
"احم بلدك".. التوعية بحروب الجيل الرابع في ذكرى 30 يونيو
"حروب الجيل الرابع"
نظم قطاع الفنون التشكيلية بمركز دنشواي الثقافي بالمنوفية ومركز راتب صديق الثقافي بالجيزة، ومتحف السيرة الهلالية بقنا عدد من الفعاليات تناولت موضوع "حروب الجيل الرابع" وكيف أصبح الفكر الجديد فى الحروب الحديثة يعمل على إسقاط الدول وليس ضروريًًا أن يكون بالقوة، لكن بتفكيك مفاصل الدولة من الداخل عن طريق التأثير على فكر الشعب من خلال الإرهاب، وشن الحرب النفسية، والشائعات ونشر المخدرات والفوضى والفساد واستغلال الظروف العرقية والقبلية والدينية بين القوميات المختلفة من خلال توظيف الإعلام بأنواعه خاصة الإلكتروني، الذي هو سمة العصر من السوشيال ميديا، التي لها تأثيرها الواضح على الشعوب خاصة الشباب.
"وعي يبني بلد "
كما نظم قطاع الفنون التشكيلية عدة فعاليات فنية وثقافية بعنوان "وعي يبني بلد" بمركز دنشواي الثقافي ومتحف النصر للفن الحديث ببورسعيد ومركز راتب صديق الثقافي بالجيزة ومتحف السيرة الهلالية بقنا، تضمنت ورشة تصميم بوسترات وطنية توعوية بإستخدام تقنيات التصميم المختلفة يحث على تعزيز الروح الوطنية ونشر الوعي بضرورة المحافظة على الوطن وحمايته وذلك باستخدام عبارات تصميمة مثل "احم بلدك"، "خليك واعي"، "وعيك أمانة"، "إيد في إيد "
" ألوان الوطن "
وتضمنت مجموعة من الفعاليات الفنية لقطاع الفنون التشكيلية بعنوان" ألوان الوطن" من بينها تنفيذ لوحات فنية مع الأطفال باستخدام ألوان العلم المصري وتقنية الكولاج والاستنسل، إضافة لورشة حكي عن حب الوطن والتعريف بالرموز الوطنية المصرية وحوار مبسط مع الأطفال حول "يعني إيه وطن؟" و"إيه أكتر حاجة بتحبها في بلدك؟"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- بوابة الفجر
عصر الموسيقى بلا مطرب: هل أصبح التوزيع نجم الساحة؟ وهل تحوّلت أغاني الديو إلى موضة زائدة أم وسيلة ذكية لتوسيع الجمهور؟
في ظل التغيرات المتسارعة التي تشهدها الساحة الغنائية، يبدو أن الجمهور – وتحديدًا الفئة الشبابية وعلى رأسها الفتيات لم تعد تبحث عن صوت قوي أو كلمات ذات عمق، بل صارت تنجذب أولًا إلى الإيقاع والتوزيع الموسيقي، حتى قبل أن تُدرك من هو المطرب أو ما هي الرسالة التي تحملها الأغنية. وفي هذا السياق، بات السؤال مشروعًاهل دخلنا حقبة "الموسيقى بلا مطرب"؟،وهل تحوّلت أغاني الديو إلى موضة زائدة، أم أنها سلاح فني وتسويقي لتوسيع شريحة المستمعين؟ التوزيع الموسيقي... البطل الجديد للأغنية خلال السنوات الأخيرة، تصدّرت مشاهد الاستوديوهات مقاطع من خلف الكواليس يظهر فيها الموزّعون الموسيقيون يتلاعبون بالإيقاعات ويشكلون التراك وكأنه لوحة فنية، وسط تفاعل هائل من الجمهور. فلم يعد الموزّع مجرد عنصر تقني خلف الستار، بل أصبح نجمًا له بصمته، وربما يُذكر اسمه في الأغنية قبل اسم المغني نفسه. وبينما كان المستمع سابقًا يتابع صوت المطرب والكلمات، أصبح اليوم ينجذب إلى Drop موسيقي قوي، أو لحن إلكترو شرقي يثير الحماس، بصرف النظر عن الأداء الصوتي أو جودة الكلمات. أغاني الديو... بين النجاح والابتذال في موازاة ذلك، اجتاحت ظاهرة "الديو" معظم الإنتاجات الغنائية الحديثة. فأصبح من المعتاد أن يتشارك مطربان – من خلفيات أو أنماط غنائية مختلفة – في أداء أغنية واحدة، في محاولة لخلق تناغم صوتي، أو جذب جمهور الطرفين. لكن هنا تطرح الساحة الفنية تساؤلًا مهمًا: هل لا تزال أغاني الديو تحقق هدفها الفني؟ أم أنها باتت تُستخدم كوسيلة استهلاكية، أحيانًا دون أي انسجام حقيقي بين الأصوات؟ ثمة من يرى أن بعض "الديتوهات" الأخيرة تفتقر للكيمياء الصوتية والفنية، وتبدو مركّبة بشكل سطحي بغرض التسويق فقط. في المقابل، هناك من يدافع عن الفكرة، معتبرًا أن التعاون بين الفنانين يمنح الأغنية أبعادًا جديدة ويتيح لها اختراق شرائح أوسع من الجمهور، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة على السوشيال ميديا. السوشيال ميديا تغيّر قواعد اللعبة منصات مثل "تيك توك" و"إنستجرام" أصبحت اللاعب الأول في نجاح أو سقوط الأغنية. فقد تتصدر أغنية لا لشيء سوى لأن 15 ثانية من توزيعها تصلح لتركيب رقصة، أو لصناعة مقطع ترفيهي جذّاب. ومن هنا، لم يعد صوت المطرب هو المعيار، بل مدى "قابلية" التراك للاستخدام الرقمي. الجمهور النسائي في قلب المعادلة اللافت أن جمهور الفتيات سواء في الجامعات، أو على مواقع التواصل – هو الذي يقود التوجهات الفنية الجديدة، ويُعيد رسم حدود الذوق العام. وبات من المعتاد أن تُستخدم الموسيقى الشعبية المُوزعة بعناية في خلفية فيديوهات الفاشينيستا، أو أن تختار الفتيات مقطعًا موسيقيًا دون أي كلمات للتعبير عن مزاجهن، في دلالة واضحة على أن "الإيقاع" قد يكون أبلغ من الكلام. في المحصلة... من يكتب قواعد المرحلة القادمة؟ ما بين صعود نجم الموزّع، وتراجع أهمية الكلمات، وطفرة الديوهات، يبدو أن المشهد الغنائي يعاد تشكيله من جديد، وبقواعد تفرضها التكنولوجيا، وتباركها اختيارات الجمهور. فهل ما نعيشه اليوم مجرد موجة عابرة؟ أم أننا فعلًا دخلنا زمن "الموسيقى التي تغني وحدها"... دون الحاجة لصوت؟


بوابة الفجر
منذ 6 ساعات
- بوابة الفجر
لهذا السبب... محمد سعد يتصدر تريند جوجل
حالة من الجدل الواسع أشعلها النجم محمد سعد، بعد تصدّره مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع تسريب أنباء انطلاق تصوير أحدث أفلامه السينمائية بعنوان "هلا بالخميس"، وسط تكتم شديد من فريق العمل، وكأن الجميع داخل غرفة مغلقة لا يدخلها إلا الضوء الفني فقط! اللافت في الأمر أن الفيلم الجديد يأتي بعد النجاح الكاسح الذي حققه محمد سعد مؤخرًا من خلال فيلمه "الدشاش"، الذي أعاد إليه بريقه السينمائي بعد سنوات من الغياب والتجارب المتواضعة، محققًا رقمًا قياسيًا بتصدره قائمة المشاهدات على منصة نتفليكس العالمية، ومحققًا إيرادات ضخمة عند طرحه بالسينمات. ويبدو أن سعد قرر ركوب موجة النجاح من جديد ولكن هذه المرة بخطة أكثر دهاءً، حيث اختار العمل في صمت، مبتعدًا عن ضوضاء التسويق المعتاد، ليفاجئ جمهوره بـ"هلا بالخميس"، في عودة جديدة مع المنتج محمد رشيدي، الذي كان خلف تجربة "الدشاش" ونجاحها الاستثنائي. الفيلم الجديد لا تزال تفاصيله مغلقة بإحكام، إلا أن مصادر من داخل الكواليس أكدت أن العمل سيكون مختلفًا شكلاً ومضمونًا، ويُراهن على إعادة تقديم محمد سعد بشكل عصري دون الابتعاد عن هويته الكوميدية التي صنع بها مجده. ويُذكر أن فيلم "الدشاش" كان بطولة ضخمة شارك فيها: محمد سعد باسم سمرة زينة خالد الصاوي نسرين أمين نسرين طافش مريم الجندي رشوان توفيق وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز، ومن إنتاج رشيدي فيلمز – محمد رشيدي. وبينما التزم محمد سعد الصمت الكامل تجاه ما يتم تداوله على السوشيال ميديا، ارتفعت أصوات محبيه عبر تويتر وفيسبوك مطالبين بكشف تفاصيل أكثر، فيما رأى آخرون أن هذه "اللعبة الذكية بالصمت" هي ما جعلت اسم محمد سعد يُشعل "الترند" من جديد، ويتصدّر "جوجل" كأن الجمهور لم يتوقّف عن حبه يومًا. فهل نشهد عودة حقيقية للنجم الذي طالما ملأ القلوب ضحكًا؟ وهل "هلا بالخميس" هو المفتاح الذهبي لبداية جديدة في مشوار محمد سعد الفني؟ الأيام القادمة ستحمل الإجابة، لكن المؤكد الآن أن محمد سعد عاد.. والعودة هذه المرة ليست عادية أبدًا!


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
"احم بلدك".. التوعية بحروب الجيل الرابع في ذكرى 30 يونيو
بمناسبة الاحتفال بذكرى 30 يونيو، نظم قطاع الفنوالتشكيلية، برئاسة د.وليد قانوش مجموعة من الندوات التوعوية والفعاليات الثقافية والورش الفنية في مختلف المراكز الثقافية والمتاحف التابعة تحت إشراف الإدارة العامة للتنشيط الثقافي. "حروب الجيل الرابع" نظم قطاع الفنون التشكيلية بمركز دنشواي الثقافي بالمنوفية ومركز راتب صديق الثقافي بالجيزة، ومتحف السيرة الهلالية بقنا عدد من الفعاليات تناولت موضوع "حروب الجيل الرابع" وكيف أصبح الفكر الجديد فى الحروب الحديثة يعمل على إسقاط الدول وليس ضروريًًا أن يكون بالقوة، لكن بتفكيك مفاصل الدولة من الداخل عن طريق التأثير على فكر الشعب من خلال الإرهاب، وشن الحرب النفسية، والشائعات ونشر المخدرات والفوضى والفساد واستغلال الظروف العرقية والقبلية والدينية بين القوميات المختلفة من خلال توظيف الإعلام بأنواعه خاصة الإلكتروني، الذي هو سمة العصر من السوشيال ميديا، التي لها تأثيرها الواضح على الشعوب خاصة الشباب. "وعي يبني بلد " كما نظم قطاع الفنون التشكيلية عدة فعاليات فنية وثقافية بعنوان "وعي يبني بلد" بمركز دنشواي الثقافي ومتحف النصر للفن الحديث ببورسعيد ومركز راتب صديق الثقافي بالجيزة ومتحف السيرة الهلالية بقنا، تضمنت ورشة تصميم بوسترات وطنية توعوية بإستخدام تقنيات التصميم المختلفة يحث على تعزيز الروح الوطنية ونشر الوعي بضرورة المحافظة على الوطن وحمايته وذلك باستخدام عبارات تصميمة مثل "احم بلدك"، "خليك واعي"، "وعيك أمانة"، "إيد في إيد " " ألوان الوطن " وتضمنت مجموعة من الفعاليات الفنية لقطاع الفنون التشكيلية بعنوان" ألوان الوطن" من بينها تنفيذ لوحات فنية مع الأطفال باستخدام ألوان العلم المصري وتقنية الكولاج والاستنسل، إضافة لورشة حكي عن حب الوطن والتعريف بالرموز الوطنية المصرية وحوار مبسط مع الأطفال حول "يعني إيه وطن؟" و"إيه أكتر حاجة بتحبها في بلدك؟"