
الإفتاء تحذر من هذا الفعل عند وجود ضيف فى بيتك
وأضافت دار الإفتاء، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك ، أن من الأشياء التي يجب أن نتجنبها عند وجود ضيف أو من يأكل معنا من نفس المائدة، عدم إرجاع باقي الطعام المأكول منه إلى المائدة مرة أخرى، قال الشيخ عبد القادر الجيلاني: [يكره إخراج شيء من فيه ورده إلى القصعة.
لماذا نهى الإسلام عن النفخ في الطعام
وأوضحت دار الافتاء ، أنه ينبغي عدم إحداث صوت أثناء تناول الطعام والشراب؛ لما قد يدل عليه ذلك من الشره والنهم، ومع ما في ذلك من ضرر على الشارب، وحصول الضيق لمن حوله.
وألمحت دار الإفتاء ، إلى أنه ينبغي للآكل أن يضم شفتيه عند الأكل، مستندة إلى قول الإمام القسطلاني: «وينبغي للآكل أن يضم شفتيه عند الأكل، ليأمن مما يتطاير من البصاق حال المضغ، ولا يتنخم، ولا يبصق بحضرة آكل غيره، فإن عرض له سعال حول وجهه عن الطعام».
وأشارت إلى إنه يسن أن يأكل الإنسان من الطعام الذي يليه مباشرةً، ولا يأكل…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
المفتي: فتوى الحقن المجهري تُبنى على رأي الأطباء وفق ضوابط شرعية تحمي المجتمع
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن الفتوى ليست مجرد رأي ديني، بل تمثل أمانة ومسؤولية كبرى، تتطلب التعامل بوعي مع النصوص الشرعية ومعطيات الواقع، مشددًا على أن المفتي "يوقّع عن الله تعالى"، وهو ما يفرض عليه امتلاك أدوات علمية وفكرية واسعة تؤهله للقيام بهذه المهمة بأمانة ودقة. مفتي الجمهورية: الفتوى مسؤولية كبرى وتستند إلى العلم والتخصص والتكامل مع الواقع وقال مفتي الجمهورية، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر"، المذاع عبر شاشة "MBC مصر"، إن المفتي لا بد أن يكون ملمًا بعدد من العلوم، منها علم النفس، وعلم الاجتماع، والعلوم الإنسانية، إلى جانب العلوم الشرعية، مؤكدًا أن فهم الواقع المحيط بالمستفتي جزء لا يتجزأ من الحكم الشرعي. وأشار الدكتور نظير عياد إلى أن دار الإفتاء تعتمد على آراء المتخصصين في القضايا التي تتطلب معرفة طبية أو نفسية أو اجتماعية، مشيرًا إلى أن القاعدة القرآنية: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" لا تقتصر على العلماء الشرعيين فقط، بل تشمل كافة أهل الاختصاص. وأوضح أن المفتي يؤسس فتواه بناءً على ما يقدمه هؤلاء الخبراء، في إطار من التكامل المعرفي والتشاور. وكشف مفتي الجمهورية أن بعض المسائل، خاصة المتعلقة بالميراث والطلاق والقضايا الأسرية المعقدة، لا يُفتى فيها إلا بعد حضور السائل شخصيًا إلى دار الإفتاء، وسماع جميع أطراف النزاع، حرصًا على إصدار فتوى دقيقة وشاملة، بينما يمكن الاكتفاء بالتواصل الإلكتروني أو الهاتفي في قضايا أخرى لا تتطلب هذا المستوى من التفاصيل. وضع لها المبيد الحشري في الطعام.. إحالة أوارق زوج أنهى حياة زوجته في سوهاج لفضيلة مفتي الجمهورية مفتي الجمهورية ينعى مفتي سنغافورة الأسبق: ترك بصمة لا تُنسى في تاريخ العمل الإسلامي وضرب مثالًا بمسائل "الحقن المجهري"، موضحًا أن الحكم الشرعي في هذا النوع من القضايا يتأسس على ما يقدمه الأطباء المختصون من تقييم علمي، فإذا ثبت طبيًا إمكانية الإجراء، تُبنى الفتوى وفقًا لذلك، بشرط مراعاة الضوابط الشرعية والأخلاقية التي تضمن عدم حدوث اختلال مجتمعي. وأكد مفتي الجمهورية أن الفتوى بطبيعتها تتشابك مع عدد من العلوم، ما يتطلب من المفتي تكوينًا معرفيًا متنوعًا، موضحًا أن مفتي دار الإفتاء يدرس حاليًا علومًا مثل المنطق والفلسفة، إلى جانب علم الاجتماع، وذلك لفهم الأبعاد المختلفة للقضايا المعروضة، خاصة تلك التي تتطلب زوايا نظر متعددة، ورؤية متكاملة. وشدد الدكتور نظير عياد على أن الحكم الشرعي يظل ثابتًا، لكن الفتوى قد تتغير بتغير الزمان والمكان والحال والشخص، معتبرًا أن هذا التغير لا يُعد تناقضًا، بل يعكس مرونة الفقه الإسلامي وفهمه لمتغيرات الواقع، مؤكدًا أن ما يظنه البعض تضاربًا في الفتاوى هو في الحقيقة تطور فكري مبني على معطيات جديدة. واختتم مفتي الجمهورية حديثه بالتأكيد على أن الدين علم، والمفتي لا بد أن يكون أهلًا لهذا العلم، متسلحًا بالمعرفة والوعي والانفتاح، لأن الفتوى لا تُبنى فقط على النصوص، بل على الفهم العميق للواقع والسياق الذي تُصدر فيه.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
كيف نواجة الضغوطات الحياتية؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الضغط النفسي والضغوط الحياتية ليست أمرًا طارئًا على الإنسان ولا حالة عابرة، بل هي جزء من تكوين الحياة وسُنة من سنن الله في الوجود، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى خلق الضغط ليهذب الإنسان لا ليعذبه. وأوضح الورداني، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن الإنسان في مختلف مواقف حياته، سواء في العمل أو البيت أو حتى أثناء أوقات السعادة، يشعر دائمًا بضغط يحاصره من جوانب اقتصادية أو اجتماعية أو نفسية، مضيفًا: «حتى من يعيش بأخلاقه وشرفه في مصر يشعر بالضغط لأنه يدافع عن قضيته ويحافظ على أصالته وسط تحديات الحياة» .وأشار إلى أن فلسفة الضغوط في الحياة مرتبطة بإرادة الله في تربية النفس الإنسانية، حيث قال: «الله يعلم أننا نحب القوة فخلق لنا الشدائد، ويعلم أننا نحب الحكمة فخلق لنا المخاطر، ونعشق الحب فخلق لنا أناسًا مضطرين لنساعدهم ونعيش معنى الحب الحقيقي».وأكد أن الضغط ليس دخيلًا على حياتنا، بل هو جزء من صياغة الشخصية الإنسانية وتنقيتها، موضحًا: «النقاء لا يُصنع إلا بعد المرور بفلاتر وتجارب تهذب النفس، كما قال الله تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}».وتابع: «الضغوط ليست لتعذيبنا ولكن لتزكيتنا، والله تعالى قال: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ... وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}، لذا فإن فهم الضغوط كجزء من طريق التزكية واليقين يجعلنا نعيش الحياة بوعي مختلف لا يهرب من الألم بل يتعلم منه».


تحيا مصر
منذ 5 ساعات
- تحيا مصر
كيف نواجة الضغوطات الحياتية؟.. عمرو الورداني يجيب
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الضغط النفسي والضغوط الحياتية ليست أمرًا طارئًا على الإنسان ولا حالة عابرة، بل هي جزء من تكوين الحياة وسُنة من سنن الله في الوجود، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى خلق الضغط ليهذب الإنسان لا ليعذبه. كيف نواجة الضغوطات الحياتية؟ وأوضح الورداني، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن الإنسان في مختلف مواقف حياته، سواء في العمل أو البيت أو حتى أثناء أوقات السعادة، يشعر دائمًا بضغط يحاصره من جوانب اقتصادية أو اجتماعية أو نفسية، مضيفًا: "حتى من يعيش بأخلاقه وشرفه في مصر يشعر بالضغط لأنه يدافع عن قضيته ويحافظ على أصالته وسط تحديات الحياة" . وأشار إلى أن فلسفة الضغوط في الحياة مرتبطة بإرادة الله في تربية النفس الإنسانية، حيث قال: "الله يعلم أننا نحب القوة فخلق لنا الشدائد، ويعلم أننا نحب الحكمة فخلق لنا المخاطر، ونعشق الحب فخلق لنا أناسًا مضطرين لنساعدهم ونعيش معنى الحب الحقيقي". وأكد أن الضغط ليس دخيلًا على حياتنا، بل هو جزء من صياغة الشخصية الإنسانية وتنقيتها، موضحًا: "النقاء لا يُصنع إلا بعد المرور بفلاتر وتجارب تهذب النفس، كما قال الله تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}". وتابع: "الضغوط ليست لتعذيبنا ولكن لتزكيتنا، والله تعالى قال: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ... وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}، لذا فإن فهم الضغوط كجزء من طريق التزكية واليقين يجعلنا نعيش الحياة بوعي مختلف لا يهرب من الألم بل يتعلم منه".