logo
مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن سيعقد الثلاثاء بناء على طلبنا جلسة طارئة لبحث وضع الرهائن بغزة

مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن سيعقد الثلاثاء بناء على طلبنا جلسة طارئة لبحث وضع الرهائن بغزة

المدىمنذ 2 أيام
The post مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن سيعقد الثلاثاء بناء على طلبنا جلسة طارئة لبحث وضع الرهائن بغزة appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمليار دولار.. 4 دول أوروبية تشتري أسلحة أميركية لدعم أوكرانيا
بمليار دولار.. 4 دول أوروبية تشتري أسلحة أميركية لدعم أوكرانيا

الرأي

timeمنذ 13 دقائق

  • الرأي

بمليار دولار.. 4 دول أوروبية تشتري أسلحة أميركية لدعم أوكرانيا

أعلنت هولندا والسويد والنروج والدنمارك، اليوم الثلاثاء، أنها تعتزم شراء أسلحة أميركية بمليار دولار بموجب خطة لحلف شمال الأطلسي دعما لأوكرانيا في الحرب الدائرة بينها وبين روسيا. عمليات الشراء من المخزونات الأميركية ستكون الأولى بموجب آلية «قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية» التي أطلقها الشهر الماضي الرئيس الأميركي دونالد ترامب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وقالت الحكومة الهولندية إنها ستشتري أسلحة بـ500 مليون يورو (577 مليون دولار)، في حين ستشتري الدول الاسكندينافية الثلاث مجتمعة أسلحة بـ500 مليون دولار. وشدّدت الحكومات الأربع على ضرورة دعم أوكرانيا التي تواجه منذ أشهر ضغطا عسكريا روسيا متزايدا. وجاء في منشور لوزير الدفاع الهولندي روبن بريكلمانس على منصة إكس «من خلال دعم أوكرانيا بعزم، نزيد الضغوط على روسيا (لدفعها) للتفاوض». ووصف الوزير الضربات الجوية التي تشنّها روسيا على نحو شبه يومي بأنها «رعب حقيقي» وحذّر من أن تقدّم روسيا في أراضي أوكرانيا من شأنه أن يشكّل تهديدا أوسع نطاقا لأوروبا. ولفت إلى أنه مع «تزايد هيمنة روسيا على أوكرانيا يزداد الخطر على هولندا وحلفائنا في حلف شمال الأطلسي». وخلال مؤتمر صحافي لإعلان المبادرة الاسكندينافية، شدّد وزير الدفاع السويدي بال جونسون على أن «أوكرانيا لا تقاتل فقط من أجل أمنها، بل تقاتل أيضا من أجل أمننا». وستساهم السويد بـ275 مليون دولار. تشمل حزمة المساعدات الهولندية قطع صواريخ باتريوت أميركية وغيرها من المنظومات لتلبية احتياجات أوكرانيا على الخط الأمامي للمواجهة، وفق وزارة الدفاع. وقالت الحكومة السويدية في بيان إن «الدعم سيشمل أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك الذخيرة لنظام باتريوت، وأنظمة مضادة للدبابات، والذخيرة وقطع الغيار». وستسمح واشنطن بتسليم أسلحة ومعدات عسكرية من مخزوناتها إلى أوكرانيا بموجب الآلية المتّفق عليها مع حلف شمال الأطلسي. ورحّب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالتبرعات ووصفها بأنها «مبادرة قوية جدا تعزز بشكل كبير قدرتنا على حماية الأرواح». وقال زيلينسكي في منشور على إكس إن «هذه الخطوات هي أساس جديد وحقيقي للأمن على المدى الطويل في كل أنحاء أوروبا. لن تحوّل روسيا أبدا أوروبا إلى قارة حروب».

العودة للوعي... غيبوبة فقدان الذات العربي!
العودة للوعي... غيبوبة فقدان الذات العربي!

الجريدة

timeمنذ 41 دقائق

  • الجريدة

العودة للوعي... غيبوبة فقدان الذات العربي!

أخطر المراحل التي مرت وتمر على الأمة العربية والإسلامية بدأت منذ سبعينيات القرن الماضي ومستمرة حتى اليوم، أي لنصف قرن، مرحلة كافية لهدم القيم وانهيار الإنسان وزوال الدول وتغيير الثقافة والتعليم، وتبدد الوعي الذي أحدثه خواء البنية القيمية والتعليمية والأخلاقية والاقتصادية، أو قبول استبدالها والتعاطي مع ذلك، فصارت الأمة العربية والإسلامية كمن دخل غيبوبة يعيش على الإنعاش والمسكنات، بل وحرص حلفاؤهم على زيادة كمية المسكنات لإشعارهم بخطورة خروجهم من حالة الإنعاش، فلازم ذلك حالة إدمان المسكنات والإنعاش والخوف من المجهول، ومن ثم التنكر للأصالة والقيم والتراث والحضارة والعلم والثقة بالذات، فاستمرت الغيبوبة حتى بلغت مرحلة النسيان، وفقدان الوعي بالهوية وقدرة التفوق الذي ما زالت تمتلكه، فصارت خيالات المآتة، وبقيت رهينة للغير وتحت مظلته، وغدت جسداً بلا حياة، وصار كلٌّ على «مولاه»، أسياده يعيدونه للوعي من غيبوبته القيمية والحضارية متى شاؤوا، وبدأت هذه المرحلة مخاضها بهزيمة 1967، والتي كانت بمنزلة فصم للرأس عن الجسد، وكانت نتيجة طبيعية لحالة ضياع وتشتت، على أثر حركات تحرر وطنية عارمة اجتاحت الوطن العربي، فحادت عن الطريق القويم لحظة انفصامها عن هويتها، فولجت متاهات البحث عن مرجعية جديدة لجسدها وروحها، فركبت موجات القومية والثورجية فالشيوعية والاشتراكية والبعثية والليبرالية، وكلها كانت إمعاناً بفصل الرأس والإبقاء على الجسد، وعند تفحص الجسد تجده عربياً وإسلامياً تنبض في عروقه روح الأصالة المميزة، لكنه هزيل ومقعد ولا يفارق سريره من شدة الإعياء والتعب، فالرأس مغيّب أو غُيّب، والنتيجة واحدة الرأس في غيبوبة فقدان الذات، ولا قيمة للجسد وإن كبر حجم رقعته وتعددت أعضاؤه. وأمام الانتكاسة في العقل والحس والوعي، حدثت حرب أكتوبر 1973، فظنها العقل انتصاراً، أو هكذا كان فهمه لها، رغم أنه يعيش على مسكنات وإنعاش يفصله عن إدراك الواقع، والحقيقة عكسية فالحرب هزيمة وتوسّع للكيان الصهيوني المحتل في الجولان وسيناء وغور الأردن، وتقهقر وتراجع للأمة. ثم جاءت لحظة مفاجئة من العودة للوعي الذهني والصفاء القيمي والتشبث بالهوية، حينما جاء قرار حظر البترول العربي عمن يعادي الأمة العربية والإسلامية، ويقف ضد مصالحها وقضيتها المركزية (فلسطين)، مرحلة لم يمهلها الغرب أشهراً قليلة، فقضى عليها وعلى جذوتها ومحركها. ودخلوا في غيبوبة مبرمجة، بأطروحات التعايش والهدن والأرض مقابل السلام، فتمخضت عن ذلك اتفاقية كامب ديفيد، وتوالى الإمعان في الغيبوبة فتمت اتفاقية وادي عربة، حتى سقطت البندقية وغصن الزيتون معاً، من جسد خيال المآتة، فجاءت القاصمة المسماة «اتفاق أوسلو» الذي شرعن الاستسلام والانسلاخ عن الذات والهوية والقيم العربية والإسلامية في الوحدة وصون المقدسات وجذوة المقاومة، وساد التطبيع، ومنحت سلطة على الورق ودولة بالاسم، لتمر عليها ثلاثون سنة ونحن نعايش وجودها الورقي ودولتها الصورية، والواقع يتجه لهيمنة وتوسّع واستيطان ينهي كل احتمال ووجود لفلسطين، بل ولدول عربية مستقبلاً، إذ صار الانقضاض على الجسد الهزيل، بلا رأس بسبب غيبوبته، سهلاً وميسراً، وهو واقع امتدت مرحلته نصف قرن من الزمان، حتى جاءت مرحلة «صفقة القرن»، «والشرق الأوسط الجديد». لكن، طبيعة الكيان التوحشية الانتقامية سببت زلزالاً، حرك ذلك الجسد الهامد، وعلى نحو مفاجئ أفاق العقل، الذي تغالبه حالة اللاوعي بسبب كثرة المسكنات وطول أمدها، لكنه أفاق جزئياً «بمآسي غزة»، وكان ذلك وحتى اللحظة كافياً لإنعاش جسد أمته الهامد، دون حاجة إلى أجهزة الأعداء وخبرائها. مرحلة مفصلية وحاسمة في تاريخ الأمة وصراعها، فإما عودة الرأس للوعي كاملاً فيُنعش جسده بالوحدة والتماسك وتوظيف القدرات - بعد حرب ومآسي غزة الكارثية، والتي أعادت الوعي للعالم بأجمعه، ومن ثم أحدثت تغييراً لأمتنا وأجيالها المغيّبة، أو تترك أعضاءه، التي أدمنت السكون والمسكنات، لتركن لأجهزة الإنعاش الغريبة المعلبة، فتعود الغيبوبة الكاملة وفقدان الذات. بانتظار لحظة إفاقة فريدة للأمة، أو حدوث ما لا ندركه بالتفكير ولا بالتحليل من حيث لا نحتسب، وما ذلك على الله بعزيز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store