
القناة 12 "الإسرائيلية": سلاح الجو اعترض فوق البحر الأبيض المتوسط مسيرة أطلقت من اليمن.
إشترك
عاجل 24/7
19:44
القناة 12 "الإسرائيلية": سلاح الجو اعترض فوق البحر الأبيض المتوسط مسيرة أطلقت من اليمن.
19:43
وزير خارجية بريطانيا: أعدنا فتح سفارتنا في طهران بعد إغلاق موقت.
19:42
ارتفاع ضحايا السيول في تكساس إلى 78 قتيلا بينهم 28 طفلا.
19:11
مسيرة "إسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية تجاه منطقة "هورا" عند أطراف بلدة كفركلا في جنوب لبنان.
18:43
وزير الدفاع "الإسرائيلي" يسرائيل كاتس: لن تكون هناك طلعات جوية يومية فوق إيران كما في لبنان، والمرحلة الأولى من خطتنا نقل نحو 600 ألف فلسطيني من المواصي نحو المدينة الإنسانية الجديدة في رفح.
18:42
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن تتحمل مسؤوليتها عن تقييماتها الغامضة للبرنامج النووي الإيراني، وروسيا مستعدة لتزويد إيران بتخصيب اليورانيوم بمستوى كاف لبرنامج نووي سلمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
إيران: لا موعد محدد للمحادثات النووية مع الولايات المتحدة
صرحت إيران اليوم الاثنين بأنها "لا تملك موعدًا محددًا" لاجتماع مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، وذلك عقب حربها مع إسرائيل التي أعاقت المفاوضات. صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية، إسماعيل بقائي، عن خطط عقد اجتماع بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف: "حتى الآن لم يُحدد موعد أو وقت أو مكان محدد بشأن هذه المسألة". وكانت إيران تتفاوض مع الولايات المتحدة قبل أن تبدأ إسرائيل ضرباتها على منشآتها النووية الشهر الماضي، والتي انضمت إليها واشنطن لاحقًا. والتقى عراقجي وويتكوف خمس مرات، بدءًا من أبريل، دون التوصل إلى اتفاق، قبل أن تشن إسرائيل ضربات مفاجئة في 13 يونيو، لتبدأ حربًا استمرت 12 يومًا. وقال بقائي: "لقد كنا جادين في الدبلوماسية وعملية التفاوض، ودخلنا بحسن نية، ولكن كما شهد الجميع، قبل الجولة السادسة، ارتكب النظام الصهيوني، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، عدوانًا عسكريًا على إيران". شنت الولايات المتحدة سلسلة من الضربات ضد البرنامج النووي الإيراني في 22 يونيو ، استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم في فوردو بمحافظة قم جنوب طهران، بالإضافة إلى مواقع نووية في أصفهان ونطنز. ولا يزال حجم الأضرار الناجمة عن هذه الضربات مجهولاً. بضرباتها التي بلغ عددها المئات، قتلت إسرائيل علماء نوويين وضباطاً عسكريين رفيعي المستوى، بالإضافة إلى استهداف مواقع عسكرية ونووية وغيرها. وردت إيران بهجمات صاروخية وطائرات مسيرة على إسرائيل بينما هاجمت قاعدة أمريكية في قطر رداً على ضربات واشنطن. وتتهم إسرائيل والدول الغربية إيران بالسعي لامتلاك أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران باستمرار.


ليبانون ديبايت
منذ 5 ساعات
- ليبانون ديبايت
حربٌ كلامية بين طهران وتل أبيب... ساعر لـ عراقجي: "حافظ على هدوئك"
في خضمّ التصعيد المتواصل بين إيران وإسرائيل على خلفية الملف النووي، ردّ وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الإثنين، على تصريح لاذع أطلقه نظيره الإيراني عباس عراقجي بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بعد مطالبة الأخير بضمانات مشددة في أي اتفاق نووي جديد مع طهران. وكان عراقجي قد هاجم تصريحات نتنياهو الأخيرة، التي أدلى بها في مقابلة مع وسائل إعلام أميركية، قال فيها إنه "لن يدعم أي اتفاق نووي جديد مع إيران، ما لم يتضمن حظرًا مطلقًا لتخصيب اليورانيوم، والتخلي الكامل عن الأذرع المسلحة الإيرانية في المنطقة، إضافة إلى منع تطوير صواريخ باليستية يتجاوز مداها 300 ميل (480 كيلومترًا)". وردّ عراقجي عبر منصة "إكس"، قائلاً: "بصرف النظر عن المهزلة التي تقول إن إيران ستقبل أي شيء يقوله مجرم حرب مطلوب، فإن السؤال الحتمي الذي يطرح نفسه هو: ما الذي يخطط له نتنياهو تحديدًا؟ وإن لم يكن هناك شيء آخر، فما هو الملف الذي يحتفظ به الموساد في قلب البيت الأبيض؟". في المقابل، لم يتأخر ساعر في الرد، إذ أعاد نشر تغريدة عراقجي وعلّق عليها بالقول: "أحاول أن أتذكر متى قرأت آخر مرة شيئًا متعرقًا ومتوتّرًا كهذا. حاول أن تبقى هادئًا أيها الوزير". تصاعدت حدة التوتر بين طهران وتل أبيب منذ العملية الجوية المفاجئة التي نفّذتها إسرائيل في 13 حزيران الماضي، تحت اسم "الأسد الصاعد"، والتي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية إيرانية، أبرزها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم. وأسفرت الضربات عن مقتل عدد من أبرز القادة الإيرانيين، بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. وردّت إيران حينها بعملية عسكرية واسعة النطاق أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها مواقع عسكرية داخل إسرائيل، مؤكدة أن الردّ سيستمر "طالما اقتضت الضرورة". ولم تكتفِ إسرائيل بالعملية الأولى، إذ شنت الولايات المتحدة بعد أيام من الضربات الإسرائيلية، وتحديدًا في 22 حزيران، غارات استهدفت منشآت نووية في نطنز وفوردو وأصفهان، في ما وصفته وزارة الدفاع الأميركية بأنه "محاولة لتقويض البرنامج النووي الإيراني بشكل جذري". وردًا على الهجوم الأميركي، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن استهداف قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، في رسالة مباشرة إلى واشنطن. وتأتي هذه التطورات في ظل تعثّر المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن، إذ أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، قبل أيام، أنّ بلاده "لن تعود إلى طاولة المفاوضات غير المباشرة إلا بعد التأكد من نتائج ملموسة مسبقًا".


صدى البلد
منذ 6 ساعات
- صدى البلد
نتنياهو يحدد 3 شروط لدعم اتفاق محتمل بين واشنطن وطهران
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن دعم حكومته لأي اتفاق محتمل بين إيران والولايات المتحدة مشروط بثلاثة مطالب أساسية، أبرزها توقف طهران عن إنتاج الصواريخ التي يتجاوز مداها 300 ميل ( 480 كيلومتراً). وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" بثت يوم الأحد، قال نتنياهو إنه سيدعم "اتفاقا استثنائيا" مع إيران، بشرط أن يشمل حظر تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، ومنع إيران من تطوير صواريخ باليستية بعيدة المدى، بما يتوافق مع القيود الدولية، إلى جانب إنهاء دعمها لما وصفه بـ"محور الإرهاب" في إشارة إلى الجماعات الحليفة لطهران في المنطقة. وأضاف: "إذا وافقت إيران على هذه الشروط الثلاثة، يمكن أن نتعامل مع الاتفاق من منظور مختلف. أما في حال رفضها، فعلينا الاستمرار في الضغط على النظام الإيراني واحتوائه، بغض النظر عن التطورات الداخلية هناك". يأتي هذا التصعيد في أعقاب حرب استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، شهدت خلالها المدن الإسرائيلية هجمات صاروخية متواصلة، بعضها تجاوز الدفاعات الجوية وأوقع خسائر بشرية ومادية. في سياق متصل، كانت طهران وواشنطن قد عقدتا خمس جولات من المحادثات النووية خلال الأشهر الماضية، إلا أن الجولة السادسة التي كان من المقرر أن تعقد في 15 يونيو في مسقط أُلغيت بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران في 13 من الشهر ذاته. من جانبها، أكدت إيران أنها غير مستعدة للتخلي عن حقها في تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "أي اتفاق مستقبلي لن يبرم ما لم يتضمن حق إيران في التخصيب". ولم يعلن حتى الآن عن موعد أو مكان الجولة المقبلة من المفاوضات بين طهران وواشنطن.