
وزير إسرائيلي: احتلال غزة بات هدفا أهم من إعادة المحتجزين
وكشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرر احتلال كامل غزة وتنفيذ عملية عسكرية.
مزاعم عبرية حول توجه إسرائيل لاحتلال غزة بالكامل
ووفق هيئة البث الإسرائيلية، أن المنظومة الأمنية فى الاحتلال تعارض عملية عسكرية بمناطق يتواجد بها أسرى.
فيما أوردت القناة 14 العبرية، أن المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" هو من سيحسم الأمر بشأن احتلال غزة.
وأعلن نتنياهو في وقت سابق اليوم أن مجلس الوزراء سيلتئم في وقت لاحق هذا الأسبوع لاتخاذ قرار حول كيفية المضي قدمًا في الحرب على غزة.
وزعم نتنياهو في مستهل الاجتماع الأسبوعي للحكومة: "سأعقد اجتماعًا لمجلس الوزراء في وقت لاحق من هذا الأسبوع لإصدار تعليمات للجيش حول كيفية تحقيق أهداف الحرب الثلاثة التي حددناها: هزيمة العدو، تحرير أسرانا، وضمان ألا تشكل غزة تهديدًا لإسرائيل بعد الآن". وشدد قائلًا: "يجب أن نستمر في الوقوف معا والقتال معًا لتحقيق كل أهدافنا من الحرب".
الخارجية الفلسطينية تحذر من خطة احتلال غزة بالكامل
من جانبها طالبت الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي بالتعامل بجدية مع تسريبات الإعلام الإسرائيلي بشأن التوجه لاحتلال قطاع غزة والسيطرة عليه بالكامل.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 32 دقائق
- أهل مصر
"الجارديان" البريطانية تنتقد اليمين الأمريكي بعد لقاء مع نتنياهو
نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية مقالًا للكاتبة أروى مهداوي، انتقدت فيه ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بودكاست "فول سيند"، الذي يستهدف فئة الشباب اليميني. ووفقًا للمقال، فإن هذا الظهور، الذي يهدف إلى تحسين صورة إسرائيل، أدى إلى خسارة القناة لعشرات الآلاف من المشتركين في أقل من 24 ساعة. لقاء في ظل أزمة إنسانية شنت مهداوي هجومًا لاذعًا على توقيت ومحتوى المقابلة، مشيرة إلى الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة. وذكرت الكاتبة أن غزة تعاني من مجاعة حادة، حيث يواجه حوالي 100 ألف طفل وامرأة سوء تغذية حاد، بينما يقضي ثلث السكان أيامًا دون طعام. وأوضحت أن أطنانًا من المساعدات الغذائية تتراكم على أطراف القطاع، لكن السلطات الإسرائيلية تمنع دخولها بحرية. وأكدت أن الفلسطينيين في غزة يعيشون نسخة واقعية من "ألعاب الجوع" (The Hunger Games) في محاولاتهم اليائسة للحصول على الطعام، حيث قُتل أكثر من ألف فلسطيني على يد القوات الإسرائيلية منذ نهاية مايو الماضي أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء. لقاء مع اليمين الشاب تطرقت مهداوي في مقالها إلى مجموعة "نيلك بويز" (Nelk Boys) التي استضافت نتنياهو، ووصفتها بأنها مؤثرة ولديها أكثر من 8.5 مليون مشترك على يوتيوب، وسبق لها استضافة شخصيات سياسية يمينية بارزة. وقالت الكاتبة إن نتنياهو أجرى المقابلة في محاولة للوصول إلى جيل الشباب، لكنها لم تشر إلى كيفية ترتيب هذا اللقاء، رغم أن رجل أعمال يدعى إلكانا بار إيتان ادعى أنه كان وراء الفكرة لمساعدة إسرائيل في إيصال رسائلها إلى جمهور أصغر سنًا. نتنياهو يدافع عن نفسه ويهاجم خصومه لخصت مهداوي المقابلة التي استمرت سبعين دقيقة، ووصفتها بأنها كانت سخيفة، حيث تطرق نتنياهو إلى نقاطه المفضلة وقدم معلومات غير دقيقة دون أن يواجهه المضيفون بأي أسئلة صعبة. وذكرت أن نتنياهو أشاد بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وادعى أن معظم الضحايا المدنيين في غزة سقطوا بسبب أفعال حركة حماس، كما تحدث مطولًا عن إيران وهاجم مرشحًا ديمقراطيًا. في لحظة وصفتها الكاتبة بأنها "مرحة"، سُئل نتنياهو عن وجبته المفضلة من "ماكدونالدز"، فأجاب بأنه يفضل "برغر كينغ". وعقبت مهداوي بسخرية قائلة: "إنه لأمر مضحك للغاية أن يموت الأطفال من الجوع في غزة بفضل رجل من أشد المعجبين بـ 'ووبرز'". ردود أفعال غاضبة أفادت مهداوي بأن هدف نتنياهو من المقابلة كان الوصول إلى الشباب، لكنها شككت في نجاحه، خاصة بعد أن تراجع دعم إسرائيل بين هذه الفئة بشكل كبير بعد الهجوم الإسرائيلي الذي أودى بحياة أكثر من 17 ألف طفل. وأشارت إلى أن المقابلة تسببت في رد فعل عنيف ضد مجموعة "نيلك بويز"، التي خسرت أكثر من 10 آلاف مشترك في أقل من يوم. وعكست التعليقات على يوتيوب غضب الجمهور، حيث وصف أحد التعليقات الأكثر شهرة المقابلة بأنها "جنون" ووصف نتنياهو بأنه "مجرم حرب". تجاهل جرائم الحرب وفي ختام مقالها، انتقدت مهداوي وسائل الإعلام الرئيسية لتجاهلها وجهة النظر الفلسطينية، مشيرة إلى أن تحليلًا للتغطية الإعلامية أظهر تحيزًا مستمرًا ضد الفلسطينيين، وأن بعض البرامج التلفزيونية الأمريكية لم تتحدث إلى فلسطيني واحد لشهور. وذكرت الكاتبة أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرة توقيف بحق نتنياهو بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وأكدت أنه في عالم عادل، كان من المفترض أن يصبح نتنياهو شخصًا منبوذًا، لكن هذه المذكرة تم تجاهلها، ويواصل السياسيون لقاءه والتصوير معه بشكل طبيعي.


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
ارتفاع أسعار النفط إلى 68.06 دولارًا للبرميل بعد 5 أسابيع من التراجع وسط تهديدات تجارية أمريكية للهند
بينما تتقاطع السياسة مع أسواق الطاقة العالمية، عادت اسعار النفط العالمي اليوم قفزت أسعار النفط خلال تعاملات صباح الأربعاء، بعد سلسلة خسائر استمرت أربعة أيام متتالية، وذلك في أعقاب التهديدات الأمريكية للهند بفرض رسوم جمركية على خلفية استمرارها في شراء الخام الروسي، وهو ما أثار مخاوف من تراجع الإمدادات. أسعار النفط تقفز مجددًا بعد تهديدات ترامب وفي التفاصيل، ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 0.6% لتسجل 68.06 دولاراً للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط بنفس النسبة ليبلغ 65.57 دولاراً للبرميل، وفقًا لما أوردته "CNBC عربية". وكان الخامان قد سجّلا تراجعًا تجاوز الدولار في ختام جلسة أمس الثلاثاء، ليبلغا أدنى مستوياتهما منذ أكثر من خمسة أسابيع، متأثرين بمخاوف من زيادة العرض بعد إعلان تحالف "أوبك+" خططًا لرفع الإنتاج بداية من سبتمبر. زيادة الإنتاج بنحو 547 ألف برميل يوميًا تحالف "أوبك+"، الذي يضم دول "أوبك" إلى جانب شركاء من خارجها، قرر في اجتماعه الأخير زيادة الإنتاج بنحو 547 ألف برميل يوميًا، في خطوة تسرّع من وتيرة العودة إلى مستويات ما قبل التخفيضات التي طُبّقت لدعم السوق خلال السنوات الماضية. غير أن التهديدات الأخيرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصعيد الإجراءات التجارية ضد الهند، في حال واصلت استيراد النفط الروسي، أثارت قلق المستثمرين بشأن استقرار الإمدادات، خاصة أن الهند تُعد من أكبر مستوردي الخام في آسيا. ووفق تصريحات ترامب، فإن هذه الخطوة تستهدف الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء النزاع في أوكرانيا، ملمّحًا إلى أن استمرار انخفاض أسعار الطاقة قد يُضعف قدرة موسكو على تمويل الحرب. في المقابل، ردّت الحكومة الهندية ببيان وصفت فيه التهديدات الأمريكية بأنها "غير مبررة"، مؤكدة تمسكها بحقوقها السيادية وحماية مصالحها الاقتصادية. تراجع في المخزونات بلغ 4.2 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس وعززت بيانات أمريكية إضافية من ارتفاع أسعار النفط، إذ كشف معهد البترول الأمريكي عن تراجع في المخزونات بلغ 4.2 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس، وهو رقم يفوق بكثير التوقعات التي قدّرتها "رويترز" بانخفاض 600 ألف برميل فقط. ومن المرتقب صدور التقرير الرسمي لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية خلال الساعات المقبلة، ما سيمنح السوق مؤشراً أوضح على توجهات الطلب والعرض في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر
ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية تجاه مصر: معبر رفح يكشف الكيل بمكيالين ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر من نفس التصنيف: محافظ قنا يتابع سير مشروعات الخطة الاستثمارية تتزايد التساؤلات حول ازدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمة، وتجاهل الأدوار الفعلية التي تلعبها القاهرة منذ بداية الحرب على القطاع في أكتوبر 2023، في الوقت الذي تواجه فيه مصر ضغوطًا متزايدة من منظمات دولية ووسائل إعلام غربية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح. فبينما تحذر مصر من تداعيات التوترات الإقليمية وتفاقم الوضع الإنساني في غزة، وتُصر على التنسيق المنضبط وفق مقتضيات الأمن القومي، تُصر بعض المنصات الدولية على تحميلها الجانب الأكبر من المسؤولية، متجاهلة تعنت إسرائيل وإغلاقها المتكرر للمعابر التي تسيطر عليها مثل كرم أبو سالم وإيرز. ضغوط تتجاهل الواقع الأمني منذ بداية العدوان، لعبت مصر دورًا محوريًا في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر الهلال الأحمر المصري، الذي نقل وحده أكثر من 50% من المساعدات التي وصلت إلى القطاع، كما استضافت القاهرة مفاوضات وقف إطلاق النار، واستقبلت المصابين والجرحى، وقدّمت دعمًا لوجستيًا متواصلًا. ورغم كل ذلك، تصر بعض المنظمات الحقوقية والإعلام الغربي على انتقاد الدور المصري، دون أي إشارة لمسؤولية الاحتلال عن عرقلة دخول المساعدات أو استهداف شاحنات الإغاثة، وسط تجاهل شبه كامل لمخاطر تهريب السلاح والمواد ذات الاستخدام المزدوج إلى جماعات مسلحة تنشط في شمال سيناء. اقرأ كمان: ثبات الدولار وتحسن المؤشرات يساهمان في ضبط الأسعار وحماية المستهلك وفقاً للغرف التجارية ابتزاز سياسي مقنع بغطاء إنساني وفي هذا السياق، قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن تعامل بعض المنظمات الدولية مع الدور المصري في غزة يتسم بقدر واضح من الانتقائية السياسية وازدواجية المعايير، موضحًا أن القاهرة لا تتحرك إلا وفق مقتضيات أمنها القومي، ولا يمكن تحميلها منفردة مسؤولية الكارثة الإنسانية في القطاع، خاصة في ظل تعنت إسرائيلي في تمرير المساعدات عبر معابرها الرسمية. وأضاف كمال أن التركيز الإعلامي على مصر، مع تجاهل دور الأطراف الأخرى، يوحي بوجود رغبة في ابتزاز سياسي أكثر من الحرص الحقيقي على أوضاع الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن كثيرًا من التقارير الحقوقية تتجاهل التهديدات الأمنية التي تواجهها مصر في سيناء، كما تتجاهل رفضها القاطع لخطط التهجير أو إعادة التوطين. وأكد أن الحملة المتصاعدة ضد القاهرة تتقاطع مع أجندات بعض القوى الدولية التي تسعى لإضعاف موقع مصر الإقليمي في الملفات الحساسة، وعلى رأسها الملف الفلسطيني. تجاهل منهجي لانتهاكات الاحتلال تنتقد تقارير حقوقية غربية أداء مصر فيما يتعلق بالحريات أو أوضاع بعض رموز المعارضة المنتمين لجماعة الإخوان، في حين تتجاهل الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها إسرائيل في غزة والضفة الغربية، سواء عبر استهداف المدنيين، أو استخدام القوة المفرطة، أو تقييد الحركة والإغاثة. ويشير مراقبون إلى أن التعامل مع الإخوان المسلمين كـ'معارضة سياسية' من قبل بعض الجهات الدولية يتجاهل تصنيف الجماعة كتنظيم إرهابي في مصر وعدة دول عربية، فضلًا عن تاريخ طويل من العنف والتحريض الذي لم ينقطع، حتى بعد قرارات الحظر القضائية. مصر والرفض القاطع للتوطين من أبرز الخطوط الحمراء التي شددت عليها القاهرة مرارًا، رفضها القاطع لأي سيناريو يستهدف إفراغ غزة من سكانها أو إعادة توطينهم داخل الأراضي المصرية، وهو ما عبّرت عنه القيادة السياسية بأكثر من مناسبة باعتباره خطرًا وجوديًا لا يقل عن تهديد أمن الحدود. هذا الموقف، الذي قدّم دعمًا صريحًا لحق الفلسطينيين في أرضهم، قوبل بالتجاهل من عدة منابر إعلامية غربية، رغم خطورته على مسار القضية الفلسطينية بالكامل. الدور المصري أكبر من التشويه الإعلامي تكشف الطريقة التي تتناول بها بعض المنظمات الدولية والإعلام الغربي ملف غزة عن حالة انتقائية سياسية واضحة، تفتقر للعدالة والحياد، وتخدم أجندات بعيدة عن القيم الإنسانية التي تزعم الدفاع عنها.