تراجع حاد بأرباح "ميتسوبيشي" اليابانية
وكان استطلاع أجرته مجموعة بورصات لندن لآراء المحللين توقع أن تسجل الشركة 180.3 مليار ين في صافي أرباح الربع الأول من العام.
وخلال الفترة نفسها من العام الماضي، حققت "ميتسوبيشي" أرباحًا صافية بلغت 354.4 مليار ين، وفق وكالة "رويترز".
وأبقت الشركة توقعاتها لأرباح السنة المالية التي ستنتهي في مارس المقبل دون تغيير عند 700 مليار ين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 10 دقائق
- مباشر
انتعاش العملات الناشئة مع تراجع الدولار بسبب بيانات الوظائف
مباشر- ارتفعت عملات الأسواق الناشئة بعد أن دفعت بيانات الوظائف الأميركية الأضعف من المتوقع المتداولين إلى تسعير خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي، مما دفع الدولار إلى الانخفاض. ارتفع مؤشر MSCI لعملات الأسواق الناشئة بنسبة 0.5% يوم الاثنين، وهو أعلى مستوى له في أكثر من شهر. ولم يشهد مؤشر بلومبرج الفوري للدولار تغيرًا يُذكر بعد انخفاضه بنسبة 0.9% في الجلسة السابقة. وتفوق البيزو الفلبيني والرينغيت الماليزي على الدولار الأمريكي، حيث حققا مكاسب بلغت حوالي 1%. تشهد أصول الأسواق الناشئة استراحةً بعد أن تعرّضت لضغوط الأسبوع الماضي جرّاء سلسلة من الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب. وانخفض مؤشر MSCI للعملات لست جلسات متتالية قبل انتعاشه يوم الاثنين. ويراهن المستثمرون على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل، عقب ضعف مفاجئ في بيانات الوظائف الأمريكية. كتب لويد تشان، خبير استراتيجيات العملات في بنك MUFG، في مذكرة: "إذا استأنف الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة في سبتمبر، وأشار إلى سياسة أكثر تيسيرًا، فقد يدعم ذلك العملات الآسيوية". وأضاف أن المخاطر على سوق الصرف الأجنبي الإقليمي قد تنجم عن تطبيق رسوم جمركية أمريكية أعلى، مما قد يؤثر سلبًا على الصادرات. تراجعت معنويات المستثمرين في أسواق الأسهم بعد التراجع الحاد الذي شهدته وول ستريت يوم الجمعة، والذي أشعله ارتفاع معدل البطالة في الولايات المتحدة وتباطؤ خلق فرص العمل. وتراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسية في إندونيسيا والفلبين وماليزيا. وارتفع مؤشر MSCI للأسهم الناشئة بنسبة 0.3%، مدعومًا بشركات التكنولوجيا العملاقة في كوريا الجنوبية والصين. لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


العربية
منذ 25 دقائق
- العربية
نمو قياسي لصناعة الأجهزة الاستهلاكية الذكية في الصين
شهدت صناعة الأجهزة الاستهلاكية الذكية في الصين نموًا سريعًا خلال العام الحالي مدفوعة بتوسيع نطاق سياسات استبدال السلع الاستهلاكية القديمة بأخرى جديدة، والابتكار في سيناريوهات الاستهلاك المتنوعة، وفق بيانات وزارة الصناعة الصينية. وسجل قطاع تصنيع المعلومات الإلكترونية في الصين نموًا ملحوظًا في الإنتاج وتحسنًا مطردًا في الأرباح خلال الفترة من يناير إلى مايو 2025، حيث حققت الشركات الكبرى التي لا تقل إيراداتها السنوية من الأعمال الرئيسية عن 20 مليون يوان "2.79 مليون دولار" في هذا القطاع إيرادات تشغيلية إجمالية بلغت 6.49 تريليون يوان، بزيادة قدرها 9.4 في المائة على أساس سنوي. ومن بين المنتجات الرئيسية في هذا القطاع، تجاوز إنتاج الحواسيب الإلكترونية النهائية 140 مليون وحدة، بزيادة سنوية قدرها 8 في المائة، بينما بلغت شحنات أجهزة التلفزيون 14 ألف وحدة، مسجلة نموًا سنويًا بنسبة 1.7 في المائة، وفق وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء. كما أسهمت مبيعات الأجهزة النهائية في تحفيز نمو إنتاج المكونات الإلكترونية في المراحل الأولية من سلسلة التوريد، إذ وصل إنتاج الدوائر المتكاملة إلى 193.5 مليار قطعة خلال الفترة من يناير إلى مايو، بزيادة 6.8 في المائة على أساس سنوي. وأعلنت السلطات الصينية في وقت سابق عن إطلاق 259 منتجًا مبتكرًا ومطورًا ضمن الصناعات الخفيفة، تغطي 29 قطاعًا، مثل صناعات الأغذية والأجهزة المنزلية والمنتجات الاستهلاكية اليومية، من أجل تقديم المزيد من المنتجات عالية الجودة للمستهلكين بالاستفادة من أحدث تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي. وتعتزم الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي مواصلة دفع حملة "الذكاء الاصطناعي والمنتجات الاستهلاكية"، بهدف تسريع تطوير وتطبيق تكنولوجيات ومنتجات جديدة مثل الأجهزة الذكية القابلة للارتداء والفيديو فائق الدقة وواجهات الدماغ والحاسوب والروبوتات، وخلق مسارات جديدة لاستهلاك يتميز بنمو مرتفع، مع تسريع التحول نحو التصنيع الأخضر والخدماتي في صناعة الأجهزة الاستهلاكية الذكية.


العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
انكماش مفاجئ في نشاط التصنيع بالصين خلال يوليو
سجّل نشاط التصنيع في الصين انكماشا مفاجئا خلال شهر يوليو مقارنة بالشهر السابق، في مؤشر جديد على تباطؤ الزخم الاقتصادي خلال الفترة المقبلة. وانخفض مؤشر مديري المشتريات للقطاع الصناعي، الصادر عن "ستاندرد آند بورز غلوبال"، إلى 49.5 نقطة في يوليو، مقابل 50.4 نقطة في يونيو، وهو ما جاء دون التوقعات التي أشارت إلى 50.2 نقطة. وتتوافق نتائج هذا المسح الخاص مع القراءة الرسمية التي صدرت يوم الخميس، والتي أظهرت تراجع نشاط المصانع بأسرع وتيرة منذ ثلاثة أشهر. وعزت مصلحة الدولة للإحصاء هذا التراجع إلى اضطرابات ناتجة عن موجات حرارة شديدة، وأمطار غزيرة، وفيضانات ضربت بعض المناطق.