات الحشد الشعبي بتنفيذ هجوم بمسيّرة قرب مطار أربيل الدولي الذي يضم قاعدة لقوات التحالف الدولي بقيادة واشنطن لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية. وجاءت الهجمات الأخيرة في وقت تتفاقم التوترات بين بغداد وأربيل بشأن صادرات نفط كردستان العراق التي توقفت عبر ميناء جيهان التركي منذ أغلقت تركيا خط الأنابيب في 2023 بسبب نزاعات قانونية ومشاكل فنية. وفي بيان صدر مساء أمس قالت "جمعية الصناعة النفطية بإقليم كردستان" (أبيكور) -التي تمثل 8 شركات نفط عالمية عاملة في الإقليم- إن أغلبية الشركات الأعضاء فيها -بما في ذلك تلك التي لم تُستهدف حقولها بهجمات في الفترة الأخيرة- أعلنت تعليق الإنتاج بما يزيد على 200 ألف برميل يوميا". وقال المتحدث باسم التجمّع مايلز كاغينز "تلتزم شركاتنا الأعضاء باستئناف إنتاج النفط وبيعه في أقرب وقت ممكن"، مضيفا "نحن مستعدون لوضع نفطنا في خط أنابيب العراق-تركيا بمجرد التوصل إلى اتفاق بين بغداد وأربيل والشركات". خلفيات الهجوم قال الخبير الأمني والعسكري فاضل أبو رغيف إن استهداف القطاع النفطي في العراق يعود إلى أسباب مركبة، أبرزها السعي لإيقاف النمو الاقتصادي في تلك المناطق لكنه شدد على أن جذور هذه الاستهدافات سياسية وتتجاوز حدود العراق نحو دول إقليمية قد ترعى أو تحرض أطرافا لتنفيذ الهجمات بهدف خلط الأوراق أو تحقيق بروبوغاندا سياسية. وأوضح أبو رغيف في تصريحات للجزيرة نت أن الجهات المنفذة لهذه الهجمات متعددة، مشيرا إلى أن الجهة التي استهدفت رادارات في محافظة ذي قار أو معسكر التاجي جنوب العراق تختلف عن تلك التي قصفت مطار كركوك شمال البلاد، كما أن الجهة التي استهدفت مطار أربيل تختلف عن التي ضربت آبار النفط مؤكدا أن هذه السيناريوهات تعكس تعدد المنفذين وتنوع مصالح الأطراف المتورطة. وأضاف أن هذه الهجمات تترك تداعيات خطيرة على بيئة الاستثمار في العراق إذ تقدم رسائل سلبية للشركات الدولية عن هشاشة الأمن وكون العراق ما يزال بيئة طاردة للاستثمار، مشددا على أن أصل هذه المشكلات سياسي ويتصل بالخلافات حول المغانم والمناصب وتوزيع العقود والثروات بما ينعكس سلبا على الاقتصاد العراقي ككل.

إثيوبيا: اعتقال عشرات المشتبه في انتمائهم لداعش
إثيوبيا: اعتقال عشرات المشتبه في انتمائهم لداعش

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • الديار

إثيوبيا: اعتقال عشرات المشتبه في انتمائهم لداعش

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت شبكة "فانا" التابعة للدولة الإثيوبية، أن أجهزة مخابرات الأمن الوطني ألقت القبض على 82 شخصا يُشتبه في انتمائهم لتنظيم الدولة الإسلامية، كانوا قد تلقوا تدريبات وتم نشرهم لتنفيذ عمليات في مناطق مختلفة من البلاد. وبحسب البيان الرسمي الذي بثته الشبكة، فإن المعتقلين يُعتقد أنهم جزء من فرع تنظيم الدولة الإسلامية في الصومال، الذي ينشط بشكل خاص في منطقة بونتلاند شبه المستقلة. وأوضحت فانا أن جهاز المخابرات يراقب عن كثب محاولات التنظيم التسلل عبر الحدود، ومساعيه لإنشاء خلايا نائمة داخل الأراضي الإثيوبية. كما أشارت الشبكة إلى أن فرع التنظيم في الصومال أصبح في السنوات الأخيرة أحد المكونات المتنامية في شبكة تنظيم الدولة على المستوى العالمي، مع تزايد تدفق المقاتلين الأجانب وتعزيز مصادر تمويله. ويُقدّر عدد مقاتليه حاليًا بين 700 و1500. ورغم ذلك، لا يزال هذا الفرع أصغر بكثير من حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، والتي تسيطر على أجزاء واسعة من جنوب ووسط الصومال.

هذا الفيديو ليس لتحطيم تماثيل أثرية في سوريا FactCheck
هذا الفيديو ليس لتحطيم تماثيل أثرية في سوريا FactCheck

النهار

timeمنذ 7 أيام

  • النهار

هذا الفيديو ليس لتحطيم تماثيل أثرية في سوريا FactCheck

دفعت الأحداث التي تشهدها مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سوريا بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لمقطع فيديو ادّعى ناشوره أنّه يصوّر تحطيم تماثيل أثريّة في سوريا معيداً إلى الأذهان ما كان يقوم به عناصر تنظيم "الدولة الإسلاميّة" من تحطيم للآثار في المدن التاريخيّة. إلا أنّ الفيديو المتداول لا علاقة له بسوريا، وهو يصوّر في الحقيقة تنظيم "الدولة الإسلامية" يحطّم تماثيل بمدينة الحضر العراقية قبل أكثر من عشر سنوات. يبدو في الفيديو رجل وهو يحطّم رأس تمثال على جدار. وقيل في التعليق المرفق "كانت آثار سوريا تعبد من غير الله فحطمها الجولاني... كسروا تمثالاً عمره 100 سنة واحتفلوا بمناسبة إزالة التمثال". حصد الفيديو تفاعلات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبدأ ينتشر بالتزامن مع الأحداث الدائرة في مدينة السويداء جنوب سوريا. ماذا يحصل في السويداء؟ اندلعت اشتباكات الأحد 13 تموز/يوليو في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية بين مسلحين دروز وآخرين من البدو السنة على خلفية عملية خطف. ومع احتدام المواجهات، تدخلت القوات الحكومية بهدف فض الاشتباكات وانتشرت الثلاثاء في مدينة السويداء. لكن بحسب المرصد وسكان وفصائل درزية، فقد تدخلت هذه القوات إلى جانب البدو ضد المسلحين الدروز. وأسفرت هذه الاشتباكات عن مقتل 248 شخصاً، وفق حصيلة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء. وأحصى المرصد منذ اندلاع الاشتباكات الأحد، مقتل 64 مسلحاً درزياً إضافة الى 28 مدنياً، 21 منهم قتلوا "بإعدامات ميدانية برصاص عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية"، مقابل 138 قتيلاً من عناصر وزارتي الدفاع والأمن العام و18 مسلحاً من البدو. وتخللت المواجهات عمليات إعدام ميدانية طالت مدنيين وحرق ونهب المنازل والمتاجر، وفق شهادات سكان وشبكة اخبارية محلية والمرصد. فيديو قديم إلا أنّ الفيديو لم يصوّر في سوريا أخيراً. فالتفتيش عن مشاهد ثابتة منه، يظهر أنّه منشور قبل أكثر من عشر سنوات، في نيسان/أبريل 2015، عبر وكالات أنباء وقنوات إخباريّة. ويوثّق الفيديو تحطيم أفراد من تنظيم "الدولة الإسلامية" تماثيل في مدينة الحضر العراقية. ونشر تنظيم "الدولة الاسلامية" هذا التسجيل الذي يظهر فيه مسلحون وهم يستخدمون البنادق والمطارق لتدمير آثار في مدينة الحضر الأثرية جنوب مدينة الموصل شمال العراق. وتم بث الشريط الذي لم يحمل تاريخاً في 3 نيسان/أبريل 2015 بعد يوم من خروج تنظيم "الدولة الإسلامية" من مدينة تكريت بعد استيلاء القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها على المدينة. ويشاهد في الشريط مسلحان تحدث أحدهما إلى الكاميرا، قائلاً إن التنظيم المتشدد أرسلهما لتحطيم "الأوثان". ومدينة الحضر هي مدينة تضم مبان معمارية شرقية وغربية وتقع في صحراء على بعد نحو 100 كلم جنوب غرب مدينة الموصل وهي مدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي. ودانت اليونيسكو آنذاك حملة تنظيم "الدولة الإسلامية" المنهجي لتدمير الآثار العراقية، ووصفت ذلك بأنه جريمة حرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store