logo
يوم النوم العالمي.. نصائح الخبراء حول كيفية الحصول على أفضل نوم ليلي

يوم النوم العالمي.. نصائح الخبراء حول كيفية الحصول على أفضل نوم ليلي

صدى البلد١٤-٠٣-٢٠٢٥

يحتاج كل شخص الراحة والنوم وفي يوم الاحتفال باليوم العالمي للنوم، نُقدم لكم نصائح حول كيفية الحصول على أفضل نوم.
النوم بملابس فضفاضة ومريحة
تؤثر الملابس التي ترتديها أثناء النوم على طريقة نومك وجودته ووفقًا لتقرير صادر عن جامعة هارفارد، فإن النوم بملابس فضفاضة على مرتبة مريحة يُساعد من يعانون من الأرق.
كما أن ضبط درجة حرارة غرفة نومك على النحو الأمثل، ليس باردًا جدًا ولا حارًا جدًا، يُحسّن نومك.
حافظ على نظافة محيطك
غرفة نوم نظيفة ومرتبة ستجعلك أكثر راحةً عند محاولة النوم. قبل الذهاب إلى سريرك، نظّف الغرفة لمدة 5 دقائق رتّب طاولة الزينة، ورتّب أغطية السرير، ورتب ملابسك، وما إلى ذلك. هناك جانب آخر قد يغفله المرء وهو الأوساخ غير المرئية.
وفقًا لبحث دايسون العالمي لبيانات جودة الهواء الداخلي المتصلة، فإن أعلى مستويات تلوث الهواء الداخلي (PM2.5) تحدث بين الساعة 6 مساءً ومنتصف الليل. يمكن أن يساعدك شراء جهاز تنقية هواء على التحكم في كمية الملوثات التي تتعرض لها. يقول شون نافاردنام، مهندس التصميم: "إذا كنت تعاني من الربو أو الحساسية، فإن الهواء النظيف سيعزز بيئة صحية لنوم أفضل".
اغسل الوسائد والفراش بانتظام
قد يتراكم على سريرك الكثير من الأوساخ، مثل عث الغبار ومسببات الحساسية ووبر الحيوانات الأليفة. يمكن أن تؤوي أغطية الفراش وأغطية الوسائد حوالي 3 ملايين بكتيريا في أسبوع واحد فقط. تقول جوان كانغ، كبيرة الباحثين العلميين: "تبقى المهيجات غير المرئية المحمولة جوًا، مثل حبوب اللقاح والدخان والملوثات الضارة، عالقة في الهواء لفترة طويلة خلال الليل.
للحصول على غرفة نوم أكثر نظافة، يُزيل التنظيف والتنظيف بالمكنسة الكهربائية بانتظام أي غبار أو مسببات حساسية. اغسل أغطية الفراش أسبوعيًا بماء ساخن لا تقل درجة حرارته عن 140 درجة فهرنهايت لتقليل مسببات الحساسية وإزالة قشور الجلد المجهرية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين
للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين

ليبانون 24

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين

حذر باحثون من أن العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يغسلون ملابس العمل في المنزل ربما يسهمون دون قصد في انتشار حالات العدوى المقاومة للمضادات الحيوية في المستشفيات. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة دي مونتفورت في إنجلترا. ولتقييم ما إذا كانت الغسالات المنزلية قادرة على تعقيم ملابس العاملين في مجال الرعاية الصحية، غسل الباحثون عينات من القماش الملوث بالماء الساخن في 6 غسالات مختلفة مخصصة للمستهلكين، باستخدام دورات تنظيف سريعة وعادية. ووجد الباحثون في تقرير نُشر في دورية " بلوس وان" أن نصف هذه الغسالات لم يتمكن من تطهير الملابس في أثناء الدورة السريعة، في حين فشل ثلثها في التنظيف بشكل كاف خلال الدورة العادية. وبعد كل عملية غسل، كشف تسلسل الحمض النووي لعينات الأغشية الحيوية من داخل تلك الآلات عن وجود بكتيريا قد تكون مسببة للأمراض وجينات مقاومة للمضادات الحيوية. وقال معدو التقرير في بيان "أظهر بحثنا أن الغسالات المنزلية غالبا ما تفشل في تعقيم الملابس، مما يسمح للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية بالبقاء على قيد الحياة". ووجد الباحثون أيضاً أن البكتيريا يمكن أن تطور مقاومة للمنظفات المنزلية، وهو ما يرفع أيضا مقاومتها لبعض المضادات الحيوية. واقترح الباحثون تعديل إرشادات الغسيل المقدمة للعاملين في مجال الرعاية الصحية لضمان تنظيف الغسالات المنزلية للملابس بشكل فعال.

مرض يُصيب الملايين.. والهواء القاتل متهم جديد!
مرض يُصيب الملايين.. والهواء القاتل متهم جديد!

ليبانون 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

مرض يُصيب الملايين.. والهواء القاتل متهم جديد!

كشفت دراسة كندية حديثة عن صلة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بمرض الصرع، الذي يُعد من أكثر الاضطرابات العصبية شيوعًا حول العالم. وأجرى الدراسة باحثون من " معهد لندن للعلوم الصحية" وجامعة ويسترن، حيث حللوا بيانات أكثر من 24 ألف حالة إصابة جديدة بالصرع لدى البالغين في مقاطعة أونتاريو خلال ست سنوات، ليخلصوا إلى نتائج تعزز المخاوف بشأن التأثير العصبي للتلوث البيئي. وأظهرت الدراسة أن التعرض المزمن للجسيمات الدقيقة العالقة في الهواء (PM2.5)، التي لا يتجاوز قطرها 2.5 ميكرومتر، يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالصرع بنسبة 5.5%، بينما يصل هذا الخطر إلى 9.6% عند التعرض لغاز الأوزون، وهو أحد الملوثات الشائعة في المدن. وقال الدكتور خورخي بورنيو، أستاذ علم الأعصاب والمشرف على الدراسة: "هذه النتائج تمثل دليلاً إضافيًا على أن البيئة المحيطة بنا تؤثر بشكل مباشر على صحتنا العصبية، وينبغي أن تكون حافزًا لصناع القرار لإعادة تقييم معايير جودة الهواء". ويكتسب هذا الاكتشاف أهمية متزايدة في ظل تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن 99% من سكان العالم يستنشقون هواءً ملوثًا يتجاوز الحدود الآمنة، مع العلم أن مرض الصرع يصيب نحو 50 مليون شخص عالميًا ويؤثر بشكل كبير على جودة حياتهم اليومية، بما في ذلك قدرتهم على العمل والتنقل والعيش باستقلالية. وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تربط بين بيانات صحية موسعة والتعرض طويل الأمد للملوثات الهوائية في ما يتعلق بالصرع، مما يمهد الطريق لأبحاث مستقبلية حول كيفية تأثير التلوث في نشاط الدماغ الكهربائي غير الطبيعي. وفي هذا الإطار، تخطط المجموعة البحثية لدراسة تأثير حرائق الغابات التي تزداد شدة مع تغير المناخ، على صحة الدماغ، في محاولة لفهم أعمق للعلاقات المعقدة بين البيئة والصحة العصبية. ويؤكد الدكتور بورنيو أن "الوعي بهذه التهديدات البيئية هو خطوة أساسية لحماية المجتمعات من أخطار قد تبدو غير مرئية لكنها خطيرة للغاية". (روسيا اليوم)

التهاب العظم والنقي يهاجم بصمت: أعراضه قد تخدعك!
التهاب العظم والنقي يهاجم بصمت: أعراضه قد تخدعك!

الديار

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

التهاب العظم والنقي يهاجم بصمت: أعراضه قد تخدعك!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعد التهاب العظم والنِّقْي من الأمراض الخطرة التي تصيب العظام نتيجة عدوى بكتيرية أو فطرية، تؤدي إلى التهابات حادة أو مزمنة في نسيج العظم ونخاعه. وقد تطورت طرق تشخيصه وعلاجه خلال العقود الأخيرة، إلا أن إهمال الحالة أو تأخر التدخل الطبي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطرة تهدد حياة المريض أو تؤدي إلى الإعاقة الدائمة. تبدأ العدوى عادةً عندما تخترق الجراثيم، وأشهرها بكتيريا Staphylococcus aureus، مجرى الدم نتيجة جرح مفتوح، أو عدوى في الجلد، أو بعد عملية جراحية، وتصل إلى العظم مسببةً التهابًا فيه. وقد تنتقل العدوى مباشرة إلى العظم من خلال كسر مفتوح أو جراحة عظمية ملوثة، أو عن طريق الانتشار من الأنسجة المجاورة المصابة مثل اللثة أو المفاصل. في بعض الحالات، خاصة لدى المصابين بضعف في الجهاز المناعي، قد يكون مصدر العدوى داخليًا دون جرح ظاهر. الفئة الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب العظم والنقي تشمل مرضى السكري، لا سيما أولئك الذين يعانون من تقرحات مزمنة في القدم (القدم السكري)، إذ تشكل هذه القرح بوابة مفتوحة للعدوى البكتيرية نحو العظام. كما أن مرضى السرطان، وممن خضعوا للعلاج الكيميائي أو زراعة الأعضاء، يكونون أكثر عرضة نتيجة انخفاض مناعتهم. كذلك الأطفال هم عرضة للإصابة بالتهاب العظم الحاد، خاصة في العظام الطويلة مثل الفخذ والساق، بسبب سرعة نمو عظامهم وترويتها الدموية الغنية التي تسهّل وصول البكتيريا إليها. وتكمن خطورة التهاب العظم والنقي في تطوره التدريجي؛ ففي المراحل المبكرة قد تكون الأعراض غير واضحة أو مشابهة لأمراض أخرى، مثل الحمى الخفيفة، والتعب، وآلام في العظم المصاب. ومع تقدم الحالة، قد تظهر علامات أكثر وضوحًا مثل التورم، واحمرار الجلد، وسخونة المنطقة المصابة، وألم شديد عند اللمس أو الحركة. وإذا لم يُعالج في الوقت المناسب، يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى نخر في العظم، وتشكل خُرّاجات، أو حتى انتشار العدوى إلى الدم مسببةً تسممًا يهدد الحياة. هذا ويتطلب التشخيص الدقيق للمرض فحوصات متعددة تشمل تحاليل الدم للكشف عن وجود الالتهاب، وصور أشعة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية لتحديد مدى انتشار العدوى داخل العظم. وفي بعض الحالات، تُجرى خزعة من العظم لتحديد نوع البكتيريا المسببة، مما يساعد في اختيار المضاد الحيوي المناسب. يعتمد علاج التهاب العظم والنقي على شدة الحالة ومرحلتها. ففي الحالات الحادة، يُستخدم العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد لفترة قد تمتد الى أسابيع، وقد يكون من الضروري التدخل الجراحي لإزالة الأنسجة العظمية الميتة وتنظيف موقع العدوى. أما في الحالات المزمنة أو المقاومة للعلاج، فقد يُلجأ إلى عمليات جراحية معقدة أو حتى إلى بتر الطرف المصاب في حالات نادرة جدا. ختامًا، يؤكد الأطباء على أهمية الوقاية من خلال العناية بالجروح، خاصة لدى مرضى السكري، ومراقبة أي أعراض غير معتادة قد تشير إلى وجود التهاب في العظام. إن الكشف المبكر والتدخل السريع هما المفتاح الأساسي لتفادي مضاعفات خطرة قد تكون مدمرة على المدى الطويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store