
اليكم السيرة الذاتية لوزير العدل عادل نصار
عيّن المحامي عادل نصار وزيرا للعدل في حكومة الرئيس نواف سلام.
وفيما يلي السيرة الذاتية للوزير:
مواليد: 25 تشرين الثاني 1964
المهنة: محامٍ
متأهل من ليلى ماريا الأسمر ولديهما ثلاثة أولاد: ريا ماريا وأمين وجواد.
التعليم الأكاديمي:
انهى تعليمه الثانوي في مدرسة سيدة الجمهور، حائز على إجازة في القانون الخاص وإجازة في القانون العام من جامعة القديس يوسف و دبلوم دراسات معمقة DEA في القانون الخاص العام من جامعة باريس الثانية – بانتيون أساس PANTHEON ASSAS وماجستير في القانون من جامعة HARVARD – الولايات المتحدة.
الخبرة المهنية:
-من محامٍ متدرّج (1987-1989) الى أستاذ قانون الأعمال في جامعة القديس يوسف (1988- 1989).
-مستشار قانوني في بنك عوده فرنسا - باريس (1989-1991).
-محام في مكتب Thieffry & Associés - باريس (1991-1994).
-محام وشريك في مكتب محاماةRaphaël & Associés في بيروت منذ العام 1994.
العضويات والمناصب المهنية:
-محامٍ انتسب إلى نقابة المحامين في بيروت (1987) ونقابة المحامين في باريس (1991).
-ممثل السابق للبنان في لجنة التحكيم التابعة لغرفة التجارة الدولية خلال ثلاث سنوات
الأبحاث والمنشورات:
له العديد من المنشورات القانونية في مجالات التحكيم الدولي، القانون التجاري، وحماية حقوق المستثمرين، نُشرت في دوريات قانونية، منها:
- "التحكيم الدولي في لبنان" – مجلةArbitration International Review.
- "النظام العام الدولي والتحكيم" – نشرة التحكيم السويسرية.
- "حقوق المساهمين ونشاطهم " – Chambers Global Practice Guide.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
وزير العدل: إنجاز الانتخابات البلدية والاختيارية بنجاح… وشكر خاص للقضاء ووزير الداخلية
أصدر وزير العدل عادل نصار البيان التالي: "اكتملت حلقة الانتخابات البلدية والاختيارية، وتم إنجاز هذا الاستحقاق بنجاح، بتوجيهات رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء. وإن كان احترام الاستحقاقات الدستورية واجبًا وطنيًا، فلا بد من توجيه رسالة تقدير لكافة الوزارات المعنية والقوى الأمنية، وعلى وجه الخصوص لوزير الداخلية والبلديات اللواء أحمد الحجار، الذي أدار هذا الاستحقاق بكفاءة واقتدار، رغم ضيق الوقت والقدرات اللوجستية المحدودة. أما الشكر الخاص، فأوجّهه إلى السلك القضائي الكريم وجميع القضاة الذين شاركوا في هذا الاستحقاق، والذين أدّوا دورهم بدقة وشفافية، وكانوا بحق 'جنود الظل' الذين عملوا ليلاً ونهاراً بعد انتهاء عمليات الاقتراع، لضمان صدور النتائج بشكل نزيه وموثوق. وأخيراً، أتقدّم بأحرّ التهاني لجميع الفائزين في هذه الانتخابات، آملاً أن تتظافر الجهود لما فيه خير المدن والبلدات اللبنانية، وتعزيز مسار التنمية فيها."


صوت لبنان
منذ 6 ساعات
- صوت لبنان
"فرحتنا لن تكتمل ما لم تُحرَر كامل أراضينا".. سلام في عيد التحرير: أؤكد حق لبنان في الدفاع عن النفس
اكد رئيس الحكومة نواف سلام انه "يأتي عيد التحرير وفرحتنا لن تكتمل ما لم تحرر كامل اراضينا من الاحتلال الاسرائيلي". وكتب عبر منصة "إكس ":"بهذه المناسبة أعود واؤكد التزام الحكومة في بيانها الوزاري بالثوابت التالية: - وجوب إتخاذ الإجراءات اللازمة كافة لتحرير جميع الأراضي اللبنانيّة من الاحتلال الإسرائيلي وبسط سيادة الدولة على جميع أراضيها، بقواها الذاتيّة، وفق ما جاء في الطائف. - حقّ لبنان في الدفاع عن النفس في حال حصول أي اعتداء، وذلك وفق ميثاق الأمم المتحدة. - اعادة إعمار ما دمره العدوان الاسرائيلي من خلال حَشد الدّعم العربي والدولي من أجل تَحقيق ذلك".


المنار
منذ 7 ساعات
- المنار
في ذكرى تحرير الجنوب… دعوات لإعادة الإعمار ولتحرير جميع الأراضي من الاحتلال وتحية لأهل المقاومة
قال رئيس الحكومة نواف سلام إنه 'يأتي عيد التحرير وفرحتنا لن تكتمل ما لم تحرر كامل اراضينا من الاحتلال الاسرائيلي'. وكتب عبر منصة 'إكس' 'بهذه المناسبة أعود واؤكد التزام الحكومة في بيانها الوزاري بالثوابت التالية: أولاً وجوب إتخاذ الإجراءات اللازمة كافة لتحرير جميع الأراضي اللبنانيّة من الاحتلال الإسرائيلي وبسط سيادة الدولة على جميع أراضيها، بقواها الذاتيّة، وفق ما جاء في الطائف. ثانياً، حقّ لبنان في الدفاع عن النفس في حال حصول أي اعتداء، وذلك وفق ميثاق الأمم المتحدة. ثالثاً، إعادة إعمار ما دمره العدوان الاسرائيلي من خلال حَشد الدّعم العربي والدولي من أجل تَحقيق ذلك'. من جهته، أعرب نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب عن ارتياحه لسير العملية الانتخابية في الجنوب، قائلاً إن 'أهلنا بشتى مناطقهم وشرائحهم اثبتوا أنهم على مستوى المسؤولية الوطنية، في ظل أوضاع صعبة يعيشونها جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم'. كما أضاف 'إننا نوجه التحية الى اهلنا الذين يؤكدون كل يوم تمسكهم بأرضهم واستعدادهم الدائم لبذل الغالي والنفيس للدفاع عنها مهما بالغ العدو في صلفه وعدوانيته ،وحيث كان يفترض ان يقترع الجنوبيون في بلداتهم بعد قيام السلطة بواجبها في الوفاء بما تعهدت به والذي هو اصلا من صميم واجباتها الوطنية ،لكنهم رغم تخلفها عن ذلك لم يثنهم عن اداء واجبهم الوطني والذهاب الى قراهم والاقتراع تحديا لارادة العدو، وان الضغط والارهاب والحصار الذي يمارس عليهم لا يزيدهم الا صلابة وعزما وقوة '. وتابع 'أقول لأهلنا الأبرار إن اقتراعكم كان اقتراعاً للوطن وإن رسائلكم الموقعة عبر صناديق الاقتراع وصلت للعدو ولمن يقف خلفه، وعليه ان يفقهها جيداً مع من يتواطأ معه، وينتظر من الحكومة أن تبادر إلى إطلاق مسيرة الإعمار لإعادة النازحين إلى بلداتهم ومنازلهم بعد اجبار العدو على وقف حربه العدوانية ،كما ان الحكومة ملزمة بتعزيز دور البلديات في جميع المناطق وبدعم الصناديق البلدية كي تتمكن هذه المجالس من تأمين الخدمات المطلوبة'. هذا وأضاف 'لقد أثبت أهلنا أنهم متمسكون بأرضهم مهما بلغت الاثمان ، وأن كل ما يقوم به العدو من اجل ان يمحو من الذاكرة انتصارات المقاومة وفي طليعتها ذكرى انتصار الخامس والعشرين من ايار التي اصبحت عيدا وطنيا، وان يروج ان المقاومة عمل عبثي وان الاجدى هو الاستسلام، يساعده على بث روح الهزيمة المعنوية لدى جمهور المقاومة'. وتوجه الشيخ الخطيب إلى جمهور المقاومة قائلاًُ إن 'كل هذه الجهود لتثبيت هذه السردية قد افشلتموها، وهذه المحطة الانتخابية من جملة محطات متسلسلة ما هي إلا حلقة من حلقات مسلسل استمرار المقاومة التي تفضحون بها هذه السردية الفاشلة للعدو واذنابه، كنتم انتم من خاض غمارها وابطال انتصاراتها، تصفعون بها وجه العدو واذنابه . وعلى السلطة اليوم ان تفهم هذا الواقع وتتعاطى على اساسه ولا تدفن رأسها في الرمل، بل تضرب قدمها في الارض وتعلم انها تقف على أ رض صلبة ، وتثبت انها جديرة بحمل هذه المسؤولية في حماية الوطن والشعب، وإن عليها أن تواجه الواقع بأن تقول لا حين يجب أن تقول لا، وان تطالب الاخر بتنفيذ تعهداته بلا خجل، وبذل أقصى الجهود لتحرير المناطق المحتلة وإعادة الإعمار ووقف العدوان وعودة النازحين الى بلداتهم'. وختم العلامة الخطيب موجها التحية الى' كل من اسهم في انجاز هذا الاستحقاق، من مسؤولين وموظفين ومواطنين. كما وجه التحية الى كل الشهداء والمجاهدين الذين حققوا انتصار الخامس والعشرين من ايار عام 2000 '. وفي السياق، وجه اللواء عباس إبراهيم في كلمة عبر منصاته على وسائل التواصل الاجتماعي، تحية إلى اللبنانيين في ذكرى 'المقاومة والتحرير'، قائلاً 'في ذكرى التحرير في الخامس والعشرين من أيار العام 2000، نستحضر احدى أنبل محطات العزّ والتضحيات والكرامة الوطنية. ولكن هذه الذكرى تحل هذا العام مثقلة بالخسائر بعد حرب شرسة امتدت من أقصى الوطن إلى أقصاه'. وتابع 'نستقبل هذا العيد وقلوبنا دامية على من فقدنا وعلى بلدات أحرقتها النيران، فيما لا يزال الاحتلال الإسرائيلي جاثمًا على نقاط لبنانية نرفض أن تُنسى وسيبقى لها موعد آخر مع التحرير الحقيقي. هذه الذكرى ليست محطة للاحتفال فحسب، بل نداء ملحّ لوضع إعادة إعمار الجنوب وكل المناطق المتضررة في صلب أولويات الدولة عبر خطة وطنية واضحة وخطوات عملية تضمن حق اللبنانيين في العودة الكريمة والبناء المستدام، لأن الإعمار هو التحرير الحقيقي الذي يعيد الأرض لأصحابها ويكرس السيادة الوطنية'، مضيفاً 'فكما قاوم أبناء الجنوب دفاعا عن لبنان كله لا عن منطقتهم فحسب، فإن حماية الأرض وبناء ما تهدم مسؤولية وطنية جامعة لا تحتمل التأجيل'. كما أكد أنه 'بالرغم من الألم، نتمسك بالأمل بدولة عادلة توحد أبناء الوطن حول حقهم وتؤمن بأن كل ذرة من تراب لبنان هي أمانة في عنق الجميع وأن ما فُقد يمكن استعادته حين تتوحد الإرادات وتعلو المصلحة الوطنية'. المصدر: الوكالة الوطنية