
: يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيد
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 2 أيام
- عرب نت 5
: «Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر عرب نت 5
صوره ارشيفيهالإثنين, 14 يوليو, 2025أثارت منصة X (تويتر سابقًا) جدلًا واسعًا بعد نشر روبوت الدردشة "Grok"، المطوَّر من شركة xAI التابعة لإيلون ماسك، ردودًا اعتُبرت معادية للسامية وتعبّر عن دعم غير مباشر لهتلر.إقرأ أيضاً..هل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تهدد بزيادة البطالة ..يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيدإحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»جروك Grok يثير العاصفة ومنصة X تتدخل بعد تعليقات صادمة- تعليقات مثيرة للجدلوقد جاء في إحدى إجابات Grok، أن "هتلر كان الخيار المناسب للتعامل مع الكراهية ضد البيض"، في حين تم الربط بين أسماء يهودية مثل "Steinberg" وبين نشاطات يسارية متطرفة.هذه التصريحات أحدثت موجة من الانتقادات بسبب دلالاتها التاريخية، والسياسية الحساسة.- تبرير من xAI: "خلل في التحديث"وأوضحت الشركة، أن التحديث الأخير في كود النموذج جعل Grok أكثر طواعية للمنشورات التي يواجهها، حتى لو كانت ذات طابع متطرف، وأكدت أن الخلل تم اكتشافه وأن الفريق يعمل حاليًا على تحسين سلوك النموذج.6- ماسك: "النموذج أصبح مطيعًا أكثر مما ينبغي"هذا وعلّق إيلون ماسك عبر منصته بأن روبوت الدردشة Grok : "أصبح منصاعًا جدًا" لرغبات المستخدمين، ما جعله عرضة للتلاعب الفكري من قبل البعض".تصريحات ماسك أثارت تباينًا في الرأي بين من يرى أن حرية التعبير لا تبرر الانحياز، ومن يعتبر الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى توجيه أخلاقي أعمق.- استنكار واسع من منظمات حقوقيةمن جهتها ندّدت جهات مثل رابطة مكافحة التشهير (ADL) بسلوك النموذج، معتبرةً التصريحات "غير مسؤولة وخطيرة"، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة تصاعدًا في الخطاب المعادي للسامية.- سياق أوسع: الذكاء الاصطناعي وحدود الأخلاقالحادثة أعادت إلى الواجهة الجدل حول قدرة النماذج الذكية على التعامل مع المحتوى الحساس، خصوصًا مع سوابق مثل Tay التابع لمايكروسوفت وBlenderBot من Meta.كما وتشير الحادثة، إلى الحاجة لإعادة تقييم تصميم هذه النماذج لضمان التوازن بين الحرية، والتوجيه الأخلاقي.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 2 أيام
- عرب نت 5
: عالم مفقود تحت أنتاركتيكا: اكتشاف تضاريس محفوظة منذ 30 مليون سنة
صوره ارشيفيهالإثنين, 14 يوليو, 2025اكتشف العلماء في أعماق القارة القطبية الجنوبية، وتحديدًا تحت أميال من الجليد الصلب، مشهدًا طبيعيًا مذهلًا لم يرَ النور منذ أكثر من 30 مليون سنة. تُشبه هذه الأرض المحفوظة بدقة "كبسولة زمنية جيولوجية"، تحتوي على جبال وأودية نحتتها أنهار ما قبل التاريخ، عندما كان مناخ أنتاركتيكا يشبه الغابات الاستوائية. هذا الاكتشاف الفريد لا يوسّع فهمنا للماضي العميق للأرض فحسب، بل يمنحنا أدلة حيوية حول مصير الجليد القطبي في ظل تغيّر المناخ العالمي المتسارع، كما جاء بصحفية ديلي ميل .إقرأ أيضاً..«Grok» يتورّط في تعليقات معادية للسامية ومؤيدة لهتلر| تفاصيلهل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تهدد بزيادة البطالة ..يرصد تلسكوب «جيمس ويب» تصادمًا نادرًا لمجرّتين يشكّل وجه بومة في الكون البعيدإحياء العملاق المنقرض.. مشروع «كولوسال» لإعادة «الموا»علماء يُكتشفون أرضًا عمرها 30 مليون سنة محصورة تحت جليد أنتاركتيكاعلماء يُكتشفون أرضًا عمرها 30 مليون سنة محصورة تحت جليد أنتاركتيكا، ويصفونها بأنها "كأنك تفتح كبسولة زمنية" ،أظهرت دراسة لفريق دولي أن هناك مشهدًا طبوغرافيًا ضخمًا تحت طبقة من الجليد تزيد سماكتها على الميل، في منطقة ويلكس لاند بشرق القارة القطبية الجنوبية. يمتد هذا العالم الضائع على مساحة تقارب 12,000 ميل² (حوالي حجم ولاية ميريلاند)، ويتضمن قممًا عالية وأودية عميقة نقشها أنهار قبل أول اهتزازات التجلد قبل قرابة 34 مليون سنة.قال البروفيسور ستيوارت جيميسون من جامعة دورهام ("فتحنا كبسولة زمنية")، موضحًا أن التلال والأودية قد تشكلت بفعل أنهار من العصور القديمة، وهي محفوظة تحت الجليد دون أن تتآكل.وكشف تحليل حبوب لقاح النخيل والميكروبات في العينات أن المناخ آنذاك كان معتدلًا أو استوائيًا، يشبه تلك البيئات في أميركا الجنوبية (مثلاً باتاغونيا). وقد أتاح الجليد الفرصة للحفاظ على المشهد الأصلي في حالة شبه كاملة.يعتقد الباحثون أن فهم كيفية بقاء هذه الطبوغرافيا دون تغيير رغم التغيرات المناخية المتعاقبة بما في ذلك فترة الاحترار قبل 3 ملايين سنة ، سيساعد في نمذجة سلوك الجليد ومستوى سطح البحر مستقبلاً.مدة طبوغرافيا رغم التغيرات المناخية المتعاقبةالعمر الزمني : يشير الاكتشاف إلى عمر يزيد عن 30 مليون سنة، ربما حتى 34 مليون سنة.البيئة البدائية : أنهار وجداول ووديان وربما نباتات استوائية مثل نخيل.الحفظ الجليدي : الجليد الكثيف تحتفظ بالتضاريس دون تآكل.الاستفادة الحديثة توكد أن هذه البيانات تساعد علماء المناخ في تحسين تنبؤات انصهار الجليد ومعدلات ارتفاع البحار.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...


الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة مذهلة لسديم "مخلب القط"
احتفالًا بالذكرى الثالثة لإطلاقه في مدار الفضاء، شارك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) واحدة من أروع صوره حتى الآن: صورة فائقة الوضوح والجمال لسديم "مخلب القط" – تلك السحابة الكونية الضخمة التي تتلألأ بالألوان وتخطف الأنفاس. وقد نشرت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) الصورة احتفاءً بمسيرة التلسكوب العلمية التي غيّرت كثيرًا من مفاهيمنا عن الكون. ما هو سديم مخلب القط؟ سديم مخلب القط، الذي يشتهر بمظهره الغريب والغامض، يقع ضمن كوكبة العقرب في السماء الجنوبية. يبعد عنا حوالي 4000 سنة ضوئية، أي ما يعادل 23.5 كوينتيليون ميل – رقم فلكي بكل معنى الكلمة، يُظهر مدى اتساع الكون وغموضه. ولأن سرعة الضوء محدودة، فإن الصورة التي التقطها "جيمس ويب" هي في الواقع مشهد من الماضي؛ صورة لما كان عليه هذا السديم قبل آلاف السنين، في الوقت الذي كانت فيه أهرامات الجيزة في مصر لا تزال حديثة العهد، وستونهينج لم يُكمل بناءه بعد. سحر بصري وتفاصيل مذهلة الصورة الجديدة تكشف عن سحابة هائلة من الغاز والغبار حيث تتشكل النجوم الجديدة. في منتصف الصورة تقريبًا، يجذب الشكل الأزرق اللامع – المعروف باسم "دار الأوبرا" – الأنظار. يُعتقد أن التوهج اللازوردي الذي يحيط به ناتج عن ضوء نجم ساطع قريب أو ربما مصدر طاقة لم يُحدد بعد. هذه التفاصيل الدقيقة تؤكد قوة "جيمس ويب" في التقاط ظواهر كونية يعجز عن رصدها أي تلسكوب آخر. الصورة الكاملة غير المقصوصة، والتي نشرتها وكالة الفضاء الأوروبية إلى جانب وكالة ناسا والوكالة الكندية، تظهر تدرجات لونية وتكوينات غازية تجعل السديم يبدو وكأنه لوحة زيتية مرسومة بعناية فائقة. يمكن لمحبي الفلك والمستكشفين الفضائيين الاستمتاع بمشاهدة الفيديو التفاعلي المصاحب، الذي يقدّم عرضًا بانوراميًا مذهلًا للسديم من كل زاوية. ثلاث سنوات من الاكتشافات المتواصلة منذ انطلاقه عام 2022، لم يكن تلسكوب جيمس ويب مجرد أداة للمشاهدة، بل منصة لتغيير المفاهيم. فقد التقط أول صورة مباشرة لكوكب خارج المجموعة الشمسية، وقدم لنا صورة حلقة أينشتاين النادرة، واستعرض مجرّة سومبريرو بكل تفاصيلها، كما صوّر كوكب أورانوس بطريقة جعلته يبدو وكأنه بوابة إلى بُعد آخر – مما أثار فضول العلماء والجمهور على حد سواء. هذه الصورة ليست مجرد تكريم لتلسكوب أو ذكرى سنوية، بل رسالة واضحة إلى العالم: رحلة الاستكشاف لم تنتهِ بعد. تلسكوب جيمس ويب مستمر في إبهارنا بما يحمله لنا من مشاهد كونية تضيء زوايا مظلمة في الفضاء، وتفتح أبوابًا جديدة أمام فهمنا للمجرات والنجوم وأصول الحياة. وفي وقتٍ يتزايد فيه الاهتمام العام بالفضاء، تؤكد مثل هذه الاكتشافات أن الفضاء ليس بعيدًا كما نظن، بل هو أقرب إلى خيالنا وطموحاتنا مما نتخيل.