logo
حدث في مثل هذا اليوم 1 أغسطس قيام أول رحلة طيران مصرية ورحيل يوسف إدريس و سعيد صالح

حدث في مثل هذا اليوم 1 أغسطس قيام أول رحلة طيران مصرية ورحيل يوسف إدريس و سعيد صالح

الكنانةمنذ 5 أيام
كتب وجدي نعمان
حدث في مثل هذا اليوم 1 أغسطس أو 1 آب أو يوم 1 \ 8 (اليوم الأول من الشهر الثامن
أحداث
1498 – كريستوفر كولومبوس يكتشف فنزويلا.
1619 – وصول الفوج الأول من العبيد الأفارقة إلى ولاية فرجينيا.
1774 – اكتشاف عنصر الأكسجين.
1790 – إجراء أول تعداد للسكان في الولايات المتحدة، وكان تعداد السكان آنذاك 4 ملايين مواطن للولايات الثلاث عشرة.
1834 – صدور أول طابع بريدي في البرازيل.
1876 – كولورادو تصبح الولاية الثامنة والثلاثين من ولايات الولايات المتحدة.
1902 – الولايات المتحدة تشتري حقوق قناة بنما من فرنسا.
1914 – ألمانيا تعلن الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى.
1920 – تأسيس الحزب الشيوعي البريطاني.
1933 – القيام بأول رحلة لشركة طيران وطنية مصرية بين مدينتي القاهرة والإسكندرية.
1943 – استقلال بورما وإعلان انضمامها لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
1945 – تأسيس الجيش اللبناني والجيش السوري.
1967 – إسرائيل تحتل القدس الشرقية.
1981 – بدأ بث محطة MTV الموسيقية.
2005 – الأمير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود يصبح ملكًا لـ السعودية بعد وفاة الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود.
2013 – منح إدوارد سنودن لجوءًا سياسيًا مؤقتًا لمدة عام في روسيا.
2014 – جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة في رفح، أسفرت عن قتل 140 فلسطينيًا وجرح 1000 آخرين.
2017 – عائلة البرمجيّ السوري الفلسطيني باسل خرطبيل تؤكد إعدامه على يد السُلطات السوريَّة سنة 2015 بعد أن انقطعت أخباره مُنذ أن نُقل من سجن عدرا آنذاك.
2018 – منح ميدالية فيلدز في الرياضيات لعام 2018 لكل من كوجر بيركار وأليسيو فيجالي وبيتر شولز وأكشاي فينكاتيش.
2023 – الرئيس التونسي قيس سعيد ينهي مهام رئيسة الحكومة نجلاء بودن ويعين أحمد الحشاني رئيسًا للوزراء.
مواليد
طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
10 قبل الميلاد – كلوديوس، إمبراطور روماني.
1643 – أحمد الثاني، سلطان عثماني.
1744 – جان باتيست لامارك، عالم أحياء فرنسي.
1819 – هرمان ملفيل، روائي أمريكي.
1863 – غاستون دومرغ، رئيس فرنسا.
1885 – جورج هيفيشي، عالم كيمياء هنغاري حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1943.
1893 – ألكسندر الأول، ملك يوناني.
1895 – غابور أندريانسكي، عالم نبات ومستكشف مجري.
1924 –
عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الملك السادس للمملكة العربية السعودية.
جورج تشارباك، عالم فيزياء فرنسي بولندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1992.
1930 –
بيار بورديو، عالم اجتماع فرنسي.
محمد الشويحي، ممثل مصري.
1932 – مائير كاهانا، حاخام إسرائيلي ومؤسس «حركة كاخ» المتطرفة
1936 – إيف سان لوران، مصمم أزياء فرنسي.
1941 – كاتسنوسكي هوري، مؤدي أصوات ياباني.
1944 – جاسم النبهان، ممثل كويتي.
1945 –
دوغلاس أوشيروف، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1996.
السعيد شنقريحة ، عسكري جزائري و مشارك في حرب 1967 و أكتوبر 1973.
1948 – عبد المالك سلال، سياسي جزائري.
1949 – قربان بيك باقايف، رئيس قرغيزستان.
1952 – زوران جينجيتش، رئيس وزراء صربيا.
1970 – ديفيد جيمس، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1973 –
فهد الغشيان، لاعب كرة قدم سعودي.
إدواردو نوريغا، ممثل إسباني.
1976 – نوانكو كانو، لاعب كرة قدم نيجيري.
1977 – نادين فلاح، مذيعة لبنانية.
1979 –
جونيور أغوغو، لاعب كرة قدم غاني.
جايسون موموا، ممثل أمريكي.
1980 – مانسيني، لاعب كرة قدم برازيلي.
1981 – ستيفن هنت، لاعب كرة قدم أيرلندي.
1983 –
عمر مصطفى متولي، ممثل مصري.
محمود نصر، ممثل سوري.
1984 –
باستيان شفاينشتايغر، لاعب كرة قدم ألماني.
شيماء رعد، ممثلة عراقية.
1985 – ماريا، مغنية لبنانية.
1986 – أندرو تايلور، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1989 – سلمان الفرج، لاعب كرة قدم سعودي.
1990 – جاك أوكونيل، ممثل إنجليزي.
2002 – تشاغلا شيمشك، ممثلة تركية.
وفيات
30 قبل الميلاد – ماركوس أنطونيوس، عسكري روماني.
527 – جستين الأول، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية.
1137 – لويس السادس، ملك فرنسي.
1464 – كوزيمو دي ميديشي، حاكم فلورنسي.
1714 – الملكة آن، ملكة بريطانية.
1858 – حسين الدجاني، فقيه حنفي ولغوي وشاعر عثماني فلسطيني.
1944 – مانويل كويزون، رئيس فلبيني.
1949 – إبراهيم المازني، أديب مصري.
1958 – محمد جميل الشطي، عالم مسلم وقاضي وصوفي وشاعر سوري.
1967 – ريشارد كون، عالم كيمياء حيوية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1938.
1969
يوسف السودا، سياسي ودبلوماسي وأديب وصحفي لبناني.
يوسف شخت، مستشرق ألماني.
1970 – أوتو فاربورغ، طبيب ألماني حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1931.
1973 – مرتضى الوهاب، شاعر عراقي.
1990 – نوربير إلياس، عالم اجتماع ألماني.
1991 – يوسف إدريس، كاتب مصري.
1996 – تاديوش رايخشتاين، عالم كيمياء سويسري حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1950.
2003 – غوي ثيس، لاعب ومدرب كرة قدم بلجيكي.
2004 – فيليب أبيلسون، عالم فيزياء أمريكي.
2005 –
فهد بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الخامس.
أحمد توفيق، مخرج وممثل مصري.
2008 – هركيشن سينغ سورجيت، سياسي هندي.
2009 – كورازون أكينو، رئيسة فلبينية.
2010 – لوليتا ليبرون، ثائرة وناشطة قومية بورتوريكية.
2012 – ألدو مالديرا، لاعب كرة قدم إيطالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب رقم ٢ في سباق الحصول علي نوبل للسلام
ترامب رقم ٢ في سباق الحصول علي نوبل للسلام

البشاير

timeمنذ 2 ساعات

  • البشاير

ترامب رقم ٢ في سباق الحصول علي نوبل للسلام

كفت بعض مواقع المراهنات، عن احتلال ترامب المرتبة الثانية بعد يوليا نافالنيا أرملة المعارض الروسي، أليكسي نافالني الذي توفّي في السجن بروسيا. ولا يخفي الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، هوسه بالفوز بجائزة نوبل للسلام، لأسباب كثيرة قد يعود أبرزها إلى تعطّشه لنيل مكانة عالمية ومزاحمته الرئيس السابق، باراك أوباما، ولربما حتّى من باب التحدّي. وفي إحاطتها الإعلامية الدورية، في 31 يوليو الماضي، قالت الناطقة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت: «حان الوقت كي ينال دونالد ترامب نوبل للسلام»، مثيرة ردود فعل راوحت بين الاستغراب والاستهزاء في أوساط معارضي الرئيس الجمهوري. وأشارت ليفيت إلى أن الرئيس الأميركي أشرف، منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025، على إبرام «وقف لإطلاق النار أو اتفاق سلام في الشهر الواحد»، ضاربة أمثلة على توسّطه بين الهند وباكستان، وكمبوديا وتايلاند، ومصر وإثيوبيا، ورواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وصربيا وكوسوفو. وتطرّقت ليفيت أيضاً إلى إيران، حيث أمر ترامب بضربات أميركية على منشآت نووية، في سياق القرارات التي أسهمت، على حدّ قولها، في تعزيز السلام في العالم. ولم تأتِ المتحدّثة باسم البيت الأبيض على ذكر الحرب في أوكرانيا أو في غزة، وهما نزاعان تعهّد الرئيس الأميركي بحلّهما بسرعة. وبالنسبة إلى بعض الزعماء الأجانب، فقد بات ذكر هذه الجائزة العريقة وسيلة للتودّد إلى رئيس أميركي قلب النظام العالمي رأساً على عقب، إذ رشّحت باكستان، ترامب لجائزة نوبل للسلام، شأنها في ذلك شأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. وخلال اجتماع عُقد مطلع يوليو في البيت الأبيض، سألت صحافية رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون، إن كان الملياردير الأميركي يستحقّ هذه الجائزة، وعند سماع إجابات الزعماء الأفارقة الزاخرة بالإطراء، قال الرئيس الأميركي: «حبّذا لو كان ذلك طوال النهار». ويمكن لآلاف أو عشرات آلاف الأشخاص اقتراح أسماء شخصيات على اللجنة القيّمة على جوائز نوبل، من برلمانيين ووزراء وبعض أساتذة الجامعات، وأعضاء اللجنة أنفسهم وفائزين سابقين وغيرهم. وينبغي تقديم الترشيحات قبل تاريخ 31 يناير لجوائز يعلن عن الفائزين بها في 10 أكتوبر العام الجاري. وقدّمت أستاذة الحقوق، أنات ألون بيك، اسم الرئيس الأميركي إلى الأعضاء الخمسة في اللجنة المعيّنين من البرلمان النرويجي. وأوضحت بيك لوكالة «فرانس برس» بأنها أقدمت على هذه الخطوة نظراً إلى ما أظهره ترامب من «سلطة رائعة» و«موهبة استراتيجية» في «تعزيز السلام وضمان الإفراج عن الرهائن» المحتجزين في غزة. وقالت الأكاديمية التي تحاضر في كليّة الحقوق التابعة لجامعة «كايس ويسترن ريزيرف»، إنها اتّخذت قرارها بصفتها «أستاذة حقوق ولكن أيضاً مواطنة أميركية إسرائيلية». وفي الأغلب يطرح ترامب شخصياً هذا الموضوع على بساط النقاش، ففي يونيو، كتب على شبكته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال»: «مهما فعلت، لن أحصل على جائزة نوبل». وفي فبراير، قال بحضور بنيامين نتنياهو: «أنا أستحقّها لكنهم لن يعطوني إيّاها أبداً». من جانبه، قال أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأميركية، غاريت مارتن، لوكالة «فرانس برس»، إن «ترامب مولع بشكل خاص بالجوائز والتكريمات وهو سيسعد كثيراً بالطبع بهذا التقدير الدولي». وأشار إلى أن الملياردير الجمهوري «يقدّم نفسه منذ الإعلان عن طموحاته الرئاسية قبل 10 سنوات على أنه الخصم الأبرز لباراك أوباما»، الذي نال نوبل السلام في عام 2009. وما زال منح نوبل للرئيس الأميركي الديمقراطي السابق بعد تسعة أشهر على تولّيه رئاسة الولايات المتحدة محطّ جدل. وفي أكتوبر 2024 وخلال الشقّ الأخير من الحملة الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة، قال ترامب: «لو كنت أُدعى أوباما، لكنت حصلت على جائزة نوبل في 10 ثوانٍ». وكانت أعرق جائزة في مجال السلام من نصيب ثلاثة رؤساء أميركيين آخرين، هم ثيودور روزفلت، وودرو ويلسون، وجيمي كارتر. كما حظي بها هنري كيسنجر في عام 1973، وقد أثار اختيار وزير الخارجية الأميركي السابق الذي كان يُجسّد في بلدان كثيرة نهجاً همجياً ومتغطرساً للدبلوماسية، انتقادات لاذعة. وتبقى اللائحة الكاملة لأسماء المرشّحين لنوبل السلام طيّ الكتمان، ما عدا الإعلانات الفردية التي تصدر عن عرّابي الترشيحات، لكن يتمّ الكشف عن عددهم الإجمالي وهو 338 مرشّحاً للعام 2025. وبحسب بعض مواقع المراهنات، يحتلّ ترامب المرتبة الثانية بعد يوليا نافالنيا أرملة المعارض الروسي، أليكسي نافالني الذي توفّي في السجن بروسيا.

بنجلاديش تحيي الذكرى الأولى للانتفاضة التي أطاحت برئيسة الوزراء الشيخة حسينة
بنجلاديش تحيي الذكرى الأولى للانتفاضة التي أطاحت برئيسة الوزراء الشيخة حسينة

مصراوي

timeمنذ 7 ساعات

  • مصراوي

بنجلاديش تحيي الذكرى الأولى للانتفاضة التي أطاحت برئيسة الوزراء الشيخة حسينة

دكا- (د ب أ) تحيي حكومة بنجلاديش وأحزاب سياسية اليوم الثلاثاء الذكرى الأولى للانتفاضة التي أطاحت برئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة. وكانت الاحتجاجات العنيفة التي قادها الطلاب لأكثر من شهر قد أدت للإطاحة بحسينة في الخامس من أغسطس 2024. وتقدر الأمم المتحدة أن نحو 1400 شخص لقوا حتفهم في الاشتباكات. ويذكر أن حسينة حكمت البلاد لأكثر من 15 عاما على التوالي، وكان يٌنظر إليها بصورة كبيرة على أنها شخصية سلطوية. وقد فرت إلى الهند على متن مروحية عسكرية. وبعد ثلاثة أيام من الإطاحة بها، تولت إدارة مؤقتة السلطة، برئاسة الحائز على جائزة نوبل محمد يونس. وقد تم الإعلان عن أن اليوم عطلة عامة في أنحاء البلاد احتفالا بيوم انتفاضة يوليو. ومن المقرر أن يعلن اليوم يونس عن إعلان يوليو، في إشارة إلى الاحتجاجات التي بدأت في هذا الشهر وأدت للإطاحة بحسينة في أغسطس. ومن المتوقع أن يتناول الإعلان مطالب الطلاب بإجراء إصلاحات حكومية واسعة لمنع عودة الحكم السلطوي وإضفاء الشرعية على الانتفاضة.

بعد إدراجه ضمن "عاش هنا".. محطات في حياة الكاتب الراحل محمد عبد المنعم
بعد إدراجه ضمن "عاش هنا".. محطات في حياة الكاتب الراحل محمد عبد المنعم

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

بعد إدراجه ضمن "عاش هنا".. محطات في حياة الكاتب الراحل محمد عبد المنعم

أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، اسم محمد عبد المنعم (10 ديسمبر 1937 - 24 يونيو 2025)، ضمن مشروع "عاش هنا"، وقد تم وضع لافتة تحمل اسمه وعنوانه على باب منزله الواقع في 7 شارع ابن مروان من شارع شارل ديجول – الدقى – محافظة الجيزة. ويهدف مشروع "عاش هنا" إلى توثيق المباني والأماكن التي عاش بها الفنانون والسينمائيون وأشهر الكتاب والموسيقيين والشعراء وأهم الفنانين التشكيليين والشخصيات التاريخية التي ساهمت في إثراء الحركة الثقافية والفنية في مصر عبر تاريخ مصر الحديث. يستعرض "الدستور" محطات في حياة محمد عبد المنعم: محمد عبد المنعم.. من الكلية الجوية إلى بلاط صاحبة الجلالة وُلد محمد عبد المنعم عام 1937، في أسرة عريقة تهتم بالتعليم والثقافة، تخرج كضابط عمليات من الكلية الجوية، لكنه ما لبث أن غيّر مساره، فالتحق بكلية الآداب – جامعة القاهرة، قسم اللغة الإنجليزية، وتخرج فيها عام 1967، مستفيدًا من إجادته للغة للدخول إلى عالم الصحافة عبر بوابة جريدة الأهرام، وتحديدًا في القسم الخارجي. برز اسمه سريعًا كمحرر متخصص في الشؤون العسكرية، حيث واصل عمله في الأهرام حتى ما بعد انتصار أكتوبر 1973، قبل أن يتولى رئاسة تحرير مجلة الدفاع التي صدرت من داخل مؤسسة الأهرام. محطات قيادية ومناصب مؤثرة في عام 1998، تولى رئاسة مجلس إدارة وتحرير مؤسسة روزاليوسف، وواصل من خلالها تقديم محتوى صحفي متميز يواكب التغيرات السياسية والاستراتيجية، كما شغل منصب المستشار الصحفي والإعلامي للرئيس الأسبق مبارك، وكان مسؤولًا عن صياغة التصريحات الرئاسية وتوزيعها على وسائل الإعلام. وعلى مدار مسيرته، كان محمد عبد المنعم عضوًا فاعلًا في نقابة الصحفيين، وعضوًا بـالمجلس الأعلى للصحافة، وترك بصمة واضحة في كل موقع شغله. اشتهر عبد المنعم بتغطيته المعمقة للشؤون العسكرية والاستراتيجية والسياسية، واستمر في إدارة الملف العسكري بالأهرام لمدة 30 عامًا منذ 1968، ما جعله أحد أبرز المؤرخين العسكريين ، وخاصة خلال فترات حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر. وتُعد كتاباته في تلك الفترة مرجعًا أساسيًا للباحثين والمهتمين بالتاريخ العسكري والسياسي لمصر، كما قدّم برنامجًا وثائقيًا شهيرًا في الثمانينيات بعنوان "العالم في حرب" على القناة الثانية، نال متابعة واسعة لما تضمنه من أفلام وثائقية عن الحرب العالمية الثانية. ومن أبرز أعماله الأدبية قصة "ذئب في قرص الشمس"، والتي قال إنها مستوحاة من أحداث واقعية، مؤكدة قدرته على الدمج بين الواقع والسرد الفني. تكريم محمد عبد المنعم كرّمته مؤسسة روزاليوسف في ديسمبر 2020 بوصفه عميد رؤساء مجالس إدارتها ورؤساء تحريرها، تقديرًا لعطائه الصحفي الغزير ودوره القيادي، كما بقي اسمه حاضرًا في ذاكرة الصحافة المصرية والعربية، كونه أسس مدرسة صحفية تميزت بالدقة والعمق، واستفاد في ذلك من علاقاته الواسعة مع كبار المثقفين وصنّاع القرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store