logo
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل

إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل

الجزيرةمنذ 6 ساعات

أعادت إيران -أمس الأربعاء- فتح مجالها الجوي فوق شرق البلاد، حسب ما نقله الإعلام الرسمي، إثر وقف لإطلاق النار مع إسرائيل بعد حرب استمرت 12 يوما.
وكانت إيران أغلقت مجالها الجوي يوم 13 يونيو/حزيران الجاري بعد شنّ إسرائيل ضربات على أراضي الجمهورية الإسلامية التي ردّت عليها بإطلاق دفعات من الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه الدولة العبرية.
ونقلت وكالة إرنا الرسمية عن المتحدث باسم وزارة النقل مجيد أخوان قوله: "أعيد فتح المجال الجوي فوق النصف الشرقي من البلاد أمام الرحلات الدولية التي تعبره، وفقط أمام الرحلات المحلية والدولية التي تقلع أو تصل إلى مطارات تقع في شرق إيران".
وأضاف أن مطار مشهد -الذي قالت إسرائيل إنها قصفته خلال الحرب- من بين المطارات التي عاودت عملها.
ودخل وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ الثلاثاء.
وتضم قائمة المطارات التي أعيد فتحها جابهار وزاهدان وجاسك.
وأشار أخوان إلى أن الرحلات المحلية والدولية في أنحاء أخرى من إيران، بما في ذلك طهران، ستبقى معلقة "حتى إشعار آخر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيا بعد وقف إطلاق النار مع إسرائيل

أعادت إيران -أمس الأربعاء- فتح مجالها الجوي فوق شرق البلاد، حسب ما نقله الإعلام الرسمي، إثر وقف لإطلاق النار مع إسرائيل بعد حرب استمرت 12 يوما. وكانت إيران أغلقت مجالها الجوي يوم 13 يونيو/حزيران الجاري بعد شنّ إسرائيل ضربات على أراضي الجمهورية الإسلامية التي ردّت عليها بإطلاق دفعات من الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه الدولة العبرية. ونقلت وكالة إرنا الرسمية عن المتحدث باسم وزارة النقل مجيد أخوان قوله: "أعيد فتح المجال الجوي فوق النصف الشرقي من البلاد أمام الرحلات الدولية التي تعبره، وفقط أمام الرحلات المحلية والدولية التي تقلع أو تصل إلى مطارات تقع في شرق إيران". وأضاف أن مطار مشهد -الذي قالت إسرائيل إنها قصفته خلال الحرب- من بين المطارات التي عاودت عملها. ودخل وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ الثلاثاء. وتضم قائمة المطارات التي أعيد فتحها جابهار وزاهدان وجاسك. وأشار أخوان إلى أن الرحلات المحلية والدولية في أنحاء أخرى من إيران، بما في ذلك طهران، ستبقى معلقة "حتى إشعار آخر".

ويتكوف يأمل باتفاق سلام مع إيران وماكرون يدعوها للتعاون مع وكالة الطاقة الذرية
ويتكوف يأمل باتفاق سلام مع إيران وماكرون يدعوها للتعاون مع وكالة الطاقة الذرية

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

ويتكوف يأمل باتفاق سلام مع إيران وماكرون يدعوها للتعاون مع وكالة الطاقة الذرية

قال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إنه يأمل في إبرام اتفاق سلام شامل مع إيران، بينما دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طهران إلى السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية باستئناف عملها في إيران. وكان البرلمان الإيراني صدق -أمس الأربعاء- على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضح ويتكوف -في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأميركية- أن لديه إحساسا قويا بأن إيران مستعدة لإبرام اتفاق مع الولايات المتحدة، مؤكدا في الوقت نفسه أنه سيكون من شبه المستحيل على إيران إحياء برنامجها النووي، مشيرا إلى أن ذلك سيستغرق سنوات. وقال ويتكوف إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب حقق هدفه المتمثل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني. في الأثناء، قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية جون راتكليف إن الوكالة تواصل جمع المعلومات بشأن نتائج قصف منشآت إيران النووية. وأضاف راتكليف أن عديدا من منشآت إيران النووية دمرت، وأن إعادة بنائها ستستغرق سنوات. بدورها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت -لقناة فوكس نيوز- إنه لا توجد مؤشرات على نقل إيران اليورانيوم المخصب قبل قصف منشآتها النووية. وأضافت ليفيت أن التهديد النووي الإيراني مدفون تحت أميال من الأنقاض، مشددة على أن قصف إيران حقق ما لم تتمكن عقود من الدبلوماسية والعقوبات من تحقيقه. مطالب غربية وفي سياق متصل، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طهران إلى السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية باستئناف عملها في إيران. بدوره، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إن الجهود الدبلوماسية مع إيران لا تزال مستمرة، مشددًا على أن السماح بعودة المفتشين إلى المنشآت النووية يمثل أولوية قصوى في هذه المرحلة، وذلك لتقييم تأثير الضربات العسكرية على برنامج إيران النووي. وصرح غروسي لقناة "فرانس 2" بأن "تعاون إيران معنا ليس خدمة، إنه واجب قانوني، وخصوصا أن إيران تبقى بلدا وقّع معاهدة حظر الانتشار النووي". ودعا غروسي -الاثنين- إلى السماح بالوصول إلى المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت لضربات أميركية لمعرفة مصير مخزون اليورانيوم العالي التخصيب. وتابع غروسي "ما دامت الأعمال القتالية قد توقفت وبالنظر إلى الحساسية التي تحوط بهذه المواد، اعتقد أنه من مصلحة الجميع أن نتمكن من استئناف أنشطتنا في أسرع وقت". وسُئل غروسي عن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أكد أن الضربات الأميركية أدت الى تراجع البرنامج النووي الإيراني لعقود عدة، فأجاب "لا أثق كثيرا بهذه المقاربة الزمنية لأسلحة الدمار الشامل، أعتقد أنه تقييم سياسي". موقف روسي من جانبه، أعرب الكرملين عن قلق موسكو إزاء اعتزام إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضح الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف -في تصريحات صحفية- أن مثل هذا القرار هو نتيجة مباشرة للهجوم الأميركي الذي وصفه بغير المبرر وغير المسبوق على المنشآت النووية الإيرانية. وأكد بيسكوف أن القصف الأميركي للمنشآت النووية الإيرانية أثر بشكل كبير على سمعة ومكانة الوكالة ووضعها على المحك. وفي سياق متصل، قال بيسكوف إنه من السابق لأوانه الحديث عن حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية جراء الهجوم، مشيرا إلى أن موسكو لا تملك مثل هذه المعطيات. وشدد بيسكوف على ضرورة الانتظار للحصول على بيانات واقعية في هذا الشأن، قائلا إن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتحافظ على اتصالاتها في هذا الشأن مع الجانب الإيراني. وكانت وكالة أنباء إيسنا أفادت بأن البرلمان الإيراني صدق أمس الأربعاء على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأضافت الوكالة -نقلا عن عضو هيئة الرئاسة في البرلمان علي رضا سليمي- أن مشروع القانون ينص على منع دخول مفتشي الوكالة إلى إيران ما لم يتم تأمين وضمان أمن المنشآت النووية الإيرانية. وقال سليمي إن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يجب أن يوافق على دخول مفتشي الوكالة، مشيرا إلى أن البرلمان حدد عقوبات للأشخاص الذين يسمحون لمفتشي الوكالة بدخول البلاد. وأكد سليمي أن التعليق يشمل تعاون طهران مع الوكالة في إطار اتفاقية الضمانات الشاملة وبقية المعاهدات.

وزراء إسرائيليون يقرون بالفشل في غزة ومسؤولون بالائتلاف يدعون لإنهاء الحرب
وزراء إسرائيليون يقرون بالفشل في غزة ومسؤولون بالائتلاف يدعون لإنهاء الحرب

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

وزراء إسرائيليون يقرون بالفشل في غزة ومسؤولون بالائتلاف يدعون لإنهاء الحرب

أقر وزراء إسرائيليون بتعثر العمليات العسكرية في غزة ، في حين يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مشاورات أمنية بشأن الوضع العسكري والأسرى، وذلك في ضوء تصريحات أميركية عن تقدم كبير قد يسمح بإبرام اتفاق ينهي الحرب. ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية -مساء الأربعاء- عن 3 وزراء في الحكومة قولهم إن الحرب في غزة تحمل تصورات نظرية، لكنها عمليًا لا تحقق نتائج. وأشار الوزراء إلى أن ثمة ضرورة للقيام بفعل آخر على المستوى العسكري أو السعي إلى إنهاء الحرب وإنجاز اتفاق. وأوضحت القناة الـ12 أن نتنياهو لا يزال يعتقد أن الخطة الفعالة هي خطة على مراحل، مثل تلك التي صاغها ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط. وأثار الكمين الذي قتل فيه 7 عسكريين إسرائيليين على يد كتائب القسام في خان يونس دعوات في إسرائيل إلى إبرام صفقة تنهي الحرب وتعيد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وفي الإطار، دعا مسؤولون في الائتلاف الحاكم وحزب الليكود إلى إنهاء العمليات في غزة دون الانجرار خلف الوزيرين إيتمار بن غفير و بتسلئيل سموتريتش. ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن هؤلاء المسؤولين أنه لا يمكن إنكار أن الإسرائيليين قد أُرهقوا من جبهة غزة. وقال مسؤول حزب الليكود إنه لو طرح اتفاق بشأن غزة، فإن نتنياهو سيوافق عليه. مشاورات أمنية في غضون ذلك، يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -اليوم الخميس- مشاورات مع فريق مُصغّر من الوزراء وكبار مسؤولي الأمن بشأن الوضع العسكري في غزة وكيفية التحرك بشأن إطلاق سراح الأسرى. وكان نتنياهو وصف مقتل الجنود السبعة في خان يونس باليوم بالغ الصعوبة. وفي السياق، أعرب موشيه غافني رئيس لجنة المالية في الكنيست عن حزب "يهودات هتوراه" عن استغرابه من استمرار إسرائيل في القتال بقطاع غزة، بينما يقتل الجنود طوال الوقت. من جهتها، تساءلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة كيف يمكن لأسبوع بدأ بما سمته "إنجازا مدوّيا" (خلال الحرب مع إيران) أن يستمر بخسارة فادحة لـ7 عسكريين في غزة. وقالت الهيئة -في بيان- إن الحرب في غزة استنفدت أغراضها وتدار دون هدف واضح أو خطة حقيقية، وإنه حان الوقت للتحلي بالشجاعة وإعادة المختطفين ووقف القتال. ورأت أن اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران يجب أن يشمل غزة، معتبرة أن هناك فرصة تاريخية سانحة، وأن على الحكومة الإسرائيلية اغتنامها. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال في لاهاي إن تقدما -وصفه بالكبير- قد أُحرز بشأن غزة بسبب الضربة التي نُفذت في إيران. وأضاف ترامب -خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته- أن مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أخبره بأن اتفاقا بشأن غزة بات قريبا. موقف حماس في المقابل، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأربعاء إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته الفاشية يتحملان كامل المسؤولية عن تعثر التوصل لاتفاق حتى الآن، مشيرة إلى أن استمرار عمليات المقاومة في غزة يؤكد فشل الاحتلال في كسر إرادة الشعب الفلسطيني. وأكدت حماس -في بيان- أنها تتعامل بإيجابية مع أي أفكار تفضي لاتفاق يضمن وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا كاملا لقوات الاحتلال، مشيرة إلى أن نتنياهو وحكومته يواصلان المماطلة لكسب الوقت. وأوضحت الحركة أن استمرار عمليات كتائب القسام و سرايا القدس في القطاع ضد قوات الاحتلال "يؤكد فشل العدو الصهيوني في كسر إرادة شعبنا ومقاومته"، مؤكدة أن "عمليات التصدي البطولي التي يخوضها مجاهدونا تبرهن على قوة وبأس مقاومتنا الباسلة وامتلاكها زمام المبادرة". وفي الإطار نفسه، أكد طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، للجزيرة نت أن الاتصالات بالوسطاء لم تتوقف، قائلا إن الحركة لم تتلق أي مؤشرات على أن هناك تغيرا جديا في موقف نتنياهو. وشدد النونو على أن حماس لن تقبل بأي اتفاق لا يتضمن شروطا واضحة عن وقف العدوان، يتضمن 4 نقاط أساسية: وقف العدوان كاملا، والانسحاب الشامل من القطاع، والإعمار وإنهاء الحصار، وصفقة تبادل. وعن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن "أخبار جيدة" بشأن غزة، قال النونو إن الحركة لا تكتفي بالتصريحات، مضيفا "ندرك أن الرئيس ترامب والولايات المتحدة لديهم القدرة على أن يفرضوا على نتنياهو إنهاء العدوان ووقف الحرب، لذلك، الأمر لا يحتاج تصريحات، وإنما إلى فعل حقيقي". وفي حين أبدت حماس مرارا استعدادها لصفقة، تطلق فيها الأسرى مع وقف إطلاق نار دائم وانسحاب الاحتلال من غزة، فإن نتنياهو يضع عراقيل عدة، منها مطالبته بنزع سلاح الحركة، وألّا يكون لها أي دور في القطاع مستقبلا. ويتعرض نتنياهو للضغوط الإسرائيلية، لا سيما من عائلات الأسرى وزعماء المعارضة، وسط اتهامات له بإفشال إبرام صفقة تعيد الأسرى، وإصراره على مواصلة الحرب "لأغراض تتعلق بمصالحه ومستقبله السياسي". ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل حرب إبادة في غزة، خلفت نحو 188 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة متفاقمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store