logo
مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الأربعاء 14-5-2025

مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الأربعاء 14-5-2025

المنارمنذ 6 أيام

ليلةٌ بالفِ ليلةٍ وليلة قضاها الرئيسُ الاميركيُ دونالد ترامب في بلادِ الحرمينِ الشريفين،والمشهدُ يُلَخَّصُ بامرينِ: اطلاقُ قطارِ ابراهام للتطبيعِ مع الكيانِ العبري من جديد، وسلةُ استثماراتٍ اميركيةٍ سقاربُ في مجملِها الالفَي مليارِ دولار..
من الحبِّ اللا مُتناهي للاميرِ محمد بن سلمان الى روعةِ احمد الشرع وفرَصِه الجيدةِ للحكم ،فرميِ فلسطينَ وقضيتِها في مجاهلِ الايام، وتزويرِ التاريخِ والحقائقِ في لبنان، كانت خطاباتُ دونالد ترامب الذي جُمِعَ له مجلسُ التعاونِ الخليجي، ولاقت مواقفُه تصفيقَ الحضورِ الغائبِ عن كلِّ قضايا الامةِ الا تعظيمَ الضيفِ الاميركيِّ الذي ارادَ ايضاً ان يُسعِدُوهُ بالمُضِيِّ في اتفاقاتِ ابراهام للتطبيعِ كما قال، وقابلَهم بغَسلِ بزَّةِ احمد الشرع السياسيةِ كما ارادوا وربما التوفيرِ على خزينةِ واشنطن العَشَرةَ ملايينِ دولارٍ التي كانَ قد وضعَها مكافأةً لاعتقالِ الشرع يومَ كانَ يعملُ باسمِ ابو محمد الجولاني.
والثمنُ نسيانُ الجولانِ وكلِّ موقعِ سوريا الاستراتيجي، ليصبحَ الشرع رئيساً واعداً، وتصبحَ سوريا دولةً تستحقُ رفعَ العقوباتِ الاميركيةِ عنها بعدَ ان اَنهكتها لعقود. وما قيلَ في كواليسِ لقاءاتِ الرياضِ افصحَ عنه البيتُ الابيضُ بوضوح: مطالبُ ترامب للشرع السيرُ في التطبيعِ وطردُ المقاومينَ الفلسطينيين..
اما تحريضُ ترامب على اللبنانيين بعدَ تزويرِ التاريخِ وتحريفِ الحقائق، فالردُّ عليه بالوقائعِ من الحروبِ التي دَمّرت لبنان – اهليةً او تكفيريةً او صهيونيةً كانت ولا تزال، فكلُها بامرِ او رعايةِ اميركا او بشراكتِها الكاملةِ عبرَ القرارِ والسلاحِ كما هو حالُ الحربِ الصهيونيةِ المدمرةِ والمستمرةِ الى الآن. وحولَ من سرقَ لبنانَ ونهبَه فليسَ اوضحَ من اكبرِ سرقاتِ التاريخِ التي نفذتها المصارفُ وحاكمُها، العاملونَ باُمرةِ الخزانةِ الاميركيةِ وتوجيهِها، الحائزونَ دروعَها التكريميةَ واوسمتَها على مدى عقود .
وفوقَ كلِّ المشهدِ الممتدِ الذي ارادَ ترامب ومُستقبِلوهُ تغييبَ غزةَ عنه، ذَكّرَ صاروخُ فلسطينَ اليمنيُ الذي وصلَ مطارَ اللد في تل ابيب العالمَ كلَه انَ قضيةَ غزةَ عصيةٌ على النسيان، وانَ في الامةِ يمنيينَ هم اهلُ نخوةٍ وعنفوان ..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الوزراء السعودي يثمن استجابة ترامب لمساعي ولي العهد لرفع العقوبات عن سوريا
مجلس الوزراء السعودي يثمن استجابة ترامب لمساعي ولي العهد لرفع العقوبات عن سوريا

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

مجلس الوزراء السعودي يثمن استجابة ترامب لمساعي ولي العهد لرفع العقوبات عن سوريا

ترأس الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة. وفي مستهل الجلسة، أعرب عن شكره وتقديره لرئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب على تلبية الدعوة بزيارة المملكة العربية السعودية، كما أشاد بما توصلت إليه مباحثات ترامب مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من نتائج ستسهم في الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، وبما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين. ونوّه مجلس الوزراء في هذا السياق، بما اشتملت عليه القمة السعودية الأميركية التي عقدت في إطار أول زيارة خارجية لترامب خلال رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان وتبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات، مجدداً التأكيد على عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأميركية في السنوات الأربع القادمة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي. جلسة مجلس الوزراء (وكالة الأنباء السعودية) وثمّن مجلس الوزراء، استجابة الرئيس الأميركي للمساعي الحميدة التي بذلها ولي العهد لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، متطلعا إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وجدّد المجلس ما أعربت عنه المملكة خلال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة؛ بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة.

بادرة حسن نية: سوريا تسلّم أرشيف إيلي كوهين إلى إسرائيل
بادرة حسن نية: سوريا تسلّم أرشيف إيلي كوهين إلى إسرائيل

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

بادرة حسن نية: سوريا تسلّم أرشيف إيلي كوهين إلى إسرائيل

وافقت القيادة السورية على تسليم مقتنيات الإسرائيلي الشهير إيلي كوهين إلى "إسرائيل"، في محاولة لتخفيف التوتر مع "إسرائيل" وإظهار حسن النية تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفق ما نقلت وكالة "رويترز" عن ثلاثة مصادر مطلعة. وكانت "إسرائيل" قد أعلنت، يوم الأحد، عن استعادتها مجموعة من الوثائق والصور والممتلكات الشخصية المتعلقة بكوهين، مشيرة إلى أنّ جهاز "الموساد" عمل بالتعاون مع جهاز استخبارات أجنبي لم يُسمّ، لتأمين هذا الأرشيف. إلا أن مصدرًا أمنيًا سوريًا، ومستشارًا لرئيس الجمهورية السورية أحمد الشرع، وشخصًا مطلعًا على محادثات غير علنية بين البلدين، أكدوا أنّ الأرشيف تمّ تقديمه فعليًا كبادرة غير مباشرة من الرئيس الشرع، في إطار مساعيه لخفض التوتر وبناء الثقة مع ترامب. ويُعدّ إيلي كوهين، الذي أُعدم شنقًا عام 1965 في ساحة وسط دمشق بعد أن نجح في التسلل إلى قلب النخبة السياسية السورية، بطلاً قوميًا في "إسرائيل"، ويُعتبر من أبرز عملاء "الموساد"، إذ ساعدت معلوماته في تحقيق نصر سريع خلال حرب الأيام الستة عام 1967. ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كوهين يوم الأحد بأنه "أسطورة" و"أعظم عميل استخباراتي في تاريخ الدولة". وبينما طالبت "إسرائيل" مرارًا بإعادة جثمانه لدفنه في الداخل، اعتُبر تسليم أرشيفه – الذي احتُفظ به لمدة 60 عامًا لدى الاستخبارات السورية – "إنجازًا ذا بُعد أخلاقي رفيع"، بحسب بيان "الموساد". ولم تكشف "إسرائيل" علنًا عن كيفية حصولها على هذا الأرشيف، مكتفية بالقول إنه "نتاج عملية سرية ومعقدة نفذها الموساد بالتعاون مع جهاز استخبارات أجنبي حليف". ولم تُصدر رئاسة الحكومة في "إسرائيل"، ولا المسؤولون السوريون، ولا البيت الأبيض، أي تعليقات فورية على ما ذكرته المصادر بشأن دور سوريا في استعادة أرشيف كوهين.

قطر تنفي اتهامات تقديم رشوة لترامب
قطر تنفي اتهامات تقديم رشوة لترامب

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

قطر تنفي اتهامات تقديم رشوة لترامب

نفى رئيس الوزراء القطري أن يكون عرض بلاده لطائرة جامبو بقيمة 400 مليون دولار على الرئيس الأميركي دونالد ترامب محاولة لشراء النفوذ، قائلاً إن الولايات المتحدة قبلت تاريخياً هدايا من العديد من الدول. وقال الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة يوم الثلاثاء: "أرى أنه أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء. هذه الشراكة ... هي علاقة ذات اتجاهين، وهي مفيدة للطرفين لقطر والولايات المتحدة". وجاء عرض قطر للطائرة النفاثة في الوقت الذي قام ترامب بجولة سريعة في الخليج الأسبوع الماضي، مروجا لالتزامات استثمارية بقيمة تريليونات الدولارات في الاقتصاد الأميركي من مضيفيه المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة. وبالإضافة إلى الهدية المقترحة لطائرة بوينغ 747، وافقت قطر على شراء ما يصل إلى 210 طائرة من "بوينغ"، الأمر أشاد به ترامب باعتباره أكبر طلبية طائرات في تاريخ الشركة الأميركية. ودافع ترامب عن خطته لقبول الطائرة التي تبلغ قيمتها 400 مليون دولار ووصفها بأنها "بادرة عظيمة" بعد أن انتقد الديمقراطيون هذه الخطوة باعتبارها "فساداً على مرأى من الجميع". ورفض الشيخ محمد التلميحات بأن قطر سعت لشراء النفوذ مع الإدارة الأميركية أو مع دول أخرى في الماضي. وقال: "نحن بحاجة إلى التغلب على هذه الصورة النمطية لقطر كدولة عربية صغيرة، لأنها غنية بالغاز، ولا يمكنها أن تجد طريقها دون أن تشتريها بالمال". "نيتنا هي أن يكون لدينا تبادل واضح للغاية ... الولايات المتحدة لديها حاجة لتسريع طائرة الرئاسة الموقتة، وقطر لديها القدرة على توفير ذلك... الكثير من الدول أهدت الولايات المتحدة أشياء كثيرة. أنا لا أقارن ذلك بتمثال الحرية." قال ترامب إن طائرة بوينغ 747-8 ستذهب مباشرة إلى مكتبته الرئاسية عندما يترك منصبه، وأنه لن يستخدمها بعد انتهاء ولايته. وتقوم شركة بوينغ بتصنيع طائرة بديلة لطائرة الرئاسة الحالية من طراز "إير فورس وان" ولكن تم تأجيلها لعدة سنوات. وقال عن العرض القطري الأسبوع الماضي: "أقدّره كثيرًا... لن أرفض أبداً هذا النوع من العروض. أعني أنني قد أكون شخصا غبيا وأقول لا، لا نريد طائرة مجانية باهظة الثمن". وكان مجتمع الاستخبارات في الولايات المتحدة انضم إلى جوقة المتحفظين عن عرض قطر تقديم طائرة "بوينغ 747" فاخرة للرئيس ترامب تتسع لـ89 راكباً وتتميز بتصميم فرنسي داخلي فخم. الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: طلبية بوينغ تغطي الخطة الاستراتيجية حتى 2040 قال بدر محمد المير الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية اليوم الثلاثاء إن طلبيات الطائرات من بوينغ ستغطي الخطة الاستراتيجية للشركة حتى عام 2040. وأكدت الخطوط الجوية القطرية طلبيات شراء 160 طائرة من شركة بوينغ مع خيارات لشراء 50 طائرة أخرى خلال زيارة ترامب للدوحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store