
بيان صادر عن اللجان الشبابية في حزب الميثاق الوطني
وطنا اليوم – طالع شباب حزب الميثاق الوطني في اليومين المنصرمين بعض الابواق التي تهاجم الاردن ومواقفه بعد ما شاهدناه من ضرب اسرئيل الى منشات ايرانيه والرد الايراني.
وتنطح زمره مارقة من خلال ابواقها الإعلامية لمحاولة النيل من مواقفنا الاردنية العظيمة التي قدمها الاردنيين وما زال يقدمها لاشقاءنا في فلسطين وغزه وهذه المواقف اتت تجسيداً لمواقف القيادة الهاشمية المظفرة والتي عملت على تجنيب المنطقه ويلات الدمار منذ ما قبل 7 اكتوبر .
ولكن نشاهد ونراقب بأن كل ما حدث شي بالاقليم يظهر علينا زمرة معروف لدينا ثمنها البخس لمهاجمة الأردن ومواقفه التي سبقت كل المواقف بالافعال وليس بشعرات من خلف الشاشات.
وهنا ويؤكد شباب الميثاق الوطني بأننا لن نسمح لأي كان أن يشكك بمواقفنا أو ينال بما قدمناه للأمة العربية والقضية الفلسطينية على مر العصور, أي كان سواء بالداخل الأردني، او يهرف من خارج اسوار الوطن، سنكون له بالمرصاد مدافعين عن الأردن العظيم ومواقفه التي لا يجروء أي كان أن يشكك بها.
هذا ونناشد الشعب الأردني العظيم أن نكون اليوم حول قيادتنا العظيمة وجيشنا المغوار وأجهزتنا الأمنية اليقظة حامية ليل الأردنيين وينعم شعبنا بإشراقة شمسه على أرضه.
حمى الله الوطن وقيادته المظفرة وجشنا العربي وأجهزتنا الأمنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 38 دقائق
- سرايا الإخبارية
مواطنة أردنية تثير التفاعل بدعائها لأهل غزة بعد سقوط شظايا صواريخ قرب منزلها
سرايا - تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يُظهر مواطنة أردنية وهي تدعو لأهالي غزة، وذلك عقب سقوط أجزاء من صواريخ إيرانية في محافظة اربد كانت متجهة نحو "تل أبيب". وظهرت المواطنة في المقطع وهي تنظر إلى منزلها الذي تضرر جزئيًا بسبب الشظايا، قائلة: "الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، الحمد لله على سلامة الجميع، الحمد لله الذي نجّاني، وجاءت بالحديد ولا بالعبيد، الحمد لله رب العالمين... كلمة واحدة لا غير: أعان الله أهلنا في غزة، أعان الله أهل غزة، أعان الله كل مكلوم، أعان الله كل من استيقظ على فاجعة". وقد أثار الفيديو تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر العديد من المواطنين عن تأثرهم بالموقف الإنساني، وأكدوا تضامنهم مع الشعب الفلسطيني في ظل ما يشهده قطاع غزة من تصعيد ومعاناة مستمرة.


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
عبد الهادي راجي المجالي : حرب الأنظمة
أخبارنا : .... بعد خمسين عاما أو أكثر، سيبقى يتذكر العالم صورة عرضتها أغلب الفضائيات، وهي لحظة سقوط الصواريخ في قلب تل أبيب..لم تعد هذه العاصمة محصنة، وكل ما فيها صار يخضع لمعادلات القصف...بعد خمسين عاما أيضا سيعود العالم لخطابات حسن سلامي، الرجل المرعب الذي كان حين يخطب تتناقل كل وسائل الإعلام تهديداته، الرجل الذي كان يهابه الداخل الإيراني والمحيط...وصاحب القرار الأول.ستقدم الأفلام الوثائقية بعض الأجوبة، عن هشاشة النظام في إيران..ستقدم أجوبة عن اغتيال كامل قيادات الصف الأول في ساعات محدودة، ستقدم أيضا بعض الإجابات عن عمليات الإختراق والرصد..في ذات الوقت ستكشف هذه الأفلام عن كذبة كبرى أنتجتها إسرائيل وهي، القبة الحديدية...ستكشف عن الرعب والزلزال الذي أصاب تل أبيب، فقد كان يعتبرها الغرب مدينة تشبه موناكو أو باريس أو هامبورغ، لا تصلها النار ولا تعكر الحرب مزاج سكانها.الطرفان في ورطة الان، من ورطهما ترامب...هو من أوقف المفاوضات، وكان يقول في بعض التصريحات، أن اتفاقا وشيكا سيحدث...ومن ثم يسرب الإعلام الأمريكي عن رسائل تتضمن تهديده لنتياهو بعدم الإقدام على خطوة عسكرية..وفي مرحلة ما انقلب تماما، وأعطى نتنياهو الضوء الأخضر، وصار يسانده بالتصريحات.في النهاية إسرائيل ستحتاج أمريكا للخروج من الورطة، وإيران تدرك أن أمريكا إن قدمت عرضا سخيا لها، يحفظ ماء الوجه ويحافظ على نظامها السياسي وبقايا نفوذها في المنطقة ستقبل...أمريكا هي صاحبة النهايات هي من ستكتب نهاية القصة، إما بالمفاوضات أو الدخول المباشر بالمعركة، ومن يظن غير ذلك فهو واهم.والسؤال..أردنيا ما هو دورنا؟ الحرب الحالية هي حرب أنظمة، حرب نظام يميني يهودي متطرف ودموي يرفض الاخر تقوده تيارات دينية تؤمن بالخزعبلات، وبأن اليهود شعب الله المختار، وبأن المنطقة يجب أن تخضع لرغبتهم..بالمقابل إيران ما زال يحكمها أيضا نظام ديني، قام على قاعدة الثورة..يحكم من قبل مذهب وليس طائفة وهو المذهب (الإثنا عشري)... ويقوم على فكرة تصدير الثورة، ويتعامل مع الاخر بشك، وهو توسعي يؤمن بالسيطرة على المحيط وليس بالحوار والتفاهم..نحن في الأردن لدينا نظام سياسي واقعي، لم يكن يوما يمينيا متطرفا، لم يقم بإقصاء الاخر، لم يصدر للمنطقة أي أزمة بل على العكس استوعب أزماتها..والأهم أنه نظام عقلاني لم يتورط لابالدم ولابالسحل ولا بالإغتيال..العالم الان سيدرك معنى الأنظمة التي تشكل عبئا على السلام العالمي، والعالم الان سيعرف خطورة الأنظمة الدينية، والعالم الان سيدرك مصير الخطاب السياسي لأي نظام يقوم على تصدير فكرته والمباديء التي يحملها للمحيط وفرضها.في النهاية النظام في إسرائيل صار عبئا على العالم، والنظام في إيران هو الاخر صار يشكل قلقا للمحيط والعالم...والنتيجة أن كل طرف يريد جر المنطقة لمعركة تجلب الدمار والهلاك...في الأردن علينا أن نحمد الله على ما نمتلك.... Abdelhadi18@


هلا اخبار
منذ 7 ساعات
- هلا اخبار
جمعية عون الثقافية الوطنية تحتفل بالمناسبات الوطنية
هلا أخبار – نظمت جمعية عون الثقافية الوطنية مساء اليوم السبت في مركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى، احتفالا بمناسبة الأعياد الوطنية؛ عيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي وذكرى الثورة العربية الكبرى وتعريب قيادة القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي. وقال وزير الثقافة مصطفى الرواشدة الذي رعى الاحتفال، 'عندما نتحدث عن الأعياد ونحتفل بها، فإنما نقف عند محطات من تاريخ الوطن وإنجازاته، ونقف لنجدد العهد والوفاء لسليل الدوحة الهاشمية الحفيد 43 للنبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم، جلالة الملك عبدالله الثاني، حامل شرف الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس العربية'. وأضاف الرواشدة في الاحتفال الذي حضره أمين عام الوزارة الدكتور نضال العياصرة 'نحتفل بذكرى الثورة العربية التي أنارت الدرب بشعلة الحرية، وعيد الجيش العربي المصطفوي، سور الوطن ودرعه، رافع راية المجد في كل المواقف القومية التي تنطلق من ثوابت الوطن، وقيم الهاشميين العروبية'. وأكد أن الاحتفال بعيد الاستقلال لا يقتصر على يوم واحد، وإنما ينبغي أن نعيشه في كل تفاصيل حياتنا بالمعنى الذي يتحقق في المثابرة والعمل والنجاح وتحمل المسؤولية والانتماء للوطن وقيادته الهاشمية. بدوره ألقى رئيس الهيئة الإدارية للجمعية أسعد العزام كلمة قال فيها؛ 'تعد المناسبات الوطنية التي جمعتنا اليوم: عيد الاستقلال وذكرى الثورةِ العربية الكبرى، ويوم الجيش وعيد الجلوس الملكي ترجمة لتعزيزِ الانتماء والولاء ،وخلقِ تحول كبير ونهضة شاملة في المجالات، الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، تبث فينا روح العزيمة وتشجع الجميع على السعي والعملِ لتحقيقِ المصالحِ الوطنية. واستعرض العزام في كلمته دور الآباء المؤسسين في الوفاء والإخلاص للقيادة الهاشمية وتسطيرهم لأعظم ملاحم البطولات والتضحية من أجل الأردن. وخلال الاحتفال سلم الرواشدة والعياصرة والعزام دروع الجمعية التكريمية لذوي رموز وشخصيات وطنية من رجالات الرعيل الأول، ومن ذوي شهداء القوات المسلحة الاردنية والأجهزة الأمنية ولعدد من العسكريين والمحاربين القدامي وشخصيات وطنية. كما جرى تسليم دروع تكريمية للمؤرخين الدكتورة هند ابو الشعر والدكتور محمد عيسى العدوان، ونقيب الصحفيين طارق المومني وعدد من الاعلاميين والفنانين، وممثلي شركات ومؤسسات رائدة واندية رياضية. واشتمل الاحتفال على عرض فيلم وثائقي عن الاستقلال استعرض تاريخ تأسيس المملكة منذ الثورة العربية الكبرى وابرز المنجزات التي تحققت في عهد الهاشميين. كما اشتمل على اوبريت غنائي وفقرة غنائية لفرقة اوركسترا القوات المسلحة الأردنية وموسيقات الأمنِ العام، وفقرات غنائية للفنان عمر السقار .