logo
من سيبدأ اولاً. .ترامب يعلن وقف الحرب بين إيران وإسرائيل

من سيبدأ اولاً. .ترامب يعلن وقف الحرب بين إيران وإسرائيل

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

أعلن البيت الأبيض عن تطورات دراماتيكية في مسار الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل، حيث كشفت مصادر رسمية عن خطوات جادة نحو إنهاء الأعمال العدائية بين الجانبين.
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن مفاوضات مكثفة أدت إلى توافق بين الطرفين المتنازعين، مشيرًا إلى أن الاتفاق النهائي يشمل بنودًا واضحة لوقف إطلاق النار.
وأضاف ترامب أن آلية التنفيذ ستشهد توقيف إيران للعمليات العسكرية أولًا، على أن تتبعها إسرائيل بعد نصف يوم بالتزام مماثل، وفقًا لجدول زمني محدد.
أمريكا تدخل الحرب.. ترامب يوجه رسالة مفاجئة لإيران ويحث على إخلاء عاجل لطهران
طارق صالح يتهم رشاد العليمي بالإقصاء وإضعاف المؤسسات
رشاد العليمي يتهم الحوثي بتأزيم الوضع المعيشي في اليمن
وذكر البيان الرئاسي أن هذه الخطوة تأتي بعد 12 يومًا من التصعيد العسكري بين البلدين، حيث ستكون الـ24 ساعة القادمة حاسمة في ترسيخ الهدنة.
يُذكر أن هذا الإعلان يمثل أول اتفاق رسمي لإنهاء النزاع الأخير بين إيران وإسرائيل، وسط توقعات ببدء مرحلة جديدة من العلاقات بينهما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كشف كواليس التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
كشف كواليس التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

كشف كواليس التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول قوله إن رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ضمن موافقة إيران على اقتراح وقف إطلاق النار الأميركي في مكالمة مع مسؤولين إيرانيين بعد الهجمات الإيرانية على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر يوم الإثنين. وأضاف المسؤول المطلع على المفاوضات أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ أمير قطر بأن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار وطلب مساعدة قطرية لإقناع إيران بالموافقة أيضا. وأشار المصدر إلى أن ترامب ونائبه جيه دي فانس ناقشا اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران مع أمير قطر بعد الهجمات الإيرانية على قاعدة "العديد" الجوية. وأعلن ترامب، الإثنين، الاتفاق على على وقف كامل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران. وقال ترامب في منشور على حسابه في "تروث سوشيال"، إنه "بعد مرور 24 ساعة تكون النهاية الرسمية للحرب بين إسرائيل وإيران". وأوضح ترامب أن إيران ستلتزم وقف النار "بعد حوالي ست ساعات من الآن"، تليها إسرائيل بعد 12 ساعة من ذلك. ووفق ترامب فإن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "يبدأ رسميا الساعة 4 من فجر الثلاثاء بتوقيت غرينتش". وتابع الرئيس الأميركي قائلا: "منعنا حربا كانت ستمتد سنوات". وشدد على أن "الحرب بين إيران وإسرائيل كانت ستؤدي إلى دمار المنطقة لو استمرت. أود أن أهنئ البلدين، إسرائيل وإيران، على امتلاكهما للقدرة والشجاعة والذكاء لإنهاء ما ينبغي أن تسمى حرب الاثني عشر يوما". واختتم ترامب منشوره قائلا: "بارك الله إسرائيل وإيران والشرق الأوسط".

احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟
احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

احتجاجات شعبية واسعة وانتقادات نخبوية أمريكية ودولية ضد هجمات ترمب على إيران.. لماذا؟

يمن إيكو|تقارير: لليوم الثاني على التوالي، تشهد الولايات المتحدة موجة احتجاجات شعبية واسعة شملت عشرات المدن ضد الغارات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، والتي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتنسيق مع إسرائيل. وفقاً لما نشرته وسائل إعلام أمريكية ودولية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. في ساعات مبكرة من فجر أمس الأحد، شنت الإدارة الأمريكية هجوماً جوياً مباشر على المنشآت النووية الإيرانية الثلاث (فوردو، نطنز، وأصفهان'، مستخدمة طائرات B‑2 الشبح المعروفة بـ'قاذفات القنابل الاستراتيجية' وصواريخ توماهوك من الغواصات، في خطوة اعتبرت تصعيداً محورياً في الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران منذ 13 يونيو الجاري، وقوبلت بإدانات دولية واسعة، وأدت إلى انقسام في الأوساط النخبوية وفي الرأي العام الأمريكي. كما أتت هذه الهجمات المفاجئة بالتزامن مع تصاعد المخاوف من خرق واضح للصلاحيات المشتركة بين الرئيس والكونغرس واتجاه نحو حرب جديدة، ترفضها النخب الأمريكية، التي اعترضت بقوة على سياسات ترامب وحروبه التجارية والعسكرية التي يمارسها خارج صلاحياته المقرة في الدستور الأمريكي. وظهرت انتقادات حادة لقرارات ترمب، في صفوف النخب السياسية، حيث وصفت عضو مجلس النواب الأمريكي ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، قرار ترامب ضرب إيران بدون موافقة الكونجرس بأنه انتهاك جسيم للدستور، قد يُشكل أساساً لعزله. ونشرت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي 'إكس': إن 'القرار الكارثي للرئيس بقصف إيران بدون تفويض من الكونجرس يمثل انتهاكاً صارخاً للدستور ولصلاحيات الكونجرس في شؤون الحرب'. وأضافت: 'ترامب وضع البلاد على حافة حرب قد تؤثر على عدة أجيال'. وتعتقد أوكاسيو-كورتيز، 'أن هذا يُمثل سبباً واضحاً لا لبس فيه لعزل الرئيس'. ونقلت وكالة رويترز عن خبراء في الأسواق قولهم: إن هذه الخطوات عززت حالة القلق المالي، ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة مثل الذهب والدولار، في وقت كانت الأسهم الأمريكية على وشك أن تتلقى ضربة لثقة المستهلكين. وأشار خبراء من مورغان ستانلي إلى أن ارتفاع أسعار النفط نتيجة التكهنات بمحاذير في مضيق هرمز سيمثل ضغوطاً إضافية تضخم التكاليف على الأسر الأمريكية، وقد يبطئ صعود الناتج المحلي الإجمالي، حسب وكالة رويترز. وصدر بعد الهجمات تحذيرات من المؤسسات الدولية من خطورة تداعيات التدخل الأمريكي إلى جانب إسرائيل ضد إيران، حيث أكدت مديرة صندوق النقد الدولي أن أي تصعيد قد يهدد نمو الاقتصاد العالمي، مع احتمال وصول أسعار النفط إلى مستوى 110 دولارات للبرميل في حال أغلقت إيران مضيق هرمز، فيما نقلت «فاينانشيال تايمز» عن محليين تأكيدهم أن هذا القرار قد يمثل بداية مشاركة أمريكية مباشرة وغير مسبوقة في النزاع، مع ما يترتب عليه من مخاطر طويلة الأمد.

إيران نحو عتبة استراتيجيّة جديدة ومركّبة
إيران نحو عتبة استراتيجيّة جديدة ومركّبة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

إيران نحو عتبة استراتيجيّة جديدة ومركّبة

نجح الكيان الصهيونيّ فجر الجمعة 13 حزيران 2025م باغتيال نظام منع انتشار الأسلحة النوويّة بقيادة ومؤازرة أميركيّة ثمّ بانخراط علنيّ (فجر الأحد 22 حزيران) نيابةً عن الغرب المتوحّش، متجاوزان كافة الخطوط الحمر، بما يهدّد الأمن والسلام الدوليّين ويشيع قانون الغاب في العالم، فالمسألة ترتبط بأصل الهجوم قبل البحث في نتائجه، التي قد تزيده تفاقمًا ولا تنتقص منه. راهنت الولايات المتحدة الأميركيّة باغتيالها المفاوضات حول البرنامج النوويّ الإيرانيّ السلميّ على ضرب ما كانت تدرجه على جدول هيمنتها خلال سنوات مديدة بنقاط ثلاث، البرنامج النوويّ والبرنامج الصاروخيّ الباليستيّ والفرط صوتيّ والبرنامج الإقليميّ مع حركات المقاومة. وكانت إيران تقتصر على النقاش حول البرنامج النوويّ، إلا ما استدعته الضرورة واقتضته المصلحة الوطنيّة والقوميّة العربيّة والإسلاميّة البحتة، فتنخرط بطريقة نقطويّة استثنائيّة لا بطريقة عضويّة وبنيويّة مباشرة وشاملة، كما كان يحصل في تحسين شروط العراق مقابل الهيمنة الأميركيّة. وللتذكير، وقّعت طهران اتفاقًا بشأن برنامجها النوويّ (14 تموز/يوليو 2015)، ودخل حيّز التنفيذ في كانون الثاني/يناير 2016، مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، بالإضافة إلى ألمانيا (مجموعة 5 + 1)، ثمّ ما لبث 'ترامب' أن سحب بلاده منه (أيار /مايو 2018)، وأعاد فرض العقوبات على إيران، مفتتحًا العام 2020 باغتيال الجنرال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس في بغداد. تناوب على تفجير خط الدبلوماسيّة فجّرت 'إسرائيل' بعدوانها المباغت خط الدبلوماسيّة وسط المفاوضات مع الأمريكيّين ثم نسفته 'الولايات المتّحدة الأميركيّة' مرّة أخرى وسط المفاوضات مع الأوروبيّين على مسافة أيّام فقط، وكان 'ترامب' قد جعل مدّة شهرين مهلةً حادّة أمام طهران للإذعان المفروض وإنجاز اتفاق نوويّ جديد وإمّا الحرب المفروضة والدخول العسكريّ الأميركيّ المباشر والمروّع. شكّلت المفاوضات أحد طبقات التضليل في التفاوض، إلّا أنّ الخداع بواسطة طاولة المفاوضات لم يكن كافيًا للخديعة السياسيّة والأمنيّة والعسكريّة التي أبطلها الإمام الخامنئيّ ببصيرته الدائمة، منبّهًا ومحذّرًا في كافة حلقات التفاوض السابقة والراهنة. كما يصبّ استقراء حلقات الحرب العالميّة المتنقّلة على فلسطين ولبنان وتجميد فعاليّة الإسناد العراقيّ والانقلاب على الدولة السوريّة (سلطة، وأرضًا، ومجتمعًا)، والتحكّم بمسار الصراع مع اليمن، فضلًا عن التصريحات وسلسلة الإجراءات إلى التوصّل بوضوح إلى النتيجة عينها أن الحرب كانت قاب قوسين أو أدنى. لكن هذا الخداع التفاوضيّ كان ملائمًا لتعزيز عنصر المفاجأة بتوقيت العدوان والرهان عبر تحريك الشبكات المنظّمة والمجهّزة داخل طهران وعدد من المحافظات، لإيرانيّين ومن جنسيّات مختلفة. هاجمت الولايات المتّحدة الأميركيّة قلب العالم الإسلاميّ بقاذفاتها الاستراتيجيّة B-2، في لحظة تاريخيّة تؤسّس لمرحلة جديدة يتم فيها إحكام الخناق والسيطرة على ما تبقى من هوية وإرادة لدى حكومات وشعوب المنطقة، ولا تقتصر على استهداف مواقع 'فوردو ونطنز وأصفهان' بوسائط متنوّعة من العدوان. وهو انقلاب على مسار التسويّة بالتتبيع، تمهيدًا لحيازة موقع أكثر استحواذًا في شرق أوسط جديد لعالم جديد. لذلك، نسفت أميركا الدبلوماسيّة بيدها وبيد الكيان المؤقّت، وربما ترفقه بتحالف دوليّ معادي قريبًا. تحوّل استراتيجيّ معقّد ومركّب وعليه، يمكن التيقّن أن إيران ستذهب إلى عتبة استراتيجيّة جديدة، معقّدة ومركّبة، كرد طبيعيّ على الانخراط الأميركيّ العدوانيّ العلنيّ المباشر في الحرب عليها. تجمع فيها بين قرارات نوويّة تطال معاهدة الحدّ من انتشار الأسلحة النوويّة التي لم تحقّق الحماية لها، وستضع التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي ساورتها شكوك من وظيفتها وأداء مديرها العام 'رافائيل ماريانو غروسي' على مشرح البحث، واتخاذ قوانين وتشريعات جديدة بحجم المرحلة، وتصعيد في العمليّات العسكريّة باتجاه الكيان اللقيط والقواعد الأميركيّة، وإطلاق يد الحلفاء باستقلال وتكامل، وترتيب تحالفات دوليّة أو مسارات تعاون متعدّدة الأبعاد (أمنيّة وعسكريّة وسياسيّة ولوجستيّة) تلبي حاجاتها المختلفة لتقييد الحرب عليها ولإيلام عدوّها وحماية سيادتها وعزّتها؛ ويكفيها لذلك صمودها وطول النفس في التحمّل، لتنتصر. تتصرّف الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة كدولة إقليميّة على قدر مكانتها الحاليّة والطامحة لها، وعليه، فإنّها ستحدّد توقيت وطبيعة وحجم الرد المتناسب والمناسب على قواعد الولايات المتّحدة الأميركيّة التي اختارت اهتزاز أمنها بانتهاكها الفظيع لمنشآت نوويّة ثلاث وتغطية العدوان الإسرائيليّ ومؤازرته. ستضع أماكن إقلاع الطائرات الأميركيّة والقواعد والبوارج البحريّة الأميركيّة، أهدافًا لها بشكل مباشر وغير مباشر، وكذلك النيل من رمزيّة القدرة الأميركيّة وصورتها في المنطقة والعالم، وتوسيع رقعة المواجهة بنحو مدروس. بينما سيشتد التركيز الإيرانيّ على الكيان الصهيوني، المستمرّ في عدوانه، بتدرّج تصاعديّ في كمّه النوعيّ (تنوّع الوسائط، مداها، قدرتها التدميريّة، مناورتها، رؤوسها الصاروخيّة الإنقضاضيّة والهجوميّة المتفرّعة عن الصاروخ الرئيس) واتساع نطاق استهدافه المتزامن، ودقة الأهداف الحساسّة، وربّما الدخول بعشوائيّة متعمّدة أيضًا، وإطالة المدى الزمنيّ في استنزافه، وإغراقه بنتائج مؤثرة ومدمّرة ماديًّا ومعلوماتيًّا وبشريًّا، وممارسة الضغوط القصوى للتهجير المتزايد؛ بوصف العدو الإسرائيليّ القاعدة المتقدّمة الأخطر للغرب والأكثر مشروعيّة وشرعيّة في القضاء عليه أو تقويض صورته ونظريّته الأمنيّة. توفّق إيران بالصمود الاستراتيجيّ وإعادة بناء قدراتها داخل الحرب، بين الحفاظ على هويّتها وسيادتها واستقلال قرارها وطموحاتها المستقبليّة الاستراتيجيّة، وبين قطع الطريق على شبق العدو لضمان عدم قدرة الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة على استعادة بنيتها وفعاليّتها. تدرك طهران أن النظرة إليها لا تتوقف عند الحفاظ على شرعية نظامها وسيادته على أراضيها بل أيضا على دورها وعلى هويّته كداعم للمستضعفين كجزء من دستورها. تختلف هذه الحرب جذريًّا عن الحرب السابقة المفروضة عليها، وهي لن تسارع إلى تجرّع السمّ الذي استغرق ثمان سنوات. تقع هذه الحرب مع عدوّها المباشر والأجنبيّ عن المنطقة، لا مع المُستخدم أو الوكيل الذي يضرب في شرايين مجتمعات المنطقة تفرقة وفوضى، وهي تمسك بأوراق قوّتها داخلها وخارجها، وتمتلك من الطاقة على التحمّل ما لا يملكها العدو الصهيونيّ، وهي تخوض الحرب المفروضة عليها بما ينسجم مع هويتها التي تتكامل فيها ثورتها بدولتها ودولتها بثورتها نحو إزالة إسرائيل، باستمرار استنزاف الجبهة الداخلية وتعميق التناقضات وتحفيز الهجرة من الكيان المؤقت، وتحريك فعاليّات جبهة المقاومة الإسلاميّة. بدأت كلّ من الولايات المتحدة الأميركيّة والكيان الصهيونيّ الحرب، لكن يبقى الكلام في إنهائها، ما يعيد موازين القوى إلى نصابها المضبوط على شاكلة النهاية بمستوياتها المعقّدة والمتداخلة عالميًّا وإقليميًّا ومحليًّا، وتبقى كافة السيناريوهات مفتوحة على تقدير الموقف بعين أميركيّة وأخرى إيرانيّة على نحو ديناميّ ملازم لأي تطوّر في الحرب الجارية من داخلها أو خارجها. د.عبد الله عيسى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store