
صوتك أمانة
انطلقت الحملات الانتخابية بقوة، لا لتقديم لبرامج واقعية، بل أصبحت الدعاية الانتخابية هجوم ساحق على الحواس، مكبرات صوت تصرخ في وجهك بأن صوتك أمانة، لافتات بحجم شاحنات تصفعك بصور مرشحين لا تجرؤ على النظر إليها قبل شرب القهوة، وعبارات من نوع "ابن البلد" و"خادمكم المخلص" تلاحقك كأنها إعلان عن مسحوق غسيل فاز بجائزة نوبل للصدق.
المرشحون، أو بالأحرى المتسابقون في مضمار الفوتوشوب، لا يشغلهم طرح رؤية أو تعديل تشريع، بل يتفننون في تنقية صورهم إلى درجة تجعلنا نبحث عن فلاتر للواقع نفسه. بعضهم لا يستطيع إدارة صفحة "فيسبوك"، ومع ذلك يحدثك بثقة عن تعديل الدستور.
أما المواطن هذا الكائن الأسطوري فهو مطالب، بين مطاردة لقمة العيش والقفز فوق الحفر، بأن يؤمن بأن صوته سيغيّر وجه مجلس الشيوخ، رغم أن المقاهي تهمس النتيجة معروفة والكرسي محجوز من بدري. فهل نحن أمام انتخابات أم إعادة تمثيل مشهد قديم بلا جمهور.
في الحقيقة، معظم الناس يرون أن مجلس الشيوخ لا يمس حياتهم اليومية لا من قريب ولا من بعيد. لا خدمات، لا طلبات إحاطة، لا مشاريع إسكان، لا صرف صحي، لا تدخل في أسعار الطماطم أو مصير رغيف العيش. مجرد جلسات ناعمة في قاعات مكيفة وبدلات رسمية تبدو أغلى من ميزانية القرية.
وفي أسوان، كما يُشاع، لا جديد تحت شمس الجنوب. لا منافسة حقيقية، لا وجوه لافتة، فقط بعض الهواة الذين اندفعوا بدافع الوهم أو الغرور أو ضغط من العيلة، وينتظرون يوم الفرز ليكتشفوا أن كل ما حصدوه هو صوتهم الشخصي، وربما نسوه.
لكن رغم هذا العبث، تبقى المشاركة في جوهرها فعل أمل نتمناه، نعم قد تكون الشعارات زائفة كعملة مزورة، لكن أن تقول "لا" بصوتك، أفضل من أن تصمت في وجه مسرحية يُراد لك أن تكون فيها كومبارسا.
فامنح صوتك لا لمن يطلبه بصراخ، بل لمن يستحقه إن وُجد. وإذا لم تجده، فربما يكفيك أن تُذكّرهم أن المواطن ما زال حيا، وإن تظاهر بالعكس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
باريس تستقبل المصريين مع بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025
باريس تستقبل المصريين مع بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 افتتحت سفارة جمهورية مصر العربية في العاصمة الفرنسية باريس أبوابها صباح اليوم الجمعة، لاستقبال المواطنين من أبناء الجالية المصرية للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، والتي تمتد على مدار يومي 1 و2 أغسطس للمصريين في الخارج. باريس تستقبل المصريين مع بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 اقرأ كمان: ترامب يؤكد بدء عمل مراكز الطعام في غزة قريبا تحت إشراف جيش الاحتلال بدأت عملية التصويت في تمام الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المحلي لفرنسا، بحضور السفير علاء يوسف، سفير مصر لدى باريس، على أن تُغلق صناديق الاقتراع في تمام التاسعة مساءً. قنصلية مرسيليا تفتح أبوابها بالتوازي، انطلقت عملية التصويت في القنصلية العامة لمصر في مدينة مرسيليا (جنوب فرنسا) في الموعد نفسه، حيث توافد المواطنون المصريون للإدلاء بأصواتهم وسط استعدادات لوجستية وتنظيمية مكثفة. ممكن يعجبك: خبير سياسي يؤكد أن سجل ترامب الدولي لا يؤهله لجائزة نوبل للسلام استعدادات مسبقة وتسهيلات للناخبين أكدت البعثة الدبلوماسية المصرية في فرنسا أنها اتخذت كافة التدابير اللازمة لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة، من خلال تجهيز مقار الاقتراع، وتوفير كل السبل التي تضمن راحة المواطنين القادمين من مختلف المدن الفرنسية. كما أشارت السفارة إلى حرصها على تقديم الدعم الفني والتنظيمي الكامل، لتيسير إجراءات التصويت وضمان التزامها بمعايير الشفافية والمصداقية. دعوة للمشاركة نشرت سفارة مصر في باريس بيانًا رسميًا عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، دعت فيه المواطنين المصريين إلى الحرص على المشاركة في هذا الاستحقاق الوطني الهام. وأوضحت السفارة أن التصويت سيُجرى في مقر السفارة بالعاصمة الفرنسية يومي الجمعة والسبت من الساعة 9 صباحًا وحتى 9 مساءً، وفقًا للتوقيت المحلي، وذلك في إطار الجدول الزمني الذي حددته الهيئة الوطنية للانتخابات. كما حرصت السفارة، بالتعاون مع القنصلية العامة في باريس، على استخدام منصات التواصل الاجتماعي لتعريف الجالية المصرية بمواعيد التصويت، والإجراءات القانونية والتنظيمية الخاصة بالاقتراع، بما يضمن مشاركة فعّالة وواعية في العملية الانتخابية.


الكنانة
منذ 9 ساعات
- الكنانة
حدث في مثل هذا اليوم 1 أغسطس قيام أول رحلة طيران مصرية ورحيل يوسف إدريس و سعيد صالح
كتب وجدي نعمان حدث في مثل هذا اليوم 1 أغسطس أو 1 آب أو يوم 1 \ 8 (اليوم الأول من الشهر الثامن أحداث 1498 – كريستوفر كولومبوس يكتشف فنزويلا. 1619 – وصول الفوج الأول من العبيد الأفارقة إلى ولاية فرجينيا. 1774 – اكتشاف عنصر الأكسجين. 1790 – إجراء أول تعداد للسكان في الولايات المتحدة، وكان تعداد السكان آنذاك 4 ملايين مواطن للولايات الثلاث عشرة. 1834 – صدور أول طابع بريدي في البرازيل. 1876 – كولورادو تصبح الولاية الثامنة والثلاثين من ولايات الولايات المتحدة. 1902 – الولايات المتحدة تشتري حقوق قناة بنما من فرنسا. 1914 – ألمانيا تعلن الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. 1920 – تأسيس الحزب الشيوعي البريطاني. 1933 – القيام بأول رحلة لشركة طيران وطنية مصرية بين مدينتي القاهرة والإسكندرية. 1943 – استقلال بورما وإعلان انضمامها لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. 1945 – تأسيس الجيش اللبناني والجيش السوري. 1967 – إسرائيل تحتل القدس الشرقية. 1981 – بدأ بث محطة MTV الموسيقية. 2005 – الأمير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود يصبح ملكًا لـ السعودية بعد وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود. 2013 – منح إدوارد سنودن لجوءًا سياسيًا مؤقتًا لمدة عام في روسيا. 2014 – جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة في رفح، أسفرت عن قتل 140 فلسطينيًا وجرح 1000 آخرين. 2017 – عائلة البرمجيّ السوري الفلسطيني باسل خرطبيل تؤكد إعدامه على يد السُلطات السوريَّة سنة 2015 بعد أن انقطعت أخباره مُنذ أن نُقل من سجن عدرا آنذاك. 2018 – منح ميدالية فيلدز في الرياضيات لعام 2018 لكل من كوجر بيركار وأليسيو فيجالي وبيتر شولز وأكشاي فينكاتيش. 2023 – الرئيس التونسي قيس سعيد ينهي مهام رئيسة الحكومة نجلاء بودن ويعين أحمد الحشاني رئيسًا للوزراء. مواليد طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم 10 قبل الميلاد – كلوديوس، إمبراطور روماني. 1643 – أحمد الثاني، سلطان عثماني. 1744 – جان باتيست لامارك، عالم أحياء فرنسي. 1819 – هرمان ملفيل، روائي أمريكي. 1863 – غاستون دومرغ، رئيس فرنسا. 1885 – جورج هيفيشي، عالم كيمياء هنغاري حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1943. 1893 – ألكسندر الأول، ملك يوناني. 1895 – غابور أندريانسكي، عالم نبات ومستكشف مجري. 1924 – عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الملك السادس للمملكة العربية السعودية. جورج تشارباك، عالم فيزياء فرنسي بولندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1992. 1930 – بيار بورديو، عالم اجتماع فرنسي. محمد الشويحي، ممثل مصري. 1932 – مائير كاهانا، حاخام إسرائيلي ومؤسس «حركة كاخ» المتطرفة 1936 – إيف سان لوران، مصمم أزياء فرنسي. 1941 – كاتسنوسكي هوري، مؤدي أصوات ياباني. 1944 – جاسم النبهان، ممثل كويتي. 1945 – دوغلاس أوشيروف، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1996. السعيد شنقريحة ، عسكري جزائري و مشارك في حرب 1967 و أكتوبر 1973. 1948 – عبد المالك سلال، سياسي جزائري. 1949 – قربان بيك باقايف، رئيس قرغيزستان. 1952 – زوران جينجيتش، رئيس وزراء صربيا. 1970 – ديفيد جيمس، لاعب كرة قدم إنجليزي. 1973 – فهد الغشيان، لاعب كرة قدم سعودي. إدواردو نوريغا، ممثل إسباني. 1976 – نوانكو كانو، لاعب كرة قدم نيجيري. 1977 – نادين فلاح، مذيعة لبنانية. 1979 – جونيور أغوغو، لاعب كرة قدم غاني. جايسون موموا، ممثل أمريكي. 1980 – مانسيني، لاعب كرة قدم برازيلي. 1981 – ستيفن هنت، لاعب كرة قدم أيرلندي. 1983 – عمر مصطفى متولي، ممثل مصري. محمود نصر، ممثل سوري. 1984 – باستيان شفاينشتايغر، لاعب كرة قدم ألماني. شيماء رعد، ممثلة عراقية. 1985 – ماريا، مغنية لبنانية. 1986 – أندرو تايلور، لاعب كرة قدم إنجليزي. 1989 – سلمان الفرج، لاعب كرة قدم سعودي. 1990 – جاك أوكونيل، ممثل إنجليزي. 2002 – تشاغلا شيمشك، ممثلة تركية. وفيات 30 قبل الميلاد – ماركوس أنطونيوس، عسكري روماني. 527 – جستين الأول، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية. 1137 – لويس السادس، ملك فرنسي. 1464 – كوزيمو دي ميديشي، حاكم فلورنسي. 1714 – الملكة آن، ملكة بريطانية. 1858 – حسين الدجاني، فقيه حنفي ولغوي وشاعر عثماني فلسطيني. 1944 – مانويل كويزون، رئيس فلبيني. 1949 – إبراهيم المازني، أديب مصري. 1958 – محمد جميل الشطي، عالم مسلم وقاضي وصوفي وشاعر سوري. 1967 – ريشارد كون، عالم كيمياء حيوية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1938. 1969 يوسف السودا، سياسي ودبلوماسي وأديب وصحفي لبناني. يوسف شخت، مستشرق ألماني. 1970 – أوتو فاربورغ، طبيب ألماني حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1931. 1973 – مرتضى الوهاب، شاعر عراقي. 1990 – نوربير إلياس، عالم اجتماع ألماني. 1991 – يوسف إدريس، كاتب مصري. 1996 – تاديوش رايخشتاين، عالم كيمياء سويسري حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1950. 2003 – غوي ثيس، لاعب ومدرب كرة قدم بلجيكي. 2004 – فيليب أبيلسون، عالم فيزياء أمريكي. 2005 – فهد بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الخامس. أحمد توفيق، مخرج وممثل مصري. 2008 – هركيشن سينغ سورجيت، سياسي هندي. 2009 – كورازون أكينو، رئيسة فلبينية. 2010 – لوليتا ليبرون، ثائرة وناشطة قومية بورتوريكية. 2012 – ألدو مالديرا، لاعب كرة قدم إيطالي.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
زويل والطيور المهاجرة!
ثمة مقولة تتردد في أروقة السوشيال ميديا بأن الغرب يعمل على دعم الفاشل حتى ينجح بينما حزب أعداء النجاح عندنا يظلون وراء الناجح حتى يفشل.. وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع تلك المقولة، فلن يتحقق النجاح بأن نتعثر ببعضنا ونفرح بسقوط غيرنا.. فالنجاح الحقيقي معركة صامتة مع الذات، تبدأ من إتقان العمل وتنتهي باحترام العالم لك رغمًا عنه.. انظروا مثلًا إلى ألمانيا، فقد خرجت من حربٍ محطمة، بلا موارد تقريبًا، لكنها حين قررت أن تتقن وأن تكدّ وتصنع وتفكر صارت سيدة أوروبا، ليس لأن أحدًا منحها مكانًا، بل لأنها فرضت مكانتها بعرقها وعلمها وإنتاجها. العالم الآن لا يرى إلا ما تصنعه يداك وما يبدعه عقلك، أما الضجيج والشعارات فلم تعد تساوي أكثر من فقاعات هواء. لدينا من العلماء ما يكفي ليجعلنا أمة مختلفة، ولكننا أضعناهم في متاهات البيروقراطية والعناد والتقزيم، فها هم في الخارج يصنعون المعجزات ويمضون أسماءهم على جوائز نوبل، ويكتبون تاريخًا لا يُمحى، بينما نحن نكتفي بالتصفيق لهم في نشرات الأخبار وكأنهم كوكب آخر لا شأن لنا به. لم نستفد منهم إلا بالصور التذكارية، لم نصنع لهم بيئة تحترم علمهم ولا مؤسسات تستوعب طاقاتهم، هل لأننا لا نؤمن بالعلم أم لأن البعض يخشى كل عقل حر ويطمئن أكثر للولاء وأهل الثقة أكثر مما يطمئن لأهل الخبرة والكفاءة. ثم نتساءل في براءة: لماذا ما زلنا نعيش في طوابير الخبز ونستورد الدواء ونلهث وراء سلاح الآخرين؟ لأننا ببساطة لم نقرر بعد أن نكون أمة تقرأ، أو تنتج أو تصنع، الأمة الحقيقية تُزرع في معمل، تُصنع في مصنع، وتُبنى في جامعة، لا في استوديوهات الكلام ولا في لجان المؤتمرات. نحن أمة اختارت أن تستورد كل شيء حتى أدق احتياجاتها وأخطرها، وتركت أهم مقومات الوجود في يد الغير: الغذاء والدواء والسلاح والتكنولوجيا. العالم يعرفنا جيدًا، يعرف أين تنتهي قدرتنا، ونحن أيضًا نعرف. ولهذا لن يتغير شيء ما دمنا ننتظر الاحترام بالمجاملات. الاحترام لا يُمنح إلا للقوي، والقوة ليست صخبًا ولا عنتريات، القوة أن تكون قادرًا على الاكتفاء بذاتك. متى ندرك أن العقول المهاجرة ليست للزينة، وأنها إن لم تجد وطنًا يحتضنها ستبني أوطانًا لغيرنا؟ومتى نكف عن تعليق إخفاقنا على شماعات المؤامرة ونبدأ في المؤامرة لصالح أنفسنا بالعلم والعمل؟ متى تتغير ثقافتنا لنؤمن بأن النجاح لا يُبنى على إسقاط الآخرين، بل على الإتقان والإنتاج. لدينا نماذج مضيئة مثل أحمد زويل ومجدي يعقوب وغيرهما من علماء مصريين حفروا أسماءهم في جامعات العالم ومراكز أبحاثه. لكن السؤال المؤلم: هل استفادت مصر فعليًا من طيورها المهاجرة؟ الإجابة الواقعية: الاستفادة جاءت محدودة جدًا؛ فلم يتحول هؤلاء العلماء إلى قوة دفع لنهضة علمية شاملة تحتاج أولًا إلى بنية تحتية حقيقية لاستيعاب العقول المبدعة. إذا أردنا تغيير هذه المعادلة، فلا بد من استراتيجية جادة تقوم على إنشاء مراكز بحثية تطبيقية مرتبطة بالصناعة والزراعة والدواء والسلاح، وتوفير بيئة تحترم الكفاءات لا تقتلها بالبيروقراطية، واستدعاء العقول المصرية المهاجرة ببرامج واضحة، تضمن لهم العمل والحرية والتمويل والدعم المؤسسي. لن يحترمنا العالم إلا إذا امتلكنا المعرفة والإنتاج. والعالم يعرف "آخرنا" جيدًا، فلا نملك ترف الادعاء. الاحترام يُنتزع بالإتقان، والنهضة لن تأتي إلا حين ندرك أن قوتنا في عقولنا وسواعدنا، لا في خطاباتنا وشعاراتنا! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.