الصادق: الرسالة وصلت الى إيران
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
كتب النائب وضاح الصادق على منصة "إكس": "الرسالة وصلت إلى إيران. جمهوركم فقد ثقته بكم، ولبنان عاد دولة سيدة، لا مجال لكم للتعاطي معها إلا من خلال رؤسائها ومؤسساتها الرسمية. غير هيك، "ما خصكم".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
قاسم يتحدّى الحكومة: "سلاح المقاومة خط أحمر… ومعركة كربلائية إذا لزم الأمر"
في خطاب تصعيدي أمام حشود إحياء أربعين الإمام الحسين في بعلبك، شنّ الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، هجوماً حاداً على قرار الحكومة اللبنانية الصادر في 5 آب، معتبراً أنه "يجرّد المقاومة ولبنان من سلاحه الدفاعي في قلب العدوان"، ويمهّد "لتسهيل قتل المقاومين وأهلهم وطردهم من أرضهم وبيوتهم"، متهماً إياها بتنفيذ "الأمر الأميركي – الإسرائيلي بإنهاء المقاومة ولو على حساب إشعال حرب أهلية وفتنة داخلية". ورأى قاسم أن الحكومة خالفت ميثاق العيش المشترك، مستشهداً بالدستور الذي ينص على أنه "لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك"، مؤكداً أن البيان الوزاري نفسه أقرّ بضرورة إقرار استراتيجية أمن وطني للدفاع عن لبنان، سائلاً: "أين هذه الاستراتيجية؟ ومع من ناقشوها؟ لقد ضربوا الاستراتيجية والأمن الوطني ورفضوا كل شيء". وكشف عن نتائج استطلاع أجراه "المركز الاستشاري للدراسات" في آب 2025، أظهر أن 72% من اللبنانيين يرون أن الجيش لا يستطيع بمفرده التصدي لأي عدوان، و76% لا يثقون بالدبلوماسية وحدها، و58% يرفضون سحب السلاح دون استراتيجية دفاعية، و73% يعتبرون ما يجري في سوريا خطراً وجودياً على لبنان، مضيفاً: "هذا هو الرأي الغالب… مع المقاومة ومع استمراريتها". وحمّل الحكومة "المسؤولية الكاملة عن أي فتنة أو انفجار داخلي أو خراب للبنان"، متهماً إياها بـ"خدمة المشروع الإسرائيلي سواء عن قصد أو عن غير قصد"، متسائلاً: "هل سركم أن يشيد بكم نتنياهو؟". ودعا إلى "إخراج إسرائيل من لبنان أولاً" قبل أي نقاش حول السلاح الداخلي، مطالباً بعدم زج الجيش في الصراع الداخلي، مؤكداً أن "سجله الوطني ناصع وقيادته لا تريد الدخول في هذا المسار". وأوضح أن الواجب على الحكومة هو وقف الاعتداءات وحصر السلاح عبر منع وجود العدو على الأراضي اللبنانية، لا عبر نزعه من أيدي المقاومين، مشدداً على أن رأي اللبنانيين الغالب يقف مع المقاومة واستمراريتها، قائلاً: "إذا كنتم عاجزين فاتركوا العدو في مواجهتنا، وكما فشلت حروبه السابقة ستفشل هذه المرة". وكشف قاسم أن حزب الله وحركة أمل قررا تأجيل النزول إلى الشارع والتظاهر، إفساحاً في المجال أمام النقاش والتعديل، لكنه لوّح بخيار "التحرك الشعبي الشامل" إذا فُرضت المواجهة، مؤكداً أن "المقاومة لن تسلّم سلاحها ما دام العدوان قائماً والاحتلال قائماً… وسنخوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر، ونحن واثقون بأننا سننتصر… وهيهات منا الذلة". وختم بالتشديد على أن "لبنان لا يُبنى بقرارات تمهّد للعدو، بل بشراكة كاملة بين جميع مكوناته… إما أن نبقى معاً على هذه الأرض أو على الدنيا السلام". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 18 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عراقجي يتراجع ويؤكد عدم التدخل بشؤون لبنان.. هل بدأت إيران بخلط أوراقها؟
في تراجع عن موقفه السابق، نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، تدخل بلاده في الشؤون الداخلية للبنان. وقال عراقجي في تصريحات صحفية إنّ 'تعليقنا على الوضع في لبنان والمقاومة لا يعني التدخل في الشؤون الداخلية للبنان'. وأضاف: 'لا ننوي التدخل في شؤون لبنان الداخلية وحزب الله مستقل تماماً، لكن هذا لا يمنعنا من التعبير عن وجهة نظرنا بشأن السلام في المنطقة'. وشدد على أنّ 'السلام في المنطقة غير مستقر بدون السلاح'. ويأتي هذا الموقف بعد سلسلة تصريحات إيرانية أثارت الجدل، من بينها تصريح لعراقجي قال فيه إنّ إيران تدعم حليفها حزب الله في قراراته، بعد أن رفض الحزب خطة الحكومة اللبنانية لتجريده من سلاحه، موضحأً أنّ حزب الله 'أعاد بناء' قدراته بعد النكسات التي تعرض لها في الحرب مع إسرائيل العام الماضي. كما قال مستشار المرشد الإيراني علي أكبر ولايتي، في تصريح سابق له، إنّ بلاده تعارض قرار الحكومة اللبنانية بنزع سلاح حزب الله. وكان لافتاً في سياق هذه الأجواء 'المتشنجة'، وصول أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني إلى لبنان، حيث التقى الرؤساء الثلاثة أوّل أمس. وبالرغم مما صرّح به من عين التينة، غير أنّ ما سمعه الموفد الإيراني في بعبدا كان واضحاً لجهة رفض التدخل الإيراني والتشديد على أنّ السلاح سيُنزع لا محالة. وكان الرئيس جوزاف عون قد أكّد خلال لقائه لاريجاني أنّ 'لبنان راغب في التعاون مع إيران ضمن حدود السيادة والصداقة القائمَيْن على الاحترام المتبادل'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 42 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
اختراق إيراني يهز إسرائيل… طهران تتسلل إلى هاتف وزيرة العدل السابقة
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن إيران نجحت في اختراق هاتف وزيرة العدل الإسرائيلية السابقة أييليت شاكيد، خلال حرب الـ12 يوماً بين تل أبيب وطهران في حزيران الماضي. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن طهران حاولت عدة مرات التسلل إلى هاتف شاكيد، التي كانت تتزعم حزب "يمينا"، وتمكنت في إحدى المحاولات من جعلها تضغط على رابط إلكتروني أتاح للمخترقين الوصول إلى جهازها. ولم تكشف القناة عن مصدر هذه المعلومات، لكنها أشارت إلى أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" أبلغ شاكيد بالاختراق بعد نحو أسبوعين من وقوعه. ونقل موقع "واي نت" عن مقربين من شاكيد أن العملية اقتصرت على اختراق حسابها في تطبيق "تلغرام"، والذي لم يكن يحتوي على معلومات ذات أهمية. وأوضحت التقارير أن شاكيد كانت هدفاً لمحاولات اختراق سابقة، إذ حذرها مدير الشاباك الأسبق نداف أرغمان عامي 2016 و2017، عندما كانت تشغل منصب وزيرة العدل، من أن إيران تتجسس عليها وتتنصت على مكالماتها الهاتفية. وغادرت شاكيد الحياة السياسية عام 2022 بعد فشل حزبها في اجتياز نسبة الحسم في الانتخابات، لكنها أعلنت لاحقاً نيتها العودة إلى العمل السياسي في المستقبل. وبحسب التقارير الإسرائيلية، فإن إيران تحاول التجسس على شخصيات ومسؤولين إسرائيليين آخرين، بمن فيهم مساعدون وزاريون، ما دفع "الشاباك" إلى تعميم بروتوكولات أمنية جديدة تحذر المسؤولين من النقر على روابط مجهولة المصدر، وتدعو لتشديد الإجراءات الأمنية الرقمية. وفي السياق، أعلنت السلطات الإسرائيلية أنها أحبطت أنشطة تجسسية واسعة لإيران داخل إسرائيل، تضمنت تجنيد عشرات المواطنين الإسرائيليين للقيام بمهام تتراوح بين التخطيط لعمليات اغتيال وكتابة شعارات مؤيدة لطهران على السيارات. ووفق المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، تم حتى الشهر الماضي اعتقال ما لا يقل عن 45 مشتبهاً بهم في 25 قضية منفصلة، ووجهت لوائح اتهام ضد 40 منهم، بحسب ما أكده مسؤول أمني. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الحرب السيبرانية بين إيران وإسرائيل خلال السنوات الأخيرة، حيث شهدت المواجهة بين الطرفين عمليات اختراق متبادلة استهدفت بنى تحتية حيوية، وشخصيات سياسية وأمنية، في إطار صراع أوسع يتجاوز الميدان العسكري التقليدي إلى ساحات الفضاء الإلكتروني. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News