logo
مونديال الأندية: الحارس بونو يتوهج وينقذ الهلال من الخسارة أمام ريال مدريد

مونديال الأندية: الحارس بونو يتوهج وينقذ الهلال من الخسارة أمام ريال مدريد

جريدة الاياممنذ 2 أيام

ميامي - أ ف ب: أنقذ حارس المرمى الدولي المغربي ياسين بونو فريقه الهلال السعودي من خسارة قاسية أمام ريال مدريد بتصديه لركلة جزاء في الوقت القاتل فارضا تعادلا ثمينا 1-1 امس على ملعب هارد روك ستاديوم في ميامي في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الثامنة ضمن مونديال الأندية في كرة القدم في الولايات المتحدة.
وفرض التعادل نفسه بهدف للواعد الملكي غونسالو غارسيا (34) مقابل هدف للبرتغالي روبن نيفيش (41) حتى الدقيقة الاخيرة عندما حصل النادي الملكي على ركلة جزاء قاسية في الدقيقة الاخيرة انبرى لها الاوروغوياني فيديريكو فالفيردي وتصدى لها بونو (90+2).
وكان الهلال الافضل في بداية المباراة الأولى بقيادة مدربه الجديد الإيطالي سيموني إينزاغي، وسنحت لمهاجميه اكثر من فرصة لافتتاح التسجيل، فيما وجد ريال مدريد، في أول مباراة بقيادة مدربه الجديد شابي ألونسو، صعوبة في فرض إيقاعه، قبل أن يتحسن مطلع الشوط الثاني بدخول التركي أردا غولر دون أن ينجح في تجديد فوزه على الهلال بعدما فعلها في نهائي النسخة القديمة للمسابقة عام 2022 (5-3) في المغرب.
وخاض النادي الملكي المباراة في غياب هدافه قائد المنتخب الفرنسي كيليان مبابي بسبب المرض، فحل مكانه لاعب الكاستيا غارسيا البالغ من العمر 21 عاما وكان في الموعد بافتتاحه التسجيل، فيما شارك وافداه الجديدان المدافعان دين هاوسن والانكليزي ترنت ألكسندر-أرنولد أساسيين.
كما خاض الهلال المباراة في غياب هدافه الصربي ألكسندر ميتروفيتش بسبب إصابة في عضلة الساق الخلفية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مونديال الأندية: يوفنتوس يصفع العين الإماراتي بخماسية
مونديال الأندية: يوفنتوس يصفع العين الإماراتي بخماسية

جريدة الايام

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الايام

مونديال الأندية: يوفنتوس يصفع العين الإماراتي بخماسية

الولايات المتحدة - أ ف ب: تلقى العين الإماراتي خسارة ساحقة في مستهل حملته ضمن مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم، أمام يوفنتوس الإيطالي 0-5 على ملعب أودي فيلد ضمن منافسات المجموعة السابعة. وكان مانشستر سيتي الإنكليزي تغلب على الوداد المغربي 2-0 في وقت سابق ضمن المجموعة عينها. وحسم يوفنتوس المباراة في شوطها الأول، عبر أربعة أهداف تداول على تسجيلها كل من الفرنسي راندال كولو موانيه (11 و45+4) والبرتغالي فرانسيسكو كونسيساو (21) الذي سجل هدفا خامسا (58) والتركي كينان يلديز (31). ولم يتمكن العين من طيّ صفحة الموسم الماضي الذي خرج منه خالي الوفاض من ثلاث بطولات وتعاقب على قيادته ثلاثة مدربين في سيناريو هو الأسوأ له منذ اعتماد نظام الاحصاءات في كرة القدم الإماراتية في 2008، وتعرض لخسارة أولى بعد سبع مباريات. وعلى الرغم من تعاقده مع ثمانية لاعبين جدد، بينهم خمسة مدافعين، أمطر يوفنتوس شباكه في شوط أول بدا فيه العين غائبا كليا. ومن بين تعاقدات بطل آسيا 2003 و2024 ووصيف مونديال الأندية 2018 الجديدة، الحارس البرتغالي المخضرم روي باتريسيو الذي تابع الأهداف تدخل مرماه الواحد تلو الآخر في ظل مشكلات دفاعية كبيرة. وافتتح يوفنتوس التسجيل برأسية رائعة من موانيه إثر عرضية من البرتغالي ألبرتو كوشتا (11). وأضاف كونسيساو الهدف الثاني بعد خطأ في التمرير من الوافد الجديد المصري رامي ربيعة في منطقة الجزاء ومراوغة من البرتغالي قبل تسديدة قريبة في الشباك (21). وجاء الدور على يلديز بتسديدة جميلة من خارج منطقة الجزاء (31)، قبل أن يُنهي موانيه أي أمل للفريق الإماراتي بالعودة بهدف رابع إثر انفراده بعد تمريرة طويلة من مواطنه كيفرين تورام وتسديدة زاحفة في الشباك (45+4). وهذه أول مرة يسجل فيها يوفنتوس أربعة أهداف في شوط أول منذ شباط 2018 أمام ساسولو في الدوري المحلي، وفقا لشبكة أوبتا الإحصائية. واعتقد كوامي أوتون أنه قلّص الفارق للعين لكن هدفه لم يُحتسب بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" بداعي التسلل (47). وسجل كونسيساو هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه بمراوغة جميلة من الجهة اليمنى وتسديدة زاحفة نحو المرمى (58). وحقق يوفنتوس فوزه الثالث تواليا لأول مرة منذ شباط حين وصلوا إلى أربعة انتصارات على التوالي.

المدرب الإيطالي إينزاغي يشيد بتطور الكرة العربية المستمر
المدرب الإيطالي إينزاغي يشيد بتطور الكرة العربية المستمر

جريدة الايام

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الايام

المدرب الإيطالي إينزاغي يشيد بتطور الكرة العربية المستمر

ميامي - أ ف ب: رأى الإيطالي سيموني إينزاغي مدرب الهلال السعودي أن "كرة القدم العربية في تطور مستمر"، مشيدا باللاعبين المحليين بعد التعادل مع ريال مدريد الإسباني 1-1 على ملعب هارد روك ضمن منافسات المجموعة الثامنة من كأس العالم للأندية بكرة القدم. وقدّم إينزاغي أوراق اعتماده سريعا في الظهور الرسمي الأول مع الهلال بعدما جاء من إنتر، فارضا التعادل على ريال مدريد الذي كان قريبا من الفوز في الدقائق الأخيرة لولا تصدي الحارس المغربي ياسين بونو لركلة جزاء نفذها الأوروغوياني فيديريكو فالفيردي في الدقيقة 90+2. وتحدث إينزاغي في المؤتمر الصحافي عن تفاجئه بأداء اللاعبين المحليين قائلا "أنا سعيد جدا باللاعبين العرب، باللاعبين السعوديين: سالم (الدوسري)، (حسان) التمبكتي، وناصر (الدوسري). إنهم لاعبون جيدون جدا. هؤلاء الثلاثة كانوا يعلمون منذ ثلاثة أيام فقط أنهم سيلعبون المباراة، وما فاجأني حقا هو الجوع والرغبة لدى الخمسة الآخرين الذين شاركوا الليلة". وأردف "جميعهم كانوا يمتلكون الروح المناسبة، ونحن بحاجة إلى كل واحد منهم. لقد حصلت على ردّة فعل ممتازة من اللاعبين العرب". واعتبر إينزاغي (49 عاما) أن "كرة القدم العربية تتحسّن عاما بعد عام. البُنى التحتية التي يتم بناؤها، والتنظيم الموجود حاليا، كل ذلك مذهل. لقد وجدت ناديا رائعا، وهم يلبّون كل ما طلبته على المستوى التنظيمي ومع الطاقم (الفني). التنظيم لديهم ممتاز، وكرة القدم العربية في تطوّر مستمر". وأشار المدرب الإيطالي إلى أنه سيتم تقييم حالة المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش خلال الأيام المقبلة لمعرفة ما إذا كان قادرا على المشاركة مع الفريق في المواجهة المقبلة أمام سالزبورغ النمسوي. واعتبر إينزاغي أن فريقه "بين يدين أمينتين" في وجود الحارس بونو، مضيفا "دائما يمنحنا شعورا بالراحة. طوال سنواتي كمدرب، كنت محظوظا دائما بحراس مرمى ممتازين، وبونو حارس رائع بالفعل".

مونديال الأندية: الترجي يبتغي التعويض وصِدام أوروبي
مونديال الأندية: الترجي يبتغي التعويض وصِدام أوروبي

جريدة الايام

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الايام

مونديال الأندية: الترجي يبتغي التعويض وصِدام أوروبي

فيلادلفيا - أ ف ب: يبحث الترجي التونسي عن تعويض خسارته الأولى في مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم حين يواجه لوس أنجليس أف سي الأميركي السبت على ملعب جيوديس بارك في ناشفيل في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة، في مباراة تعني نهاية المشوار بنسبة كبيرة للخاسر. قبل السقوط أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 في الجولة الأولى، حقق الترجي سلسلة من 11 مباراة متتالية من دون خسارة في مختلف المسابقات، وهو يأمل في العودة إلى هذه السكة أمام فريق خسر بدوره المباراة الافتتاحية أمام تشلسي الإنكليزي 0-2. ويأمل الجمهور التونسي أن يكون لاعب الوسط البرازيلي يان ساس على الموعد، إذ لم يسبق أن خسر فريقه في أي مباراة سجل فيها (فاز في 26 مباراة وتعادل في 6)، لكنه سيكون أمام امتحان صعب بمواجهة حارس المرمى الفرنسي المخضرم هوغو لوريس. في الواقع، لا يتوقف الأمر على لاعب واحد فقط. أمام فلامنغو، فشل الترجي في التسديد أكثر من مرتين نحو المرمى، وبمجموع 6 تسديدات طوال المباراة، وعليه، يحتاج مدربه ماهر الكنزاري إلى إيجاد الحلول في تشكيلته التي لم يُعززها بصفقات كبيرة قبل انطلاق المسابقة. وتشير الإحصائيات إلى أن الترجي فاز في آخر تسع مباريات افتتح فيها التسجيل، وعليه، سيحاول أن يكون المبادر هذه المرة. ويبقى الجزائري يوسف بلايلي أخطر لاعبي الترجي على الصعيد الهجومي، وهو الذي سجل 18 هدفا وقدّم 16 تمريرة حاسمة في 34 مباراة ضمن مختلف المسابقات هذا الموسم. في المقابل، يدخل لوس أنجليس أف سي المباراة بسجل مشابه لمنافسه، إذ لم يخسر في 10 مباريات قبل سقوطه أمام تشلسي (فاز في 5 وتعادل في 5). وستكون المواجهة بالنسبة إلى النادي الذي تأسس عام 2014 ولا يملك خبرة كبيرة، الأولى مع فريق إفريقي. ومن المرتقب أن يشارك لاعب الوسط النروجي الشاب أودين تياغو هولم للمرة الأولى مع لوس أنجليس منذ غيابه عن الملاعب لشهرين، إذ جلس على مقاعد الاحتياط في المباراة الماضية من دون أن يلعب. وفي المجموعة عينها، سيحاول تشلسي ضمان التأهل من بوابة فلامنغو ومواصلة نتائجه المميزة بعدما وصل إلى تسعة انتصارات في آخر عشر مباريات، ساعدته في حجز مقعد بين الأربعة الأوائل في الدوري والتتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ. وستكون هذه ثالثة مواجهة لتشلسي أمام فريق برازيلي ضمن المسابقة (فاز مرة وخسر في مثلها)، في حين لعب فلامنغو مباراة واحدة أمام فريق إنكليزي، انتهت بالخسارة أمام ليفربول 0-1 في نهائي نسخة 2019. وسيكون بايرن ميونيخ الألماني أمام امتحان جديّ بعد "نزهة" مباراة أوكلاند سيتي النيوزيلندي وفوزه عليه 10-0، وذلك حين يواجه بوكا جونيورز الأرجنتيني على ملعب هارد روك ستاديوم في المجموعة الثالثة. وقال قائده حارس المرمى العملاق مانويل نوير قبل المواجهة "نحن نستعد لجهد مكثّف ومركّز من خلال تحليل دقيق لمنافسينا لتحديد أسلوبنا في المواجهة". وقال مدربه البلجيكي فانسان كومباني على أن "المباراة ضد بوكا جونيورز ستكون قمة دور المجموعات"، مضيفا في مؤتمر صحافي: "إنه صدام بين التقاليد الأوروبية والأميركية الجنوبية. حتى لو لم أكن مدربا لبايرن ميونخ، كنت سأتمنى حضورها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store